المالية تعلن فتح الاستثمار في إنتاج الكهرباء

الخرطوم: سعاد الخضر
كشف وزير المالية والتخطيط الاقتصادي بدر الدين محمود عن قرارات مهمة ستصدر خلال الأيام المقبلة في قطاعات حيوية لتحويلها الى شركات مساهمة عامة بدلاً عن بيع المؤسسات الحكومية.
وأعلن الوزير عن فتح الاستثمار للقطاع الخاص في مجال البنيات التحتية بما فيها إنتاج الكهرباء والسكة حديد والنقل النهري، وقال إن دعم الكهرباء سيكون من محددات الاستثمار في مجال إنتاج الكهرباء.
وأكد محمود استعداد وزارة المالية للتعاون مع أي مستثمر يرغب في الدخول في مجال تمويل إنتاج الكهرباء، وقال في الرد على مداخلات الورقة التي قدمها أمس، في ملتقى الاستثمار بفندق السلام روتانا: (يمكن أن نصل بالتعاون مع وزارة الكهرباء لتحديد التعرفة المناسبة مع الراغبين في الاستثمار في تمويل إنتاج الكهرباء)، بالإضافة الى السماح لهم بتحويل الأرباح، ونوه الى أن فتح المجال للقطاع الخاص للاستثمار في البنيات بما في ذلك الطرق سيسبقه تعديل في تشريعات وزارة النقل.
وقال محمود في ورقته (ستصدر قرارات مهمة خلال الأيام المقبلة في قطاعات حيوية لتحويلها الى شركات مساهمة عامة بدلاً عن التصرف في بيع المؤسسات)، وأضاف (سنستمر في الخصخصة).
وأشار الوزير الى اتجاه الحكومة لتطوير سوق التأمين وتحريره من كل الاحتكارات الموجودة فيه، بغرض زيادة الأنشطة التي يغطيها قطاع التأمين، وأقر بتأثر الفئات الفقيرة من برامج الإصلاح الاقتصادي مما حدا بالحكومة إلى زيادة الصرف على صناديق الضمان الاجتماعي، وكشف أن الوزارة تعكف حالياً على دراسة قانون العمل الذي ظل عقبة أمام المستثمرين، وأكد سعيهم لتجنب مسألة الرسوم الولائية لتأثيرها على الاستثمار.
في السياق أشار وزير الصناعة محمد يوسف الى أن فتح المجال لإنتاج الكهرباء للقطاع الصناعي سيعمل على إخراج الصناعة من النفق الحالي، وقال: (لن تكون هناك نهضة صناعية حتى يتم توفير ما بين 3-5 آلاف ميقاواط حتى العام 2019م).

الجريدة

تعليق واحد

  1. طبعا لن تكون هنالك نهضة وإلايقوم السد المنتظر ..ده إقناع عدييييييييييل عشان
    نكمل السدود هههههههههههه والله محن اكملوا مشروعكم الحضاري ..حضوركم أصلاَ هدف ناكل مما زرعتم ولبسنا مما صنعتم طظظظظظظظظظظظظظظظظظظز.

  2. القطاع الخاص يستورد المواد البترولية و مشتقاته للمواطن
    القطاع الخاص يستورد القمح للمواطن
    القطاع الخاص يستورد الغاز للمواطن
    القطاع الخاص يستثمر و يوفر الكهرباء للمواطن

    ماذا يفعل القطاع الحكومي بما ان كل ضروريات الحياة يوفرها القطاع الخاص؟ و ما حوجتنا اصلا لحكومة؟

  3. انتهى سيناريو الغاز
    انتهى سيناريو السكر
    انتهى سيناريو الدقيق
    انتهى سيناريو الماء
    انتهى سيناريو النفايات
    انتهى سيناريو الدواء
    وجاء دور سيناريو الكهرباء
    فالى فصول المسرحيه التى تبدا بمثل هذا التصريح
    ولن تتوقف السيناريوهات هذه الا اذا حسم الشعب الامر

