السلطات السودانية تطرد 54 “إخواني مصري”
الحكومة السودانية، اتخذت قراراً يقضي بطرد 54 من عناصر وقيادات جماعة الإخوان الإرهابية المقيمين في السودان بعد فرارهم عقب فض اعتصام رابعة العدوية في أعقاب ثورة 30 يونيو.
وجاء قرار الطرد من قبل السلطات السودانية على خلفية تورط هذه العناصر في الاحتجاجات التي اندلعت نهاية العام الماضي ضد الرئيس عمر البشير بسبب الغلاء وارتفاع أسعار المحروقات.
وأفادت تقارير إعلامية، أن السلطات الأمنية في السودان شنت حملة اعتقالات في صفوف “الإخوان” المصريين في السودان في نهاية شهر نوفمبر الماضي، شملت نحو 23 شابا وقياديا بالجماعة، ثم أفرجت عن بعضهم لاحقًا.
وطبقا لنفس التقارير أبرمت قيادات الإخوان في تركيا صفقة سياسية مع السلطات السودانية، تقضي بالإفراج عن المحتجزين، وترحيلهم خارج البلاد، وبموجب الاتفاق، أخطرت السلطات السودانية نحو 54 قياديًا بأنهم غير مرغوب فيهم بالسودان، وعليهم الرحيل، وأمهلتهم شهرًا للرحيل إلى وجهة أخرى.
وتجدر الإشارة إلى أن نحو 500 من عناصر وقيادات الإخوان المسلمين فروا إلى السودان، بعد فض اعتصام رابعة العدوية في 14 أغسطس 2013، واستقر بعضهم هناك، بينما رحل آخرون منه إلى تركيا وقطر، وكان من بينهم القيادي عمرو دراج، وزير التنمية المحلية الأسبق، وصلاح عبد المقصود، وزير الإعلام الأسبق، وفشل رئيس الوزراء الأسبق هشام قنديل في الهروب عبر السودان، وتعرض للاعتقال، وأفرج عنه لاحقًا.
وأفادت التقارير أن فرع الجماعة في السودان، بقيادة المراقب العام للجماعة الحبر يوسف نور الدايم، رفض التدخل لدى السلطات السودانية من أجل الإبقاء عليهم، مع التزامهم بعدم الانخراط في أية أنشطة سياسية سواء تخص مصر أو السودان.
ويرجع رفض المراقب العام التدخل لدى السلطات السودانية، إلى أن غالبية المطرودين ينتمون إلى جناح القيادي الإخوان الراحل محمد كمال، الذي أعلن انشقاقه عن الجماعة، في شهر مايو الماضي، ويؤيده غالبية شباب الجماعة في مصر.
وأعلن كمال تشكيل مكتب جديد للإرشاد، لا يضم القيادات القديمة، وهو ما آثار غضبها، وعلى رأسهم المرشد العام المؤقت محمود عزت، ورفض المراقب العام لإخوان السودان طلب كمال مبايعته، وإجراء انتخابات داخلية في السودان، لاختيار مكتب جديد.
وبدأ الإخوان المصريون في الرحيل فرادى وجماعات من السودان، وتوجه بعضهم إلى دولة تشاد المجاورة، ورحل آخرون إلى ليبيا، وفضلت مجموعة أخرى اللجوء إلى ماليزيا وتركيا.
اسرار الاسبوع
اسالوا الشعب السودانى الاخوان المسلمين لعنة من لعنات الزمن و طاعون قاتل ياتى على الاخضر و اليايس حيثما ذهب !!!
ةلله اخشى لمن يكمل طرد اخوان مصر والسورين ياموا فى طرد اخوان السودان وبعدين كيفن يكون الحال ” المثل ” اخوك كن حلق راسو . راسك بلوا”
بطلو استخفاف بعقول الشعب السوداني..
قرار طرد اخوان مصر من إخوان السودان هو ..
1..امتثال لواحدة من مطلوبات الادارة الامريكية لرفع العقوبات 2..إرضاء السيسي من جهة في ظل ما رشح من أخبار عن
عزم السيسي دعم المعارضة السودانية.
3.. تنفيذ لبنود تجارة بيع إخوانهم المجاهدين من أجل البقاء في السلطة.
-1-
نسأل الله سبحانه وتعالى للأخوان المسلمين الهداية وان يأخذ بيدهم ويتركوا طريق الاخوان ويلتحقوا بطريق المسلمين ولا خير في اي جماعة تفرد نفسها بأي مسمى آخر ويكفي ان الله سبحانه وتعالى سمانا المسلمين.
-2-
ليس امام الحكومة السودانية بد غير ان تقوم بطرد الاخوان المسلمين الاجانب من البلاد برفق او اي من الجماعات الاسلامية المتشددة الأخرى لجهة علاقة السودان الجديدة مع امريكا.
-3-
إن اعلان امريكا الاخوان المسلمين كمنظمة ارهابية سيجعل الحكومة السودانية في وضع محرج للغاية لذلك فإن الحكومة تسعى كخطوة استباقية الى اخراج كل الجماعات الاسلامية المتشددة والاخوان المسلمين الفارين من مصر من السودان ليس بسبب مطالبة السيسي او لعلاقة السودان بمصر وانما تحسباً لقرار الادارة الامريكية بأعلان الاخوان المسلمين كجماعة ارهابية..
