ذاكرة النسيان؛ اهرامات مصر.. جزء لايتجزأ من أصل الحضارة السودانية..

إن المرجعية في نسب الحضارة المصرية للنوبة بخلاف موقع مصر الجغرافي الواقع ضمن حدود إفريقيا والأصل الديمغرافي الإفريقي لسكانه النوبة، التاريخ وليس التحريف.
تحمل الوثائق والمخطوطات التاريخية والآثار الفرعونية بصمات وملامح السودانيين الشعب الذي أسس اول حضارة إنسانية يشهدها التاريخ في المنطقة الممتدة على طول حوض النيل. وتبقى عروبة مصر الزائفة، الدليل الدامغ الذي يثبت تورط المستعربين في سرقة الحضارة النوبية وابادة السكان الأصليين.
يؤكد وجود الاهرامات السودانية التي سبقت اهرامات مصر، وكذلك منبع النيل الذي يتدفق مياهه من عمق إفريقيا باتجاه الشمال، مرورا بالسودان ومصر حتى وصوله البحر الأبيض المتوسط الأصل الإفريقي للحضارة المصرية النوبية التي سرقها أحفاد الأتراك والمستعمرين الذين تعاقبوا على احتلال مصر وطمس هويتها الإفريقية.
ووضع الغزاة الذين تعاقبوا على احتلال مصر منذ الهكسوس البدو الذين لم يضيفوا لمصر غير النهب والسلب والدمار اول مسمار في نعش الهوية الوطنية الإفريقية وظل يتآمر المستعمرون في مصر منذ ذلك الحين وحتى نظام الديكتاتور عبدالفتاح السيسي بالطواطؤ مع الجلابي في السودان لالحاق شعوبه بالمصير الذي آل إليه الأفارقة في مصر.
ويعتبر اصرار الجلابي اتخاذ العنف وسيلة لفرض الهوية العربية الإسلامية على السودانيين امتداد لسياسة الاحتلال في مصر وهو جزء لايتجزا من الجلابي الذي فرض هيمنته على الاقتصاد والسياسة والقرار في السودان مع وصول الاتراك والانجليز فيما يعرف بالحكم الثنائي الذي قام على أنقاض المهدية.
وازدهرت تجارة الرق منذ دخول العرب والمسلمون بعد التوقيع على وثيقة البقط وفي عهد حكم الأتراك بقيادة محمد علي باشا الذي غزا السودان عام 1821ف والزبير باشا رحمة الذي يملك زريبة للعبيد مازالت تحمل اسمه في ولاية غرب بحر الغزال وهو مامهد للبعثات التبشرية المسيحية لاتخاذه ذريعة لنشر الدين المسيحي في جنوب السودان بعد حظر دخول المسلمين الأمر الذي أسس لاحقا للانفصال وزرع الفتنة والكراهية بين السودانيين.
ويتمظهر تأييد الجلابي لسياسة الغزاة في مصر، صمته على انتهاك الأخير سيادة السودان باحتلاله مثلث حلايب والاتفاق معه في تقمص الهوية العربية الإسلامية بينما يواجه النظام في الخرطوم مطالب السودانيين العادلة والتي تتمثل في العدالة الاجتماعية والحكم الرشيد، بالعنف المفرط وصلت حد الإبادة والاستغناء عن جزء مهم من الوطن غني بالموارد الطبيعية.
دعم الثورة النوبية ضرورة ملحة لتغيير النظام في مصر لإنقاذ مايمكن إنقاذه مما تبقى من الحضارة الفرعونية النوبية المنهوبة وللحيلولة دون توغل الاحتلال في العمق الإفريقي وضم مزيد من الاراضي للمستوطنات العربية في شمال إفريقيا.
[email][email protected][/email]
للأسف مقال مسيس رغم ما فيه من الحقائق عن الأصل النوبي للحضارة الفرعونية.
اكيد ، الإهرامات الموجودة في مصر هي جزء من الإهرامات السودانية ، لأن مصر هي جزء من مملكة النوبة ، فقد حكم الكوشيين مصر و حتى فلسطين ، يوجد في السودان اكثر من ثلاثمائة هرم ، بينما في مصر ثلاثة . الحضارة النوبية تم طمس جزء منها يوم تم إغراق حلفا ، معبد ابو سمبل و الكرنق و اسوان و الاقصر كلها سودانية و تقع في الأراضي السودانية . الموضوع طويل ، آن الاوان لعلمائنا الاجلاء بالإدلاء بدلائهم في هذا الموضوع .
ايه هذه العنصرية تجاه سودانين مثلك
مصر التي الدولة الافريقية وسكانها الاصليين النوبة الذين حكموها وحتى فلسطين والاردن وفداليها لكونها تقع على البحر الابيض المتوسط والبحر الاحمر وموقعها الرابط بين قارات ثلاث افريقيا واسيا واروبا وسهولة الوصول اليها عن طريق البحا والمحيطات وفد اليها المستعمرون وتركوا بقاياهم حتى اليوم بعد طرد السكان الاصليين الى الجنوب وبنفس اللسان واللف والدوران ومن سخرية الاقدار ان مصر كانت الى وقت قريب زعيمة الامة العربية رغم ان لاعلاقة لها بالغروبة في الاصل وحتى اليوم
والغريب جدا ان جامعة الدول العربية مقرها القاهرة وامينها العام دائما مصري عجيبة!!!
