أخبار السودان
السلطات ترسل عمال لخلع أبواب حمامات داخلية خاصة بالطالبات
طرد “الصندوق القومي للطلاب” في السودان، طالبات أحدى داخليته في العاصمة الخرطوم، عقب فترة انذار لم تتجاوز الاسبوع.
وقالت طالبات داخلية “سعاد طمبل” في منشورات على منصات التواصل الاجتماعية، إن إدراة الصندوق قابلت رفضهن باخلاء الداخلية دون استشارتهن مسبقاً، بارسال فريق من العمال شرع في خلع نوافذ وابواب المقر بما في ذلك الحمامات.
يذكر أن المقر الكائن في حي “الحلة الجديدة” مكون من 4 طوابق تضم 84 غرفة تحوي كل واحدة فيهن 8 طالبات.
واشتكت الطالبات من اوضاع مزرية يعشنها حالياً، بالبقاء مكشوفات في وسط بيئة عمالية، أو القبول بخيارات الصندوق التي تشمل السكن في مقرات بعيدة من مقر الجامعة ولا السكن في عنابر كبيرة يضم الواحد 60 طالبة.
من اين اتى هؤلاء – الذين عندهم قيمة الاجار أغلى من قيمة حفظ الطالبات وصيانة حرمتهن ؟ أعوذ بالله يا شبونة!
فلتكن اول خطوة ضد الصندوق القضاء فإذا لم يحل المشكلة ليتدخل الأهالى. والخطوة الأخيرة هى مظاهرة عارمه تضم طلاب كل الجامعات والذهاب إلى مقر الصندوق وحرقه .
لتكن اول خطوة ضد الصندوق هى مقاضاته أمام المحاكم والخطوة التانيه فى حالة عدم نجاح القضاء فى حل المشكلة لتكن تدخل الأهالى وإذا لم
يجدى التدخل ان يتجمع جميع طلاب الجامعات وبسيروا مسيرة كبرئ لمقر الصندوق وأوراقه.
ما أسهل تشريد طالبات الأقاليم والهامش في عهد الإنقاذ الفاسد النتن لعنة الله على التمييز والعنصرية.
دي داخليات المعهد الفني سابقاً يكونو اللصوص فكرو يبيعو الموقع!!
لا كرامة ولا حرمة للمرأة في السودان وما اهانهن الا لئيم
اغرب خبر الا وهو نوع الابواب والشبابيك من حمامات داخليه طلاب.
من هو صاحب القرار ونتمني أن نعرف اسم صاحب هذا القرار التافه. اليس لك ابنه أو قريبه تسكن في داخليه هل تخيلت انو ابنتك تسكن في داخليه حماماتها بدون ابواب. لعنه الله عليك يا صاحب هذا القرار ومهما كانت مكانتك قرارك خاطيء وانت زول اهبل وعليك وما عندك اخلاق ولو انت راجل عندك زره من الاخلاق ورينا انت منو.
شوف بالله! معقول الناس ديل مسلمين وعندهم أبناء وبنات يخافون عليهم وقد نشأوا جميعاً وتربوا في السودان؟
صدق الطيب صالح عندما تساءل: من أين أتى هؤلاء؟ بل من هم هؤلاء؟
واحدة من المشرفات اعتدت علي الطالبات بالضرب وفتحوا فيها بلاغ في قسم الشرطة ولحدي الان ما استدعوها
ناس الصندوق عندهم عفن عايزين يضاروه لكن هيهات الرائحة النتنة فائحة وليكم يوم يا كلاب
من اين اتى هؤلاء – الذين عندهم قيمة الاجار أغلى من قيمة حفظ الطالبات وصيانة حرمتهن ؟ أعوذ بالله يا شبونة!
فلتكن اول خطوة ضد الصندوق القضاء فإذا لم يحل المشكلة ليتدخل الأهالى. والخطوة الأخيرة هى مظاهرة عارمه تضم طلاب كل الجامعات والذهاب إلى مقر الصندوق وحرقه .
لتكن اول خطوة ضد الصندوق هى مقاضاته أمام المحاكم والخطوة التانيه فى حالة عدم نجاح القضاء فى حل المشكلة لتكن تدخل الأهالى وإذا لم
يجدى التدخل ان يتجمع جميع طلاب الجامعات وبسيروا مسيرة كبرئ لمقر الصندوق وأوراقه.
ما أسهل تشريد طالبات الأقاليم والهامش في عهد الإنقاذ الفاسد النتن لعنة الله على التمييز والعنصرية.
دي داخليات المعهد الفني سابقاً يكونو اللصوص فكرو يبيعو الموقع!!
لا كرامة ولا حرمة للمرأة في السودان وما اهانهن الا لئيم
اغرب خبر الا وهو نوع الابواب والشبابيك من حمامات داخليه طلاب.
من هو صاحب القرار ونتمني أن نعرف اسم صاحب هذا القرار التافه. اليس لك ابنه أو قريبه تسكن في داخليه هل تخيلت انو ابنتك تسكن في داخليه حماماتها بدون ابواب. لعنه الله عليك يا صاحب هذا القرار ومهما كانت مكانتك قرارك خاطيء وانت زول اهبل وعليك وما عندك اخلاق ولو انت راجل عندك زره من الاخلاق ورينا انت منو.
شوف بالله! معقول الناس ديل مسلمين وعندهم أبناء وبنات يخافون عليهم وقد نشأوا جميعاً وتربوا في السودان؟
صدق الطيب صالح عندما تساءل: من أين أتى هؤلاء؟ بل من هم هؤلاء؟
واحدة من المشرفات اعتدت علي الطالبات بالضرب وفتحوا فيها بلاغ في قسم الشرطة ولحدي الان ما استدعوها
ناس الصندوق عندهم عفن عايزين يضاروه لكن هيهات الرائحة النتنة فائحة وليكم يوم يا كلاب