نهر النيل تتجه للتوسع في المساكن الجاهزة
الدامر:
أعلنت ولاية نهر النيل العدول عن مشروعات الخطط الإسكانية بمدن الولاية وإعادة النظر في منح أراضي سكنية في الأصقاع النائية للمستحقين، وإتباع نظام المساكن الجاهزة.
وأقر وزير التخطيط العمراني بالولاية المهندس حمزة محمد عثمان الفاضلابي للمركز السوداني للخدمات الصحفية بأن 90% من القطع الممنوحة ضمن الخطط الإسكانية عجز ملاكها عن تشييدها لانعدام الخدمات الأساسية مما يضطرهم للتصرف فيها بالبيع وخلافه. وقال إنهم سينتهجون مستقبلاً نظام التوسع في المساكن الجاهزة عبر صندوق الإسكان والتعمير باعتباره الحل الأمثل للسكن بالولاية إلى جانب إبرام المزيد من الشراكات في هذا الصدد.
من جانبه أكد المهندس سمير سعيد عبد الله مدير عام وزارة التخطيط العمراني عن اتجاه لنزع كافة الميترات والحيازات الزراعية غير المعمرة والمتاخمة لمشروعات الإسكان بالولاية وتحويل غرضها من زراعي إلى سكني بهدف مقابلة الفجوة السكنية بالولاية والتي تصل إلى ثلاثة آلاف مسكن، كاشفاً أن المرحلة القادمة ستشهد نزع (70) من الميترات الزراعية مما يتيح نحو ألف فدان من الأراضي السكنية، وقال إن قرارات النزع تجيء في إطار موجهات الخارطة الهيكلية الموجهة بغرض التوظيف الأمثل للأراضي.
التيار
مافى أى فجوة سكنية فى السودان ولا يحزنون ،بل العكس هناك فجوة زراعية ..إنتوا بس حرامية ، تسرقوا المواطن _على عينك يا تاجر_ ..بدل تنزعوا الأراضى الزراعية ساعدوا المزارعين عشان يزرعوا ..إنتوا عبارة عن عصابات
لدينا ارض زراعية ملك حر مسجلة ومتوارثة ابا عن جد، فوجئنا بقرار نزعها مع كافة المزارع الصغيرة المجاورة بمنطقة الكدرو بقرار من والي الخرطوم علما بأن كافة الاراضى المذكورة مزروعة وبها مزارعين يقتسمون المحاصيل. قام الملاك برفع الامر للقضاء في مواجهة رئيس الجمهورية ووالي الولاية ومازال الاستنزاف مستمر ولم يبقي غير حمل السلاح في مواجهة حرامية الانقاذ
فتحوا عينكم العصابه عينه على اى محل يدر مال تقوم ببيعه بحجه الاستثمار او الصالح العام وهم يعرفون تماما ان الفجوه الغذائيه هى التى تستشرى فى البلد تفو عليهم حرامية مقاطيع ………………………………………………………….
مافى أى فجوة سكنية فى السودان ولا يحزنون ،بل العكس هناك فجوة زراعية ..إنتوا بس حرامية ، تسرقوا المواطن _على عينك يا تاجر_ ..بدل تنزعوا الأراضى الزراعية ساعدوا المزارعين عشان يزرعوا ..إنتوا عبارة عن عصابات
لدينا ارض زراعية ملك حر مسجلة ومتوارثة ابا عن جد، فوجئنا بقرار نزعها مع كافة المزارع الصغيرة المجاورة بمنطقة الكدرو بقرار من والي الخرطوم علما بأن كافة الاراضى المذكورة مزروعة وبها مزارعين يقتسمون المحاصيل. قام الملاك برفع الامر للقضاء في مواجهة رئيس الجمهورية ووالي الولاية ومازال الاستنزاف مستمر ولم يبقي غير حمل السلاح في مواجهة حرامية الانقاذ
فتحوا عينكم العصابه عينه على اى محل يدر مال تقوم ببيعه بحجه الاستثمار او الصالح العام وهم يعرفون تماما ان الفجوه الغذائيه هى التى تستشرى فى البلد تفو عليهم حرامية مقاطيع ………………………………………………………….