ما تنظر السعودية وقطر والامارات والكويت والاردن وغيرها
جامعة الدول العربية مقرها الرياض او الدوحة او ابوظبي
ماذا تنتظرون ؟ماذا؟
دعكم من حصد الكلام هل تسطيعون ان تعلنوا السودان دولة نوبية!؟ باختصاار
اولا الحقيقة التاريخية تؤكد ان النوابة كانت جزاء من مصر اما تاريخ السودان فهو تاريخ عظيم لا احد ينكرهذا لكن ممالك النوبة القديمة وهوتاريخ السودان واريد انا اقول شيء عندما دخل الجيش المصري السودان لم يكن قوة احتلال لكن كانت قوات لتحرير السودان من الاحتلال العثماني في عهد محمد علي ثم تم احتلال مصر من بريطانيا ثم تم احتلال السودان لان مصر والسودان كانت دولة واحدة ولا اقول ان السودان جزاء مصر لكن كان هناك دولة اسمها مملكة مصر والسودان التي تفككت في عام 1956وللمعلومة ان السودان كان لة حكومة وكانت درفور كانت تتبع حكم القطر المصري واما حدث استفتاء استقلال السودان مصر لم تطالب بدرفور لان مصر مقتنعة ان درفور جزاءمن السودان اما المقال هذاهو مسيس بشكل كامل اما سخرية الاعلام المصري
علي تصريحات الوزير السوداني نتيجة جهل الوزير السوداني ومحاولة صنع ازمة وهميةوهذا ليس سخرية من الشعب السوداني لان الحكومات شيء والشعوب شي اخر
للأسف مقال مسيس رغم ما فيه من الحقائق عن الأصل النوبي للحضارة الفرعونية.
اكيد ، الإهرامات الموجودة في مصر هي جزء من الإهرامات السودانية ، لأن مصر هي جزء من مملكة النوبة ، فقد حكم الكوشيين مصر و حتى فلسطين ، يوجد في السودان اكثر من ثلاثمائة هرم ، بينما في مصر ثلاثة . الحضارة النوبية تم طمس جزء منها يوم تم إغراق حلفا ، معبد ابو سمبل و الكرنق و اسوان و الاقصر كلها سودانية و تقع في الأراضي السودانية . الموضوع طويل ، آن الاوان لعلمائنا الاجلاء بالإدلاء بدلائهم في هذا الموضوع .
ايه هذه العنصرية تجاه سودانين مثلك
مصر التي الدولة الافريقية وسكانها الاصليين النوبة الذين حكموها وحتى فلسطين والاردن وفداليها لكونها تقع على البحر الابيض المتوسط والبحر الاحمر وموقعها الرابط بين قارات ثلاث افريقيا واسيا واروبا وسهولة الوصول اليها عن طريق البحا والمحيطات وفد اليها المستعمرون وتركوا بقاياهم حتى اليوم بعد طرد السكان الاصليين الى الجنوب وبنفس اللسان واللف والدوران ومن سخرية الاقدار ان مصر كانت الى وقت قريب زعيمة الامة العربية رغم ان لاعلاقة لها بالغروبة في الاصل وحتى اليوم
والغريب جدا ان جامعة الدول العربية مقرها القاهرة وامينها العام دائما مصري عجيبة!!!
ما تنظر السعودية وقطر والامارات والكويت والاردن وغيرها
جامعة الدول العربية مقرها الرياض او الدوحة او ابوظبي
ماذا تنتظرون ؟ماذا؟
دعكم من حصد الكلام هل تسطيعون ان تعلنوا السودان دولة نوبية!؟ باختصاار
اولا الحقيقة التاريخية تؤكد ان النوابة كانت جزاء من مصر اما تاريخ السودان فهو تاريخ عظيم لا احد ينكرهذا لكن ممالك النوبة القديمة وهوتاريخ السودان واريد انا اقول شيء عندما دخل الجيش المصري السودان لم يكن قوة احتلال لكن كانت قوات لتحرير السودان من الاحتلال العثماني في عهد محمد علي ثم تم احتلال مصر من بريطانيا ثم تم احتلال السودان لان مصر والسودان كانت دولة واحدة ولا اقول ان السودان جزاء مصر لكن كان هناك دولة اسمها مملكة مصر والسودان التي تفككت في عام 1956وللمعلومة ان السودان كان لة حكومة وكانت درفور كانت تتبع حكم القطر المصري واما حدث استفتاء استقلال السودان مصر لم تطالب بدرفور لان مصر مقتنعة ان درفور جزاءمن السودان اما المقال هذاهو مسيس بشكل كامل اما سخرية الاعلام المصري
علي تصريحات الوزير السوداني نتيجة جهل الوزير السوداني ومحاولة صنع ازمة وهميةوهذا ليس سخرية من الشعب السوداني لان الحكومات شيء والشعوب شي اخر