بَيَانُ التَّجَمُّعِ الْعَالَمِيِّ لِنشطَاءِ السُّودَانِ بِمَوَاقِعِ التَّوَاصُلِ الْاِجْتِمَاعِيِّ “رياس” بخصوص قرَار الْاِنْضِمَامِ لِعُضْوِيَّةِ تَحَالُفِ قَوِيِّ الْإِجْمَاعِ الْوَطَنِيِّ: قرَارُ تَارِيخِيٍّ لَهُ مَعَانِيُهُ وَمَدْلُولَاتُهُ

? اِنْضِمَامنَا كَتَجَمُّعِ عَالَمِيِّ لِنشطَاءِ السُّودَانِ لِتُحَالِفُ قَوِيُّ الْإِجْمَاعِ الْوَطَنِيِّ يَمْثِلُ اِعْتِرَافَا مَنَّا بِدُورِهِ الطليعي الَّذِي بَاشَرَهُ بِجَدارَةٍ مُنْذُ تَأْسِيسِهِ
? عُضْوِيَّتَنَا فِي تَحَالُفِ قَوِيِّ الْإِجْمَاعِ الْوَطَنِيِّ تَمْثِلُ اِرْتِبَاطَا استراتيجيا نَتَطَلَّعُ عِبَرهُ لِلْقِيَامِ بِدُورِ إِيجَابِيِّ مُهِمِّ
? يَعْبَرَ التَّجَمُّعُ الْعَالَمِيُّ لِنشطَاءِ السُّودَانِ عَنْ تَأْيِيدِهِ التَّامِّ لِوَثِيقَةِ الْبَديلِ الدِّيمُقْرَاطِيِّ وَاِسْتِعْدَادِهِ لِلْمُشَارَكَةِ فِي إِثْرَاءَهَا وَتَطْوِيرَهَا
? لَا حَلُّ أَمَامنَا غَيْرَ أَنْ نَتَوَحَّدَ وَنَتَكَاتَفُ وَنَتَعَاضَدُ لِإِسْقَاطِ سُلْطَةِ الظُّلَمِ وَالْفسَادِ وَالْاِسْتِبْدَادِ
———————————————–
[CENTER][/CENTER]