-4-
كما ان اعلان امريكا للأخوان المسلمين كجماعة ارهابية سيضع الحكومة السودانية نفسها في حرج بالغ لجهة علاقتها الداخلية وارتباطها الوثيقة بجماعة الاخوان المسلمين وسيطرتهم على مقاليد الحكم ودولاب العمل في الدولة ولن يكتفي الغرب بالتنصل الظاهري منهم اذ لا بد ان يتبع ذلك سلوك عملي واقعي.
-5-
لذلك آن الآوان للحكومة ان ارادت النجاة واستمرارية السودان كدولة ان تقوم بفك ارتباطها بكيان الأخوان والعودة الى حظيرة الشعب والمواطن ويكفي ان ارتباطها بجهة واحدة لمدة 27 سنة قد اوردها موارد الهلاك وأن تبدأ الحكومة بنفسها في تفكيك عروش الاخوان ابتداء من اتحاد الصحفيين واتحاد العمال واتحاد المحامين وان تترك الامر لخيار الشعب ..
-6-
صحيح ان الحكومة تتلكأ في اعلان الحكومة القومية لمعرفة الجو العام العالمي والذي بناء عليه ستقوم بإعلان الحكومة بغض النظر عن مخرجات الحوار ولكن الأولى ان تطبق الحكومة مخرجات الحوار بحذافيرها وبعدالة وشفافية وفك ارتباطها بأي جماعة اسلامية اياً كان مسمى هذه الجماعة لأن الشعب السوداني مسلم بالفطرة ويصلى ويصوم ويقرأ القرآن ويشهد الجمعة والجماعات ولا حاجة له لأي وصاية من اي جهة او جماعة تدعى تطبيق الاسلام..
حكموا بالحديد والنار اطول فترة حكم في تاريخنا الحديث يتشدقون بالدين الحنيف وهم الابعد عن مبادئه … يسرقون ويعذبون ويقتلون ويضحكون ببلاهة ويبتسمون بخبث .. لو فتشت بفتاشة عيش لن تجد فيهم قدوة لا خلق لا اخلاق… يربون الكروش والمؤخرات كالنساء ويهتفون هي لله …لا للسلطة والجاه… لعنة من الله عليهم ولم ساندهم حتى لو لحظة من عمره …. اعتذر عن مطيرتك معهم وعن تأمرهم في حق الشعب وبعدها نشوف هل تستحق الصفح ام لا … لكن انا متأكد انك لن تنفع فلقد تربيتم على المراوغة وتجنب الحقيقة لذا وفر مدادك يا رجل ولا تقارن بين رهطك والاخرين فانتم ليس ساسة بل عصابة اجرام ليس إلا
تعليق اعجبنى من KALIA
اسالوا الشعب السودانى الاخوان المسلمين لعنة من لعنات الزمن و طاعون قاتل ياتى على الاخضر و اليايس حيثما ذهب !!!
ةلله اخشى لمن يكمل طرد اخوان مصر والسورين ياموا فى طرد اخوان السودان وبعدين كيفن يكون الحال ” المثل ” اخوك كن حلق راسو . راسك بلوا”
بطلو استخفاف بعقول الشعب السوداني..
قرار طرد اخوان مصر من إخوان السودان هو ..
1..امتثال لواحدة من مطلوبات الادارة الامريكية لرفع العقوبات 2..إرضاء السيسي من جهة في ظل ما رشح من أخبار عن
عزم السيسي دعم المعارضة السودانية.
3.. تنفيذ لبنود تجارة بيع إخوانهم المجاهدين من أجل البقاء في السلطة.
-1-
نسأل الله سبحانه وتعالى للأخوان المسلمين الهداية وان يأخذ بيدهم ويتركوا طريق الاخوان ويلتحقوا بطريق المسلمين ولا خير في اي جماعة تفرد نفسها بأي مسمى آخر ويكفي ان الله سبحانه وتعالى سمانا المسلمين.
-2-
ليس امام الحكومة السودانية بد غير ان تقوم بطرد الاخوان المسلمين الاجانب من البلاد برفق او اي من الجماعات الاسلامية المتشددة الأخرى لجهة علاقة السودان الجديدة مع امريكا.
-3-
إن اعلان امريكا الاخوان المسلمين كمنظمة ارهابية سيجعل الحكومة السودانية في وضع محرج للغاية لذلك فإن الحكومة تسعى كخطوة استباقية الى اخراج كل الجماعات الاسلامية المتشددة والاخوان المسلمين الفارين من مصر من السودان ليس بسبب مطالبة السيسي او لعلاقة السودان بمصر وانما تحسباً لقرار الادارة الامريكية بأعلان الاخوان المسلمين كجماعة ارهابية..
