خلال تقديمها لحلقة توزيع جوائز سوداني… إنتقادات واسعة لـ(شفقة) شهد المهندس.!

وجدت مذيعة قناة النيل الازرق شهد المهندس انتقادات حادة من عدد كبير من المشاهدين، وذلك بعد تقديمها لحلقة سحب جوائز شركة سوداني للاتصالات، تلك الحلقة التى كانت تسببت (شفقة) شهد فيها في الكثير من المشاكل لعدد من الفائزين، خصوصاً في تعريف المشترك بالامر، حيث كانت شهد تتحدث بسرعة وكأنها في سباق مع الزمن مع الفائز لتخبره بكل المعلومات في اقل من خمس ثوان، الامر الذى اربك العديد منهم ودفع بآخرين للبقاء لفترة طويلة على الخط ليفهموا ما يحدث، إلى جانب عدم مراعاة شهد للوقت المتأخر الذى كانت تبث فيه الحلقة، الامر الذى كان يستوجب عليها التريث قليلاً مع كل متصل قبيل اخباره بفوزه بالسحب عبر رقم جواله، وذلك لأن الكثيرين منهم كانوا يغطون في نوم عميق قبيل اتصالها به.
السوداني
الحمدلله دى اخر بنيه من بنات المهندس و بعدها نفتك من السالفه دى وربنا يصبرنا على البقيه
الصراحة شاهدة عدة حلقات لاحظات معظم الفائزين متنحين للآخر بسبب الأفراط في تناول الحلومر
صراحة انها شهد وتستاهل
أصل السرعة في الكلام والحشو الكتير جابوه اللبنانيات ولأنهم لبنانيات الكل قلّد أسلوبهم وأولها كلمة “أكيد” .. الغريب أنا كنت بنتقد المذيعات السودانيات في إقحام ” يمكن ” بين كل جملة وجملة وده بيفيد التقليل من شأن المعلومة والمادة المقدمة ككل ففي النهاية ” ممكن الكلام صح وممكن غلط” ! لكن الما خطر على بالي هو أن يتم تقليد بناتنا في ” يمكن ” دي .. في مذيعة عراقية في قناة قطر بقت بتعمل كده .
كويس إنه إنتقدوا شهد ده بينفعها ما بيضرها طالما إنه نقد هادف بنّاء والله يوفقها ويوفق الجميع .
عقدة لون عجيبة
بياض صناعى كان يجب ان يفرخ فى المزارع
يا جماعة انا سودانى انا اسود وعاوز السود يسودون يعن يكونو اغلبية فى التلفزيون زى ما هم اغلبية فى الطبيعة من غير حرمان التعددية والتلون السودانى الجميل 10 % شهد والباقى للخدرة الحلوة ومن غير عقد صحن سلطة ظريف وما داير اسمع الموبقات كلمة عبد و خادم و فرخ و حلبى الموروثات القبيحة استمتعو بجمال و تنوع الحديقة
لو ثمحتو مافى زول ينتقد البت دى …….اااااخ انا
خخخخخخخخ و ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه حلوه يا عمده قلت لي مركب مكنه خليجي