يَحْيَى التَّجَمُّعِ الْعَالَمِيِّ لِنشطَاءِ السُّودَانِ بِمَوَاقِعِ التَّوَاصُلِ الْاِجْتِمَاعِيِّ ” رياس ” تُحَالِفَ قُوَى الْإِجْمَاعِ الْوَطَنِيِّ، وَيُشَيِّدُ بِقرَارِ هَيْئَتِهِ الرِّئَاسِيَّةِ بِتَارِيخِ الْأَرْبِعَاءِ 22 فِبْرَايرَ 2017 الْقَاضِي بِقَبُولِ مُنَظَّمَتِنَا التَّجَمُّعِ الْعَالَمِيِّ لِنشطَاءِ السُّودَانِ بِمَوَاقِعِ التَّوَاصُلِ الْاِجْتِمَاعِيِّ ” رياس ” عُضْوَا كَامِلًا فِي تَحَالُفِ قَوِيِّ الْإِجْمَاعِ الْوَطَنِيِّ، وَذَلِكَ اِسْتِجَابَة لِطِلَبِنَا بِهَذَا الخصوص بِتَارِيخِ 21 أُغُسْطُسَ 2016.
وَنَحْنُ إِذْ نَشِيد بِهَذَا الْقرَار نُؤَكِّدُ مُجَدِّدَا حِرْصِنَا عَلَى الْمُسَاهَمَةِ بِفَعَّالِيَّةٍ فِي نَشَاطَاتِ التَّحَالُفِ، وَالْعَمَلَ بِكُلُّ هِمَّة وَنشَاط مَنْ أَجَلْ تَحْقِيق أَهْدَافِهِ السَّامِّيَّةِ عَلَى الْمُسْتَوِيِينَ: الدَّاخِلِيُّ فِي السُّودَانِ، وَالْخَارِجِيَّ عَلَى الْمُسْتَوِي الدُّوَلِيِّ، مُرْتَكِزِينَ فِي ذَلِكَ عِلَّيْ فُرُوعِنَا الْمُنْتَشِرَةِ فِي مُخْتَلِف بُلْدَان الْعَالِمِ: مَا تَمُّ إِنْشَاؤُهُ مِنهَا، وَماهُو قَيْد التَّأْسِيسِ.
وَنُبَادِرُ بِهَذِهِ الْمُنَاسَبَةَ بِتَوْجِيهِ كُلُّ عُضْوِيَّتِنَا وَفُرُوعِنَا دَاخِل السُّودَانِ وَفِي كَافَّةِ بُلْدَان الْعَالِمِ عَلِيٌّ أَنْ تَكْثُفَ وَتَفْعَلَ مِنْ دُورِهَا الْوَطَنِيِّ الْمُهِمِّ، وَأَنْ تَجْعَلَ مِنْ عُضْوِيَّتِنَا فِي تَحَالُف قَوِيّ الْإِجْمَاعِ الْوَطَنِيِّ اِرْتِبَاطًا استراتيجيا نَتَطَلَّعُ لِنَلْعَبُ عَبَرَهُ دَوْرَا إِيجَابِيَّا مَهْمَا.
إِنّنَا نَطْمَحُ إلي أَنْ تَمْثِلَ طَبِيعَةُ التَّنَوُّعِ الْكَبِيرِ لِعُضْوِيَّةِ مُنَظَّمَتنَا وَهِي مُنَظَّمَةُ مَدَنِيَّةُ تُؤَدِّيَ نَشَاطَا مَحَلِّيَّا دَاخِلُ السُّودَانِ وَنَشَاطَا دَوْلِيَّا فِي بُلْدَانِ الْمُهَجَّرِ إِثْرَاءَا حَقِيقِيَّا وَقُوَّةُ دُفَعِ إِيجَابِيَّةٍ لِتُحَالِفَ قَوِيُّ الْإِجْمَاعِ الْوَطَنِيِّ. وَهُوَ تَنَوُّعٌ عَلَى مُسْتَوِيَاتٍ عَدِيدَةٍ مِنْ أَهَمِّهَا: مُسْتَوِي الْاِهْتِمَامِ وَالتَّخَصُّصَاتِ وَمُسْتَوِي التَّوْزِيعِ الْجُغْرَافِيِّ.
وَقَدْ بَادَرَ التَّجَمُّعُ الْعَالَمِيُّ لِنشطَاءِ السُّودَانِ بِاِخْتِيَارِ مُمَثِّلِيهِ وقيادييه ? نِسَاءَ ورجالا- لدَيْ كَافَّةِ هَيْئَاتِ تَحَالُفِ قَوِيِّ الْإِجْمَاعِ الْوَطَنِيِّ، وَهُمْ الْيَوْمُ عَلَى أَهِبَّةِ الْاِسْتِعْدَادِ لِمُبَاشَرَةِ نشَاطِهِمْ عَلَى الْفَوْرِ. وَيَقِفُ التَّجَمُّعُ أيضا عَلَى أَهِبَّةِ الْاِسْتِعْدَادِ لِاِخْتِيَارِ أَعْضَاءَهُ وَدفعَهُمْ لِلْمُشَارَكَةِ فِي لِجَانِّ التَّحَالُفِ الْمُتَخَصِّصَةِ إثراءأ لِأَعْمَالِهَا وَنَشَاطَاتِهَا الْوَطَنِيَّةِ الْمُتَنَوِّعَةِ.
إِنّنَا فِي التَّجَمُّعِ الْعَالَمِيِّ لِنشطَاءِ السُّودَانِ نرى اننا وَتُحَالِفَ قَوِيُّ الْإِجْمَاعِ الْوَطَنِيِّ نَنْهَلُ وَنَسْتَمِدُّ رؤآنا وَنَسْتَلُّهُمْ تَارِيخنَا مَنْ ذَاتُ النَّبْعَ الْوَطَنِيَّ، وَنُنَاضِلُ فِي سَبِيل تَحْقِيق ذَاتُ الْأَهْدَافَ، وَأَنّهُ بِالتَّالِي لَمْ يَعِدْ مُمْكِنًا أَوْ مَنْطِقِيًّا أَنْ تُبَقِّيَ بَيْننَا حَوَاجِز أَوْ فَوَاصِلٌ.
إِنْ اِنْضِمَامُنَا كَتَجَمُّعِ عَالَمِيّ لِنشطَاءِ السُّودَانِ يَمْثِلُ اِعْتِرَافَا مَنَّا بِالدُّورِ الطَّلِيعَيِّ الَّذِي بَاشَرَهُ تَحَالُفُ قَوِيّ الْإِجْمَاعِ الْوَطَنِيِّ مُنْذُ تَأْسِيسِهِ فِي سِبْتمبَر مَنْ عَامّ 2009 فِي جُمْع كَلَمَّةِ الْمُعَارَضَةِ وَتَوْحِيدِهَا رَغَمَا عَنِ الْأَهْوَاءِ وَالْعَوَاصِفِ. لَمْ يَكُنْ الْأَمْرُ نُزْهَة سَهِلَةٍ، بَلْ عَمَلَا ضَخْمَا جَسِيمَا تَخَلَّلْتِهِ ومازالت صُعُوبَاتُ وَعَقَبَاتُ جُمَّةٍ.
