أحفاد البوابين و الطباخين و السفرجية في مواجهة الترك العثمانيين الغزاة

ان تعيش حياة كريمة….
معناها ….
ان تستطيع توفير معاشك….
وان صعب ذلك…
إما أن تتدنى بأخلاقك…..
لتسرق…
لتبيع شرفك….
أو ان تتدنى بعملك…
وهذا خير من ذلك….
…
وهذا الجنس الذي تدعيه….
بهذه الاوصاف….
هو الوريث الشرعي ….
للفراعنة….
و هم احفاد ترهاقا…..
فهم متى ما شاءوا….
انجبو المهدي…
الوحيد في العالم الذي هزم الانجليز….
وهم محمد نجيب…
و السادات…
هازم اليهود…
و هم النميري…
و الزبير محمد صالح…
وهم ارباب العقائد علما….
وهم جنود محمد على باشا الذين غزى بهم الدنيا…
وهم الهجانة….
هم وردي…
وخليل فرح…
و هم 90 في المئة من الوزراء الذين تعاقبوا على السودان….
وحتى هذه المهن التي تستخف بها….
ينافسهم فيها….
اللبنانيون…
و المصريون…
و الفرنسيون….
فلا تجعل تنميطا …..
خبيثا…
ينال منك…
ان كنت فعلا….
نوبيا كما تدعي….
ولا اظنك كذلك…
لأن النوبيون تعرفهم بمشيتهم…..
دعك من دونية تتجذر في نفسهم…
فهم أعز….
آسف اسامة داوؤد…
و محمد ابراهيم …
اغنى اغنياء السودان….
ان ذهب…
كل هؤلاء…
ماذا بقي للسودان..
غير الذل و المهانة…

..

اوفيت وكافيت ..
نعم فعلا اداور النوبين بالبساطه هم الاساس رقم كل الاشكاليات والمستعمر غشيم ..

مقال رائع جدا

الدخول فى عالم الكتابة التاريخية ليس كالخروج منه فالامر اعظم من مجرد الامساك بالقلم واظلاق العنان للخيال الخصب يسرح ويمرح فى اعراض الناس والاساءة اليهم وممارسة الكذب المباح فى حق الاخرين …. فهل اساسا وثق التاريخ حملة بذلك المسمى وبتلك الوقائع والتواريخ ؟ كل ما سجله التاريخ باقتضاب شديد هى حملة العثمانيين ضد المماليك ومطاردتهم حتى مشارف دنقلا بينما لم يسجل التاريخ حملات استرقاق للنوبيين فان النوبيين انفسهم هم من كانوا يسترقون من حولهم من الشعوب الى وقت قريب… ولا ننسى حملات الزبير باشا والنور عنقرة وادريس ابتر وغيرهم من تجار الرقيق الشماليين الذين كانوا يلعبون دور الوسطاء فى تجارة عالمية كانت مباحة قى ذلك الزمان …فما بال الكاتب حول المسترقين الى رقيق ,,, ثم ما علاقة كل ذلك بالفولانى؟ الذين تبعد ديارهم عن وادى النيل بحوالى 6الاف كيلومتر … وغاية الامر اننا لم نفهم مقاصد الرجل الذى اراد ان ينصف النوبيين فاساء اليهم ايما اساءة

لا ادرى ماذا يريد الكاتب ان يقول …. ان كان يريد تحميل الاتراك ذنب عمل النوبيين فى مهن الطباخة و البوابين … ام يريد ان يقتص منهم عن الشخرية فى الاعلام المصرى … يا اخى الكريم ..مهنة الطبخ ليست عيب و كذلك مهنة البواب … فكلاهما يجب ان يتوفر فى ممتهن المهنتين الصدق و الامانة … و اود ان اعرفك بشى و هى ان هاتين المهنتين جعلت للسودانى فى دول المهجر و منها الخليج بالذات سمعة طيبة و سطهم ما زلنا نعتز بها حتى الان .
اما عن السخرية فعليك توجيه اللوم لمن يسخر من خلق الله و ان لا تصنع اعداء من الهواء … الاعلام المصرى الحالى و الماضى له هدف من هذه السخرية و لكن للاسف اليوم يقف وحيدا بعد ان تطور العالم و اصبح الاعلام له مدارس …الاعلام المصرى اليوم فى الحضيض و اصبح غارق فى المحلية و ذلك بعد ان شوه صورته بيده لدى العالم .. فنحن لا يهمنا ذلك … و لكننا نفتخر بنوبيتنا و نفتخر بمهننا و من له كلام غير ذلك ..فليدل بدلوه … و لا نريد من احد ان يذكرنا نوبيتنا و ان يتكلم باسمنا فى المنتديات الاسفيرية .
و ان كنت تقصد تركيا ..فاذهب و نل منها و لكن ليس من باب النوبة و انما ما فعلته تركيا بالمصريين اشد وانكى … الاتراك حفروا قناة السويس بالسخرة و جعلت المصريين عبيدا لها … و حتى الان تجد المصرى يفتخر باصله التركى و كأنها سلالة نقية …
مقالك مشبوه تشوبه الفتنة و الاغراض الدنية .. و لعن الله القتنة و من ايقظها .

