مهووسون.. تحت بصر الفساد..!

عفارم عليك والله يا شبونة انت توزن المعارضة كلها بشقيها المسلح والمدنى ولاشيىء يدمى قلوب عصابة الرقاص الا كلماتك الحارقة فهى تصيبهم بالذعر وتكشف لهم الى مدى يكرههم الشعب ولولا تفاهة المجتمع الدولى الذى قدم مصالح الغرب على الاخلاق والقانون واليمقراطية والحق لما بقى الرقاص ونظامه القذر الذى جلب لنا الفضائح والقبائح طوال ثمانية وعشرين عاما حسوما وينبغى علينا ان اردنا الاطاحة بهذا النظام ان نغير من استراتيجية المعارضة ولتكن معارضتنا جميعا بالسلاح والسلاح وليس غيره فهذا النظام لايتورع فى قتل نصف الشارع الشعب السودانى ان واصل الناس فى المعارضة الناعمة التى جربناها مرات ومرات وهيا الى البندقية والبندقية هذه يخشاها الرقاص وعصابته ولانهم باعوا الوطن للخارج غربه وشرقه عربه وعجمه فانهم على قناعة ان المجتمع الدولى سيقف الى جانبهم لانهم قدموا من التنازلات والانكسارات والانبطاحات الى درجة اغرت كل جيران السودان الى اقتطاع مساحات وسيعةوفسيحة تحت سمع وبصر جيش خصى وقائده يسمى زورا وبهتانا اسد افريقيا والصحيح انه نعامة افريقيا ونعجة العالم

عفارم عليك والله يا شبونة انت توزن المعارضة كلها بشقيها المسلح والمدنى ولاشيىء يدمى قلوب عصابة الرقاص الا كلماتك الحارقة فهى تصيبهم بالذعر وتكشف لهم الى مدى يكرههم الشعب ولولا تفاهة المجتمع الدولى الذى قدم مصالح الغرب على الاخلاق والقانون واليمقراطية والحق لما بقى الرقاص ونظامه القذر الذى جلب لنا الفضائح والقبائح طوال ثمانية وعشرين عاما حسوما وينبغى علينا ان اردنا الاطاحة بهذا النظام ان نغير من استراتيجية المعارضة ولتكن معارضتنا جميعا بالسلاح والسلاح وليس غيره فهذا النظام لايتورع فى قتل نصف الشارع الشعب السودانى ان واصل الناس فى المعارضة الناعمة التى جربناها مرات ومرات وهيا الى البندقية والبندقية هذه يخشاها الرقاص وعصابته ولانهم باعوا الوطن للخارج غربه وشرقه عربه وعجمه فانهم على قناعة ان المجتمع الدولى سيقف الى جانبهم لانهم قدموا من التنازلات والانكسارات والانبطاحات الى درجة اغرت كل جيران السودان الى اقتطاع مساحات وسيعةوفسيحة تحت سمع وبصر جيش خصى وقائده يسمى زورا وبهتانا اسد افريقيا والصحيح انه نعامة افريقيا ونعجة العالم

