أخبار السودان

عرمان: على مجلس الامن اعطاء الاولوية للرئيس امبيكي لمعالجة الازمة الانسانية واصدار قرار دولي يلزمنا والحكومة لايصال المساعدات.

جدد انفتاحهم على التعامل الايجابي مع ادارة تر امب في ظل وجود مبادرتين لايصال الاغاثة من ادراة اوباما واخرى من الرئيس امبيكي.

♨كشف حقيقة الوضع في التفاوض على الملف السياسي ودافع عن موقفهم في الاصرار على حل الازمة الانسانية

🔴قدم تعريفا بالحركة وتحالفاتها السياسية وتجاربها المريرة مع الحكومة في نقض اتفاق يونيو 2012 واستخدام الخرطوم للتفاوض للتسويف وشن الحروب.

🚩طالب قبل بدء اي حوار بشروط تهيئة المناخ المتمثلة في وقف الحرب وإتاحة الحريات.

اعداد : عمار عوض

دعا الامين العام للحركة الشعبية ياسر عرمان مجلس الامن الدولي الى ايلاء القضية الانسانية الاولوية القصوى قبل المسار السياسي وذلك في اثناء مخاطبته لممثلين رسميين ل 11 من بعثات الدول الاعضاء في المجلس من بينهم ثلاثة من الاعضاء الدائمين في الاجتماع غير الرسمي الذي سادته اجواء ايجابية خصص للاستماع لرؤية الحركة الشعبية في القضية الانسانية والسياسية في السودان ، حيث طالب عرمان من المجلس النظر على وجه السرعة للوضع الانساني في المنطقتين واعطاء الالية الافريفية الرفيعة الاولوية في حل هذه المسالة ، الى جانب مطالبته مجلس الامن اصدار قرار يدعو الطرفين للتقيد بالقانون الانساني والدولي و حل قضية وصول المساعدات الإنسانية ، من أجل ضمان فوري لوصولها سريعا من دون عوائق كما طالب قبل بدء اي حوار لبناء عملية سياسية متكاملة و جديدة بشروط تهبيئ المناخ وهي وقف الحرب وتوفير الحريات تاخذ المستجدات الجديدة في اعتبارها.
واتى ذلك بعد ان كشف عرمان عن وجود مقترحين لحل هذه الازمة احدهما من ادارة اوباما والاخر من الالية الافريقية الرفيعة بقيادة امبيكي حيث تدعم الوساطة دخول 20 % من الاغاثة عبر معبر اصوصا ، في الوقت الذي اكد فيه عرمان انهم مستعدون للانخراط بشكل ايجابي مع ادارة الرئيس ترامب الجديدة والمجتمع الإقليمي والدولي بقلب وعقل مفتوح لإحلال السلام وبشكل وثيق مع الوساطة الافريقية بقيادة امبيكي سعيا نحو طريق السلام .

