بلايلي هزم الهلال فهل ينصره بكري المدينة

مهلاً.. لا تستعجلوا فتستعجبوا من هذا العنوان العجيب، صحيح أنه (مكلوج ومش على بعضو وما راكب عدلو)، ولكن رغم هذه الخرمجة البادية عليه إلا أن له ما يبرره و(يفلسفه)، فمن حيث إن بلايلي هزم الهلال في مباراته السابقة مع اتحاد العاصمة الجزائري، التي جرت وقائعها على أرض الهلال وبين جماهيره، وبلايلي هو مهاجم الفريق الجزائري الخطير الذي عاقبه الاتحاد الإفريقي لكرة القدم (كاف) بالإيقاف لعامين عن ممارسة كرة القدم، بسبب تعاطيه المنشطات، وكانت هذه العقوبة التي أوقعت على هذا اللاعب الذي يمثل أكثر من نصف قوة فريقه ويعتبر بعبعاً مخيفاً للخصوم، قد أسعدت الهلالاب أيما سعادة، بل وجعلتهم يضعون (بطيخة صيفي) على بطونهم بعد أن خلصهم (الكاف) من شرور هذا اللاعب المرعب الذي وقع في شر أعماله، فعمت الأفراح كل الأوساط الهلالية مشجعين على إداريين على إعلاميين، وكان مصدر هذه الفرحة العارمة هو أن خطورة الفريق الجزائري في هجومه وتحديداً في هذا البلايلي. إما دفاعه فـ(راقد سلطة) يمكن عبوره بسهولة لتسجيل الأهداف، مع ضمان عذرية الشباك الهلالية لعدم وجود مهاجم يُخشى منه بعد غياب بلايلي، صحيح أننا سمعنا بعض التصريحات من الجهاز الفني للهلال ومن غيره تقلل من قيمة غياب بلايلي، باعتبار أن الهلال ينازل أحد عشر لاعباً وليس لاعباً واحداً مهما كان تأثيره، ولكن الذي وضح بعد نهاية اللقاء الذي انتهى بهزيمة الهلال، هو أن تأثير بلايلي وأثره على هذه النتيجة المخيبة للهلال كان واضحاً يؤكده اتجاه فريق الهلال بكلياته في طلعات هجومية عشوائية، خاصة بعد هدف التعادل الذي أحرزه الخصم، تسببت في فتح شوارع للمرور السريع تجاه المرمى الهلالي، وكان نتيجة ذلك ذينك الهدفين الذين قصما ظهر الفريق، وهذا الذي أقوله ليس من بنات أفكاري ولا رؤيتي وقراءتي الخاصة لتلك النتيجة المخيبة التي خرج بها الهلال من ذاك اللقاء، وإنما هو تحليل سمعته من عدد من الخبراء في اللعبة وجدته مقنعاً، والحقيقة أن بلايلي هزم الهلال رغم غيابه…
أما كيف ينصر بكري المدينة الهلال في مباراته الفاصلة غداً وهو لم يعد لاعباً في صفوفه، فذلك عندي يتم بمعكوس حالة بلايلي الذي كان غائباً، ورغم غيابه هزم الهلال، وكذا يمكن أن يفوز الهلال رغم غياب بكري عن صفوفه، وفي ذلك نقول بلا مكابرة أو مكايدة إن أثر وتأثير فقد الهلال لبكري المدينة كان ومايزال كبيراً، ومعلوم أن بكري هو هداف البطولة حتى الآن، ومعلوم أيضاً أن علة الهلال الآن في ختم الهجمات بنجاح وإحراز الأهداف، وعليه وعطفاً على (نظرية بلايلي)، يبقى المطلوب من هجوم الهلال أن ينتصر بجملة من الأهداف رغم غياب بكري، و… (شنو ليكم في هذه الفلسفة)…
[email][email protected][/email]
دي فلسة وليست فلسفة ..الهلال رفع المنديل الابيض ولاسبيل له الا بغياب فريق الاتحاد وليس اللاعي المتخدر
فيلم: مهمه خاصة فى لوممباشى!
http://www.alrakoba.net/articles-action-show-id-64685.htm
هههههههة،، جريت واطى وما جبت سيرة المريخ
صحى العصر بجيب الزيت وأحسن ليك تزوغ
أحسن تختانا وشوف ليك فكى كارب يعزم ليك لتشفى من الحقد والكراهية
وبلة الغائب مناسب لتركب حصان الجن.
عبط
الهلال يكفيه فخراً ان يلعبه باسمه وباسم المريخ هو بكري المدينة براهو[ بكري وعمر بخيت وعلاء الدين والمعز ومن قبل هيثم مصطفى] والغريب ان هؤلاء هم اعمدة المنتخب الوطني]
فريق بيدك القلب والكبد والكلتين والفشفاش والبنكرياس والعيون واللسان واللحم والجلد وبيلعب بالعضم معاك في نفس البطولة وبيقدم مستويات مع الفرق بطريقة مفتوحة ولا يهاب ولا يخاف فريق..
وبرضو فريق يفقد خمسة لاعبين ومواصل في البطولة برضو يعتبر انجاز.. تذكر عندما قام المريخ بالمجزرة الاخيرة ماذا حصل للفريق؟
ياناس ما تخجلوا!!! وتقول قول سديد.. هو ببكري دا امرق بكرة من مازيمبي!!
بكري المدينة دا.. نحنا مازعلانين عليهو حتى لو صار هداف كاس العالم؟ بس انت لقيتها جاهزة والبطولة نهايتك فيها قربت بس بكرة دي..
بس بكرة اعمل ايها لو كترت الاهداف
عنوانك صاح
بكري فقد كبير وخسارة فادحة للهلال تسبب فيها كاردينال الهلال الارعن المتخلف الذي لا يفقه سجم رمادو في الكورة
لكن حديثك عن فرحة الجماهير العارمة بغياب بلايلي ( غلط) لانو نحنا جماهير الهلال نعلم بان الهلال ضعيف ومتهالك ولا يملك شخصية البطل ويفتقد ملامح الفريق القادر علي انتزاع الاميرة السمراء
ومن يقول عكس ذلك من محبي الهلال يكون اما متعصب او معرفته بالكرة متدنية وفقيرة تمامآ مثل الزعيم الكاردينال.