الإرهاب يدين الإرهاب..!!

شبونة الضكران التحية لك.الناس ديل بهددوك بقطع رزقك و الرزق عند الله حتي لا تكتب لان كتاباتك عندهم اشد من الرصاص اما, بالنسبة لنا فهي كالبلسم..شكرا اخي

الارهاب طبيعة الكيزان منذ احتلالهم للسلطة

يا رب البشير يحكم 20 سنة قادمة عشان يقتل بقية المجرمين في دافور والحشرة الشعبية لان هؤلا المجرمين عنصريين وغير راضين بخلقتهم واي شخص اعلى منهم يعتبرون مستفذاً لهم

احترامي استاذ شبونة
بصفتك صحفي سياسي فمن الطبيعي ان تتابع و تنقل تصريحات الوزارات و المسئولين
و تنقلها للمواطنين و تحلل غبائها و محتواها الفارغ و هذه اساسيات و لا تقلل من قيمتك المعروفه في البحث و التحليل

من ناحيتي كمواطن بسيط اراها لا تقدم ولا تاخر , و لكنها للسخريه و التعجب فلقد اصبحت سيادة دولتنا في عهدهم في مهب الريح و لا اظن تركيا او غيرها يعير اهتماما لادانتهم هذا او نبذهم ذاك لان الدولة ليس لها ثقل سياسي او عسكري ( دولة لا تستطيع حماية حدودها ) فمن يكترث لرئسها او وزيرها
تخيل رئيسهم محروم من السفر بحرية و يمد يده لدول الجوار مع ان البلد خيراتها كثيره و اي حاجه عذرهم الممل المكرر العقوبات الامريكيه بالله هل تسمي هذه دولة
و هل يرا وزرائها في نفسهم الكفائه للمشاركه الدوليه و الادانه و ما عارف ( الكلام الكبار كبار ) ما قدركم فما تذلو نفسكم اكتر من كده و تبقو اضحوكه للعالم زي ما بقيتو اضحوكه للشعب

حسبنا الله و نعم الوكيل

تحية لقلمك الذى لا يقبل الانكسار

برز الشيطان – أقصد – الثعلب – أقصد الحزب الحاكم – يوماً في ثياب الواعظينا!

ه”ل نسمى وجودهم اكثر من احتلاللا استيطانى؟” اسأل السؤال دا للمنتظرين يعرفو هوية الانقلاب لمقاومتو ان كان خارجى والتفاهم معاه اذا كان داخلى! (بعد الخروج بابواب االباكيارد)
* اى الامران ثبتت صحته عندهم!.. داخلى ولآ خارجى! الانقلاب طبعن كانت عندو شرعيه ثوريه واصبحت دستوريه بعد مخرجات الحوار اللى قال مطابقه لتطلعات الشعب السودانى لأستردافو لمزيد من التمكين للانطلاق والاندغام لتحقيق اهداف الانقاذ اللى جات لتحقيقها!

التحية لك أخي شبونة ولأمثالك من أبناء وبنات هذا الوطن العزيز .. !! كثيراً ما أذكِّر من حولي سيما من غير أهل السودان بأن أكثر ما يميز السوداني هو الوعي الفطري والإيثار (أخو أخوان) فتجده رحب، عزيز، قليل المسألة يرد الخير كل الخير للجميع..!! ولذلك ظلت مجتمعاتنا على تنوعها في إخاء فريد وتواصل ممتد وحفظ للقيم والموروثات ردحاً من الزمان.
لكن للأسف جاء نظام الإنقاذ بكل خباياه (وليدة المشروع الحضاري) لتنسف تلك القيم وتقضي على الأرض والعرض والنفس على السواء ..!! وحتى الساعة لست أدري لماذا كل هذا الكره والعداء ضد شعب صبر على ويلاتهم لثلاث عقود خلت وتجاوز عن كل سوءاتهم ونفاقهم لعلهم يصلحون .. لكن لا أمل (من خائب الرجاء).
إن الإعتداء الأخير على أهلنا الأبرياء في نيرتتي (بجبل مرة) وما حدث ويحدث في كل أرجاء الوطن من قتل ونهب وتنكيل يجب أن لا يؤدي سوى إلى العزم ورص الصفوف لإقتلاع هذا الجبروت من جذوره .. عندها يمكننا أن نتطلع للأمن والطمأنية والعيش الكريم لأمة شاء القدر لها أن تبتلى .. اللهم آمين.

استاذ شبونة استانبول فيها حساباتهم واستثماراتهم ، فلابد من هذه الولولة اما نيرتتي ففيها الغبش والذين هم ايضا حقل تجارب لاسلحتهم هذه هي المعايير التي في مقياسهم وتقويمهم للامور

ماذا يسمى اعتقال سياسين وزجهم فى السجن .لمجرد انهم حاولوا مخاطبة الجماهير والتعبير عن رأيهم فى قضيه عامه . وماذا يسمى منع كتاب من الكتابه لمجرد انهم عبروا عن رأيهم وفى حدود القانون والدسنور؟اذا لم يكن كل ماذكر ارهابا. فما هو الارهاب ؟ صحيح الجمل مابشوف عوجة رقبته,

التحية و الشكر لك أستاذ عثمان ..
تنظيم مؤتمر للإرهاب بنيويورك من قبل حزب المؤتمر الواطى و نظامه الإرهابى ماهو إلا محاولة خداع و مراوغة و نفاق للمجتمع الدولى و ضحك على الدقون من دون ذرة حياء أو أخلاق .

