صحفي النفايات

بعد ان كانت الصحافة لها وزنها ولها رجالها الذين يكتبون كلمة حق بكل امانة وشجاعة ولهم ميولهم السياسي اختلفنا معهم ام اتفقنا .ويحترمون عقل المتلقي .في هذا الزمن الغابر الزمن الذي اصبح لا يفرق بين الصحفي والمتملق الزمن الذي اصبح فية العهر الصحفي يمتهن ويتقن للولاء والطاعة وبعد ان زكمت الانوف فضيحة الدبلوماسس السوداني وتحرشة بفتاة تصغرة بسنين اكبر من واكثر من سنين خبرتة في في الدبلوماسية ويجرر العار والفضيحة للسودان وقبل كان دبلوماسي اخر تحرش بفتاة في المترو ولم نسمع بتصريح صريح من الخارجية يدين هذين الدبلوماسيين ولا محاكمتهما لكن في يوم دخول الدبلوماسي االاخلاقي سمعنا بجلد فتاة للبسها الفاضح يالة من اسلام ودين لم يسمع بة الاوليين
في غمرة هذة الاحداث خرج علينا عامل النفايات الذي دخل الصخافة من الشباك بل ادخلوة لعالم الصحافة بدون مؤهلات ولا شهادات نفاية في بلد بها اكثر ٧٠جامعة خرج علينا فتي المؤتمر الوطني بعد خلع ضميرة ودس اخلاقة وانعدمت فية حتي النخوة السوداتية وهو يدافع عن ذلك الدبلوماسي اسالكم بربكم هل انعدمت حقيقة في هذا الرويبضة صفة الرحولة والرجال ام يكتب ما يريده اسياده هل هذا المتملق حقيقة فاقد تربوي واخلاقي ام ان عقليتة مختلة وبها حطب اصاب بصرة وبصيرتة .
فانت يا هندي اصبحت منبوذا ومكروها لانك تخيد ولا تر الشمس في كبد السماء .لقد حاولت جاهدا ايها الجاهل ان اجد صفة واحدة احترمك بها فلم اجد غير جهلك وتملقك وانبطاحك لاسيادك ايها القزم الحقير .فقد نعتوك من قبل بصفات يعف اللسان عن ذمرها لكنها اشبة بالحقيقة فتحمد ربك عشرات المرات كل من كتب وعلق في الراكوبة لم يكن من بينهم سارة منصور باللة عليك ما الفرق بينك وبين الحقير البلوماسي كلكم تتساون في الرذيلة وكلكم تتساون في الانحطاط لانكم من صلب النؤتمر الوطني ومن صناعة منافقي هي للة
الا تستحي ايها الهندي الاتخجل اليست لك رجولة ان لن يكن لك قلما عفيف بعد ان نزعت ثوب العفة والعفاف انك سقطت يا هندي سقطة اخلاقية بعد ان رسبت في الجامعة وخرجت وهربت من الامتحان واصبحت فاقد تربوي تجيد التدليس فاسيادك شيمتهم الرذيلة وعدم الاخلاق …
ولعلك قرات ردود كتاب الراكوبة لعلك تعي الدرس ايها المغفل يا سفية الصحافة المنحطة
فكلكم انجاس وكلكم رزايل لا تعرفون الفضاءل
واظنك تعرف تماما بلاغ سىقة الذهب ف الثورة
ولا اريد كتابة التفاصيل حتي يشتمك القراء اكثر
ولا نكتب عن فضيحتك الاخلاقية واسالو مذمل ابوالقاسم يخبرك اليقين
الهندي يجب ان تعرف حدودك وغدا
فيديو ومقال اخر
تب لك وتب عليك
محمد ودابوقوتة
الرجاء من شرفاء بلادي الانضمام لحملة توعية و تبصير المغيبين من القراء بمقاطعة صحيفة المجهر السياسي لعزل هذأ المأفون الهندي و ابعاده عن طريق الصحافة عسي و لعل أن يفيدنا في مجاله بقطاع النفايات .
هذه هي “بشريات” رفع العقوبات الأمريكية: دبلوماسي المشروع الحضاري “حسن صالح” سكران لساعات الصباح الباكر في بارٍ يؤمه الشواذ من قوم لوط، ولسان حاله يقول:
يا حسن اتذكر
طيب ليلتنـا ديك والصباح السكـر
المدام ما اتنكر
لا من ديكنا صاح فوق رؤوسنا اتحكر
كل شيء مفسر
ما فى شئ غريب والعسير ميســـر
وقد قام حسن “البصري” هذا، وهو في فرط سكره، بفرك إليتي فتاة أمريكية والنهدين على رؤوس الأشهاد الذين لا يجاملون، فزاع خبره وعم القرى السودانية والحضر من بلاد الفرنج، فاستنكره السودانيون لأنه لا يشابه أخلاقهم وقيمهم خصوصاً وإن المخطئ دبلوماسي لا يمثل نفسه فحسب بل بلده الذي ابتعثه. وقد تلقف الهندي “الشليق” الخبر فلم يحرك فيه ساكناً، فهو من نفس هذه الفئة بل أطلق نيران رشاشه الصدئ تجاه الشرفاء من أهل هذه البلاد ووصفهم بساقط القول ومبتذله .. وما بين نهدي الفتاة الأمريكية وهندي السودان المتأسلم تتجسد أزمة أمة بأكملها .
الرجاء من شرفاء بلادي الانضمام لحملة توعية و تبصير المغيبين من القراء بمقاطعة صحيفة المجهر السياسي لعزل هذأ المأفون الهندي و ابعاده عن طريق الصحافة عسي و لعل أن يفيدنا في مجاله بقطاع النفايات .
هذه هي “بشريات” رفع العقوبات الأمريكية: دبلوماسي المشروع الحضاري “حسن صالح” سكران لساعات الصباح الباكر في بارٍ يؤمه الشواذ من قوم لوط، ولسان حاله يقول:
يا حسن اتذكر
طيب ليلتنـا ديك والصباح السكـر
المدام ما اتنكر
لا من ديكنا صاح فوق رؤوسنا اتحكر
كل شيء مفسر
ما فى شئ غريب والعسير ميســـر
وقد قام حسن “البصري” هذا، وهو في فرط سكره، بفرك إليتي فتاة أمريكية والنهدين على رؤوس الأشهاد الذين لا يجاملون، فزاع خبره وعم القرى السودانية والحضر من بلاد الفرنج، فاستنكره السودانيون لأنه لا يشابه أخلاقهم وقيمهم خصوصاً وإن المخطئ دبلوماسي لا يمثل نفسه فحسب بل بلده الذي ابتعثه. وقد تلقف الهندي “الشليق” الخبر فلم يحرك فيه ساكناً، فهو من نفس هذه الفئة بل أطلق نيران رشاشه الصدئ تجاه الشرفاء من أهل هذه البلاد ووصفهم بساقط القول ومبتذله .. وما بين نهدي الفتاة الأمريكية وهندي السودان المتأسلم تتجسد أزمة أمة بأكملها .