مذكرة تطالب ترمب بتمديد العقوبات على السودان لمدة عام – شاهد وثائق
دفع (53) نائباً في الكونغرس الامريكي بمذكرة الى الرئيس الامريكي دونالد ترمب، تطالبه بتأجيل البت في شأن رفع العقوبات المفروضة على السودان لمدة عام.
وتأتي الخطوة بعد ايام قليلة من صدور التقرير السنوي لوزارة الخارجية الامريكية عن الاتجار وتهريب البشير، والذي وضع السودان ضمن الفئة الثالثة التي لها علائق وثيقة بالاتجار بالبشر. وهو ما شكّل صدمة كبيرة لوزارة الخارجية السودانية التي وصفت التقرير بانه غير منصف، وقالت إن السودان شارك بفعالية في الحد من تجارة وتهريب البشر، وانه قدّم كل ما يمكنه في اطار إمكانياته المحدودة.
وطالبت المذكرة التي دفع بها (53) نائبا في الكنغرس الامريكي، الرئيس ترامب بإرجاء رفع العقوبات عن السودان لمدة عام، لحين تعيين مبعوث خاص للسودان وجنوب السودان.
ومؤخرا اصدرت السفارة الامريكية في الخرطوم بياناً أكدت فيه ان الخرطوم لم تفِ بالمعايير المطلوبة في مجال حقوق الانسان والحريات العامة. وطالبت الحكومة السوادنية بمزيد من الجهود لكي يتمتع السودانيون بحريتهم وحقوقهم.
وتؤمل الخرطوم كثيرا على رفع العقوبات الامريكية كلياً بحلول يوم الثاني عشر من يوليو المقبل، الموعد المحدد للبت بشأن رفع العقوبات من عدمه.
وتشترط الادارة الامريكية على الخرطوم المساهمة في مكافحة تهريب والاتجار بالبشر، بجانب الحرب على الارهاب، والمساعدة في ارساء السلام بجنوب السودان، علاوة على التضييق على جيش الرب اليوغندي الذي يحارب الحكومة المركزية في كمبالا.
[/CENTER]
بشيرستان تحت المراقبة الدقيقة جدا لكن السفاح ما قادر يفرفر عشان ماسكنو من يدو البتوجعو
حريقه تحرق الكونغرس ياخ مفروض يرفعوها دايرين الشعب يجوع اكتر ولا شنو الفقر ديل
الموقعون 34 نائب في ليس 53 كما ذكر ، تحروا الدقه فيما يكتب ، بعدين رفع الحصار من عدمه سيان اذا لم يصاحبه رفع اسم السودان من.قائمة الدول الارهابية
وإبراهيم محمود يخدع قطاع الطلبه بوجود حريات أكثر من أي بلد وهو يوقف صحفيه من عملها لأنها انتقده والنائب الأول يصرح أنها مسألة شخصية والسفارة الامريكيه ترصد ذلك ولكن الغرور يضع قطعه سودا على أعين الحكومة وتلعب على ورقة رفع الحصار لتصير الشعب على فشلها والأمن يتدخل حتى في اتحاد كرة القدم وذلك لإيجاد دور للأمن في كل مناحي الحياة والوزراء عليهم الصمت مثل وزير الشباب والإعلام …فهل نتوقع أن ترفع العقوبات والشيطان يحكم
ليه كده بس، عوض الجاز منتظر توكيل ماكدونالدز والوالي ووداد لكانتاكي بفارغ الصبر.
الكونجرس الامريكي بتكون من اكثر من ٥٠٠ عضو والخمسين المذكورين ديل معظمهم معرفين بعداءهم للسودان من زمن. مااظن يكون ليهم تاثير في ظل التقارير الايجابيه من CIA والاعضاء الاخرين في الكونجرس.
بشيرستان تحت المراقبة الدقيقة جدا لكن السفاح ما قادر يفرفر عشان ماسكنو من يدو البتوجعو
حريقه تحرق الكونغرس ياخ مفروض يرفعوها دايرين الشعب يجوع اكتر ولا شنو الفقر ديل
الموقعون 34 نائب في ليس 53 كما ذكر ، تحروا الدقه فيما يكتب ، بعدين رفع الحصار من عدمه سيان اذا لم يصاحبه رفع اسم السودان من.قائمة الدول الارهابية
وإبراهيم محمود يخدع قطاع الطلبه بوجود حريات أكثر من أي بلد وهو يوقف صحفيه من عملها لأنها انتقده والنائب الأول يصرح أنها مسألة شخصية والسفارة الامريكيه ترصد ذلك ولكن الغرور يضع قطعه سودا على أعين الحكومة وتلعب على ورقة رفع الحصار لتصير الشعب على فشلها والأمن يتدخل حتى في اتحاد كرة القدم وذلك لإيجاد دور للأمن في كل مناحي الحياة والوزراء عليهم الصمت مثل وزير الشباب والإعلام …فهل نتوقع أن ترفع العقوبات والشيطان يحكم
ليه كده بس، عوض الجاز منتظر توكيل ماكدونالدز والوالي ووداد لكانتاكي بفارغ الصبر.