إنها قوة عين كما يقول الأستاذ إبراهيم الكرسني فى قصيدته بعنوان: قوة عين .. بمناسبة إحتفال أبالسة الانقاذ بذكرى الإستقلال!؟:
بمناسبة إحتفال ?أبالسة? الإنقاذ بعيد إستقلال السودان التاسع والخمسين

?قوة عين?!!
بى إستقلالنا محتفلين
من دون خجلة محتفلين
يغشغشو فينا لينا سنين
يغشغشو فينا بإسم الدين
?
إستقلالنا جابو رجال
بالجد كان بخدمو الدين
نهارن كلو قضو عباده
يقيمو الليل ?.
بالقرآن دوام سالكين
رجالا كانوا كيف صادقين
مو زي ديلا كضابين
?
إستقلالنا جابو رجال
فى دنيانا كيف زاهدين
من تجارو مديونين
فشان يبنوهو بيت من طين
?
إستقلالنا جابو رجال
تب ما سمعو بالتمكين
ما أكلوها مليارات
عشان هم بالقليل راضين
ولا أكلوها مليارت?.
ونص الشعب جيعانين
ونصوالتاني مرضانين
وما سكنو القصور العالي
جاورو للضعيف مسكين
مو زي ديل من الضالين
?
إستقلالنا جابو رجال
يكدحو بالنهار والليل
دمومن سايلي شقيانين
تب ما كانوا ناس تمكين
ولا هم كانوا ناس فاسدين
مو زي ديلا بطرانين!؟
?
إستقلالنا جابو رجال
جدودن جيش من الفرسان
جدودن كانوا كيف صالحين
جدودن فى القبب راقدين
وبى إسم الله محروسين
مو زي ديلا أفاكين
?
إستقلالنا جابو رجال
ما ركبوها طيارات
ولا شافو الركوب فارهات
ولا لبسو الهدوم ماركات
و لا فاتو البلد فد مره
و لا أماتنا كان سايحات
كان نسوانا مستورات
وكت الحاره كنداكات
ديل الجابو إستقلالنا
مو ز يديلا بس آفات
?
عمركن شفتو كوزن بعرف السودان
هو من درفون?
لا بيشوف.. ولا بيسمع
هو من درفون?
بشوف الدنيا دي الكيزان
ودنياهن بديلن ديمه للأوطان
?
بى إستقلالنا محتفلين
من دون خجلة محتفلين
تحتفلوبو إستقلالنا
لافي خجل ولا خايفين
كل الناس دي مندهشه
كيف تحتفلو بى إستقلالنا؟
قسمتو البلد كومين!!
دايرين النصيحه الجد
سر الدهشه أصلو الكوز
صناعتو الأولى قوة عين!!
إبراهيم الكرسني

التحية للأخ عثمان ولكل الشرفاء من أبناء وطننا الحبيب
إخوتى الأعزاء بلدنا تمر بمحنة كبيرة..
لقد إستعرت هذه الكلمات من الشاعر أحمد مطر والتى تعبر بصدق عن واقع حالنا فى السودان

وطني: عشرون جزَّاراً
يسوقون إلى المسلخ
قطعان خرافٍ آدميَّةْ !
وإذا القطعانُ راحت تتضرَّعْ
لم نجد عيناً ترى
أو أُذُناً من خارج المسلخ .. تسمَعْ
فطقوسُ الذبح شأنٌ داخليٌّ
والأصولُ الدوليَّةْ
تمنعُ المسَّ بأوضاع البلاد الداخليَّةْ
إنما تسمحُ أن تدخُلَ أمريكا علينا
في شؤون السِلمِ والحربِ
وفي السلبِ وفي النهبِ
وفي البيتِ وفي الدربِ
وفي الكُتبِ
وفي النوم وفي الأكل وفي الشربِ
وحتى في الثياب الداخليَّةْ !
فإذا ما ظلَّت التيجانُ تلمعْ
وإذا ظلَّت جياعُ الكوخِ
تستجدي بأثداء عذاراها لتدفَعْ
وكلابُ القصر تبلعْ
وإذا لم يبقَ من كل أراضينا
سوى مترٍ مربَّعْ
يسعُ الكرسيَّ والوالي
فإنَّ الوضع في خيرٍ ..

التحية للأخ عثمان ولكل الشرفاء من أبناء وطننا الحبيب
إخوتى الأعزاء بلدنا تمر بمحنة كبيرة..
لقد إستعرت هذه الكلمات من الشاعر أحمد مطر والتى تعبر بصدق عن واقع حالنا فى السودان

وطني: عشرون جزَّاراً
يسوقون إلى المسلخ
قطعان خرافٍ آدميَّةْ !
وإذا القطعانُ راحت تتضرَّعْ
لم نجد عيناً ترى
أو أُذُناً من خارج المسلخ .. تسمَعْ
فطقوسُ الذبح شأنٌ داخليٌّ
والأصولُ الدوليَّةْ
تمنعُ المسَّ بأوضاع البلاد الداخليَّةْ
إنما تسمحُ أن تدخُلَ أمريكا علينا
في شؤون السِلمِ والحربِ
وفي السلبِ وفي النهبِ
وفي البيتِ وفي الدربِ
وفي الكُتبِ
وفي النوم وفي الأكل وفي الشربِ
وحتى في الثياب الداخليَّةْ !
فإذا ما ظلَّت التيجانُ تلمعْ
وإذا ظلَّت جياعُ الكوخِ
تستجدي بأثداء عذاراها لتدفَعْ
وكلابُ القصر تبلعْ
وإذا لم يبقَ من كل أراضينا
سوى مترٍ مربَّعْ
يسعُ الكرسيَّ والوالي
فإنَّ الوضع في خيرٍ ..