أمين عمر: إما أن تكون الحكومة جديرة بحكم الشعب أو تذهب إلى حيث الريح

وجه القيادي بالنظام السابق د. أمين حسن عمر، انتقادات شديدة اللهجة لتدخل سفراء الدول الغربية في الشؤون الداخلية للبلاد.
وتأتي انتقادات د. أمين عقب صدور بيان لسفراء دول الترويكا (الولايات المتحدة، بريطانيا، والنرويج) طالبوا فيه السلطات السودانية بإطلاق سراح المعتقلين فوراً- في إشارة منهم لوجدي صالح والأمين العام للجنة التمكين وخالد عمر يوسف-.
وقال أمين على صفحته بالفيسبوك :” عجبًا ظل سفراء هذه الدول ومبعوثوها ما يناهز الثلاثة أعوام يرون بأم أعينهم كيف كان يداس القانون تحت الأحذية القذرة وكيف يفصل ٱلاف المواطنين من وظائفهم لمجرد الرأي السياسي، وكيف يعتقل العشرات بالسنين دون توجيه تهم إليهم، وكيف تصادر الأملاك على الشبهة ولم تنبس الترويكا ببنت شفة”.
وأضاف :” ثم جاءت لتتحدث الآن عندما واجه محاسيبهم عاقبة تحديهم للقانون”.
وتابع أمين:” لقد سكتوا سكوت الحملان من قبل ..فليخرسوا الآن وإلى الأبد”.
وأردف:” أما حكومتنا فلها أن تختار أن تكون حكومة جديرة بأن تحكم شعبًا عزيزًا كريمًا يأبى الضيم ويرفض التبعية أو فلتذهب إلى حيث ألقت الريح وما ثمة حسير ولا نادم”.
السوداني
اهاهاها الكوز العفن ظهر تاني …. ما في طريقة يا شعبي ….. لا يمكننا العيش ثلاثين عاما اخرى من الذل والهوان تحت سياط الكيزان …. حتما سندافع عن كرامتنا ولو يحمل السلاح. هذه المرة لن يكون سهلا.
امين حسن عمر فيلسوف الانقاذ الخائب. مثل الخواطر التي تكتبها هي دليل قاطع على خواء فكرك أما الفكر فاول خطواته مفارقة الخواء و الإلتقاء بامشاج الحياة و انت لم تكن يوما ابن الحياة بل كنت عدمي عدو الاشراق و الوضوح.
والله خايب عليه شوية دا تلميذ ومقلد للترابي لكنه فشل حتي في التقليد ونجح في كراهية السودانيين له
الغرب يتكلمو عن القانون وهم اول من ينتهكه من اجل عملاءهم…عارفنهم حراميه عشان كدا دايرين يقطعو الطريق علي المحاكمات…
هذا التافه الموهوم مازال يظن انه المفكر العميق.. والفيلسوف الذي يشار اليه بالبنان… وانا من هنا اقول… يا امين حسن عمر تكلمت حتى نراك… ولكن بكل اسف لم نر سوى طبل اجوف وعنبلوك لا يقدم ولا يؤخر في مجريات الأحداث
أيامكم يا جلاوزة الكيزان, أصبحتوا متجدعين بعد الزواج و الزفاف مع الانقلابيين, السؤال الى متى ستدوم فرحتكم!!
قال كيف يداس القانون … ما يكون كلام معمم اوحد حالة واحدة اما الكلام في القانون مفروض تستحي علي دمك ده لو كان عندكم دم يا كيزان السجم ثلاثين سنه اين القانون انتو جبتو حاجه اسمها فقه التمكين قلتو وتملتو فتوى انه اي حد ينتمي اليكم نمكنه في الارض اين القانون هنا يا قذر اصمت
واين كنت عندما كان الالاف من موظفي الدولة يذهبون للشارع بحجة التمكين وعشرات الالاف من الشباب يدفع بهم الى محرقة الجنوب من اجل الجهاد فاحمد ربك انه الآن توجد محاكم اعادت هولاء المفصولين الى وظائفهم التي لا يستحقونها الشئء الذي لم يجده من فصلهم الطيب سيخة ومجذوب الخليفة.
وكمان بعد الردم الذي يستحقه كلامه الحقير ..انظروا إلي أمين حسن عمر هذا: لم يفتح له الله بكلمة عزاء لاسر الشهداء ولا لدماء الشباب التي سالت بيد كتائب ظلهم المجرمة.. بل هو الآن يتشفي من وجدي صالح الذي فضحهم ..والله يكفي وجدي شرفا” أنه فضحكم وفضح الذي يمتلك 30 مزرعة تحت إسم شخص واحد كان شبه معدم قبل ما يتقلد منصبا” في الأنقاذ..اسكتوا يا مجرمين ..نقطونا بالسكات
قد يكون على الرجل الكثير باعتباره احد الكيزان لكن ما قاله الان فهو حق وحقيقة فقد رأينا هؤلاء الأوروبيين يصرخون لمجرد القبض على وجدي وخالد عمر في حين انهم لزموا الصمت في حق كثير من السياسيين المعارضين لقحت.. يعني سياسة الكيل بمكيالين التي عودونا عليها رغما عن فكرة حقوق الإنسان التي صدعونا بها.