الكونجرس الامريكي بتكون من اكثر من ٥٠٠ عضو والخمسين المذكورين ديل معظمهم معرفين بعداءهم للسودان من زمن. مااظن يكون ليهم تاثير في ظل التقارير الايجابيه من CIA والاعضاء الاخرين في الكونجرس.
الله يخلي امريكا ويحفظها ويجعل جميع افعالها في ميزان حسناتها، ويدخلها الجنة بالباب العريض بفضل من الله وبفضل من امريكا في شوية امل في السلام والحريات والديمقراطية ومكافحة الارهاب
تشترط الادارة الامريكية على الخرطوم المساهمة في مكافحة التهريب والاتجار بالبشر، بجانب الحرب على الارهاب، والمساعدة في ارساء السلام بجنوب السودان، علاوة على التضييق على جيش الرب اليوغندي الذي يحارب الحكومة المركزية في كمبالا.أيه علاقتنا بكل ده (سيبك منهم وأفتح ليهم وإتجهو لشرق الله الباردكلما نحتاج له من تكنلوجيا يساهم فى التمنية موجود فى الشرق )
ليس من الوطنية في شيىء ان نهلل ونكبر بإستمرار العقوبات على السودان ..
تذكروا المصانع المتوقفة بسبب قطع الغيار … الطائرات المنتهية الصلاحية ,, الدواء المعدوم في الصيدليات ,,, والكثير الكثير الذى نعرفه كشعب وليس كحكومة ..
التحكم في الاتجار بالبشر يصعب تحقيقه في بلد بمساحة السودان وحدوده المفتوحة ,,, فقد يدخل تاجر التهريب من تشاد أو أثيوبيا أو جنوب السودان فيتهم بسبب مروره عبر الاراضى السودانية بطريقة أو أخرى بان المصدرهو السودان
الشيىء الغريب إذا كان أهل جنوب السودان انفسهم ممثلين في قبائلهم وطموحات قادتهم لا يريدون إستقرار بلدهم فكيف للسودان أن يجبرهم على ذلك والسودان نفسه يعانى من هكذا مشاكل في الكثير من مناطقه فهل الأولى حل مشاكله الداخلية وبسط الامن لمواطنيه أم البحث عن حلول ضائعة في الادغال لا يساعد أصحاب الأرض أي الجنوبيين على البحث عنها.؟؟؟ صدقونى أنا أتكلم كسودانى غيور على وطنه وليست لدى أية انتماءات لاحزبية ولا جهوية ولكننى أدرك تماما حجم المآسى التي خلفتها المقاطعة الامريكيةالحالية عندما تحجم كل الدول الأوروبية حتى بتحويل مصاريف اولادك الذين يدرسون في أمريكا أو أن يرسل لك إبنك الذى يعمل في أمريكا بعض أدوية ضغط الدم لجدته المريضة في السودان ..
تستطيع أمريكا لو أرادت خير بأهل السودان ان ترفع الحصار مؤقتا ثم تراقب الموقف لمدة محددة وبعدها تقرر إما الاستمرار لمدد أطول أو الرفع النهائي أو عودة حليمة الى قديمها بالاسباب المقنعة للشعب السودانى وكل هذه الإجراءات ليست بالصعبة على دولة عظمى رئيسها ترامب حيث يمكن الرجوع عنقرار فك الحصار بين يوم وليلة وللرئيس ترامب حب وتقدير الشعب السودانى ..
لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ، لابد من الاعتماد والتوكل على الله اولا واخيرا وكذلك لايغير الله ما بقوما حتى يغيروا مابانفسهم ، اسال الله العلى القدير ان يصلح حال البلاد والعباد عن بلدنا السودان خاصة وكل بلدان المسلمين
يا اخوانا ادعو بس و اتفائلو خير في الله
نعم عدد الموقعين٣٤ نائبا ، ومهما يكن فان مشكلة السودان ليست في العقوبات التي اصبحت جزءا من واقع الاقتصاد السوداني ، وانما في الفساد الذي استشرى ونخر العظم.