ليس خارج النص !!
الخبر:
صرج اللواء المتقاعد حمدي بخيت لقناة صدى البلد ان المخابرات المصرية لديها عين في كل 100 متر مربع في السودان ونعرف كل كبيرة وصغيرة ورجالنا ينتشرون حتى في المواصلات العامة والاسواق الشعبية وان معظم ميزانية المخابرات المصرية موجهة لمعرفة كل شئ في السودان
انتهى
إن صح التصريح ولا اعتقد انه ليس كذلك !! سيؤكد بما لا يدع مجالا للشك ان المصريين يسعون لاستعمار السودان وبما ان هذا الامر اصبح غير متاح في وقتنا الحاضر !! وما يدعو الى هذا الاستنتاج هو النظرة (الدونية) الازلية التي ينظر بها المصريون الى السودانيين وما يسعون اليه من (الهيمنة) على البلد الذي يعبتره المصريون (بدون فرز) تابعا للتاج المصري وحديقة خلفيه لمصر !! ظهرت هذه الهيمنة جلية واضحة للعيان عبر بوابة عصابة الاخوان المجرمين من مدخلين: المدخل الاول الغير قابل للشك او الطعن !! ان الجماعة الارهابية الحاكمة جزء لا يتجزأ من عصابة اخوان مصر وتونس وليبيا وفي غيرها من البلدان المصابة بهذا الداء !! وقد اثبتت الاحداث هذا !! وبما هوم معلوم انه تم تصنيف الجماعة عموما من مجلسها الماسوني العالمي الى وحداته وتنظيماته ومشتقاته وافراده في جميع اصقاع المعمورة جماعة ارهابية !! المدخل الثاني: هذا يقرب هدف المصريين البعيد الذي يسعون اليه بشق الانفس لاعتبارات ضاغطة كثيرة منها الانفجار السكاني وضيق المكان وقلة مصادر الثروة مقارنة بالسودان (الهامل) استنادا الى حجة الدفاع عن الامن المصري !! وقد وجدوا ضالتهم في (مقاطيع الرأس) جماعة الاخوان المجرمين !! وقد منحتهم الجماعة هذه الضالة على طبق من ذهب وليس من فضة !! وهي الفرصة التي كانوا يبحثون عنها من غابر الزمان من طرف خفي وكانت امواج سيل مساعيهم تتحطم في صخرة الازهري والمحجوب وعبد الله خليل ومن اصحاب السياسة والكياسة السودانيين الحقيقيين وهم بالضرورة معلومون للجميع !! وجدوا ضالتهم في اذكياء الجماعة التي لا ياتيها الباطل من بين يديها ولا من خلفها !! ولهذا كان اول من اعترف بالجماعة الارهابية كان حسني مبارك !! رغم معرفته اللصيقة بهم ولديه كبيرهم الذي علمهم السحر !! ويعلم انهم لا يقلون عنهم وحشية واجراما وخسة ونذالة وخيانة !! فكافأته الجماعة بان حاولت اغتياله بتدبير وتنسيق بين خلايا الجماعتين الحاكمة والنائمة !! يختلف المصرييون في كل شئ الا في حب مصر المزعوم !! ويتفق السودانيون – وليس المقصود السودانيون الذين نعرفهم – في كل شئ الا في حب السودان !! وتم فتح باب تسريب اعوان جهاز المخابرات المصرية تحت عنوان الحريات الاربعة بما اكده صاحب التصريح ان للمخابرات المصرية في كل 100 متر مربع عين ترى وترصد كل ما يجري في السودان الهامل !! وما كان لهذا الحلم المصري ان يتحقق لولا خيانة جماعة الاخوان المجرمين العظمى للوطن !! واخد بالك يا ابن النيل !! جماعة الاخوان المرجفين لها السبق واليد العليا والطولى في الخيانة والمكر والغدر والكذب وازكاء نار الفتن والفساد واكل اموا الناس بالباطل والتزوير والظلم مع التهليل والتكبير !! واليد القصيرة العاجزة القاصرة عن فعل الخير واتباع الحق وارساء العدل والاعتراف بالخطأ الذي ليس واردا في قاموس تلمودهم !! وقد سهلوا الطريق للمندسين والهاربين من العدالة والقصاص في بلدانهم فقط انهم يتلفعون بعباءة الاخوان من الغنوشي الى غيره من المصريين من الجماعة ومن يقف ضدهم على حد سواء وفي نهاية المطاف القصد واحد وان اختلفت العباءات !! كل المصريين بجميع الوانهم يتفقون على شئ واحد ان السودان لا يزال يتبع للتاج المصري الذي البسه الانجليز لتركي ليحكم باسمهم مصر والسودان !! والحمار الذي ركب عليه الانجليز والاتراك في السودان كان مصري الجنسية !! وعمل هذا الحمار في السودان موظفا لدى التاج البريطاني ويريد هذا الحمار ان يمتلك بوضع اليد جزءا من الحظيرة التي كان يرعىى فيها باعتباره اداة من ادوات الاستعمار البريطاني ووجد في قضية محاولة اغتيال حسني مبارك ضالته !! فرفس حلايب وشلاتين خارج الحظيرة والاخوان ينظرون !! واصبح هذا الحمار من الجرأة أن يغني لسيد خليفة في احتفال الجنادرية بالسعودية انهم من حلايب وشلاتين !! بمعنى ان حلاييب وشلاتين مصرية وان كان المغني سوداني !! نحنا اخوات يا راجل !! ولن يكتفي الحمار بحلايب وشلاتين فشهيته مفتوحة (ع الاخر) وحلقه (فري سايز) وذمته لا نهاية لها !! ولتستبين طريق المجرمين ويجعل الله الخبيث بعضه فوق بعض !! ابتدر اخوان الشيطان الخيانة العظمى للوطن بجريمة العصر التي اطلقوا عليها اسم التمكين لعلمهم انهم لا ينتمون ولا يشبهون السودان ولا شعب السودان في اي شئ !! ولهذا لا بد من تدمير البلاد تدميرا شاملا وكل ما يطلقون عليه من الارث العظيم صفة المسلمات وهكذا يفعل الظالمون في كل عصر واون !! وبعد التدمير الشامل وهيمنة روابض الجماعة التامة على كل شئ يأتي دور بناء وطن النجومي مرة اخرى على طريقتهم من جديد !! لتتحقق لهم بذلك حاكمية الخلافة المستدامة في الأرض !! واصدار شهادة بحث ان ارض السودان ملك خالص للجماعة !! وبما ان البركة الآسنة لا يعيش فيها سوى الطحالب ولا يقرب منها سوى البعوض والطفيليات والديدان والذباب !! لم تجذب بركة الجماعة الارهابية الاسنة الا من كان من فصيلة الاجناس المذكورة ونري اضرارها الماثلة التي اصابت جسد الوطن بطبيعة كل منها !! وعلى هؤلاء المنبتين اقامت الجماعة الارهابية هيكل ضلالاتها وبمعاونة حاملي الهويات والجوازات المزورة من كل حدب وصوب وهم يحملون الرقم الوطني الذي يهان ويذل فيه السوداني مذلة الكلاب للحصول عليه في سفارات الوطن !! ولا علاقة لهؤلاء ولا اولئك بالوطن من قريب او بعيد لا بميلاد ولا بتجنس ولا بانتماء !! كانت بوابة دخولهم عبر فاقدي الانتماء من الذين يتنفسون العنصرية والكذب والنفاق شهيقا وزفيرا ومن فاقدي الضمير والاخلاق والدين والرجولة، ومعتادي الاجرام ومدمني المخدرات المنسلخين عن الاعراف والموروث الاخلاقي من حميد الخصال التي كانت تشكل شخصية الانسان السوداني ولا تزال !!
فهل ينتصر الباطل على الحق ؟؟!!

