مدعى نظام البشير في جرائم دارفور: (297) متمرداً مطلوبون في جرائم ضد الإنسانية
كتب مركز حزب البشير الصحفي
الفاشر(smc)
كشف مولانا ياسر أحمد محمد المدعى العام لجرائم دارفور أن هناك حوالي (297) فرد من المنتسبين للحركات المسلحة متهمين في عدد من القضايا المتعلقة بالجرائم ضد الإنسانية خارج نطاق سيطرة الدولة، مؤكداً أن السلطات لازالت تلاحقهم داخلياً وخارجياً.
وأبان في تصريح لـ(smc) أن المطالبة المتعلقة بتكوين قوة خاصة لمساعدة المدعى العام في تعقب الجناة والقاء القبض عليهم وصلت وزير العدل وتسير بخطى حثيثة، موضحاً أن معظم مرتكبى الجرائم من الذين ينتمون للحركات المسلحة هاربين ويحتمون بالجبال والمناطق الوعرة مما يصعِّب إجراءات القبض عليهم أو ملاحقتهم من قبل السلطات.
وقال مولانا ياسر إن هناك تراجعا كبيراً في مستوى الجريمة بدارفور يصاحبه إنحسار واسع في نشاط الحركات المسلحة وهذا إنعكس إيجاباً على إنسان دارفور الذى إختار الإجراءات الجنائية في التقاضى بدلاً عن المواجهات، كاشفاً عن صياغة خطة لمشروع متكامل لمنع وقوع الجريمة بولايات دارفور الخمس.
مسألة حسابية
اذا كان
مطلوبين دارفور = 297
اذا
مطلوبين دارفور + البشير + اللمبي + هارون = 300 مجرم
ضحايا دارفور = 300 ألف قتيل
بفرض ان عدد القتلى على يد البشير واللمبي وهارون كما يلي
البشير + اللمبي + هارون = 297 ألف قتيل
فما هو العدد الحقيقي للقتلى على يد مطلوبين دارفور
هنالك جوائز تصل قيمتها الى لاهاي
خلي ناس الحركات شوف لينا ناس سوق المواسير الافقروا ناس دارفور واين صندوق دعم المفسدين الكونه السيد رئيس الجمهورية لتعويض ناس سوق المواسير واين ابطاله المعروفين للغاشي والماشي من الصولان الي الضابط الذي بدأ السوق ثم تركه للمساعدين من الشرطة عبرالبنك الذي كانت يأتي بالاموال من الخرطوم ( بنك تنمية الصادرات – بنك الغرب سابقا ) والذي علي رأسه ابن من ابناء دارفور ( صديق ودعه ) يعني الفلم كله يا ناس دارفور هو من اخراج وتمثيل ابناؤكم ولكنه ومن انتاج المركز عاشن مافي واحد يقول شئ اهو ديل اولادكم العملوا فيكم كده وتستمر المسلسلات علي ارضكم الخصبة وانا اعييييط
قصدك تراجع الي الامام شكلك قاصده!!!!!!! ياعم ياسر اختشي!!!!!!!!! والحصل في نيالا قبال ايام داك شنو؟ ولا نيالا دي ما في دارفور؟
هوي يا مولانا ياسر أحمد محمد المدعى العام لجرائم دارفور تختشي ولا نختشي ليك انحنا انتا عينك في الفيل وبتطعن في ضلو انتا موسي هلال ده ما شايفو ولا شنو