طبعا تاج السر الحسين هسي بكون مبسوط
السلام عليكم . طبعا الراكوبة . يعجبها الكلام ده . يجب عليهم مراجعة وطنيتهم
نحن ما بمهنة إلى رفع العقوبات عشان نقدر نعيش وعمر البشير إن شاء الله يطير وفي ناس كان السودان ما بلدهم يتمنوا فرض عقوبات إضافية على السودان.
لن يرفع إلابعد ذهاب عبد الزمبار!إقتصاديا سيرفع ويرجع السودان كما كان٢٠٠٧ انا فى وانتم في والاميركان سيرفعوا الحظر الاقتصادى ١٠٠%
متفق عليه تماما.سياسيا حكومه تكبير الله معاكم!إتخارجوا وإلا إن بعد العسر عسرا
الحصار الذى يضربه اهل الحكم على المواطن اشد واكثر وقعا من العقوبات الامريكيه
امريكا لا يهمها حقوق انسان او حريات ، امريكا بلطجى العالم لا يهمها الا مصلحتها وبس
للذين يتشدقون بالوطنية هل عندما عادى نظام الإنقاذ الدول من محيطه الاقليمى إلى الدولى وعندما رفع شعار أمريكا روسيا دنا عذابها والطاغيه الأمريكان ليكم تدربنا وعندما أوت كل ارهابيي الدنيا ومنبوذيها بل ومنحتهم جوازات دبلوماسية فى نوع من التحدى ونشوه ذائقة هل تم هذا من باب الوطنية أم أنها لم تدرى العواقب التى تترتب على ذلك مستقبلا أم أن الإنقاذ ورثت هذه العقوبات من الحكومات السابقة ألم يكن من صنعها بل وفاخره به بأن السودان رغم الحصار إستطاع أن يصمد وأن يحقق نموا وتقدم ما الجديد فى الأمر انا من ضمن الناس أتمنى رفع العقوبات الاقتصادية ليس حبا فى الإنقاذ ولا وخوفا من المتشدقين بالوطنية التى أصبحت صكوك فى ايديهم يوزعونها حسب رغباتهم ولكن لكشف زييف حكومة الابالسه بأن الحصار هو سبب كل هذا التردي والدمار ولكى تبين الحقيقة للواهمين والمنخدعيين سنينا عددا فىحكم تجار الدين.
اعتقد ان العقوبات لن ترفع عن السودان للظروف الحالية في منطقة الخليج . والمعروف عن التاجر ترامب انه يحب الكاش ولا يقبل بالشيكات المؤجلة وللاسف شيكاتنا كلها طائرة ومكشوفة..
اول بادي ذي بدء لن من مسلمات العمل السياسي هو الفهم السياسي الصحيح للمواقف الوطنية والمسلمات الوطنية التي لا تقبل المساس بها .
فانا هنا لست بصدد الدفاع عن حزب المؤتمر الوطني ولا الحكومة السودانية ولكن هنالك مواقف تخص الدولة السودانية حكومة ومعارضة وشعب مغلوب على امره انهكه الحصار الامريكي الجائر واقحمه في بؤرة الفقر المدقع .
فيا احبتي الكرام ممن يتشدغون بالمعارضة السودانية عليكم ان تفهموا ان اطالة الحصار العلى السودان يضر بنا جميعاً مواطنين ومعارضة وحكومة ويضر بالمرضى والقطاع الزراعي والصناعي والسكة حديد والطيران والبحرية.
في هذا المقال البسيط المتواضع فلست ممن يجيدون الفنون الخطابة واللعب بالالفاظ ولكن مواطن سوداني بسيط ولدته امرأة سودانية مكافحة ومواطن سوداني بسيط مكافح في دروب الحياة ، فقد حركتني بعض الاقلام والاشخاص المعارضين الذين يطالبون الامريكان باطالة امد هذا الحصار الغير مبررواللا اخلاقي من اصله ولا من اخلاق السياسة الدولية فالولايات المتحدة دولة متجبرة ولا تعي فنون السياسة النظيفة والواضحة بل تلعب دائماً من خلف الكواليس وتعتمد ي سياستها على الاقاويل التي تصلها من بعض المرتزقة في الشرق الاوسط امثال مصر وغيرها كما ان سياستهاتعتمد في المقام الاولعلى المصالح المادية .فماذانستفيد من السياسة الامريكية وذيولها بل الفائدة الحقيقية تكمن في ان تكون بيننا وبينهم منافع تجارية لا باس ان ينتفع منها البلدان. كما ان هذه الدولة تعتبر دولة عظمى لها اقتصاد كبير لا يستهان به وهي رقم سياسي واقتصادي مؤثر في العالم لا على من ينفخون في بوق ادامة الحصار عليهم ان يفرقوا بين العداء السياسي مع الحكومة وبين المصالح الوطنية والثوابت السياسية وسيادة الدولة.