انظروا للصورة المجرم الدولى مابقى ليهو الا يبتلعها ومجمع ايديه القاتلة زى طالب الصف الأول الابتدائى في اول يوم له في المدرسة في صف اول طابور يقف فيه في بداية حياته الدراسية!!

وديل لو نحنا كان شتمنا ورفع لينا اصبع يده اليسار السبابة تهديدا ووعيدا بالخطة أ ب وفى اليد اليمين العصاية يهزها وعدا ووعيدا

هذا كلام مبهم تماماً ، الرجاء إستعمال السهل الممتنع في الكتابه . يعني خذنا عل قدر عقولنا .

يا المغبون لا تدعيّ الفهم ساكت ، فأنا لا أتكلم عن الرصانه وحسن التعبير ولكن عن وضوح المقصد بالأسماء أذا كان يقصد الإسلاميين أو أحد القيادات أو حادثه بعينها ويتبع ذلك التعليق الذي يراه ، مثل المقالات الصحفيه المعروفه . فما عاد التلميح
يجذب القاريْ .

سبحان الله كل الساقطين وانصاف الرجال اصبحوا متنطعين وتكفيريين انعل ابو العقد والمناقص طيب انتو وقت رجال قدر كده مفرطين فى رجولتكم الحقيقية ليه يا قوم لوط يا اراذل يا سفلة عليكم اللعنة احياء واموات والله وتالله وبالله لن ينصلح حال اهل السودان ان لم يتم اقتلاع الجبهجية وانصال وليس انصار السنة العلوق الكديانات