.

لا ادرى لاى نوبة ينتمى هذا الشخص . في تقديرى هو احد المندسين في النوبة
لتحطيم معنوياتهم وخلق الإحساس بالدونية فيهم . ولكنه والحمد لله لا يحسن ولا يجيد الدور المطلوب منه بسبب جهله العميق بالتاريخ. فالنوبيون لم يكونوا يوما ممن استرقهم احد. فالنوبيون كانوا دوما على راس الحضارة الإنسانية ولاينكر ذلك الا جاهل مثل هذا الشخص. عندما كانت الدولة الإسلامية
في اوج قوتها في عهد الخليفة ث عمر من خلفه لم تستطع هذه الدولة فتح بلاد النوبة عنوة حيث اضطرها رماة الحدق الى الدخول معها في اتفاقية البقط

التي بموجبها تم السماح لهم شراء الرقيق من المناطق الأخرى في السودان وافريقيا. ما ذا تكون الدولة التركية مقارنة بالدولة الإسلامية في مجدها حتى

تفرض على النوبة ما ذكرتها؟ فن الطبخ اليوم على قمة هرم فنون الحضارة الإنسانية

والنوبيون اجادوا هذا الفن بسبب عمق حضارتهم الإنسانية. صحيح الاخوة النوبيون في مصر يعانون قدرا كبيرا من التهميش مما اوجد في نفوس البعض قدرا كبيرا من الإحساس بالدونية ولكن ليس هذا هو الواقع لدى نوبى السودان
الذين يمثلون سطح المجتمع السودانى ولذلك المرجو من الاخوة نوبى مصر البعد
عن محاولات تشويه الشخصية النوبية بعلم او غير علم بسبب الوضعية التي خلقها لهم المجتمع المصرى بدلا من ذلك عليهم النضال لاخذ وضعهم المستحق في ريادة المجتمع المصرى. لان النوبى خلق ليكون راسا وليس ذنبا

هذه قائمة مختصرة بمخططي و رواد و قادة القومية العربية و جميعهم ولائهم للترك و محركهم العثمانيين
عبد الرحمن الكواكبي
شكيب أرسلان
زكي الأرسوزي
عبد الرحمن عزام
ساطع الحصري
محمد عزة دروزة
و جمعية العربية الفتاة أنشأت علي نفس نمط جمعية تركيا الفتاة و يقال انها ردة فعل لها بينما هي شقيقتها الصغري رضعا من نفس الثدي
الترك يشجعوا و يدعموا و يروجوا للقومية العربية و للعروبة في مستعمرات العثمانيين لأجل خداع الشعوب و منح المواطنين من أصول تركية و أتباعهم حصانة و مشروعية و قيادة ? و إن لم يفلح التوجه العروبي فللعثمانيين خدعة أخري بديلة و هي الجمعيات الدينية الإسلامية و دولة الخلافة الإسلامية و بالطبع الترك في قيادتها.
ما يعرف عالميا بأنه الرقص الشرقي (هز المرأة لبطنها و ثديها و أردافها و هي شبه عارية ) هو في الحقيقة الرقص التركي و ليس عربي و لا شرقي و هو عثماني بأمتياز و هؤلاء العثمانيين هم من أحتضنوا يهود الأندلس و سارعوا بإرسال السفن لإجلائهم و نقلهم لعاصمة الدولة العثمانية و مستعمراتها في شمال إفريقيا فور سقوط الأندلس عام 1492
و من الحقائق الهامة أن صيد و تجارة و شحن الرقيق الأفارقة للأمريكتين لم يقم به الأوروبيين بل قام به الترك و اليهود الخزر و هم أيضا ترك

و الله انك مريض … معلوماتك كلها مغلوطة … و لا ادرى لماذا تسكت ادارة الراكوبة عن هذا الغث … اقصح عن هويتك و عن بلدك … و تقول انك من الكشاف … اهى بلد ام عرق ام ماذا … تقول انك نوبى … و تقول انك ما مصرى و انها مدرى ايش شقيقة بلادك … اى بلاد تتحدث عنها انت .
و لعلمك الدولة العثمانية قامت بعد سقوط الاندلس … و ليس هى التى اجلت اليهود من الاندلس … انما خرجوا طواعية مع المسلمين و اتجهوا الى الجانب الاخر معهم خوفا من بطش المسيحيين .

اما عن هز البطن و الرقص الشرقى و الكلام الفاضى هذا … لا يهمنا ان نخوض فيه .. فلا يوجد عندنا فى النوبة خصوصا و السودان عموما مثل هذا الذى تعرفه و تبحث عن تاريخه و منبته … لا يهمنا ان كان هز الوسط صناعة عثمانية او صناعة مصرية .. فهذه بضاعتكم التى تملكونها .. فابحث كما شئت عنها … فلا عجب ان نصبتم واحدة منهم بالام المثالية عندكم … و على رأى المثل عندكم … ان طلع العيب من اهل العيب ميبقاش عيب .