التحية والتجلة لكل الحركة السياسية السودانية (معارضة وحكومة )طالما هي سودانية قحةولا تعتمد في عملها السياسي على الاملاءات والتدخل الاجنبي .
واسأل الله ان يجنب بلادنا الفتن والحروب والمصائب والامراض والمجاعات (آمين)
محمد فضل المولى محمد سعيد
مع انو كل الدلائل و المؤشرات بتدل على ان العقوبات الامريكية لن ترفع قريبا
ليس لان المعارضة عاملة شغل و لا لان في اشخاص “غير وطنيين” شغاليين ضد البلد
لكن لن ترفع لاخطاء في حسابات النظام الحاكم في السودان بالاضافة لحسابات خاصة بالحكومة الامريكية
عموما انا شخصيا باتمني من كل جوارحي ان يتم رفع العقوبات الامريكية ليس لان هذا سينعكس ايجابا علينا كشعب
بل لان هذا يفضح النظام الحاكم ف الخرطوم
فالكل سيعرف ان الفساد وحدة هو المسؤول عن تتدهور حالنا و ليس الامريكان
مع انو كل الدلائل و المؤشرات بتدل على ان العقوبات الامريكية لن ترفع قريبا
ليس لان المعارضة عاملة شغل و لا لان في اشخاص “غير وطنيين” شغاليين ضد البلد
لكن لن ترفع لاخطاء في حسابات النظام الحاكم في السودان بالاضافة لحسابات خاصة بالحكومة الامريكية
عموما انا شخصيا باتمني من كل جوارحي ان يتم رفع العقوبات الامريكية ليس لان هذا سينعكس ايجابا علينا كشعب
بل لان هذا يفضح النظام الحاكم ف الخرطوم
فالكل سيعرف ان الفساد وحدة هو المسؤول عن تتدهور حالنا و ليس الامريكان
أخوى ساسا لك الود والتحية
اضحكتنى حتى البكاء … مسيرتى الطلابية في وادى سيدنا الثانوية لمن عاصرها تشير بأننى ابعد الناس عن فكر الكيزان .. وأذكر قصة طريفة ونحن في وادى سيدنا حيث تنشط الأحزاب الطلابية والصحف الحائطة أن إقترح على صديقى المسرحى المعروف محمد شريف على أن نكون حزبا لشباب حزب الامة رغم أنى من شندى ,اهلى كلهم من الاتحاديين ولكن الهدف كان أن يكون لنا وجود في إتحاد الطلبة الذى يتم تكويته بالتمثيل عضوا لكل حزب وليس الانتخابات وأن نبدل ألقابنا كما يفعل الشيوعيون فيقولون لبعضهم البعض يا رفيق والختمية يا خليفة فنحن إذن ننادى بعضنا يا بحر تأسيا بعضو الجمعية التاسيسية لحزب الامة الذى عندما دخل قبة البلمان ووجد العضو فاطمة أحمد أبراهيم تجلس في بداية الصف الثالث أن قال لها بحزم قومى .. النسوان وراء …. فحماد ابوصدر كان يكنى بهذا اللقب وكما هو واضح فقد كان لعب عيال أكثر منه إنتماءات لاية جهة سياسيةحيث لم يفز الحزب بأية مقاعد في اول انتخابات جرت بالمدرسة بطريقة التصويت بل إتهمنى الأخ محمد شريف بالخروج عن مبادئ الحزب لأننى قد سافرت ليلة الانتخابات الى أمدرمان لحضور مبارة هلال / مريخ لان النتيجة التي حصل عليها شباب حزب الامة كانت صوتا واحدا هو صوت رئيس وسكتير وعضو الحزب محمد شريف على .و في جامعة القاهرة الفرع كان عداء الكيزان لنا واضحا عندما درسنا الفلسفة
بإعتبارهل تؤدى الى الكفروالالحاد..