-4-
كما ان اعلان امريكا للأخوان المسلمين كجماعة ارهابية سيضع الحكومة السودانية نفسها في حرج بالغ لجهة علاقتها الداخلية وارتباطها الوثيقة بجماعة الاخوان المسلمين وسيطرتهم على مقاليد الحكم ودولاب العمل في الدولة ولن يكتفي الغرب بالتنصل الظاهري منهم اذ لا بد ان يتبع ذلك سلوك عملي واقعي.
-5-
لذلك آن الآوان للحكومة ان ارادت النجاة واستمرارية السودان كدولة ان تقوم بفك ارتباطها بكيان الأخوان والعودة الى حظيرة الشعب والمواطن ويكفي ان ارتباطها بجهة واحدة لمدة 27 سنة قد اوردها موارد الهلاك وأن تبدأ الحكومة بنفسها في تفكيك عروش الاخوان ابتداء من اتحاد الصحفيين واتحاد العمال واتحاد المحامين وان تترك الامر لخيار الشعب ..
-6-
صحيح ان الحكومة تتلكأ في اعلان الحكومة القومية لمعرفة الجو العام العالمي والذي بناء عليه ستقوم بإعلان الحكومة بغض النظر عن مخرجات الحوار ولكن الأولى ان تطبق الحكومة مخرجات الحوار بحذافيرها وبعدالة وشفافية وفك ارتباطها بأي جماعة اسلامية اياً كان مسمى هذه الجماعة لأن الشعب السوداني مسلم بالفطرة ويصلى ويصوم ويقرأ القرآن ويشهد الجمعة والجماعات ولا حاجة له لأي وصاية من اي جهة او جماعة تدعى تطبيق الاسلام..
حكموا بالحديد والنار اطول فترة حكم في تاريخنا الحديث يتشدقون بالدين الحنيف وهم الابعد عن مبادئه … يسرقون ويعذبون ويقتلون ويضحكون ببلاهة ويبتسمون بخبث .. لو فتشت بفتاشة عيش لن تجد فيهم قدوة لا خلق لا اخلاق… يربون الكروش والمؤخرات كالنساء ويهتفون هي لله …لا للسلطة والجاه… لعنة من الله عليهم ولم ساندهم حتى لو لحظة من عمره …. اعتذر عن مطيرتك معهم وعن تأمرهم في حق الشعب وبعدها نشوف هل تستحق الصفح ام لا … لكن انا متأكد انك لن تنفع فلقد تربيتم على المراوغة وتجنب الحقيقة لذا وفر مدادك يا رجل ولا تقارن بين رهطك والاخرين فانتم ليس ساسة بل عصابة اجرام ليس إلا
تعليق اعجبنى من KALIA
والمصريين يطردوا جماعة ساكني فنادق خمسة نجوم مع الراقصات التابعات وجماعة حركات النهب والسلب
مصريون اخوان او غير اخوان اطردوهم كلهم ودعونا من سياسة وقرف نظرة السوداني الحقيقي لازم تكون من داخل عقله وموقفه وطنيا وتاريخيا فمنذ الفراعنة وصولا الي مرسي وبعدين السيسي لسنا في رؤيتهم الا اننا اقل منهم علما وحضارة وتاريخا وكلهم مهما كانت سياساتهم ان سميت كذلك يحاربوننا متذ الأستقلال وقبله حتي. فمتي نصحو ونقوم قومة شعب ورجل واحد؟ اطردوهم كلهم ان اردتم ان يبقي السودان رقم كل المساخر والأنحطاط في رؤيتنا لأنفسنا ولاتنسوا العملاء والطابور الضخم اللذي يسبح بأزلية مصر وعظمتها وقوتها ويحتقر السودان بأكمله وبكل مافيه ومن مواقعهم التي يندسون صحفيون كتاب موظفون في مفاصل الدولة ويحملون الجنسية السودانية وياحسرة علي بلدي !اطردوهم اجمعين يصح السودان ويتعافي ويشفي. اللهم اصلح بلادنا
والمصريين يطردوا جماعة ساكني فنادق خمسة نجوم مع الراقصات التابعات وجماعة حركات النهب والسلب
مصريون اخوان او غير اخوان اطردوهم كلهم ودعونا من سياسة وقرف نظرة السوداني الحقيقي لازم تكون من داخل عقله وموقفه وطنيا وتاريخيا فمنذ الفراعنة وصولا الي مرسي وبعدين السيسي لسنا في رؤيتهم الا اننا اقل منهم علما وحضارة وتاريخا وكلهم مهما كانت سياساتهم ان سميت كذلك يحاربوننا متذ الأستقلال وقبله حتي. فمتي نصحو ونقوم قومة شعب ورجل واحد؟ اطردوهم كلهم ان اردتم ان يبقي السودان رقم كل المساخر والأنحطاط في رؤيتنا لأنفسنا ولاتنسوا العملاء والطابور الضخم اللذي يسبح بأزلية مصر وعظمتها وقوتها ويحتقر السودان بأكمله وبكل مافيه ومن مواقعهم التي يندسون صحفيون كتاب موظفون في مفاصل الدولة ويحملون الجنسية السودانية وياحسرة علي بلدي !اطردوهم اجمعين يصح السودان ويتعافي ويشفي. اللهم اصلح بلادنا