اما انا فاسمى كما ذكرت طارق و لا اكتب باى اسم اخر و من اين جئت بمثل هذة الفرية … و لكنى اقول عكذا انتم تفترون على خلق الله … هو انت حتجيبوا من بره

يا Tarig Amman
هل بصدف أنت لا تعرف من هم الكشاف؟؟؟ تسأل (اهى بلد ام عرق ام ماذا )
يبدو أني أضيع وقتي و قدري بالرد علي تعليقاتك الفارغة
فكيف تقول أن معلوماتي مغلوطة و أنت نجهل ذلك
من المريض فينا؟؟ و من منا أبو الجهالة؟؟
أمشي أقرا تاريخ و لو بتعرف أي لغة أخري أبحث و أدرس المراجع التاريخية وأفهمها لأنك لن تجد الحقيقة كاملة في مرجع واحد
دراسة و فهم التاريخ كعمل المحقق الجنائي – ثأخد الأقول و ترفع الأدلة و تحللها بعلمية للوصول للحقيقة
بقول ليك أنا نوبي سوداني و أهلي كشاف بيرماب و أصل البيرماب من واحد كاشف تركي أو بشناق أسمو “بيرم” و هو أسم تركي معروف و ليس سوداني – أقرأ باقي التعليفات تعرف من أنا و إني سوداني أصلي و بالفعل بأحترم و أحب المصريين الأصليين و جميع مواطني دول الجوار الأصليين و خاصة إثيوبيا و إرتريا
الدولة العثمانية من 27 يوليو 1299م حتى 29 أكتوبر 1923
الأندلس من عام 711م حتي 1492. يبدوا أن فهم للتاريخ بالمزاج و الإنطباع و الونسة بس و تعليمك بسيط
الكلام دا من موقع يهودي أسمه “الهولوكوست” “projetaladin.org” (كان المسلمون الشجعان الذين عملوا على إنقاذ اليهود في بقاع مختلفة ) (تشكّلت اليهودية العثمانية من العديد من المجوعات التي تمركزت على مرّ العصور – في العام 1492، أمر الثنائي الملكي الإسباني المؤلف من الملكة إيزابيل الأولى والملك فردينان الثاني، بطرد اليهود من البلاد. وإعتبر هذا الإجراء قاسيا بحقّ مئات الآلاف من الأشخاص المتجذرين في هذه الأرض والذين يملكون أجدادا لهم دُفنوا في الأراضي الإسبانيّة.
وفي وجه طرد يهود إسبانيا، أوصى السلطان بايزيد الثاني موظفيه ب”عدم طرد اليهود وبتسهيل أعمالهم وبإستقبالهم بشكل جيّد”. وبهذه الطريقة، وجد اليهود الإستقرار والأمان في ظلّ الإمبراطوريّة العثمانيّة)
“بطش المسيحيين” شنو ديل كانو بيستردوا حرية وطنهم بعد ما نكل بيهم الترك العثمانيين و الترك اليهود الخزر
الناس ما بتتعلم من الجرايد و الوتسة – أمشي كمل تعليمك أو أستر جهلك

التعليق المعلن بأسمي #1474751 [طارق عنتر]
هو ليس لي أحد الفشلة هو الذي أضافه

هذا المقال يوضح نشأة طبقة إقطاعية تركية في مصر و في السودان أستولوا بالظلم علي السلطة و الثروة في السودان و في مصر و هذه الطبقة روجت و دعمت الفومية العربية و الشيوعية و الإسلاماوية و هم كلهم صتاعة تركية عثمانية دخيلة و الهدف منهم محاربة الوطنية و الوطنيين في كل المستعمرات التركية العثمانية و طمس أعمال النهب و الرق و الإستعمار فيها و تمكين أفراد من أصول إجنبية و من رقيقهم و عمالهم ولاءهم ليس لأوطانهم و أهلهم بل ولائهم لمكاسب التعاون مع الترك العثمانيين

النظام الإقطاعي السوداني الذي صنعه الإستعمار و الرق المملوكي (1272-1520) و إستعمار و الرق التركي العثماني (1520-1820) و لازال حي حتي اليوم هو الصانع الحقيقي للظلم و التخلف و الفقر ليس فقط فيما بين النوبيين و لكن بشكل أوسع و أبشع في باقي أقاليم السودان
غير أن النظام الإقطاعي صنيعة المستعمرين هو بدوره صنع نظام فاسد مساعد له أوسع منه و هي الطبقة الراسمالية الطفيلية التي تقتات علي المتبقي من دماء ضحايا الإقطاعيين و البيوتات الشهيرة زعماء “الرجعقراطية”. و هذه الطبقة الطفيلية تجدها في كل مكان من شركات السوق و مكاتب السمسرة و تجار العملة إلي السفارات و الوزارات و الإعلام فهم عوائق الإنتاج و الإبداع و التنمية
كما أن هذا النظام صنع نظام العسكر و التي تهدف لحماية الحكام و ليس حماية الوطن و إن تشدقت بغير ذلك و إدعت القومية و الوطنية و الحيادية