الاتحادي يعزل إشراقة سيد محمود من منصبها

ولما لا تتطاول طالما ان كل احزابنا يسخرون مجهوداتهم نحو رئيس الحزب وليس لمصلحة الشعب والوطن فهى لم تثور او تصصرح الا بعد ان بلغ السيل الزبى

يا جماعة السودان فيه حاجة ما تمام
بمعنى يا نحن مجانين وهبل ولا العاملين فيها سياسين عبطه
ليه بقى
اشراقة تم عزلها من الحزب يعنى خلاص تمت محاكمتها لغاية هنا الامور باسطة
تجى تانى انت نفس الشخص تقول تم تشكيل لجنة لمحاسبة اشراقة
يأخى انت اشراقة مش حكمت عليها بالاقصاء من الحزب كيف تحاكم شخص لا ينتمي اليك اصلا
وبعدين كيف تحاسب وانت اصدرت حكمك
والله يا شعب مهما فعل البشير و زمرته فينا افضل لنا هم من هولاء الدهماء الذين لا يفقهون ما يقولون
غايتو الله كريم
اشراقة مش الزغرددة لى حميدتى
يلا خلى حميدتى اجى احميك
تزغردوا وتفسدو وتظلمو ناسين الموت لكن الله اكبر عليكم جميعا

الحزب الاتحادي الديمقراطي فرع المؤتمر الوطنى ؟

قال حزب قال .. بالله ما بتخجلوا حزب شنو ده …
انتوا سبب كل الكوارس في السودان بصطفافكم ..مع نظام مجرم خرب البلاد وارهب العباد ..
يفترض ان تحاسبوا قبل محاسبة النظام .. لانكم اسبتم انكم اسباب الفتن وسننتم سنن الغي .
بالله تقدروا تورونا دوركم في الحكومه دي شنو وقدمتوا شنو للشعب السوداني من يوم اتحالفتوا .
مع النظام ولغاية هسي .. انتوا كمبارس تمامت عدد اتتوا لاتساوا ثمن الكراسي التي تجلسون عليها ..
كمان متشكلين في شوعراالله متشكلين وانتو في الاساس منشقين عن حزبكم .. بلاء يخمكم عالم
مابتخجل ناس طوال وعراض شفطوا دمنا زي القراد واسوء من القراد .. انتوا ما بتشبعوا نهائي
الله لاكسبكم دنيا اخرى اتحداكم تنشروا عضوية حزبكم دا بالاسم اذا ما كانو اقل من عشره يعشركم تيس..

هذه ليست ديمقراطية اذا كان اتهام الامين العام او رئيس الحزب بعرقلة قيام المؤتمر العاميؤدى الى فصل مساعد الامين العام..
يا عالم متى تكون تسود الديمقراطية فى داخل الاحزاب قبل ان يخرجوا مطالبين بها ..
التحية كل التحية لرئيس حزب المؤتمر السودانى السابق والحالى وجماهير الحزب تحية تليق بهم جميعا .