وَأُصَبِّحُ وَاجِبَا عَلَينَا جَمِيعَا الْمُسَاهَمَةِ بِكُلَّ قَوَّانَا وَجُهْدُنَا فِي تَطْوِير وَإثراء هَذَا الْعَمَلَ الْوَطَنِيَّ الْمتميز، وإيجاد الْحُلُولَ لِلصُّعُوبَاتِ وَالْعَقَبَاتِ الَّتِي تَعْتَرِضَ طَرِيقُهُ، وَالْاِنْطِلَاقَ بِهِ نَحوُ آفَاق رَحْبَةٍ.
يَعْبَرُ التَّجَمُّعُ الْعَالَمِيُّ لِنشطَاءِ السُّودَانِ عَنْ تَأْيِيدِهِ التَّامِّ لِوَثِيقَةِ الْبَديلِ الدِّيمُقْرَاطِيِّ الَّتِي أَمُهْرَتُهَا بِتَوْقِيعَاتِهَا الْأحْزَابِ وَالْمُنَظِّمَاتِ وَالْكِيَانَاتِ الْمُنْضَوِيَةِ تَحْتَ لِوَاء تَحَالُف قَوِيّ الْإِجْمَاعِ الْوَطَنِيِّ يَوْم الْأَرْبِعَاءِ الْمُوَافِقِ 4 يُولِيُو مَنْ عَامّ 2012.
إِنّهَا وَثِيقَةَ تَشَكُّلِ الْأسَاسِ الْمَتِينِ لِبَرْنَامَجِ شَامِلِ لِإِعَادَةِ بِنَاءِ الْوَطَنِ مِنْ جَديدِ بَعْدَ الْخَرَابِ وَالدَّمَارِ الْهَائِلِ الَّذِي حَلٌّ بِهِ. إِنّهَا وَثِيقَةَ مَرْجِعِيَّةَ ينبغي عَلَينَا جَمِيعَا تِبْنَيْهَا وَرِعَايَتَهَا وَالْعَمَلَ بِصُورَةِ مُسْتَمِرَّةٍ عَلِيٍّ تَطْوِيرهَا وَإِثْرَاءَهَا بِمَا يَسْتَجِدَّ مِنْ أَفْكَارِ وَآرَاءِ تَجْعَلُهَا تَتَلَاءَمُ وَتَتَوَاكَبُ مَعَ تَطَوُّرِ الْفِكَرِ الْوَطَنِيِّ وَالْإِنْسَانِيِّ.
إِنْ رؤي وَمَوَاقِف التَّجَمُّعِ الْعَالَمِيِّ لِنشطَاءِ السُّودَانِ تَتَطَابَقُ بِالْفُعُلِ مَعَ رؤي وَمَوَاقِف تَحَالُف قَوِيّ الْإِجْمَاعِ الْوَطَنِيِّ: نَحْنُ جَمِيعَا نَسْعَى لِبِنَاءِ دَوْلَة الْقَانُونِ، دَوْلَة مَدَنِيَّةٍ دِيمُقْرَاطِيَّةٍ تُسَوِّدَهَا الْعَدَالَةُ الْاِجْتِمَاعِيَّةُ وَتَحْتَرِمُ فِيهَا حُقوق الْإِنْسَانِ وَالْحَرِيَّاتِ الْأَسَاسِيَّةَ، وَيُشَارِكَ كُلَّ أَبِنَاءَهُ وَبُنَاتَهُ مَنْ مُخْتَلِف أقَالِيمِهِ وَقَبَائِلِهِ وَتَوَجُّهَاتِهِ فِي عَمَلِيَّة التَّغْيِيرِ الْكُبْرَى، وَيَسْوَدَ بِلَادُنَا السّلَامِ، وَأَنْ يَصْبَحَ بَلَدُنَا وَطَن يَسَعَ الْجَمِيعُ.
لِقَدْ آنَ الْأوَانُ لِوَحِدَةِ الْمُعَارَضَةِ الْمَبْنِيَّةِ عَلَى مَبْدَأ ثَابِتٍ لَا نُحَيِّدُ عَنهُ أَلَا وَهُوَ اِجْتِثَاثُ سُلْطَة تُجَّار الدِّينِ، سُلْطَة الظُّلَمِ وَالْفسَادِ وَالْاِسْتِبْدَادِ مِنْ جُذُورِهَا، وَأَنْ نَلْفِظَ نِهَائِيًّا أية مُحَاوَلَة لِلتَّحَاوُرِ مَعهَا. فَنَحْنُ فِي التَّجَمُّعِ الْعَالَمِيِّ لِنشطَاءِ السُّودَانِ نُدِرُّكَ إِدْرَاكَا كَامِلًا أَنَّ شُعَب بِلَادِنَا لَيْسَ لَهُ مَا يَجْنِيَهُ مِنْ حِوَار مَعَ سُلْطَة دكتاتورية اِسْتِبْدَادِيَّةُ إجْرَاِمِيَّةٍ.
وَفَوْقَ ذَلِكَ فَإِنْ كُلُّ مَنْ يَسْعَى لِلتَّحَاوُرِ مَعَ السُّلْطَةِ لَا يَمُّكُنَّ أَنْ نَعْتَبِرَهُ دَاعِيَةُ لِإِسْقَاطِهَا، فَالتَّحَاوُرَ وَالتَّشَاوُرَ خَاصِّيَّة لَاشِكَ تُعَنِّيَ ضِمْنِيَّا بِالضَّرُورَةِ الْاِعْتِرَافَ بِشَرْعِيَّتِهَا وَالتَّآلُفِ مَعهَا ? وَبَدَلَا مَنْ أَنْ تَوَاجُه بِوَصْفِهَا الْمُشْكِلَةِ الْحَقِيقِيَّةِ هاهي تَصَبُّح جَزَأَ مِنَ الْحَلِّ إِنْ لَمْ تَكُنْ الْحَلُّ كَلَهُ، وَبِالْتَّالِي يَسْمَحُ لَهَا بِالْبَقَاءِ والإستمرار جَنْبًا إلي جَنْبَ مَعَ الْقَوِيِّ الْأُخْرَى لِتَتَفَوَّقُ عَلَيهَا بِمَا يُمَيِّزَهَا مِنْ إِمْكَانِيَّاتٍ مَادِّيَّةٍ تَمْثِلَ ريعُ سَرقَة الدَّوْلَةِ وَإعْلَاَم أُخْطُبُوطِي مُنْتَشِرٍ، وَهَيْمَنَةٌ عَلَى أَرْكَان الدَّوْلَةِ وَمَفَاصِلِهَا.

