أخبار السودان
تسريبات: سر التحالف بين حملة السلاح والعسكر في جوبا
في نقاش على قناة الجزيرة القطرية كشف الأستاذ “محمد حارن” القيادي بحركة جيش تحرير السودان أن هنالك اتفاق تم تحت الطاولة بين حملة السلاح والعسكر على عدم فتح ملف فض اعتصام القيادة، واستمرار المكوِّن العسكري في رئاسة المجلس السيادي.
شارك في النقاش الدكتور ابراهيم الأمين، نائب رئيس حزب الأمة، والأستاذ “بشرى الفكي” الناطق بأسم تجمع المهنيين.
برهان يعلم وكذلك أعضاء المجلس العسكري..ان لا حق لهم في رياسة السيادي وان الحق والعهد والعدل ..يمنح رياسة السيادي لشخصية مدنية…يعني المطلوب الآن…ابتعاد برهان عن الرياسة ….انتهى.
للاسف اشخاص بلا اخلاق ويبيعون ويشترون في اي شئ.
اللجنه الامنيه تريد البقاء في الحكن بأي ثمن
https://youtu.be/ogz-pqOWXuQ
وهنا منى اركو مناوي يؤكد الاتفاق تحت الطربيزه وهو خيانه للثوره بين المجلس العسكري والحركات المسلحه
ثوره عظيمه تحكم باتفاقات خيانه
وبرضو السبب قحت والكارثة حمدوك – سكتوا أولاً على تعيين الوهمان للمجلس الأعلى السلام تحت رئاسته وإدارة واحد نكرة أول ما فتح جردلو اتهموه بالعنصرية واحتقار الغير – ساعتها ولا زلنا مع استمرار المفاوضات التي تركت للعسكر وحدهم ومعهم الساذج التعايشي وهم يتفقون من تحت الطاولة وهو إما لا يرى ولا يسمع أو كان متواطئا معهم! لدرجة أن الحركات جاهرت علنا برفضها لاشتراك ممثلين لقحت في المفاوضات !! وهذا شيء غريب ويشير إلى أمر يدبر في الخفاء ومع ذلك ذهب الدقير الشغيل ولم يكن بأفضل من التعايشي في الفطنة والحنكة السياسية ولما انتهوا من اتفاقاتهم تحت استدعوا حمدوك ليبارك لهم الاتفاق ويشرعنه لهم تماماً كما يفعلون الآن. وقد بح صوتنا ونحن ننبه إلى أن العسكر يطبقون الوثيقة لصالحهم ويخالفونها عنوة من قصة رئاسة مجلس السيادة ورئاسة مجلس السلام وكافة المعاملات الخارجية وتكلمنا حتى عن استخدام الطائرات الرئاسية هو و نائبه الأول وكأنهما رئيس جمهورية ونائبه ولكن لا حياة لمن تنادي حتى وقع الفاس على الرأس!