وعن الموقف من المقترح الأمريكي قال عرمان “قبل أيام قليلة من انتهاء ولاية الرئيس أوباما، تم اتخاذ قرار كبير لرفع جزئي للعقوبات على الحكومة السودانية. أرسلت لنا الإدارة مقترحها الانساني بناء على طلب من الحكومة السودانية. وكان في نية الحكومة السودانية تخطي مقترح لوساطة الافريقية ، والذي حث الحكومة السودانية على قبول معبر اصوصا في كمنفذ ل20٪ من المساعدات الإنسانية إلى المنطقتين، وان ياتي الجزء الأكبر منها من داخل السودان” ومع ذلك، فإن الحركة الشعبية / N رحبت باقتراح إدارة الرئيس أوباما، وكنا على استعداد للانخراط مع الحكومة السودانية على هذا الفترح. كما كنا قد احلنا ردنا يحتوي على بعض التعديلات على المقترح ولكن اشتبكت جهودنا مع نهاية إدارة أوباما”
وقال عرمان في هذا الخصوص ” اعتبارا من الآن، ، هناك مقترحان على الطاولة: مقترح إدارة أوباما ومقترح الوساطة الافريقية. و في الوقت المناسب، الحركة الشعبية / N ستنخرط بشكل إيجابي مع إدارة الرئيس ترامب، والمجتمع الإقليمي والدولي بقلب مفتوح وعقل لإحلال السلام في السودان. ونحن نعمل بشكل وثيق مع الوساطة والرئيس السابق ثابو مبيكي في السعي نحو هذا الطريق”
وكان الامين العام للحركة الشعبية ياسر عرمان اغتنم فرصة مخاطبته لسفراء مجلس الامن الدولي والمختصين الذين شاركوا في الاجتماع لتحية المجتمعين بعد شكرهم على دعوته للحضور الى نيويورك اولا عندما ابتدر حديثه عبر تقنية الفيديو كونفرنس “اسمحوا لي أن أبدأ بالقول شكرا لكم على هذه الفرصة الذهبية والنادرة في هذه المنظومة الهامة التي تتعامل مع القضايا الكبرى التي تهم الإنسانية، ولها تأثير كبير على حاضر ومستقبل كوكبنا. ”
وواصل بالقول كما احب أن أشكركم على دعوتكم لي أولا أن ألتقي بكم في نيويورك، وعندما لم يكن من الممكن، بالنسبة لي الحضور اليوم خاطبكم باستخدام التكنولوجيا الحديثة. و هذا يدل على أن صوت مختلف من الشعب السوداني يمكن أن يصل إلى المجلس ويسمعوا صوتهم في نيويورك، وأن منظمات مثل الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي على استعداد للاستماع إلى الآراء المتباينة حول قضايا السلام والديمقراطية والمواطنة المتساوية والعدالة الاجتماعية “.
وعن الوضع السياسي الراهن في السودان قال كبير مفاوضي الحركة الشعبية ياسر عرمان ” هناك حقائق جديدة بشأن كيفية المضي قدما وتشمل خصائص الوضع السياسي الحالي والأزمة الاقتصادية الحادة التي تحرم الملايين من كسب العيش، بينما هناك أكثر من 5 ملايين المشردين داخليا أو اللاجئين، وخاصة في دارفور، و جبال النوبة والنيل الأزرق وفي المنطقتين يوجد اكثر من 400 الف من المدنيين لاجئين في جنوب السودان واثيوبيا “لافتا الى ان الحكومة تستخدم أكثر من 70٪ من الميزانية السنوية عفي تمويل حربها وعلى جهاز الأمن التابع لها، وتوجه فقط حوالي 2٪ في الصحة والتعليم.
واشار عرمان الى ان النظام يعتمد على قاعدة اجتماعية ضيقة ويحافظ على السلطة عبر الحرب والطغيان وان السبيل الوحيد لتحقيق الاستقرار يكمن في انهاء حروبهم هذه وقال “يمكن أن تصل فقط المصالحة الوطنية من خلال حوار وطني موثوق من شأنه إحداث عفو اجتماعي سياسي جديد في مصلحة الشعب السوداني ككل، وليس للقلة”