مررت على المروءة وهي تبكي
فقلت علام تنتحب الفتاة

فقالت كيف لا أبكي وقومي
جميعاً دون خلق الله ماتوا

فعلا ماتوا وبقى لينا زى مابتقول حبوبتى الخايبين العايبين أمثال المتنطعين تجار الدين الذين لم يجدوا من يستقووا عليه إلا بنية صحفية أشجع من مائة راجل من المخنثين أمثالهم ومن شابههم ..جعلوا نفسهم حماة للدين والدين بريء منهم ومن أمثالهم…

حتى النبى أفضل الخلق أجمعين صلوات الله وسلامه كانت آخر وصاياه أن إستوصوا بالنساء خيرا وطيلة حياته لم يسيء إلى إمرأة ..حتى اليهودية التى كانت تضع القمامة فى طريقه لم يغضب ولم يتوعدها.. حاشا لله.. بل حينما غابت يومين ذهب الحبيب المصطفى صلوات الله وسلامه عليه يتفقدها و سأل أسرتها إن كانت مريضة ؟؟؟؟

أين أنتم من هذه العظمة أيها الدجالين المنافقين ؟؟؟

اقول للخال الرئاسى والله مش تكون خال الهمبول المجرم لو كنت خال دوق أدنبرة ولا الملكة اليزابيث ستظل ذلك العنصرى البغيض وبلا قيمة..

أما الداعشى الممسح وملمع وترقش كلك …لو فيك نخوة ورجالة فإذهب حيث مكان الدواعش الحقيقيون وأرنا شجاعتك ..مش تفرد عضلاتك هنا فى السودان على صحفية تعد من الشرفاء من أبناء هذا الوطن وكلنا شمائل..