منذ 1984 وحتى اليوم أنا خارج السودان ولم يحصل ولو بالغلط ان كان لى إرتباط
بالكيزان أو غيرهم من الاتجاهات الفكرية ولكن والحمد الله فانابطبعى غير
عدوانى ولا يهمنى زميلى او جارى إن كان كوزا أو لوزا ..لا فرق
وأزيدك في الشعر بيتا أن كل انتخابات السودان التي جرت سياسية كانت أو
انتخابات المجالس لم اكتب أسجل فيها وحتى نشاطات الجالية واتخاباتها
لم أباشرها ولا يهمنى لو جاء الكيزان أو جاء القيزان ..لا فرق
عليه ارجو وأكرر لبقية الأخوان عدم الاجتهاد وإلحاقى باية جهة سياسية خاصة وأننى مطلق السياسة السودانية بالثلاثة منذ خروجى مهاجرا في طلب الرزق ..
لدى في المكتبة العربية كتابان في الفكر الأول بعنوان/ مباحث الفلسفة
الرئيسية صادر عن دار الجيل
والكتاب الثانى بعنوان/ شبهات حول الاستشراق
يمكن الرحوع إليهما في قوقل وعندهاسيتأكدلك يا صديقى أين انا
وأين علاقتى مع الكيزان ..انا لا أعادى أحدا بما فيهم الكيزان ولكننى لست منهم ولا يوجد ما يضطرنى لاثبات ذلك كلما أختلفنا في طرح الأفكار ..
لك حبى وتقديرى فقد كانت على الأقل فرصة و مناسبة لتوضيح اتجاهاتى الفكرية الغير مرتبطة ابدا بالفكر السياسى في السودانى أو أي فكر آخر يلزمك بعدم الحياد
وإحترام الرأي الآخر والانسان الآخر قبل كل شيىء
سبب الأساسي في العقوبات هي الحكومة السودانية بسبب سياستها الغبية أدخلت السودان في مآزق كثيرة هذه الحكومة معروف عنها بمنهجيتها الغبية في ادارة امور البلاد لانهم اولي انفسهم فقط الاهتمام وتركوا امر البلاد والاهتمام بها ودا بيظهر في سياسات الدولة دولة لا تهتم اساسا بوطن ولا مواطن اكيد حتجر البلاد لمآزق …. كذلك من ضمن سياستم الغبية اعلان عداوة واضجة مع امريكا فاكيد امريكا حتطلع قرارات ضد السودان مادايرة ٢ تلاتة …..
الجانب التاني اين اثر هذه الحكومة في اابلاد غير تجويع الشعب وتشريد وحروب
الله يخلي امريكا ويحفظها ويجعل جميع افعالها في ميزان حسناتها، ويدخلها الجنة بالباب العريض بفضل من الله وبفضل من امريكا في شوية امل في السلام والحريات والديمقراطية ومكافحة الارهاب
تشترط الادارة الامريكية على الخرطوم المساهمة في مكافحة التهريب والاتجار بالبشر، بجانب الحرب على الارهاب، والمساعدة في ارساء السلام بجنوب السودان، علاوة على التضييق على جيش الرب اليوغندي الذي يحارب الحكومة المركزية في كمبالا.أيه علاقتنا بكل ده (سيبك منهم وأفتح ليهم وإتجهو لشرق الله الباردكلما نحتاج له من تكنلوجيا يساهم فى التمنية موجود فى الشرق )
ليس من الوطنية في شيىء ان نهلل ونكبر بإستمرار العقوبات على السودان ..
تذكروا المصانع المتوقفة بسبب قطع الغيار … الطائرات المنتهية الصلاحية ,, الدواء المعدوم في الصيدليات ,,, والكثير الكثير الذى نعرفه كشعب وليس كحكومة ..