وعن حقيقة الراهن السياسي الحالي طالب كبير مفاوضي الحركة وهو يشدد على ضرورة تهيئة المناخ قبل بدء اي حوار لبناء عملية سياسية متكاملة و جديدة بشروط تستوفي ذلك متمثلة في وقف الحرب وتوفير الحريات ليقول بعدها عرمان ” خارطة الطريق التي قدمتها الوساطة والرئيس امبيكي جرى التوقيع عليها من قبل المعارضة وكانت فرصة لتحقيق السلام والتحول و الوحدة الوطنية. وللأسف، فإن حكومة السودان، لم تترك لنا أي بديل سياسي جدير بالثقة،. وتستمر الحكومة في حملتها للقمع وجرائم الحرب في دارفور و-المنطقتين واعتقال قادة المعارضة. وجرى اتهامها من من قبل مؤسسات مرموقة، مثل منظمة العفو الدولية، لاستخدام الأسلحة الكيميائية ضد شعبه في دارفور، وهناك إشارة أيضا من استخدام الأسلحة الكيميائية في-المنطقتين، مع أي تحقيق من قبل المجتمع الدولي حتى الآن” .
وكان عرمان استبق ذلك بالتعريف بحزبه الحركة الشعبية التي وصفها بانها “حركة وطنية ديمقراطية في السودان ا تمثل صوت الفئات المهمشة في السودان عبر رؤية السودان الجديد، الذي يسعى إلى المساعدة في تحقيق الوحدة والعلمانية وديمقراطية السودان ” لافتا الى انها جزء من أوسع ائتلاف للمعارضة ممثلة في نداء السودان ولديها معقل في النيل الأزرق وجبال النوبة، وكذلك عضوية من جميع أنحاء السودان. وتسيطر على المناطق المحررة التي هي أكبر من بلجيكا وغامبيا، مع الإدارة المدنية التي تلبي احتيجات السكان الذين يصلون اكثر من مليون شخص لايزالون باصلرار وعزيمة باقون في مناطقهم على الرغم من القصف الجوي المستمر من قبل الحكومة السودانية”
وشدد عرمان في كلمته امام اجتماع مجلس الامن بالقول ” حركتنا تسعى لإنهاء الجمود الحالي و التوصل إلى تسوية سلمية شاملة للحرب المفروضة علينا من قبل الحكومة السودانية. وهذا سيوفر لحركتنا الفرصة لتحويل نفسها إلى حركة ديمقراطية سلمية وتننافس سلميا على السلطة عبر الانتخابات وحدها او متحالفة مع الاخرين في بيئة ديمقراطية”
لكن عرمان نوه الى نقطة هامة جدا في اطار البحث عن السلام وقال في معرض حديثه ” في الواقع، وصلنا إلى اتفاق سلمي مع الحكومة السودانية في 28 يونيو 2012، عقب أقل من شهر بعد أن بدأت الحكومة السودانية حربها ضدنا. للأسف، تخلت عن هذا الاتفاق بعد ايام قليلة من قبل البشير ”
ونوه عرمان الى ان الحركة الشعبية / N، تعمل جنبا إلى جنب مع قوى المعارضة الأخرى و هي منظومة رئيسية في جهود بناء السلام والتحول الديمقراطي في السودان، مشيرا الى إن مشروع الإسلام السياسي، الذي هو العقيدة التي توجه النظام تحولت الى كابوس ترتكب فيه الإبادة الجماعية وقاد لانفصال جنوب السودان، فضلا عن مشاركتها في شبكات الإرهاب الدولية وتشريد الملايين من المواطنين السودانيين كما المهاجرين المحتملين.
ولم يفوت ياسر عرمان القيادي البارز في تحالف نداء السودان المعارض الفرصة في تبصير مجلس الامن بالواقع السياسي الجديد وقال في هذا الخصوص “هناك قوى اجتماعية جديدة قدمت الى المشهد السياسي السوداني: الشباب والنساء والطلاب ومجموعات وسائل التواصل الاجتماعي والمهنيين الذين عادوا بقوة. الأطباء، الذبن اضربوا عن العمل والمحامين الذين احتجوا تعد علامات بارزة في المقاومة المدنية ضد النظام. كما أجرت حركات الاحتجاج المدني من قبل الشباب حملة عصيان مدني ناجح في 27 نوفمبر، وعلى 19 ديسمبر، وخلق توازن جديد للقوى، لصالح المعارضة”.