وَنَحْنُ نَرِي – وَفِي هَذَا نَتَّفِقُ تَمَامًا مَعَ تَحَالُفِ قَوِيِّ الْإِجْمَاعِ الْوَطَنِيِّ – بِأَنّهُ لَا حَلُّ أَمَامنَا غَيْرَ أَنْ نَتَوَحَّدَ وَنَتَكَاتَفُ وَنَتَعَاضَدُ لِإِسْقَاطِ سُلْطَةِ الظُّلَمِ وَالْفسَادِ وَالْاِسْتِبْدَادِ، وَهَذَا مَا يَدْعُونَا فِي التَّجَمُّعِ الْعَالَمِيِّ لِلنّشطَاءِ لِأَنَّ نَتَوَجَّهُ لِكَافَّةٍ قَوِيٍّ الْمُعَارَضَةَ بِكُلُّ تَيَّارَاتِهَا وَكِيَانَاتِهَا بِالْاصْطِفَافِ فِي إِطَارِ تَحَالُفِ قَوِيِّ الْإِجْمَاعِ الْوَطَنِيِّ كَيْ تَكْتَسِبَ وَحِدَّتُنَا مَعَنَاهَا، وَنَتَمَكَّنُ بِهَا وَعَنْ طَرِيقِهَا مِنْ دُفَعِ الثَّوَرَةِ السُّودَانِيَّةِ إلي الأمام، وَتَتَحَقَّقَ آمَالُ الشُّعَبِ.