لا مخرج لكم إلا البعث : حزب الأخوان (الكيزان) ليس حزبا سياسيا عاديا كبقية الأحزاب بل هو واجهة سياسية لمرجعية (المرشد) لدعم وإدارة الواجهات الأخرى (الرئيس + رئاسة الجمهورية + قيادة الثورة + مجلس الوزراء +المؤتمر الوطني + الدعوة و الإرشاد + الحركة والتمويل + جمعيات القرآن و قطاع المرأة و الشباب و الطلاب + الحركة الإسلامية ) التي يختفي خلفها الحزب وقيادة (المرشد) التي يمثلها الآن ثالوث ( البشير و بكري و اللمبي) وهذا ينطبق على تنظيم الإمبراطورية العالمية للأخوان التي يديرون من خلالها كل شئون الحزب داخل و خارج السودان و التي بسببها نشأ الخلاف وإقصاء الترابي من السلطة بواسطة البشير و عصابته التي لم يسلم من أذاهم أي بيت سوداني على إمتداد 25 سنة من حكمهم المشئوم… هؤلاء (الترابي ، السنوسي ، علي عثمان ، الكاروري ، علي الحاج ، نافع ، عوض الجاز… الصادق و أولاد الميرغني ، إبراهيم نقد ، إبراهيم الشيخ) هؤلاء نماذج من دكاترة و فطاحلة القادة و المفكرين و السياسين المزعومين لأخوان السودان (الكيزان) الحاكمين و بعض قادة المعارضة هل يمكن مقارنتهم بقيادات البعث في السودان و العراق وبقية الأقطار العربية من جميع النواحي الشخصية و الفكرية و الثقافية و المبدأية و الرجولة و الشجاعة في مواجهة الأعداء من الشرق و الغرب و الصلابة حتى إمام مقصلة الموت تحت رحمة الأعداء… ولهذا يتردد وقبل بعض هؤلاء المشاركة في (الحوار الوطني) للنظام الذي يراد لمخرجاته أن تصطف المعارضة مع النظام وهذا أصعب موقف يمكن أن يوضع فيه حزب البعث عندما يتعين عليه معارضة (الحكومة والمعارضة) ونتمنى أن لا تتصالح المعارضة مع الحكومة ضد الشعب و تطلعاته المشروعة وحتي لا يجد البعث نفسه يقاتل وحيدا يمينا وشمالا وتستمر معاناة شعبنا تحت أزمات النظام التي تتفاقم كل يوم… نحن البعثيون لا نبكي على الأمس لأننا قادرون على تغيير اليوم وأن نخلق الغد المشرق وتوقفنا عند الماضي لا يعدو أن يكون وقوف عند مثابة ومؤشرات ننطلق منها ونبني عليها للمستقبل الزاهر .
و على العكس أثبتت الاحداث والوقائع ان تجربة الحكم البعثية في العراق (1968 -2003) كانت أنضج تجربة حكم عربي حديثة ومعاصرة وأبرز ملامحها القدرات القيادية الفذة والرؤى السليمة في التخطيط وبناء الكادر والنزاهة وامتلاك عوامل التجدد والمرونة في مختلف وسائل العمل والتصرف والتصريف داخليا وخارجيا. وكانت الإجتماعات الحزبية أحدى روافد نقد وتقويم تجربة الحكم ومحطات نضالية تسقط زخات ضؤ عظيمة على مسارات العمل الثوري التاريخي الذي غير صورة العراق وشعبه الأبي.
————————————————————————–
خمسة وعشرون عاماً وأنتم في الحكم… يا جرزان السلطة.. عرّتكم وفضحت أكاذيبكم وإدعاءاتكم وزيّف شعاراتكم ونهيقكم ونعيقكم ليل نهار عن الإنقاذ بعد أن فضحتكم سياساتكم المخزية و إدارتكم لشئون البلاد التي أدخلتها في نفق مظلم من الأزمات التي تفاقمت مع مرور السنوات حتى صارت سلطتكم هي سبب لجميع الأزمات التي تعاني منها البلاد وليس جزء من الحل و هذا ما صار معروفا عند أبسط المواطنين قبل مفكريهم ومثقفيهم وكتابهم ومعارضيهم وباتت أكاذيبكم وهلوساتكم وتخرصاتكم لا تنطلي حتى على المجانين والأطفال في المدارس الإبتدائية فأوقفوا هذا العبث الذي تسمونه (مؤتمر الحوار) و إعتذروا للشعب و أتركوا السلطة قبل أن يثور عليكم و يرمونكم في مذبلة التاريخ و ما الربيع العربي و إنتفاضة سبتمبرمنكم ببعيد.

إشتكيهم لحميدتى يا إشراقة فإنتى منتظرة رد دينه بعد تلك الزغرودة وتانى ما في مجمجة.

قدر ما عدينا أعضاء حزب الفكة هذا لم يحصلوا 50 حرامي بالسواقين وحراس الدقير و بلال
حا تجيبوا ناس من وين لتكوين لجنة محاسبة
نهايتكم أسوأ من الموءتمر الوثنى

الرئيس البشير أثبت أنه أذكى رئيس يحكم السودان لانه يجيد تفكيك أحزاب المعارضة وكل المعارضيين بالوسائل التالية:
– مناصب فى الحكومه الاتحادية
– مناصب فى الحكومات الولائية
– مناصب دستورية
– حوار وطنى
– اقصاء من الخدمة للعامليين الغير منتميين للمؤتمر الوطنى

كسب ولاء العاملين فى الخدمة المدنية والامن والدفاع الشعبى والجيش وقوات الدعم السريع والبوليس ومنسوبى المؤتمر الوطنى وتمكيينهم فى مفاصل الدولة بالسبل التالية:
– دفع مرتبات عالية
– توزيع اراضى سكنية بأسعار رمزية
– توزيع الزكاة
– صندوق دعم الطلاب
– تقديم مساعدات مالية عن طريق الجمعيات الخيرية
– تسهيل سبل التجارة (استيراد تصدير)
– اعفاءات جمركية
– دعم وتقديم كافة التسهيلات لرجال الاعمال المواليين
– تمكيين المواليين من وسائل الاعلام

هذه نهاية كل الاحزاب الكرتونية لانها احزاب ضرار وبنيت وقامت على الباطل وقد افلح حزب الرقاص بامتياز فى اصطياد العناصر الرخوة والجبانة فى حزبى الامة والاتحادى ظنا منه ان هذا الاختراق وشق الصفوف سيفسح له المجال ان يحكم الى ما شاء الله وقد خاب ظن عصابة الرقاص فالذين تم تهجينهم وتدجينهم فهم على شاكلته زيغا وميلا عن الحق وثباتا مع الباطل اما العناصر الصلبة فهى كالجبال لاتهزها ريح السلطة ولاتنكس رؤوسها امام الاموال وعرض الدنيا فهنيئا لحزب الرقاص بهذه البضاعة الخاسرة وهذه الاليات المعطوبة فهم الان ما زادوا حزب الرقاص الا خبالا على خباله ولايحيق المكر السىء الا باهله.

