السفارة السودانية: الطالبات اللاتي تشاجرن مع زميلاتهن بجامعة الأزهر جنوبيات

قالت السفارة السودانية في القاهرة، الأربعاء، إن الطالبات اللاتي تشاجرن مع طالبات مصريات في المدينة الجامعية لجامعة الأزهر ينتمين لدولة جنوب السودان وليسوا سودانيات.
وقال محمد جبارة، المستشار الإعلامي للسفارة السودانية بالقاهرة، : «المشاجرة وقعت بين طالبات مصريات وطالبات من جنوب السودان، وليس لشمال السودان أي علاقة بهذا الأمر».
المصري اليوم
نظرة المصريين هى ذات النظرة الاستعلائية سواء كانت لاهل شمال السودان او جنوب السودان
ما فصلتوه بالسياسة لن يفصل عشقنا لجنوب السودان فلتذهبوا الى الى الجحيم وليذهب معكم ارثكم النتن قال من جنوب السودان قال
شكرا على هذا التوضيح وانا بقول من ما سمعت بهذا الخير هل لسة فى طلاب سوداتيين فى مصر ثم ان الحادث لا يشبه السودانيات المتحضرات
لو كان البترول عندكم بيهو علااااااااااااقة يا كيزان قسمتم حتي الشعب لك الله يا بني وطني
إنتو قايلين المصريين بفرقوا بين دي طالبة جنوبية ودي طالبة سودانية؟ ديل كلهم عندهم سودانيين.زمان لما كنا بندرس في مصر أي فريق من أي دولة أفريقية ينغلب في القاهرة المصريين يقولو لينا وييي غلبناكم نحن كنا بنحاول نقول ديل ما نحن ديل كاميرنيين او خلفه لكن نسبة لعدم الفهم بقينا كل ما فريق أفريقي يجرسهم أو يغلبهم نقول ليهم وييييي غلبناكم وكمان نطلع لسانا .
كنت قايلن بناتنا السودانيات الدقن الحلبيات….لكن برضو مبروك للجنوبيين فهم أيضا اشقاؤنا
برضو سودانيات و بنفتخر بيهم و والله بنات رجال
انتو بتضحكو علينا ؟ نحن ما شفع عيال . انتو اول ذكرتو انو سبب المشكلة طالبة مالية يتلو عليها القرءان عشان عنده حالة نفسية و مهيجة طيب تلاوة القرءان برضو جنوبيات.. ياخى امشو العبوا غيرها.
عجبوني أولاد بمبه
ديل سودانيات مؤصلات أكثر منك ياهجين تلقاك من خريجي دار المايقوما يا سافل يا واطي
حسب الخبر الذي نشر في وسائل الإعلام أن سبب المشاجرة كان أن طالبة أفريقية (أظنها من مالي) إنتابتها حالة هستيرية من دون توضيح السبب وكان من رأي الطالبات اللائي قيل أنهن سودانيات أن تقرأ عليها زميلاتها المصريات القرآن لكي تهدأ وفعلاً قامت المصريات بتطبيق هذه التوصية وعندما بدأت عملية القراءة قامت إحدى المصريات بالتصوير بالموبايل بالرغم من إحتجاج الطالبات السودانيات على ذلك وعندما أصرت المصرية على التصوير نشبت المشاجرة.
السؤال هو أننا نعرف أن أغلب الإخوة والأخوات من جنوب السودان الشقيق يعتنقون المسيحية فكيف يتفق أن يوصي مسيحي بقراءة القرآن على من يصيبه مس أو جنون أو هستيريا؟؟؟
ماقلت قبل اليوم المشكلة نشبت بسبب طالبه موريتانية هائجة وإجتمعن السودانيات لقراءة القراءان لتهدئتها وبدأت طالبة مصرية بتصوير الحدث بموبايل وهذا مارفضه السودانيات وبدأت المشكلة واليوم خبر جديد يأخي ( إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا ).
طيب حكاية تلاوة القران علي الطالبة الا فريقية دي شنو بعدين البنت الراقدة في المشفى دي ما اظن بتفرق بين علي ابن ابي طالب وامية ابن خلف
كلنا واحد
انا زاتو قلت كدة .