? عَاشَتْ قُوَى الْمُعَارَضَةِ مُوَحِّدَةُ مُتَّحِدَةُ
? تَسْقَطَ سُلْطَةُ الظُّلَمِ وَالْفسَادِ وَالْاِسْتِبْدَادِ

الْمَكْتَبُ الْإعْلَاَمِيُّ
التَّجَمُّعُ الْعَالَمِيُّ لِنشطَاءِ السُّودَانِ بِمَوَاقِعِ التَّوَاصُلِ الْاِجْتِمَاعِيِّ
الإثنين 27 فِبْرَايرَ 2017

تعليق واحد

  1. (((تُجَّار الدِّينِ، سُلْطَة الظُّلَمِ وَالْفسَادِ وَالْاِسْتِبْدَادِ مِنْ جُذُورِهَا)))) اقتباس
    الفساد هو حكم العسكر و التداول مع الطائفية
    الفساد هو عدم دميقراطية الاحزاب الاربعة الديناصورية
    سيذهب البشير ولكن سيأتى ولد الصادق او اي عسكرى سياسي
    الذى نريده منكم تكوين حزب ثالث ينافس الطائفية ويمنعهم من الانفراد بالسلطة …و التحالف مع الجبهة الثورية لمنع العسكر من الانقلاب و الاستبداد
    ونشر قواتهم خارج المدن

  2. اجتهد الكاتب في الضبط بالشكل وهذا جهد مقدر ومضن لمن عرفه. ومع ذلك حوى النص كثيرا من الأخطاء في الإملاء والنحو والصياغة.

  3. ? عَاشَتْ قُوَى الْمُعَارَضَةِ مُوَحِّدَةُ مُتَّحِدَةُ
    ? تَسْقَطَ سُلْطَةُ الظُّلَمِ وَالْفسَادِ وَالْاِسْتِبْدَادِ

    حاجة تزعل.

    ياخ ما لقيت ليك معلم ابتدائي كارب عميمتو ( زي ما قال حسن خوجلي ) يراجعو ليك؟

  4. (((تُجَّار الدِّينِ، سُلْطَة الظُّلَمِ وَالْفسَادِ وَالْاِسْتِبْدَادِ مِنْ جُذُورِهَا)))) اقتباس
    الفساد هو حكم العسكر و التداول مع الطائفية
    الفساد هو عدم دميقراطية الاحزاب الاربعة الديناصورية
    سيذهب البشير ولكن سيأتى ولد الصادق او اي عسكرى سياسي
    الذى نريده منكم تكوين حزب ثالث ينافس الطائفية ويمنعهم من الانفراد بالسلطة …و التحالف مع الجبهة الثورية لمنع العسكر من الانقلاب و الاستبداد
    ونشر قواتهم خارج المدن

  5. اجتهد الكاتب في الضبط بالشكل وهذا جهد مقدر ومضن لمن عرفه. ومع ذلك حوى النص كثيرا من الأخطاء في الإملاء والنحو والصياغة.

  6. ? عَاشَتْ قُوَى الْمُعَارَضَةِ مُوَحِّدَةُ مُتَّحِدَةُ
    ? تَسْقَطَ سُلْطَةُ الظُّلَمِ وَالْفسَادِ وَالْاِسْتِبْدَادِ

    حاجة تزعل.

    ياخ ما لقيت ليك معلم ابتدائي كارب عميمتو ( زي ما قال حسن خوجلي ) يراجعو ليك؟

  7. كــونوا جميعــا يابنـي اذا اعتــري خطــب ولا تتفـرقوا آحــادا
    تــابي الـرماح اذا اجتمعــن تكسـرا واذا افترقنــا تكسـرت آحادا

  8. بيان قوي ومعبر ويدل علي درجة عالية من الوعي السياسي والفكري. وحدة قوي المعارضة لم تعد فقط أمرا مهما، بل أضحت اليوم شرطا ضروريا لازما لإنتصار الثورة السودانية.
    تطور نوعي مهم في عمل وإستراتيجية التجمع العالمي لنشطاء السودان وهو يتخذ له موقعا مهما في الحراك الجماهير وتصعيد نضالها نحو إجتثاث سلطة تجار الدين، وهي بالفعل سلطة الظلم والفساد والإستبداد.

  9. كــونوا جميعــا يابنـي اذا اعتــري خطــب ولا تتفـرقوا آحــادا
    تــابي الـرماح اذا اجتمعــن تكسـرا واذا افترقنــا تكسـرت آحادا

  10. بيان قوي ومعبر ويدل علي درجة عالية من الوعي السياسي والفكري. وحدة قوي المعارضة لم تعد فقط أمرا مهما، بل أضحت اليوم شرطا ضروريا لازما لإنتصار الثورة السودانية.
    تطور نوعي مهم في عمل وإستراتيجية التجمع العالمي لنشطاء السودان وهو يتخذ له موقعا مهما في الحراك الجماهير وتصعيد نضالها نحو إجتثاث سلطة تجار الدين، وهي بالفعل سلطة الظلم والفساد والإستبداد.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..