أخبار السودان
عدم الجدوى الاقتصادية تضطر “دال” للانسحاب من مربع “ذهب” بالشمالية

اعلنت مجموعة “دال”، المملوكة لرجل الأعمال المعروف، أسامة داؤود، تخليها عن مربع لتعدين الذهب بالولاية الشمالية لعدم جدواه الاقتصادية.
ورفضت المجموعة الغاء عقدها مع وزارة المعادن، واشارت إلى استمرارها في التقنيب عن معادن “الحديد والمنجنيز”.
ويدحض حديث “دال” تصريحات حكومية قدرة الذهب على سد الفجوة الاقتصادية التي خلفها انفصال جنوب السودان بثلثي انتاج البلاد النفطي في العام 2011.
ويرفض داؤود الدخول في مشروعات خاسرة، ما يقدم دليلاً واضحاً على تراجع انتاج الذهب في البلاد في ولاية اعتبرتها الحكومة غنية بالمعدن النفيس.
وتحولت “دال” من شركة غذائية إلى امبراطورية باستثمارات ضخمة.
دال امبراطوريه و هميه طفيليه .. و اسامه داود من اكثر الناس ديونا لبنك السودان ..مثله مثل رجال الاعمال المصطنعين ناس جمال الوالى و الوسيط الحرامى صلاح ادريس و معاتيه هذا الزمان .. كلهم نموا على فقر و قوت الشعب المسكين دا ..و لسه فى طفيليين بظهروا كل يوم و الثانى الى درجة انهم اصبحوا حلفاء للنظام فى العلن ومعارضين فى الخفاء .. و مثال على ذللك النفيديه و اولاد البرير و اولاد محجوب و غيرهم من الكيزان الجدد
دال امبراطوريه و هميه طفيليه .. و اسامه داود من اكثر الناس ديونا لبنك السودان ..مثله مثل رجال الاعمال المصطنعين ناس جمال الوالى و الوسيط الحرامى صلاح ادريس و معاتيه هذا الزمان .. كلهم نموا على فقر و قوت الشعب المسكين دا ..و لسه فى طفيليين بظهروا كل يوم و الثانى الى درجة انهم اصبحوا حلفاء للنظام فى العلن ومعارضين فى الخفاء .. و مثال على ذللك النفيديه و اولاد البرير و اولاد محجوب و غيرهم من الكيزان الجدد
ماذا حدث للسودانيين متى نتعلم فصل الصناعة والتجارة والمشاريع التنموية عن السياسة يا عزيزي Psycho لو على عثمان طه ونافع على نافع وعبدالرحيم حمدي واخوة عمر البشير استثمروا اموالهم المسروقة في السودان وشغلوا فيها سودانيين وفتحو بيوت باعمال تنموية وصناعية ومهمة وغير طفيلية في البلاد سوف نرفض تصفية اعمالهم ومصادرتها بعد تغيير النظام ، بل يجب محاكمتهم واخذ أموال الدولة منهم دون الاضرار باقتصاد البلاد. مع ان اسامة داوود لا تنطبق عليه صفة تجار الغفلة وسرقة اموال الشعب لانه حضر للسودان بمليارات الدولارات من الخارج مجازفا بمستقبل اعمالة، بينما رفض قريبه الملياردير الحلفاوي الاخر (الدكتور مو ابراهيم) دخول السوق السوداني في موجود الرشاوي والفساد واكتفى بالاعمال الخيرة في البلاد وافريقيا عامة وكلا الطرفين راس مالية وطنية ولم يصنعوا مجدهم من اموال شعب السودان ولكل منهم وجهة نظره للعمل في السودان.
أنا اعتقد أن اسامة داوود قد فقد الكثير من راس ماله الدولاري الذي دخل به السودان نسبة لانهيار الجنية السوداني والرجل لا يزال مشكورا يقاتل ويرفض الخروج من السودان. وما جزاء الاحسان الا الاحسان حتى للكيزان.
ماذا حدث للسودانيين متى نتعلم فصل الصناعة والتجارة والمشاريع التنموية عن السياسة يا عزيزي Psycho لو على عثمان طه ونافع على نافع وعبدالرحيم حمدي واخوة عمر البشير استثمروا اموالهم المسروقة في السودان وشغلوا فيها سودانيين وفتحو بيوت باعمال تنموية وصناعية ومهمة وغير طفيلية في البلاد سوف نرفض تصفية اعمالهم ومصادرتها بعد تغيير النظام ، بل يجب محاكمتهم واخذ أموال الدولة منهم دون الاضرار باقتصاد البلاد. مع ان اسامة داوود لا تنطبق عليه صفة تجار الغفلة وسرقة اموال الشعب لانه حضر للسودان بمليارات الدولارات من الخارج مجازفا بمستقبل اعمالة، بينما رفض قريبه الملياردير الحلفاوي الاخر (الدكتور مو ابراهيم) دخول السوق السوداني في موجود الرشاوي والفساد واكتفى بالاعمال الخيرة في البلاد وافريقيا عامة وكلا الطرفين راس مالية وطنية ولم يصنعوا مجدهم من اموال شعب السودان ولكل منهم وجهة نظره للعمل في السودان.
أنا اعتقد أن اسامة داوود قد فقد الكثير من راس ماله الدولاري الذي دخل به السودان نسبة لانهيار الجنية السوداني والرجل لا يزال مشكورا يقاتل ويرفض الخروج من السودان. وما جزاء الاحسان الا الاحسان حتى للكيزان.