سعى كبير مفاوضي الحركة الشعبية خلال كلمته واجاباته على استفسارات بعض سفراء الدول الدائمة العضوية لاقناع الجميع بضرورة وضع الازمة الانسانية في طليعة تحركات المجلس قبل القضية السياسية وبنى ياسر عرمان حديثه في هذا الجانب بالقول “بعد أكثر من 5 سنوات، لاحظت قيادة الحركة الشعبية / N أن النظام يستخدم المشاركة السياسية كغطاء لمواصلة حربها ومنع وصول المساعدات الإنسانية.” ودلل على ذلك بالقول “وتجدر الإشارة إلى أن الحركة الشعبية / N وقعت مذكرتين مع ممثل الأمين العام للأمم المتحدة، هايلي منكريوس في فبراير 2012 وأغسطس عام 2013 لتنفيذ قرار مجلس الأمن 2046. و تم توقيع نفس هذه المذكرات بشكل منفصل من قبل الحكومة السودانية لكن الحكومة رفضت الوفاء بالتزاماتها”
واسترسل بالقول “.فمن الواضح من الواضح أن حل القضايا السياسية سيستغرق المزيد من الوقت على حساب معالجة الوضع الإنساني العاجل. لذلك، قررت الحركة الشعبية / N لوضع القضايا الإنسانية في الأمام والوسط، وباعتبارها السبيل الوحيد لاطلاق العنان للوضع السياسي. والأولوية، وفقا للقانون الإنساني الدولي، يجب أن تكون معالجة الوضع الإنساني من خلال تقديم مساعدات عاجلة”
ونوه كبير مفاوضي الحركة الشعبية في هذا الصدد بالاتي ” ومن الجدير بالذكر أن المفاوضات بشأن وصول المساعدات الإنسانية وقد اتخذت أكثر من خمس سنوات على حساب السكان المدنيين، نتيجة لعدم وجود إرادة من الحكومة السودانية، التي استخدمت الحرمان من المساعدات الإنسانية كجزء من استراتيجية حربها ”
وعن كيفية المضي للامام في هذا الوضع الشائك قال الامين العام للحركة الشعبية ياسر عرمان لاعضاء المجلس المجتمعين لتكوين فكرة عن كيفية معالجة الازمة في السودان طالب قبل بدء اي حوار لبناء عملية سياسية متكاملة و جديدة بشروط تهبيئ المناخ وهي وقف الحرب وتوفير الحريات وقال ” الوساطة الافريقية تحتاج الى اعادة بناء العملية السياسية الجديدة على أساس خارطة الطريق، بدءا من وقف الحروب وخلق بيئة مواتية من خلال توفير الحريات الأساسية التي من شأنها أن تؤدي إلى حوار وطني ذي مصداقية والتوصل إلى تسوية سلمية شاملة”
وخاطب عرمان مجلس الامن بالقول ” نحن نطلب منكم الدخول بجدية مع كل من الحكومة والمعارضة. هذا صحيح بشكل خاص في الوقت المناسب، ومن المرجح أن يسفر عن نتائج إيجابية، كما ان الدول الإقليمية الهامة، مثل إثيوبيا وأوغندا وجنوب السودان وكينيا وتشاد. وعلى الجهات الفاعلة الإقليمية والدولية الأخرى في الوقت الراهن لتعزيز عملية السلام ”
وختم حديثه بالقول لذلك نحن نطلب الإجراءات التالية من مجلس الأمن للأمم المتحدة: أولا، نحن نطلب من مجلس السلم والأمن الأفريقي ومجلس الأمن النظر في الوضع الإنساني في المنطقتين على سبيل الاستعجال بحيث تعطي الالية الافريقية رفيعة المستوى الأولوية القصوى لحل هذه المسألة” .
وقال عرمان ان الاجراء الثاني الذي يطلبوه من مجلس الامن هو اصدار قرار يدعو الطرفين للتقيد بالقانون الانساني والدولي وقال “مع الأخذ بعين الاعتبار كيف تلاعبت الحكومة السودانية بوصول المساعدات الإنسانية وتسليمها في منطقة دارفور، يتعين على مجلس الأمن تمرير قرار يدعو الطرفين إلى الالتزام بتنفيذ القانون الإنساني الدولي، على حل قضية وصول المساعدات الإنسانية ، من أجل ضمان فوري لوصولها سريعا من دون عوائق” .
وتجدر الاشارة في الخصوص الى تحركات ماكوكية يقوم بها رئيس الالية الافريقية رفيعة المستوى الذي سيزور الولايات المتحدة للتشاور واطلاع الادارة الامريكية الجديدة بقيادة الرئيس دونالد ترامب ووزارة خارجيته بطبيعة العثرات التي تعتري ملف الازمة السودانية وخاصة قضية ايصال المساعدات الانسانية ، الى جانب بحث تعين مبعوث رئاسي امريكي جديد ، في الوقت الذي يتوقع فيه ان يدير امبيكي نقاشات عميقة في مجلس الامن والامم المتحدة.