  4. وين الرد الرد ياودام قد دا كل مابحلكم زرتكم زرت كلب في طاحونة في الخارج مطلوبين وفي الداخل الجميع محضر عيدان الفذافي

  5. لدى اقتراح لكم ( نظام ما يسمى باﻹنقاذ ) ايه رايكم تعرضوا السودان كله للمستثمرين أرضه وماءه وسماءه وثروته الحيوانيه على أن يستثنى اﻻنسان فى هذه المرحله ( خوفا من الوقوع فى قانون اﻻتجار فى البشر والعبوديه ..! ) ويشترط على المستثمر ان يبقى النظام كما هو وبجميع مخصصاته واملاكه وأى إضافات داخل النظام او حذف ﻻبد من رجوع المستثمر الى ( التنظيم .. !! )
    تكون شراكات من أعضاء التنظيم دون التقيد بهوية الشريك ..!! حتى ولو كان من اسرائيل او دول اﻹستكبار .. ( فى حالة دول اﻻستكبار يجب ان يلتزموا بعمل تسويه لقضية ﻻهاى )
    تكون لجنة قانونيه برئاسة الشيخ وعضوية بدريه وآخرين لصياغة قوانين جديدة للإستثمار وتستصحب هذه التطورات الجديده .. !
    رايكم شنو يا بدر بدل كل مرة زيادات وكل مرة مبوظين اعصاب الناس وأهو عندنا مثل يقول كتلوك وﻻجوك ..!!

  6. وين تلقوا مثتثمرين بالمواصفات دى يامواهيم يااولاد الكلب اختصروا الشغله وقولوا حانزيد الكهرباء بنسبة مليون فى الميه وده الحايحصل وقريييب جدا يلا استعجلوا على نهايتكم والله نحنا مستعجلين اكتر منكم

  7. يجب ألا تفوت عليكم حقيقة أن الإنقاذيون بدأوا المرحلة الثانية من نهب السودان بطريقة منظمة ومستدامة فقد انتهت المرحلة الأولى بنهب أموال البترول وتنصيب عوض الجاز مديرا لها في بنوك الصين وماليزيا وهونق كونق ودبى وأفلسوا الدولة فتحولوا إلى النهب من قوت ودواء وصحة وتعليم الشعب الفضل، أما المرحلة الثانية فهى العودة بتلك الأموال المنهوبة وغسلها عبر تدويرها في الداخل في إنشاء مثل المشاريع أعلاه التي أعلن عنها الوزير وبكرة حتسمعوا بشركة كهرباء عوض الجاز وطريق الشيخ الكارورى السريع الخرطوم مروى وميترو عبدالرحمن الخضر وشركة وداد بابكر للسكك الحديدية الخرطوم بورتسودان وأسطول عبدالله البشير الجوى،،،، ألخ.

  8. اين هو هذا المستثمر المستعد للمجازفة بماله في قطاع الكهرباءاو الطرق او السكك الحديد؟ولماذا يريد الوزير وحكومته ان يعودوا بنا الى ايام ا حفر قناة السويس بأموال الآخرين او وسياسة الباب المفتوح في الصيبن القديمة؟؟واين تذهب مؤسساتنا القائمة التي تعمل في تلك القطاعات؟هل تستطيع شركة النور ان تنافس كون اديسون لو ان الاخيرة قبلت الاستثمار في السودان.ان هذا نوع من الشطط والمغالاة لا ينتج عنه خير ولكنه ربما نفع كتبرير ديواني لسياسات غير واقعية .اين راحت الحلول المتفق عليها عالميا؟اين الطاقة المتجددة من شمس ورياح؟لماذا لايرفعون الجمارك عن مكوناتها؟ وقبل اشهر فقط تبرع رئيس البلاد بانارة عدد من القرى الحدودية التشاديةفلم يعد له ولرجاله عذر في تعميم التجربة على السودان.ثم دعك من كل ذلك واذهب الى غرب امدرمان تجد قساوسة اجانب صنعوا فتحتين في برميل الماء العادي وتركوا رياح ذلك الخلاء تدخله بقوتها وعنفها فراح يدور حول نفسه مولدا اضاءة باهرة. وفي عصر البترول الرخيص الذي نعيشه لماذا لا يرفعون الحمارك عن مولدات الكهرباءعلى الاقل لتوليد الطاقة اللازمة للصناعة؟؟ ولكن لمن تعزف مزاميرك يا داود.لقد حاء هؤلاء الناس ليغيدونا الى عصور الطلام فكيف يأتينا النور والكهرباء على ايديهم.