ليس خارج النص !!
الخبر:
صرج اللواء المتقاعد حمدي بخيت لقناة صدى البلد ان المخابرات المصرية لديها عين في كل 100 متر مربع في السودان ونعرف كل كبيرة وصغيرة ورجالنا ينتشرون حتى في المواصلات العامة والاسواق الشعبية وان معظم ميزانية المخابرات المصرية موجهة لمعرفة كل شئ في السودان
انتهى
إن صح التصريح ولا اعتقد انه ليس كذلك !! سيؤكد بما لا يدع مجالا للشك ان المصريين يسعون لاستعمار السودان وبما ان هذا الامر اصبح غير متاح في وقتنا الحاضر !! وما يدعو الى هذا الاستنتاج هو النظرة (الدونية) الازلية التي ينظر بها المصريون الى السودانيين وما يسعون اليه من (الهيمنة) على البلد الذي يعبتره المصريون (بدون فرز) تابعا للتاج المصري وحديقة خلفيه لمصر !! ظهرت هذه الهيمنة جلية واضحة للعيان عبر بوابة عصابة الاخوان المجرمين من مدخلين: المدخل الاول الغير قابل للشك او الطعن !! ان الجماعة الارهابية الحاكمة جزء لا يتجزأ من عصابة اخوان مصر وتونس وليبيا وفي غيرها من البلدان المصابة بهذا الداء !! وقد اثبتت الاحداث هذا !! وبما هوم معلوم انه تم تصنيف الجماعة عموما من مجلسها الماسوني العالمي الى وحداته وتنظيماته ومشتقاته وافراده في جميع اصقاع المعمورة جماعة ارهابية !! المدخل الثاني: هذا يقرب هدف المصريين البعيد الذي يسعون اليه بشق الانفس لاعتبارات ضاغطة كثيرة منها الانفجار السكاني وضيق المكان وقلة مصادر الثروة مقارنة بالسودان (الهامل) استنادا الى حجة الدفاع عن الامن المصري !! وقد وجدوا ضالتهم في (مقاطيع الرأس) جماعة الاخوان المجرمين !! وقد منحتهم الجماعة هذه الضالة على طبق من ذهب وليس من فضة !! وهي الفرصة التي كانوا يبحثون عنها من غابر الزمان من طرف خفي وكانت امواج سيل مساعيهم تتحطم في صخرة الازهري والمحجوب وعبد الله خليل ومن اصحاب السياسة والكياسة السودانيين الحقيقيين وهم بالضرورة معلومون للجميع !! وجدوا ضالتهم في اذكياء الجماعة التي لا ياتيها الباطل من بين يديها ولا من خلفها !! ولهذا كان اول من اعترف بالجماعة الارهابية كان حسني مبارك !! رغم معرفته اللصيقة بهم ولديه كبيرهم الذي علمهم السحر !! ويعلم انهم لا يقلون عنهم وحشية واجراما وخسة ونذالة وخيانة !! فكافأته الجماعة بان حاولت اغتياله بتدبير وتنسيق بين خلايا الجماعتين الحاكمة والنائمة !! يختلف المصرييون في كل شئ الا في حب مصر المزعوم !! ويتفق السودانيون – وليس المقصود السودانيون الذين نعرفهم – في كل شئ الا في حب السودان !! وتم فتح باب تسريب اعوان جهاز المخابرات المصرية تحت عنوان الحريات الاربعة بما اكده صاحب التصريح ان للمخابرات المصرية في كل 100 متر مربع عين ترى وترصد كل ما يجري في السودان الهامل !! وما كان لهذا الحلم المصري ان يتحقق لولا خيانة جماعة الاخوان المجرمين العظمى للوطن !! واخد بالك يا ابن النيل !! جماعة الاخوان المرجفين لها السبق واليد العليا والطولى في الخيانة والمكر والغدر والكذب وازكاء نار الفتن والفساد واكل اموا الناس بالباطل والتزوير والظلم مع التهليل والتكبير !! واليد القصيرة العاجزة القاصرة عن فعل الخير واتباع الحق وارساء العدل والاعتراف بالخطأ الذي ليس واردا في قاموس تلمودهم !! وقد سهلوا الطريق للمندسين والهاربين من العدالة والقصاص في بلدانهم فقط انهم يتلفعون بعباءة الاخوان من الغنوشي الى غيره من المصريين من الجماعة ومن يقف ضدهم على حد سواء وفي نهاية المطاف القصد واحد وان اختلفت العباءات !! كل المصريين بجميع الوانهم يتفقون على شئ واحد ان السودان لا يزال يتبع للتاج المصري الذي البسه الانجليز لتركي ليحكم باسمهم مصر والسودان !! والحمار الذي ركب عليه الانجليز والاتراك في السودان كان مصري الجنسية !! وعمل هذا الحمار في السودان موظفا لدى التاج البريطاني ويريد هذا الحمار ان يمتلك بوضع اليد جزءا من الحظيرة التي كان يرعىى فيها باعتباره اداة من ادوات الاستعمار البريطاني ووجد في قضية محاولة اغتيال حسني مبارك ضالته !! فرفس حلايب وشلاتين خارج الحظيرة والاخوان ينظرون !! واصبح هذا الحمار من الجرأة أن يغني لسيد خليفة في احتفال الجنادرية بالسعودية انهم من حلايب وشلاتين !! بمعنى ان حلاييب وشلاتين مصرية وان كان المغني سوداني !! نحنا اخوات يا راجل !! ولن يكتفي الحمار بحلايب وشلاتين فشهيته مفتوحة (ع الاخر) وحلقه (فري سايز) وذمته لا نهاية لها !! ولتستبين طريق المجرمين ويجعل الله الخبيث بعضه فوق بعض !! ابتدر اخوان الشيطان الخيانة العظمى للوطن بجريمة العصر التي اطلقوا عليها اسم التمكين لعلمهم انهم لا ينتمون ولا يشبهون السودان ولا شعب السودان في اي شئ !! ولهذا لا بد من تدمير البلاد تدميرا شاملا وكل ما يطلقون عليه من الارث العظيم صفة المسلمات وهكذا يفعل الظالمون في كل عصر واون !! وبعد التدمير الشامل وهيمنة روابض الجماعة التامة على كل شئ يأتي دور بناء وطن النجومي مرة اخرى على طريقتهم من جديد !! لتتحقق لهم بذلك حاكمية الخلافة المستدامة في الأرض !! واصدار شهادة بحث ان ارض السودان ملك خالص للجماعة !! وبما ان البركة الآسنة لا يعيش فيها سوى الطحالب ولا يقرب منها سوى البعوض والطفيليات والديدان والذباب !! لم تجذب بركة الجماعة الارهابية الاسنة الا من كان من فصيلة الاجناس المذكورة ونري اضرارها الماثلة التي اصابت جسد الوطن بطبيعة كل منها !! وعلى هؤلاء المنبتين اقامت الجماعة الارهابية هيكل ضلالاتها وبمعاونة حاملي الهويات والجوازات المزورة من كل حدب وصوب وهم يحملون الرقم الوطني الذي يهان ويذل فيه السوداني مذلة الكلاب للحصول عليه في سفارات الوطن !! ولا علاقة لهؤلاء ولا اولئك بالوطن من قريب او بعيد لا بميلاد ولا بتجنس ولا بانتماء !! كانت بوابة دخولهم عبر فاقدي الانتماء من الذين يتنفسون العنصرية والكذب والنفاق شهيقا وزفيرا ومن فاقدي الضمير والاخلاق والدين والرجولة، ومعتادي الاجرام ومدمني المخدرات المنسلخين عن الاعراف والموروث الاخلاقي من حميد الخصال التي كانت تشكل شخصية الانسان السوداني ولا تزال !!
فهل ينتصر الباطل على الحق ؟؟!!