تعليق واحد

  1. يا راجل اختشى ماهى الإنسانية التي تتحدث عنها انت اخر من يتحدث عن معاناة الإنسان السودانى لو اصلا بيهمك الشعب السودانى ومعاناته منئذ انتفاضة أبريل وانت تحارب لا عاجبك العجب ولا الصيام فى رجب حاربت حكومة الصادق المهدى والآن تحالفت معه شاركت فى حكومة المؤتمر الوطنى والآن تحاربهم .من انت وما ذا تريد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  2. و : أخيرآ ، وليس آخرآ نهيب بالإدارة الأمريكية الجديدة في تسهيل عمل الجنائية الدولية و القبض على المتهمين ال١٣ و اللصوص ال12 حتي نضمن إنتقال السلطة السلس للأفراد و الجماعات بما فيه مصلحة للشعبين السوداني و الأمريكي..!

  3. وااله ياعرمان الحركة الشعبية شانها شان الكيزان لم تجذر قيمة اخلاقية واحدة في جنوبنا الحبيب ولم يتنزل طرحها علي الارض سلاما وحضارة وعدلا ومساواة في الحنوب بل تسارع الرفاق فسرقوا اقتصاد البلد الجديد واشتعلت ت الحرب العنصرية وتشرد من صوتوا لصالح الانفصال في شوارع الخرطوم والسيناريو القادم ياعرمات وانت ادري به في يد المخابرات الامريكية الداعم الاساسب لجيس الحركة الشعبه فاذا كانت التعليمات صالحوا الكيزان واقبلوا بوزارة الثروة الحيوانية قبلتم كلكم كومبارس ياعرمان تديرون جميع المعاركة برؤي الكونيالية الجديدة ولا خيرا سياتي لاهلنا في المنطقتين ولادارفور لان مشكلة السودان واحدة والظلم واحد ودعاة التجزية هم من يسعون التفتبت وهو سيناربو امريكي معروف

  4. بعد إحتفالهم بالملحدة السودانية جاءوا يكلمونا عن الإنسانية التي ليس لها خالق إلا هم ( نستغفرك اللهم ونتوب إليك )

  5. (وتسيطر على المناطق المحررة التي هي أكبر من بلجيكا وغامبيا، مع الإدارة المدنية التي تلبي احتيجات السكان الذين يصلون اكثر من مليون شخص)

    اخر مرة كنت هناك متى يا ريس ؟
    انت فعلا تحب انسان الهامش و يهمك جدا رفع المعاناة عنه
    يا سلام يا عرمان ؟

  6. المساعدات دي اتأخرت خالص يالورد ، الناس دي زاتها بتكون ماتت
    هسا ليكم سنين بتطالبوا ، الحرب خليتوها
    حتى لما كانت مدورة كانت الحكومة بس شغالة تقصف وتحرق في سودانيين المناطق المحررة
    يا اخوي الشغلة دي كدا مابتبقى ، حالة اللاحرب واللاسلم دي ، لابد من العودة الى الحرب مع الايقان بان الغرب لن يساعد على اسقاط الانقاذ ابدا او البشير على الاقل
    والابتعاد عن المبعوث الافريقي ميكي .
    واستغلال علاقاتكم مع اللوبي الاسود في امريكا حتى تتمكن من طرح افكار تفاوضية جيدة ويصبح الانضمام لحركتكم جاذبا .

  7. المكتوي بنار الغربة
    الانسانية هي مشكلة الشعب السوداني الهامشي بالتاكيد
    نحن ابناء وبنات واطغال وعجزة الهامش مكتوي بنيران استبداد وطغيان وجوع وابادة ما انزل الله بها من سلطان
    الاستاذ ياسر عرمان من اهلك وبني جنسك لهو وقفات ثورية ضد الظلم المفروض علي شعبنا من قبل اهلك واهله ونحن نحي فيه الروح الوطنية اما انت كوز نتن عفن جداده لم تكونو يوما برجال عند المواجهة

  8. يا راجل اختشى ماهى الإنسانية التي تتحدث عنها انت اخر من يتحدث عن معاناة الإنسان السودانى لو اصلا بيهمك الشعب السودانى ومعاناته منئذ انتفاضة أبريل وانت تحارب لا عاجبك العجب ولا الصيام فى رجب حاربت حكومة الصادق المهدى والآن تحالفت معه شاركت فى حكومة المؤتمر الوطنى والآن تحاربهم .من انت وما ذا تريد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  9. و : أخيرآ ، وليس آخرآ نهيب بالإدارة الأمريكية الجديدة في تسهيل عمل الجنائية الدولية و القبض على المتهمين ال١٣ و اللصوص ال12 حتي نضمن إنتقال السلطة السلس للأفراد و الجماعات بما فيه مصلحة للشعبين السوداني و الأمريكي..!