  9. شنوو يعني مااصلا البلد زماان سلمتوها اليهود بلا قطاع خاص بلا لخمة وانتوا عندكم سلطة ياعملا؟

  10. والله يا وزير المالية شغلكم كله بدون دراسات واظن شغالين زي ناس دكان ود البصير فشلتم تماما في تسيير البلد ، كل مرة طالعين بفن جديد .

    وورونا انتم كنتم ناجحين في شنو طيلة الخمس وعشرين سنة الماضية ؟

    شغل خبط في خبط بدون أي معرفة وتجارب فقط ما عندكم عقل استراتيجية قوية مثل الدول الأخرى فاشلين . والدليل فشلكم في أي شيء الشيء المعروف انكم ضيعتم البلد بمن فيه .

    ولا نعرف سوى هذا كنتم افشل وزراء وحكومة مرت على السودان ……

  11. إنتوا بدل ما تنشفوها علي المواطن من غلاء معيشة, عندكم المطابع أطبعوا ما تشآؤن من عملة وتقسموها في ما بينكم, أصلو الجنية بتاعكم دا ما عندو قيمة.

  12. الكاشِفون

    01- كشف وزير الماليّة والتخطيط الإقتصادي … بدر الدين محمود … عن قرارات عسكريّة مُهمّة وصارمة وموجعة … على حسب تعليمات المفكّر نقد … ستصدر خلال الأيّام المُقبلة …. في قطاعات حَيويّة … لتحويلها إلى شركات مُساهمة عامّة … بدلاً عن بيع المُؤسّسات الحُكوميّة … ولكنّه قال للجاهلين سلاماً … حينما أضاف … (سنستمر في الخصخصة) … لعلّ الوزير … البِدير … صاحب العقل والرزانة وثبات الحصاة وطلاقة اللّسان … قد أراد … بأمر العسكري البشير … النبهان … أن يعيد أموال السودان … من خزائن الإخوان … الموجودة داخل وخارج السودان … إلى خزينة دولة أجيال السودان … ولكنّ البِدِير … قد نسي أو تناسى … أن البليلة فيها حصى … أو أنّه قد تمّ تنميطه … على أنّ الحزب الشيوعي السوداني إلى زوال … ما له من حصاةٍ ولا أصاةٍ … ولا رأيٍ يُرجع إليه … وكذلك الطائفيّة البغيضة … إلى زوال … دحرها فلاسفة مايو الشيوعيّة الإشتراكيّة الشموليّة … وتجاوزتها الإتّفاقيّة الإقتساميّة … للأطيان السودانيّة … بين الأحزاب الشموليّة الحَداثيّة الحِربائيّة … الثوريّة … اليساريّة اليمينيّة الجمهوريّة القبائليّة الأمنجيّة … غير البغيضة … ولا نتنة … ولا رجعيّة … ولا أسريّة … ولا حراميّة … ولا إجراميّة … ولا أيّ حاجة … ؟؟؟
    02- ولرُبّما أدرك العسكري البشير … أنّ الحزب الشيوعي الروسي … صاحب شركة الذهب السودانيّة … بل الإخوانيّة – الشيوعيّة … حزب رأسمالي طفيلي حتّى النخاع … وكذلك الحزب الشيوعي الصيني … صاحب شركات البترول والكهرباء والمنتجعات الزراعيّة المرويّة محوريّاً وتنقيطيّاً … الإخوانيّة ? الشيوعيّة … ومن باب أولى … كذلك … الحزب الشيوعي السوداني … صاحب شركة طيران ياسر عرمان … وصاحب مزارع ربيكة قرنق ورفاقها الحُسنان … الرفاقيّة ? الرفاقيّة … القائمة الآن … في دولتهم جنوب السودان … ؟؟؟
