شرطة كسلا: مُرتكب الجريمة مُتطرِّف (شاهد صور)

كسلا: حامد إبراهيم
طَعَنَ مُتطرِّفٌ أمس الأربعاء ضابط شرطة في مركز السجل المدني بمدينة كسلا، وأبلغ مدير شرطة الولاية اللواء د. يحيى الهادي (التيار) أن مُرتكب الجريمة مُتطرِّف، وأفادت المعلومات الأولية إلى أنه معتوه، ونقل شهود عيان حسب (التيار) أنّ الجاني كان يُردِّد ?أنت كافر? مُخاطباً ضابط الشرطة، وأفاد الهادي أنّ تفاصيل الحادثة تعود إلى أنّ المُواطن حاول اقتحام نادي ضباط الشرطة بكسلا، غير أن أفراداً مُرابطين في مدخله منعوه من الدخول، وتدخّل ضابط برتبة نقيب في التصدي له، بيد أنه تسلّل عبر بوابة أخرى مجاورة تابعة للسجل المدني والجوازات، وفي الكافتيريا كان هناك ضابط برتبة ملازم يحتسي القهوة، فجأةً هاجمه الشخص بسكين كانت بحوزته، وأضاف أنّ إصابات الضابط طفيفة وغير خطرة وتم نقله إلى مستشفى كسلا، ومنها إلى مستشفى الشرطة، وقال: إن أفراداً من الشرطة تمكّنوا من القبض على مُرتكب الجريمة، ودُوِّن في مُواجهته بلاغات بالقسم الأوسط. من جهته، قال الناطق باسم الشرطة الفريق عمر المختار: (إنّ الحادث فردي من مُواطن أراد استخراج أوراق ثبوتية)، ودخل في نقاشٍ مع الضابط وطعنه.
الخبر الأول ان داعشي اعتدى على ملازم دون ذكر التفاصيل يجب أن ينشر الخبر إلا /ن التحدث لأننا هاجمنا الملازم حسب ما نرى من استفزاز الشرطه فارتكبنا ذنبا في حق الملازم أما كونه مجنون ربما ..أما كونه متطرف فلا ليس كل من غضب وارتكب جرما مجنون أو متطرف والطبيب هو الذي يحدد الحاله
وهابي من الوهابية , اللة لا يجيب باقيهم
يا ناس الراكبة مافي اي مراعاة لخصوصية المتهم نشر الصور بهذه الكيفية فيه انتهاك لخصوصيته
متطرف معتوه يريد استخراج أوراق ثبوتية هههه ده التضارب
متطرف كيف يعني؟! تطرف ديني ولا جنوني؟ الزول دا عادي عندو مشكلة مع المتلزم دا شوفوها يا نيابة واحظروا اي تصريح من الشرطة بشان البلاغ رهن التحقيق امامكم ناس الشرطة ديل ما اظنهم عرفوا الفرق لما كان التحري عندهم والالآن طبقوا القانون على الجميع صحافة وشرطة
مرة تقولوا متطرف … ومرة تقولوا معتوه …. وتقولوا عاوز يستخرج أوراق ثبوتية .. كيف مجنون عاوز يستخرج أوراق ثبوتية ولو كان متطرف ما بيسترخج أوراق ثبوتية بيعمل أوراق مزورة … المجانين نحن … الزول عاقل وعاوز يستخرج أوراق ثبوتية وعاكسوه الجماعة .. المجانين نحن . ويكون حسع ناس الشرطة وروه النجوم بالنهار … يا اخوانا أرافوا عليه .. وعاملوا المواطنين معاملة حسنة حتى لا يحصل مثل هذه المواقف وفعلاً في ضباط شرطة قمة في الذوق والأدب وحسن التعامل … وفي ضباط شرطة …… زي البقلع الموبايلات ويفتشها …ولك الله يا وطني … أوراق ثبوتية مافي … كورة معطلة … مغتربين قبلوا عليهم جايين السودان … حصار سياسي … حصار اقتصادي … نسوي شنو يا ناس
تبت يدا الوهابية
في داعي كان تجيبوا صورتو يا حكومة البلهاء لو انتو رجال كان تجيبوا صورة الضابط عشان الناس كلها تتفرج عليو زي ما فضحتوا المسكين ده
الخبر الأول ان داعشي اعتدى على ملازم دون ذكر التفاصيل يجب أن ينشر الخبر إلا /ن التحدث لأننا هاجمنا الملازم حسب ما نرى من استفزاز الشرطه فارتكبنا ذنبا في حق الملازم أما كونه مجنون ربما ..أما كونه متطرف فلا ليس كل من غضب وارتكب جرما مجنون أو متطرف والطبيب هو الذي يحدد الحاله
وهابي من الوهابية , اللة لا يجيب باقيهم
يا ناس الراكبة مافي اي مراعاة لخصوصية المتهم نشر الصور بهذه الكيفية فيه انتهاك لخصوصيته