التحكم في الاتجار بالبشر يصعب تحقيقه في بلد بمساحة السودان وحدوده المفتوحة ,,, فقد يدخل تاجر التهريب من تشاد أو أثيوبيا أو جنوب السودان فيتهم بسبب مروره عبر الاراضى السودانية بطريقة أو أخرى بان المصدرهو السودان
الشيىء الغريب إذا كان أهل جنوب السودان انفسهم ممثلين في قبائلهم وطموحات قادتهم لا يريدون إستقرار بلدهم فكيف للسودان أن يجبرهم على ذلك والسودان نفسه يعانى من هكذا مشاكل في الكثير من مناطقه فهل الأولى حل مشاكله الداخلية وبسط الامن لمواطنيه أم البحث عن حلول ضائعة في الادغال لا يساعد أصحاب الأرض أي الجنوبيين على البحث عنها.؟؟؟ صدقونى أنا أتكلم كسودانى غيور على وطنه وليست لدى أية انتماءات لاحزبية ولا جهوية ولكننى أدرك تماما حجم المآسى التي خلفتها المقاطعة الامريكيةالحالية عندما تحجم كل الدول الأوروبية حتى بتحويل مصاريف اولادك الذين يدرسون في أمريكا أو أن يرسل لك إبنك الذى يعمل في أمريكا بعض أدوية ضغط الدم لجدته المريضة في السودان ..
تستطيع أمريكا لو أرادت خير بأهل السودان ان ترفع الحصار مؤقتا ثم تراقب الموقف لمدة محددة وبعدها تقرر إما الاستمرار لمدد أطول أو الرفع النهائي أو عودة حليمة الى قديمها بالاسباب المقنعة للشعب السودانى وكل هذه الإجراءات ليست بالصعبة على دولة عظمى رئيسها ترامب حيث يمكن الرجوع عنقرار فك الحصار بين يوم وليلة وللرئيس ترامب حب وتقدير الشعب السودانى ..
لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ، لابد من الاعتماد والتوكل على الله اولا واخيرا وكذلك لايغير الله ما بقوما حتى يغيروا مابانفسهم ، اسال الله العلى القدير ان يصلح حال البلاد والعباد عن بلدنا السودان خاصة وكل بلدان المسلمين
يا اخوانا ادعو بس و اتفائلو خير في الله
نعم عدد الموقعين٣٤ نائبا ، ومهما يكن فان مشكلة السودان ليست في العقوبات التي اصبحت جزءا من واقع الاقتصاد السوداني ، وانما في الفساد الذي استشرى ونخر العظم.
طبعا تاج السر الحسين هسي بكون مبسوط
السلام عليكم . طبعا الراكوبة . يعجبها الكلام ده . يجب عليهم مراجعة وطنيتهم
نحن ما بمهنة إلى رفع العقوبات عشان نقدر نعيش وعمر البشير إن شاء الله يطير وفي ناس كان السودان ما بلدهم يتمنوا فرض عقوبات إضافية على السودان.
لن يرفع إلابعد ذهاب عبد الزمبار!إقتصاديا سيرفع ويرجع السودان كما كان٢٠٠٧ انا فى وانتم في والاميركان سيرفعوا الحظر الاقتصادى ١٠٠%
متفق عليه تماما.سياسيا حكومه تكبير الله معاكم!إتخارجوا وإلا إن بعد العسر عسرا
الحصار الذى يضربه اهل الحكم على المواطن اشد واكثر وقعا من العقوبات الامريكيه
امريكا لا يهمها حقوق انسان او حريات ، امريكا بلطجى العالم لا يهمها الا مصلحتها وبس
للذين يتشدقون بالوطنية هل عندما عادى نظام الإنقاذ الدول من محيطه الاقليمى إلى الدولى وعندما رفع شعار أمريكا روسيا دنا عذابها والطاغيه الأمريكان ليكم تدربنا وعندما أوت كل ارهابيي الدنيا ومنبوذيها بل ومنحتهم جوازات دبلوماسية فى نوع من التحدى ونشوه ذائقة هل تم هذا من باب الوطنية أم أنها لم تدرى العواقب التى تترتب على ذلك مستقبلا أم أن الإنقاذ ورثت هذه العقوبات من الحكومات السابقة ألم يكن من صنعها بل وفاخره به بأن السودان رغم الحصار إستطاع أن يصمد وأن يحقق نموا وتقدم ما الجديد فى الأمر انا من ضمن الناس أتمنى رفع العقوبات الاقتصادية ليس حبا فى الإنقاذ ولا وخوفا من المتشدقين بالوطنية التى أصبحت صكوك فى ايديهم يوزعونها حسب رغباتهم ولكن لكشف زييف حكومة الابالسه بأن الحصار هو سبب كل هذا التردي والدمار ولكى تبين الحقيقة للواهمين والمنخدعيين سنينا عددا فىحكم تجار الدين.