انظروا للصورة المجرم الدولى مابقى ليهو الا يبتلعها ومجمع ايديه القاتلة زى طالب الصف الأول الابتدائى في اول يوم له في المدرسة في صف اول طابور يقف فيه في بداية حياته الدراسية!!

وديل لو نحنا كان شتمنا ورفع لينا اصبع يده اليسار السبابة تهديدا ووعيدا بالخطة أ ب وفى اليد اليمين العصاية يهزها وعدا ووعيدا

هذا كلام مبهم تماماً ، الرجاء إستعمال السهل الممتنع في الكتابه . يعني خذنا عل قدر عقولنا .

يا المغبون لا تدعيّ الفهم ساكت ، فأنا لا أتكلم عن الرصانه وحسن التعبير ولكن عن وضوح المقصد بالأسماء أذا كان يقصد الإسلاميين أو أحد القيادات أو حادثه بعينها ويتبع ذلك التعليق الذي يراه ، مثل المقالات الصحفيه المعروفه . فما عاد التلميح
يجذب القاريْ .

سبحان الله كل الساقطين وانصاف الرجال اصبحوا متنطعين وتكفيريين انعل ابو العقد والمناقص طيب انتو وقت رجال قدر كده مفرطين فى رجولتكم الحقيقية ليه يا قوم لوط يا اراذل يا سفلة عليكم اللعنة احياء واموات والله وتالله وبالله لن ينصلح حال اهل السودان ان لم يتم اقتلاع الجبهجية وانصال وليس انصار السنة العلوق الكديانات

مررت على المروءة وهي تبكي
فقلت علام تنتحب الفتاة

فقالت كيف لا أبكي وقومي
جميعاً دون خلق الله ماتوا

فعلا ماتوا وبقى لينا زى مابتقول حبوبتى الخايبين العايبين أمثال المتنطعين تجار الدين الذين لم يجدوا من يستقووا عليه إلا بنية صحفية أشجع من مائة راجل من المخنثين أمثالهم ومن شابههم ..جعلوا نفسهم حماة للدين والدين بريء منهم ومن أمثالهم…

حتى النبى أفضل الخلق أجمعين صلوات الله وسلامه كانت آخر وصاياه أن إستوصوا بالنساء خيرا وطيلة حياته لم يسيء إلى إمرأة ..حتى اليهودية التى كانت تضع القمامة فى طريقه لم يغضب ولم يتوعدها.. حاشا لله.. بل حينما غابت يومين ذهب الحبيب المصطفى صلوات الله وسلامه عليه يتفقدها و سأل أسرتها إن كانت مريضة ؟؟؟؟

أين أنتم من هذه العظمة أيها الدجالين المنافقين ؟؟؟

اقول للخال الرئاسى والله مش تكون خال الهمبول المجرم لو كنت خال دوق أدنبرة ولا الملكة اليزابيث ستظل ذلك العنصرى البغيض وبلا قيمة..

أما الداعشى الممسح وملمع وترقش كلك …لو فيك نخوة ورجالة فإذهب حيث مكان الدواعش الحقيقيون وأرنا شجاعتك ..مش تفرد عضلاتك هنا فى السودان على صحفية تعد من الشرفاء من أبناء هذا الوطن وكلنا شمائل..