متطرف معتوه يريد استخراج أوراق ثبوتية هههه ده التضارب
متطرف كيف يعني؟! تطرف ديني ولا جنوني؟ الزول دا عادي عندو مشكلة مع المتلزم دا شوفوها يا نيابة واحظروا اي تصريح من الشرطة بشان البلاغ رهن التحقيق امامكم ناس الشرطة ديل ما اظنهم عرفوا الفرق لما كان التحري عندهم والالآن طبقوا القانون على الجميع صحافة وشرطة
مرة تقولوا متطرف … ومرة تقولوا معتوه …. وتقولوا عاوز يستخرج أوراق ثبوتية .. كيف مجنون عاوز يستخرج أوراق ثبوتية ولو كان متطرف ما بيسترخج أوراق ثبوتية بيعمل أوراق مزورة … المجانين نحن … الزول عاقل وعاوز يستخرج أوراق ثبوتية وعاكسوه الجماعة .. المجانين نحن . ويكون حسع ناس الشرطة وروه النجوم بالنهار … يا اخوانا أرافوا عليه .. وعاملوا المواطنين معاملة حسنة حتى لا يحصل مثل هذه المواقف وفعلاً في ضباط شرطة قمة في الذوق والأدب وحسن التعامل … وفي ضباط شرطة …… زي البقلع الموبايلات ويفتشها …ولك الله يا وطني … أوراق ثبوتية مافي … كورة معطلة … مغتربين قبلوا عليهم جايين السودان … حصار سياسي … حصار اقتصادي … نسوي شنو يا ناس
تبت يدا الوهابية
في داعي كان تجيبوا صورتو يا حكومة البلهاء لو انتو رجال كان تجيبوا صورة الضابط عشان الناس كلها تتفرج عليو زي ما فضحتوا المسكين ده
عندى ملاحظات على هذا المقال:
(1) لاحظت مرارا الخطأ الفادح الذى دائما تقع فيه الشرطه السودانيه وحسب تقديرى الأفتقار الشديد للتدريب الصحيح على تكبيل اليدين ووضع القيود… والطريقه الصحيحه لوضع القيود ان تكون الأيادى من الخلف والسبب:
*** إذا الأيادى من الامام يمكن بسهوله فتح القيود بدبوس مشبك.
*** إذا الأيادى من الامام يمكن بسهول الجرى والهروب والجسم يكون محتفظ بتوازنه عكس ما يكون مقيد من الخلف.
*** إذا الأيادى من الامام يمكن بسهوله إستعمال القيد كسلاح يقوم بأستعماله المقيد بخنق الشرطى القائم بمرافقته…او حتى بأيذاء نفسه لأدانة البوليس ولكن هذه لاتنطبق على السودان لعدم وجود قانون يحمى المعتقل بل مع القيود بكون وصلوهوا الحراسه موضب.
(2) هناك تناقض واضح بين كلام مدير الشرطه والناطق الرسمى.
المدير بقول وفي الكافتيريا كان هناك ضابط برتبة ملازم يحتسي القهوة، فجأةً هاجمه الشخص بسكين كانت بحوزته…والناطق الرسمى بقول ودخل في نقاشٍ مع الضابط وطعنه…..فمن منكم الصادق فى قوله.
عندى ملاحظات على هذا المقال:
(1) لاحظت مرارا الخطأ الفادح الذى دائما تقع فيه الشرطه السودانيه وحسب تقديرى الأفتقار الشديد للتدريب الصحيح على تكبيل اليدين ووضع القيود… والطريقه الصحيحه لوضع القيود ان تكون الأيادى من الخلف والسبب:
*** إذا الأيادى من الامام يمكن بسهوله فتح القيود بدبوس مشبك.
*** إذا الأيادى من الامام يمكن بسهول الجرى والهروب والجسم يكون محتفظ بتوازنه عكس ما يكون مقيد من الخلف.
*** إذا الأيادى من الامام يمكن بسهوله إستعمال القيد كسلاح يقوم بأستعماله المقيد بخنق الشرطى القائم بمرافقته…او حتى بأيذاء نفسه لأدانة البوليس ولكن هذه لاتنطبق على السودان لعدم وجود قانون يحمى المعتقل بل مع القيود بكون وصلوهوا الحراسه موضب.
(2) هناك تناقض واضح بين كلام مدير الشرطه والناطق الرسمى.
المدير بقول وفي الكافتيريا كان هناك ضابط برتبة ملازم يحتسي القهوة، فجأةً هاجمه الشخص بسكين كانت بحوزته…والناطق الرسمى بقول ودخل في نقاشٍ مع الضابط وطعنه…..فمن منكم الصادق فى قوله.