    03- لذلك أعلن الوزير … عن فتح الإستثمارات … للقطاع الخاص … في مجال البنيات التحتيّة … بما فيها بنيات صناعة الكهرباء والسكّة حديد والنقل النهري … ونوّه إلى أنّ فتح المجال للقطاع الخاص للإستثمار في البنيات الأخرى … بما في ذلك الطرقات والموانئ البرّيّة … سيسبقه تعديل في تشريعات وزارة النقل … وقال إنّ … دعم الكهرباء … سيكون من محدّدات الإستثمار … في مجال إنتاج الكهرباء … ولكنّه قد نسي أو تناسى … بنيات صناعة النقل الجوّي … وبنيات صناعة النقل البحري … وأعتقد أنّه يعني بدعم بنيات صناعة الكهرباء … توفير بنيات صناعة أو إستيراد المحروقات … وليس تصديرها … فقط … وبالتالي توفير المحروقات للمُنتجين الحقيقيّين … هنا في جميع أنحاء السودان … وبالطبع في جميع دول جوار السودان … بأسعارها العالميّة … بحيث لا يؤثّر سعرها … في تعرفة الكهرباء … بغرض تحويل تلك المحروقات … إلى مُنتجات … مُضاعفات القيمة المُضافة … مئات المرّات … وربّما آلاف المرّات … إذا ما أوقف الرفاق والإخوان والرزيقات … حُروب تدمير المراعي الطبيعيّات … ومنحوا إنسان السودان … حقّ الحياة … ثمّ سمحوا … تفضّلاً لا أمراً … لإنسان السودان … بأن يعود إلى دولة أجيال السودان … الواحدة … الواسعة الغنيّة الواعدة … لكيما يُسهم في بنائها لأجياله … بخبراته وعلاقاته وأمواله … قبل أن يغادر هذه الدنيا الفانية … وتموت خبراته بموته … أو قبل أن يزهمر … في المنافي القاصية … فتضيع الخبرات السودانيّة والخيرات الدانية … وتتمزّق إلى أن تفقد مشاعرها … تلك القلوب الحانية … وكُلّ القلوب الحانية … ؟؟؟
    04- أرجو أن يكون الوزير البدير … قد إستشعر ما يشعر به المِهنيّون السودانيّون … ولذلك أكّد … إستعداد وزارة ماليّة جمهوريّة البشير العسكريّة … (التي طلّق في عهدها جميع الحركات الإخوانيّة … كما جمع في عهدها أيضاً سلاح جميع المليشيات … الرزيقيّات وغير الرزيقيّات … ثمّ أوقف طباعة العملات لتمويل الحروبات ولتشييد الشركات والشاهقات الأمنجيّات ) … للتعاون مع أيّ مُستثمر يرغب في الدخول في مجال تمويل إنتاج الكهرباء … (عبر الأسهم … المُتعاقد والمُتواثق عليها … وعبر الموثوقيّة في تطبيق شريعة المُتعاقدين … وليست شريعة التكفيريّين ) … وقال في الرد على مداخلات الورقة التي قدّمها أمس … في ملتقى الإستثمار بفندق السلام روتانا … (يمكن أن نصل بالتعاون مع وزارة الكهرباء لتحديد التعرفة المناسبة مع الراغبين في الإستثمار في تمويل إنتاج الكهرباء) … بالإضافة الى السماح لهم بتحويل الأرباح … ؟؟؟
    05- وأشار الوزير إلى إتّجاه الحكومة لتطوير سوق التأمين … (وتحريره من كل الإحتكارات الموجودة فيه … بغرض زيادة الأنشطة التي يغطيها قطاع التأمين … وأقرّ بتأثرّ الفئات الفقيرة … من برامج الإصلاح الإقتصادي … مما حدا بالحكومة … إلى زيادة الصرف على صناديق الضمان الاجتماعي ) … وأرجو أن يكون المقصود بهذا الكلام … أنّ العسكري البشير … قد طلّق سياسة التمكين … التي كانت سارية قبل حين … عبر صناديق تأمين المُتأخونين … وعبر صنادق دعم الطُلاّب المُؤتمِرين … ؟؟؟
