التفاصيل الكاملة لاغتصاب وقتل الطفلة شهد بشرق النيل

الخرطوم: تسنيم جدو
كشفت شرطة مباحث شرق النيل التفاصيل الكامله لجريمة اغتصاب وقتل الطفلة شهد البالغة من العمر عامين والتي عثر على جثتها بعد يومين من اختفائها داخل جب بمنطقة أم دوم بمحلية شرق النيل والتي يواجه الاتهام فيها شاب في العقد الثالث من العمر. وقال أحد منسوبي شرطة المباحث عند مثوله امام محكمة الاسرة والطفل بحري برئاسة مولانبا يوسف اسحاق امس بوصفه شاهد اتهام في القضية بان المتهم سجل اعترافاً بجريمته بعدة عدة ايام من القبض عليه وذكر بان (ضميره معزب) وطلب من ان يسمحوا له بالغسل والوضوء لكي يصلي ويستغفر الله على فعله, واشار الى أنه احرق المعروضات في البلاغ لكي يخفي آثار الجريمة ,
وتعرف الشاهد على المعروضات (ملابس الطفلة المجني عليها وملابس المتهم ) والتي عرضت عليه بواسطة المحكمة?، وأضاف الشاهد أن خفير البناية التي شهدت الجريمة نفي تواجده في ذلك اليوم ? واضاف شاهد اتهام اخر من منسوبي المباحث بمحلية شرق النيل بانهم تلقوا بلاغا عن اختفاء طفلة بمنطقة ام دوم عليه تم تكوين تيم من مباحث شرق النيل وبعدايام تم العثور على جثتها داخل البئر في بناية تحت التشييد وتم استخراج الجثة من قبل شرطة الدفاع المدني وانهم بعد انتشالها باشروا التحقيق الفني بمسرح الحادث وتم القبض على عدد من المشتبه, كما استمعت المحكمة الى جدة القتيلة وقالت بان المجني عليها خرجت خلف والدتها وبعدها اختفت وبدأوا في البحث عنها وذهبوا الى منزل المتهم ووجدوا والدته وخاله وسألهم عنه الطفلة ونفوا رويتها ,وحددت المحكمة جلسة اخرى لمواصلة سماع بقية شهود الاتهام في القضية التي تعود تفاصيلها الى ان المجني عليها طفلة تبلغ من العمر عامين حضرت قبل ايام من الحادث من منزل اسرتها بالحاج يوسف برفقة والدتها الي منزل جدها وخرجت الام لزيارة بعض الاقارب وتركت الطفلة في المنزل تلهو مع الاطفال وخرجت الطفلة خلف والدتها , فاخذها المتهم الى منزله وقام باغتصابها ففارقت الحياة فقام بلفها بالملاية وشوال بلاستيك وترك جثتها في الغرفة الي منتصف الليل فقام برميها داخل البئر واحرق المعروضات فوق سطح المبني فكانت إجراءات القضية .
آخر لحظة
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
هل يمكن أن يكون الفاعل بشراً من لحم ودم؟؟؟؟ …..لا حول ولا قوة إلاَ بالله العلي العظيم ، أتمنى أن يطبق على هذا الكلب الحقير أقسى العقوبة .000 وأن يحقن جسده يوميا بال cytokines قبل أن يرسل إلى مذبلة المذابل حتى يذوق العذاب الأليم
المتهم سجل اعترافاً بجريمته و مثل الجريمة و قال ان ضميره معذب طيب ما تريحوا و تريحونا منه لزوم الجرجرة في المحكمة شنو
ضميرك معذبك ؟ تصلي وتستغفر ؟
انت ما بشر انت حيوان حقير قذر ، انت يحرقوك ببنزين عشان تذوق الالام السببتها لكل الشعب السوداني بجريمتك التي ابكتنا بدموعنا والله
حسبنا الله ونعم الوكيل اسال الله ان يرينا فيك عجائب قدرته
سوو لي الشطة اولاً ثم بعد ذلك التشهير في حلتهم او في سوق عام ثم بعد ذلك يعدم ايضاً إما في سوق عام او حينما تكون هنالك مباراة كرة قدم حتي يكون عظة وعبرة للاخرين بعدما اصبحت جرائم اغتصاب الاطفال في تزايد مستمر
الخوف يصدر غفو عليهو وتتكرر الجرائم كما حدث من قبل ،،، لوكان شنقوا اول واحد في ميدان ابوجنزير وصوروه في القنوات الفضائية ماكانت حصلت الجريمة دي ،،،
القتل والصلب تعزيرا لفظاعه الجرم . الله يصبر اهلها .
كثرت جرائم إغتصاب الاطفال ومن ثم إغتيالهم فى السودان رغم أن النسوان البالغات والجاهزات للزواج يفوق عدد العزاب . لابد من دراسة هذه الظاهرة والبحث عن أسبابها الدينية والاقتصادية والأخلاقية وأيضا ثقافة المجتمع المتسامحة فى دخول وخروج المحارم والجيران .
عندما وقعت هذه الجريمة بإختفاء الطفلة كنت بالسودان وفى زيارة لبعض الأهل فى أم دوم وبدون تفكير قلت لهم إنها جريمة إغتصاب وستجدون الفاعل من أهل الطفلة وقد كان .
إذن نحن أمام متغيرات إجتماعية وأخلاقية خطيرة تستوجب دق الاجراس بقوة وإستنفار كل الجهات ذات العلاقة رسمية واهلية فالذى آت سيكون أكبر وأخطر إن لم نتداركه منذ الان
هذه دولة الانقاذ تدمير وهدم وفساد
إن كانت لدينا لدولة وبها قانون لاعدم هذا الشاب تعزيرا امام كل الناس وفي ميدان عام ……….. طالما هو اعترف بجريمته ولكي يكون اعدامه عبرة لغيره من الفاسدين ………..
ولا حولة ولا قوة إلا بالله من اين آتى هؤلاء الضالين؟
اعوذ بالله