اعتقد ان العقوبات لن ترفع عن السودان للظروف الحالية في منطقة الخليج . والمعروف عن التاجر ترامب انه يحب الكاش ولا يقبل بالشيكات المؤجلة وللاسف شيكاتنا كلها طائرة ومكشوفة..
اول بادي ذي بدء لن من مسلمات العمل السياسي هو الفهم السياسي الصحيح للمواقف الوطنية والمسلمات الوطنية التي لا تقبل المساس بها .
فانا هنا لست بصدد الدفاع عن حزب المؤتمر الوطني ولا الحكومة السودانية ولكن هنالك مواقف تخص الدولة السودانية حكومة ومعارضة وشعب مغلوب على امره انهكه الحصار الامريكي الجائر واقحمه في بؤرة الفقر المدقع .
فيا احبتي الكرام ممن يتشدغون بالمعارضة السودانية عليكم ان تفهموا ان اطالة الحصار العلى السودان يضر بنا جميعاً مواطنين ومعارضة وحكومة ويضر بالمرضى والقطاع الزراعي والصناعي والسكة حديد والطيران والبحرية.
في هذا المقال البسيط المتواضع فلست ممن يجيدون الفنون الخطابة واللعب بالالفاظ ولكن مواطن سوداني بسيط ولدته امرأة سودانية مكافحة ومواطن سوداني بسيط مكافح في دروب الحياة ، فقد حركتني بعض الاقلام والاشخاص المعارضين الذين يطالبون الامريكان باطالة امد هذا الحصار الغير مبررواللا اخلاقي من اصله ولا من اخلاق السياسة الدولية فالولايات المتحدة دولة متجبرة ولا تعي فنون السياسة النظيفة والواضحة بل تلعب دائماً من خلف الكواليس وتعتمد ي سياستها على الاقاويل التي تصلها من بعض المرتزقة في الشرق الاوسط امثال مصر وغيرها كما ان سياستهاتعتمد في المقام الاولعلى المصالح المادية .فماذانستفيد من السياسة الامريكية وذيولها بل الفائدة الحقيقية تكمن في ان تكون بيننا وبينهم منافع تجارية لا باس ان ينتفع منها البلدان. كما ان هذه الدولة تعتبر دولة عظمى لها اقتصاد كبير لا يستهان به وهي رقم سياسي واقتصادي مؤثر في العالم لا على من ينفخون في بوق ادامة الحصار عليهم ان يفرقوا بين العداء السياسي مع الحكومة وبين المصالح الوطنية والثوابت السياسية وسيادة الدولة.
التحية والتجلة لكل الحركة السياسية السودانية (معارضة وحكومة )طالما هي سودانية قحةولا تعتمد في عملها السياسي على الاملاءات والتدخل الاجنبي .
واسأل الله ان يجنب بلادنا الفتن والحروب والمصائب والامراض والمجاعات (آمين)
محمد فضل المولى محمد سعيد
مع انو كل الدلائل و المؤشرات بتدل على ان العقوبات الامريكية لن ترفع قريبا
ليس لان المعارضة عاملة شغل و لا لان في اشخاص “غير وطنيين” شغاليين ضد البلد
لكن لن ترفع لاخطاء في حسابات النظام الحاكم في السودان بالاضافة لحسابات خاصة بالحكومة الامريكية
عموما انا شخصيا باتمني من كل جوارحي ان يتم رفع العقوبات الامريكية ليس لان هذا سينعكس ايجابا علينا كشعب
بل لان هذا يفضح النظام الحاكم ف الخرطوم
فالكل سيعرف ان الفساد وحدة هو المسؤول عن تتدهور حالنا و ليس الامريكان
مع انو كل الدلائل و المؤشرات بتدل على ان العقوبات الامريكية لن ترفع قريبا
ليس لان المعارضة عاملة شغل و لا لان في اشخاص “غير وطنيين” شغاليين ضد البلد
لكن لن ترفع لاخطاء في حسابات النظام الحاكم في السودان بالاضافة لحسابات خاصة بالحكومة الامريكية
عموما انا شخصيا باتمني من كل جوارحي ان يتم رفع العقوبات الامريكية ليس لان هذا سينعكس ايجابا علينا كشعب
بل لان هذا يفضح النظام الحاكم ف الخرطوم
فالكل سيعرف ان الفساد وحدة هو المسؤول عن تتدهور حالنا و ليس الامريكان