يا الاسمك Mohammed Fareed حتى لو كلنا واحد المفروض يفرقوا ويحددو يقولوا طالبات من دوله الجنوب السودانيه ،، مش يقولوا طالبات سودانيات ،، هسي لو كان عملوا حاجه كويسه يقولوا طالبات من دوله جنوب السودان !!!! انعل ابو الحقد والكراهيه
معركة في غير معترك
هى ياجماعه تعالوا شوفوا محمد جباره قال شنو؟؟؟؟!! على الطلاق دا اول تصريح لحضرة المستشار من يوم ماعينوه .. هو فاضى لى من تكريم الفخرانى ؛ داهيه تلفك والمعاك….
نظرة المصريين هى ذات النظرة الاستعلائية سواء كانت لاهل شمال السودان او جنوب السودان
ما فصلتوه بالسياسة لن يفصل عشقنا لجنوب السودان فلتذهبوا الى الى الجحيم وليذهب معكم ارثكم النتن قال من جنوب السودان قال
شكرا على هذا التوضيح وانا بقول من ما سمعت بهذا الخير هل لسة فى طلاب سوداتيين فى مصر ثم ان الحادث لا يشبه السودانيات المتحضرات
لو كان البترول عندكم بيهو علااااااااااااقة يا كيزان قسمتم حتي الشعب لك الله يا بني وطني
إنتو قايلين المصريين بفرقوا بين دي طالبة جنوبية ودي طالبة سودانية؟ ديل كلهم عندهم سودانيين.زمان لما كنا بندرس في مصر أي فريق من أي دولة أفريقية ينغلب في القاهرة المصريين يقولو لينا وييي غلبناكم نحن كنا بنحاول نقول ديل ما نحن ديل كاميرنيين او خلفه لكن نسبة لعدم الفهم بقينا كل ما فريق أفريقي يجرسهم أو يغلبهم نقول ليهم وييييي غلبناكم وكمان نطلع لسانا .
كنت قايلن بناتنا السودانيات الدقن الحلبيات….لكن برضو مبروك للجنوبيين فهم أيضا اشقاؤنا
برضو سودانيات و بنفتخر بيهم و والله بنات رجال
انتو بتضحكو علينا ؟ نحن ما شفع عيال . انتو اول ذكرتو انو سبب المشكلة طالبة مالية يتلو عليها القرءان عشان عنده حالة نفسية و مهيجة طيب تلاوة القرءان برضو جنوبيات.. ياخى امشو العبوا غيرها.
عجبوني أولاد بمبه
ديل سودانيات مؤصلات أكثر منك ياهجين تلقاك من خريجي دار المايقوما يا سافل يا واطي
حسب الخبر الذي نشر في وسائل الإعلام أن سبب المشاجرة كان أن طالبة أفريقية (أظنها من مالي) إنتابتها حالة هستيرية من دون توضيح السبب وكان من رأي الطالبات اللائي قيل أنهن سودانيات أن تقرأ عليها زميلاتها المصريات القرآن لكي تهدأ وفعلاً قامت المصريات بتطبيق هذه التوصية وعندما بدأت عملية القراءة قامت إحدى المصريات بالتصوير بالموبايل بالرغم من إحتجاج الطالبات السودانيات على ذلك وعندما أصرت المصرية على التصوير نشبت المشاجرة.
السؤال هو أننا نعرف أن أغلب الإخوة والأخوات من جنوب السودان الشقيق يعتنقون المسيحية فكيف يتفق أن يوصي مسيحي بقراءة القرآن على من يصيبه مس أو جنون أو هستيريا؟؟؟
ماقلت قبل اليوم المشكلة نشبت بسبب طالبه موريتانية هائجة وإجتمعن السودانيات لقراءة القراءان لتهدئتها وبدأت طالبة مصرية بتصوير الحدث بموبايل وهذا مارفضه السودانيات وبدأت المشكلة واليوم خبر جديد يأخي ( إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا ).
طيب حكاية تلاوة القران علي الطالبة الا فريقية دي شنو بعدين البنت الراقدة في المشفى دي ما اظن بتفرق بين علي ابن ابي طالب وامية ابن خلف
كلنا واحد
انا زاتو قلت كدة .
يا الاسمك Mohammed Fareed حتى لو كلنا واحد المفروض يفرقوا ويحددو يقولوا طالبات من دوله الجنوب السودانيه ،، مش يقولوا طالبات سودانيات ،، هسي لو كان عملوا حاجه كويسه يقولوا طالبات من دوله جنوب السودان !!!! انعل ابو الحقد والكراهيه
معركة في غير معترك
هى ياجماعه تعالوا شوفوا محمد جباره قال شنو؟؟؟؟!! على الطلاق دا اول تصريح لحضرة المستشار من يوم ماعينوه .. هو فاضى لى من تكريم الفخرانى ؛ داهيه تلفك والمعاك….