    06- وكشف البِدير … (أنّ الوزارة تعكف حاليّاً على دراسة … قانون العمل … الذي ظلّ عقبة أمام المستثمرين … وأكّد سعيهم لتجنّب مسألة الرسوم الولائيّة لتأثيرها على الاستثمار ) … وأرجو أن يكون المقصود من هذا الكلام … أنّ السيّد رئيس الجمهوريّة العسكريّة … قد تولّى بنفسه … إدارة الأراضي السودانيّة والعمليّات الإستثماريّة … عبر الكفاءات السودانيّة المعنيّة … وفق ما تمليه عليها الكيانات القاطنة في الأرض المعنيّة … تماماً كما يفعل … ملوك ومشائخ وسلاطين الدول الخليجيّة … ؟؟؟
    07- في السياق … أشار وزير الصناعة … محمد يوسف … إلى أنّ فتح المجال لإنتاج الكهرباء … للقطاع الصناعي … المُتكامل … سيعمل على إخراج … الصناعة المُتكاملة … من النفق الحالي … وقال … (لن تكون هناك نهضة صناعيّة حتى يتم توفير ما بين 3-5 آلاف ميقاواط حتى العام 2019م) … ونقول … هذا ما تحتاج إليه مصانع … العاصمة القوميّة … الإداريّة الإنتاجيّة التسويقيّة الذكيّة … أمّا المصانع الجهويّة … ولا نقول الولائيّة … ولا نقول الإقليميّة … فتحتاج مصانع كلّ جهة جغرافيّة … إلى خمسة آلاف ميقاوات … أعني الجهة الجنوبيّة الأصليّة … والجهة الغربيّة … والجهة الشماليّة … والجهة الشرقيّة … ولا بُدّ من شبكات جهويّة … قابلة إلى أن تتكامل وتتواشج مع بعضها البعض … بعد إغتيال أسباب الحروب … ودفنها … في مقابر الذين يعبدون الحُروب … ثمّ لا نسمح لها نحن وأجيالنا … أن تقوم بعاعيت … إلى يوم القيامة … ؟؟؟
    08- التحيّة للجميع … مع إحترامنا للجميع … ؟؟؟

  13. يا أخوانا الكهربا قطعت … وما سمعنا باقي البيان … شوفو لينا مستثمر يجيب لينا كهربا عشان نتابع مخرجات الخوار …
    هههههه ☺

  14. تسابقت الوزارات لاستلهام استراتيجيه الحكومه الجديده بفتح مظاريف اللعب بالمشروع الهضارى وذلك باستقطاب الخبرا واهل المال للاستثمار فى ايه حاجه طرحا الحزب قبل كده..كهربا زراعه تعدين حيوانيه صحه دفاع بوليس امن تعليم رياضه خارجيه واخيرا ثقافه اعلام مجتمع وفكره
    وينتهز الحزب الفرصه للاعلان لدى بيوت واصحاب الافكار والمدارس لتقديم عطاء مشروع حضارى بديل يمنح قيادة الحزب راحه من المساسقه وراء حمام ميت وشطر غارز .مع كامل التعهد بالتطبيق الكامل مادام بوفر حاجتين قروش كاش وحمايه للكباتن..ننوه لاستبعاد اى ديانات وافكار تكتر المحلبيه عشان ماتجيب لينا
    عنهم..عوض الجاز ابكر
    نايب مدير المشروع البوزى السودانى

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..