أخوى ساسا لك الود والتحية
اضحكتنى حتى البكاء … مسيرتى الطلابية في وادى سيدنا الثانوية لمن عاصرها تشير بأننى ابعد الناس عن فكر الكيزان .. وأذكر قصة طريفة ونحن في وادى سيدنا حيث تنشط الأحزاب الطلابية والصحف الحائطة أن إقترح على صديقى المسرحى المعروف محمد شريف على أن نكون حزبا لشباب حزب الامة رغم أنى من شندى ,اهلى كلهم من الاتحاديين ولكن الهدف كان أن يكون لنا وجود في إتحاد الطلبة الذى يتم تكويته بالتمثيل عضوا لكل حزب وليس الانتخابات وأن نبدل ألقابنا كما يفعل الشيوعيون فيقولون لبعضهم البعض يا رفيق والختمية يا خليفة فنحن إذن ننادى بعضنا يا بحر تأسيا بعضو الجمعية التاسيسية لحزب الامة الذى عندما دخل قبة البلمان ووجد العضو فاطمة أحمد أبراهيم تجلس في بداية الصف الثالث أن قال لها بحزم قومى .. النسوان وراء …. فحماد ابوصدر كان يكنى بهذا اللقب وكما هو واضح فقد كان لعب عيال أكثر منه إنتماءات لاية جهة سياسيةحيث لم يفز الحزب بأية مقاعد في اول انتخابات جرت بالمدرسة بطريقة التصويت بل إتهمنى الأخ محمد شريف بالخروج عن مبادئ الحزب لأننى قد سافرت ليلة الانتخابات الى أمدرمان لحضور مبارة هلال / مريخ لان النتيجة التي حصل عليها شباب حزب الامة كانت صوتا واحدا هو صوت رئيس وسكتير وعضو الحزب محمد شريف على .و في جامعة القاهرة الفرع كان عداء الكيزان لنا واضحا عندما درسنا الفلسفة
بإعتبارهل تؤدى الى الكفروالالحاد..
منذ 1984 وحتى اليوم أنا خارج السودان ولم يحصل ولو بالغلط ان كان لى إرتباط
بالكيزان أو غيرهم من الاتجاهات الفكرية ولكن والحمد الله فانابطبعى غير
عدوانى ولا يهمنى زميلى او جارى إن كان كوزا أو لوزا ..لا فرق
وأزيدك في الشعر بيتا أن كل انتخابات السودان التي جرت سياسية كانت أو
انتخابات المجالس لم اكتب أسجل فيها وحتى نشاطات الجالية واتخاباتها
لم أباشرها ولا يهمنى لو جاء الكيزان أو جاء القيزان ..لا فرق
عليه ارجو وأكرر لبقية الأخوان عدم الاجتهاد وإلحاقى باية جهة سياسية خاصة وأننى مطلق السياسة السودانية بالثلاثة منذ خروجى مهاجرا في طلب الرزق ..
لدى في المكتبة العربية كتابان في الفكر الأول بعنوان/ مباحث الفلسفة
الرئيسية صادر عن دار الجيل
والكتاب الثانى بعنوان/ شبهات حول الاستشراق
يمكن الرحوع إليهما في قوقل وعندهاسيتأكدلك يا صديقى أين انا
وأين علاقتى مع الكيزان ..انا لا أعادى أحدا بما فيهم الكيزان ولكننى لست منهم ولا يوجد ما يضطرنى لاثبات ذلك كلما أختلفنا في طرح الأفكار ..
لك حبى وتقديرى فقد كانت على الأقل فرصة و مناسبة لتوضيح اتجاهاتى الفكرية الغير مرتبطة ابدا بالفكر السياسى في السودانى أو أي فكر آخر يلزمك بعدم الحياد
وإحترام الرأي الآخر والانسان الآخر قبل كل شيىء
سبب الأساسي في العقوبات هي الحكومة السودانية بسبب سياستها الغبية أدخلت السودان في مآزق كثيرة هذه الحكومة معروف عنها بمنهجيتها الغبية في ادارة امور البلاد لانهم اولي انفسهم فقط الاهتمام وتركوا امر البلاد والاهتمام بها ودا بيظهر في سياسات الدولة دولة لا تهتم اساسا بوطن ولا مواطن اكيد حتجر البلاد لمآزق …. كذلك من ضمن سياستم الغبية اعلان عداوة واضجة مع امريكا فاكيد امريكا حتطلع قرارات ضد السودان مادايرة ٢ تلاتة …..
الجانب التاني اين اثر هذه الحكومة في اابلاد غير تجويع الشعب وتشريد وحروب