طالبات جنوبيات يطلبن تلاوة القرآن …!!!
يبدوا ان الاسلام إنتشر جنوباً رغم الانفصال …!!
تعبنا والناس كتبت جنس تعليقات . نعم الجنوبيين اخوانا لكن كمان ما نبقى ملكيين اكثر من الملك الجنوبيين مع انهم فى بعضهم بعلق فى الراكوبه لكن فى هذا الموضوع ولا واحد ما علق لانهم اول فاكرين انو الطالبات شماليات . سبخان الله . غايتو نحن قلبنا الطيب دا ربنا يدينا على حسب نيتنا
**** يا سكان ولاية الخرطوم….لاحظوا البنات أخواتنا من جنوب السودان والموجودين الآن فى الخرطوم…90% منهن طالبات جامعيات بقوا فى الشمال لاستكمال دراستهم…شهد الله هؤلاء البنات غاية فى الفهم والخلق والتعامل الراقى…شاهدت بعينى هاتين طالبات من جنوب السودان( قاتل الله الذين تسببوا فى ذلك الفصل التعسفى)…شاهدتهن فى بص الولاية ..ان كانت أى منهن جالسة وصعد الى البص رجل كهل أو امرأة عجوز ..كانوا هن أول الواقفات لتجلس العجوز أو يجلس الكهل..كان ذلك العجوز من شمال او غرب أو وسط السودان…ومجتمع الطلاب والطالبات الجامعيين والجامعيات من الاخوة والأخوات من جنوب السودان مجتمع مسالم..يندر بل يستحيل أن تشاهد طالب أو طالبة جنوبية فى مشاجرة أمام الناس…ورغم ظروفهم الصعبة وسكناهم فى أطراف العاصمة وتحملهم مشقات التنقل والسكن غير الملائم والعيش الزهيد الا أنهم يتحملون ذلك فى صبر شديد…وهم جبلوا على تحمل المشقات فى صمت…خاضت بلادهم حربا استمرت مايزيد على الخمسين عام بكل مافيها من دمار وخراب وويلات…فهم جبلوا على تحمل الصعاب…هؤلاء القوم ينتظرهم مستقبل باهر لأنهم خرجوا من رحم المعاناة…لهم لون أبنوسى محبب وفتياتهم بشرتهم ناعمة…ونظاف الملبس والمظهر…لايتعاطون التمباك ونحسدهم على صف أسنان اللؤلؤ الأبيض المستقيم…لا يسألون الناس الحافا ولا يأكلن من أثدائهن…وصحف الشمال نقلبها لنرى الجامعيات الشماليات…أفعال فاضحة…بنقو…مواليد فى المراحيض العامة…شقق مفروشة…أصحو من سباتكم…هل رأيتم جنوبية جامعية واحدة تقوم بفسخ وجهها بمركبات الكورتيزون…لآ..ألف لا…مليون لا…انها العزة والشموخ والفخر بتلك الهبة الربانية الأبنوسية……ويا أخواتى من جنوب السودان لكم تعظيم سلام…وغدا نلتقى…لعن الله الساسة …!
«المشاجرة وقعت بين طالبات مصريات وطالبات من جنوب السودان، وليس لشمال السودان أي علاقة بهذا الأمر».
بالرغم من الانفصال المرير والشارخ الحلق ايضا بناتنا ونتعاطف معهن فليشرب مصطفي ود دلوكة وقارعي الشتم والله طولتن رقابنا يا بنات الجنوب انتن عز ومفخره لنا وطظ في من نسبوني للاعراب غصبا عني وركبوا لي لوحة رقمها عربي جلف
الجنوب له احترامه وللجنوبيين منا الاحترام ولكن ان نتعاطف معهم لا والف لا انا اتذكر الي الان عم احمد الرجل الطيب المكافح الذي قام الجنوبيين بذبحه !!!! في فترة هستيريا رحيل جونغرنق. انسان مسالم وليس له في السياسة , وهنالك كثير من الشواهد في ذلك اليوم الذي لاينسي تدل علي قسوة وفظاظة قلوب هؤلاء, منها حرق الطالبين داخل متجر في الفتيحاب ومقتل الصيدلي الشهير, قتلوا الابرياء ولم يمسوا الكيزان…..لا تعاطف معهم الي الابد.