  10. وااله ياعرمان الحركة الشعبية شانها شان الكيزان لم تجذر قيمة اخلاقية واحدة في جنوبنا الحبيب ولم يتنزل طرحها علي الارض سلاما وحضارة وعدلا ومساواة في الحنوب بل تسارع الرفاق فسرقوا اقتصاد البلد الجديد واشتعلت ت الحرب العنصرية وتشرد من صوتوا لصالح الانفصال في شوارع الخرطوم والسيناريو القادم ياعرمات وانت ادري به في يد المخابرات الامريكية الداعم الاساسب لجيس الحركة الشعبه فاذا كانت التعليمات صالحوا الكيزان واقبلوا بوزارة الثروة الحيوانية قبلتم كلكم كومبارس ياعرمان تديرون جميع المعاركة برؤي الكونيالية الجديدة ولا خيرا سياتي لاهلنا في المنطقتين ولادارفور لان مشكلة السودان واحدة والظلم واحد ودعاة التجزية هم من يسعون التفتبت وهو سيناربو امريكي معروف

  11. بعد إحتفالهم بالملحدة السودانية جاءوا يكلمونا عن الإنسانية التي ليس لها خالق إلا هم ( نستغفرك اللهم ونتوب إليك )

  12. (وتسيطر على المناطق المحررة التي هي أكبر من بلجيكا وغامبيا، مع الإدارة المدنية التي تلبي احتيجات السكان الذين يصلون اكثر من مليون شخص)

    اخر مرة كنت هناك متى يا ريس ؟
    انت فعلا تحب انسان الهامش و يهمك جدا رفع المعاناة عنه
    يا سلام يا عرمان ؟

  13. المساعدات دي اتأخرت خالص يالورد ، الناس دي زاتها بتكون ماتت
    هسا ليكم سنين بتطالبوا ، الحرب خليتوها
    حتى لما كانت مدورة كانت الحكومة بس شغالة تقصف وتحرق في سودانيين المناطق المحررة
    يا اخوي الشغلة دي كدا مابتبقى ، حالة اللاحرب واللاسلم دي ، لابد من العودة الى الحرب مع الايقان بان الغرب لن يساعد على اسقاط الانقاذ ابدا او البشير على الاقل
    والابتعاد عن المبعوث الافريقي ميكي .
    واستغلال علاقاتكم مع اللوبي الاسود في امريكا حتى تتمكن من طرح افكار تفاوضية جيدة ويصبح الانضمام لحركتكم جاذبا .

  14. المكتوي بنار الغربة
    الانسانية هي مشكلة الشعب السوداني الهامشي بالتاكيد
    نحن ابناء وبنات واطغال وعجزة الهامش مكتوي بنيران استبداد وطغيان وجوع وابادة ما انزل الله بها من سلطان
    الاستاذ ياسر عرمان من اهلك وبني جنسك لهو وقفات ثورية ضد الظلم المفروض علي شعبنا من قبل اهلك واهله ونحن نحي فيه الروح الوطنية اما انت كوز نتن عفن جداده لم تكونو يوما برجال عند المواجهة

  15. سلمت من كل شر أيها المناضل والمنافح عن قضايا الشعب السودانى وبدون فرز طبقى ودينى وعرقى…الذين يكرهونك هم كيزان ومن دار في فلكهم او لف لفهم…منذ كنت طالبا والى الآن لم تحنى ظهرك للكيزان ومن شايعهم وهو شائع كما الحمارة ومن أمثال احمد بلال وتابيتا بطرس ودانيال كودى ومحمد معتصم حاكم الغير حاكم…انت مثال للنزاهة والجسارة ونحن نحبك لشجاعتك وجسارتك نادرة المثال في ازمنة الفقر والدمار…هؤلاء المعلقين في الراكوبة وبشكل سلبى عديمى المواهب وعاطلين عن كل شيء…سر وعين الله ترعاك يا أبو سناء وموعدنا دولة المواطنة ..

  16. بالله ما لقيت ليك صورة شخص غير صورة هذا العرمان ده . يا اخي ده تراجي والمبعوث الامريكي كشفوا حالوه . وبقي شخص غير مرغوب فيه . و بقي لا لامي السودان الشمالي ولا الجنوبي ولا حتي امريكا

  17. Ok, what the next steps? What benefit the new administration is going to get from solving the Sudanese ever lasting problem?. Trump said “America first” and her benefits first, Did you discuss with American multi co-operation for the right to mining in Nuba Mountain and Blue Nile after the problem to be solved?. UN is toothless dog, the important player here is Trump administration….

  18. أريد ان أعرف معنى الإسم عرمان لغة فهل من أحد يتبرع بالبحث في قواميس العربية

  19. هذه آخر فرصة للزعماء القدامي أمثال البشير والمهدي والميرغني والسنوسي والخطيب ومن هو في مثل أعمارهم في حكم السودان مرة أخرى. فقد استنفذوا أغراضهم ولم يعد لديهم ما يقدمونه إلى السودان وأهل السودان. فلا زعامة للقدامى بعد اليوم أبداً .. والقادم الجديد سيكون هو الأخطر ولكنه الأجدر.

  20. هذا الشخص عايش في خيالو ومفتكر علي إنو هو حاكم السودان والسودان ساعد دانول ترمب للرائسة الأمريكية وشخص معروف لجميع شعب دول العالم.
    قال الحركة الشعبية / N ستنخرط بشكل إيجابي مع إدارة الرئيس ترامب،
    موهوم, ترمب وإدارة ترمب بعرفوا الحركة الشعبية من وين؟. وإدارة ترمب إدارة عنصرية وما قادرين يسيروا إمور أمريكا من كثرة الضغوطات الداخلية. يعني السيد عرمان زي ما بيقول لينا حأطلب إجتماع خاص مع ترمب في البيت الأبيض لحل مشاكل السودان. خلينا من الوهم العايش فيهو دا.

  21. سلمت من كل شر أيها المناضل والمنافح عن قضايا الشعب السودانى وبدون فرز طبقى ودينى وعرقى…الذين يكرهونك هم كيزان ومن دار في فلكهم او لف لفهم…منذ كنت طالبا والى الآن لم تحنى ظهرك للكيزان ومن شايعهم وهو شائع كما الحمارة ومن أمثال احمد بلال وتابيتا بطرس ودانيال كودى ومحمد معتصم حاكم الغير حاكم…انت مثال للنزاهة والجسارة ونحن نحبك لشجاعتك وجسارتك نادرة المثال في ازمنة الفقر والدمار…هؤلاء المعلقين في الراكوبة وبشكل سلبى عديمى المواهب وعاطلين عن كل شيء…سر وعين الله ترعاك يا أبو سناء وموعدنا دولة المواطنة ..

  22. بالله ما لقيت ليك صورة شخص غير صورة هذا العرمان ده . يا اخي ده تراجي والمبعوث الامريكي كشفوا حالوه . وبقي شخص غير مرغوب فيه . و بقي لا لامي السودان الشمالي ولا الجنوبي ولا حتي امريكا

  23. Ok, what the next steps? What benefit the new administration is going to get from solving the Sudanese ever lasting problem?. Trump said “America first” and her benefits first, Did you discuss with American multi co-operation for the right to mining in Nuba Mountain and Blue Nile after the problem to be solved?. UN is toothless dog, the important player here is Trump administration….

  24. أريد ان أعرف معنى الإسم عرمان لغة فهل من أحد يتبرع بالبحث في قواميس العربية

  25. هذه آخر فرصة للزعماء القدامي أمثال البشير والمهدي والميرغني والسنوسي والخطيب ومن هو في مثل أعمارهم في حكم السودان مرة أخرى. فقد استنفذوا أغراضهم ولم يعد لديهم ما يقدمونه إلى السودان وأهل السودان. فلا زعامة للقدامى بعد اليوم أبداً .. والقادم الجديد سيكون هو الأخطر ولكنه الأجدر.

  26. هذا الشخص عايش في خيالو ومفتكر علي إنو هو حاكم السودان والسودان ساعد دانول ترمب للرائسة الأمريكية وشخص معروف لجميع شعب دول العالم.
    قال الحركة الشعبية / N ستنخرط بشكل إيجابي مع إدارة الرئيس ترامب،
    موهوم, ترمب وإدارة ترمب بعرفوا الحركة الشعبية من وين؟. وإدارة ترمب إدارة عنصرية وما قادرين يسيروا إمور أمريكا من كثرة الضغوطات الداخلية. يعني السيد عرمان زي ما بيقول لينا حأطلب إجتماع خاص مع ترمب في البيت الأبيض لحل مشاكل السودان. خلينا من الوهم العايش فيهو دا.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..