ألا تعلم إشراقة ان رؤساء وابرز رموز الاحزاب السودانية منطقة حمراء ولا يجوز
الإقتراب منها والمساس بها أو التشكيك في نزاهتها. فربما أرادت الإشراقة من فعلتها هذه توصيل رسالة للسيد بشه وأعوانه في المؤتمر البطني بأنها قنعت من جماعتها وأنها جاهزة للتلقيح

الاخت بالدم اشراقه منذ ان ظهرت كنت اخشي عليك حقل الغام ال الدقير فجلال شمولي اكثر من الانقاذ وهو نعجتها وفوق المحاسبة هكذا شتت شمل حزب الوسط من اجل المنصب مقابل 50مليون دولار لنائب رئي المريخ الدقير الاخر رجل مرهون ووامره في الوطني.هذه اخرتها.

يا جماعة السودان فيه حاجة ما تمام
بمعنى يا نحن مجانين وهبل ولا العاملين فيها سياسين عبطه
ليه بقى
اشراقة تم عزلها من الحزب يعنى خلاص تمت محاكمتها لغاية هنا الامور باسطة
تجى تانى انت نفس الشخص تقول تم تشكيل لجنة لمحاسبة اشراقة
يأخى انت اشراقة مش حكمت عليها بالاقصاء من الحزب كيف تحاكم شخص لا ينتمي اليك اصلا
وبعدين كيف تحاسب وانت اصدرت حكمك
والله يا شعب مهما فعل البشير و زمرته فينا افضل لنا هم من هولاء الدهماء الذين لا يفقهون ما يقولون
غايتو الله كريم
اشراقة مش الزغرددة لى حميدتى
يلا خلى حميدتى اجى احميك
تزغردوا وتفسدو وتظلمو ناسين الموت لكن الله اكبر عليكم جميعا

الحزب الاتحادي الديمقراطي فرع المؤتمر الوطنى ؟

قال حزب قال .. بالله ما بتخجلوا حزب شنو ده …
انتوا سبب كل الكوارس في السودان بصطفافكم ..مع نظام مجرم خرب البلاد وارهب العباد ..
يفترض ان تحاسبوا قبل محاسبة النظام .. لانكم اسبتم انكم اسباب الفتن وسننتم سنن الغي .
بالله تقدروا تورونا دوركم في الحكومه دي شنو وقدمتوا شنو للشعب السوداني من يوم اتحالفتوا .
مع النظام ولغاية هسي .. انتوا كمبارس تمامت عدد اتتوا لاتساوا ثمن الكراسي التي تجلسون عليها ..
كمان متشكلين في شوعراالله متشكلين وانتو في الاساس منشقين عن حزبكم .. بلاء يخمكم عالم
مابتخجل ناس طوال وعراض شفطوا دمنا زي القراد واسوء من القراد .. انتوا ما بتشبعوا نهائي
الله لاكسبكم دنيا اخرى اتحداكم تنشروا عضوية حزبكم دا بالاسم اذا ما كانو اقل من عشره يعشركم تيس..

هذه ليست ديمقراطية اذا كان اتهام الامين العام او رئيس الحزب بعرقلة قيام المؤتمر العاميؤدى الى فصل مساعد الامين العام..
يا عالم متى تكون تسود الديمقراطية فى داخل الاحزاب قبل ان يخرجوا مطالبين بها ..
التحية كل التحية لرئيس حزب المؤتمر السودانى السابق والحالى وجماهير الحزب تحية تليق بهم جميعا .

لا مخرج لكم إلا البعث : حزب الأخوان (الكيزان) ليس حزبا سياسيا عاديا كبقية الأحزاب بل هو واجهة سياسية لمرجعية (المرشد) لدعم وإدارة الواجهات الأخرى (الرئيس + رئاسة الجمهورية + قيادة الثورة + مجلس الوزراء +المؤتمر الوطني + الدعوة و الإرشاد + الحركة والتمويل + جمعيات القرآن و قطاع المرأة و الشباب و الطلاب + الحركة الإسلامية ) التي يختفي خلفها الحزب وقيادة (المرشد) التي يمثلها الآن ثالوث ( البشير و بكري و اللمبي) وهذا ينطبق على تنظيم الإمبراطورية العالمية للأخوان التي يديرون من خلالها كل شئون الحزب داخل و خارج السودان و التي بسببها نشأ الخلاف وإقصاء الترابي من السلطة بواسطة البشير و عصابته التي لم يسلم من أذاهم أي بيت سوداني على إمتداد 25 سنة من حكمهم المشئوم… هؤلاء (الترابي ، السنوسي ، علي عثمان ، الكاروري ، علي الحاج ، نافع ، عوض الجاز… الصادق و أولاد الميرغني ، إبراهيم نقد ، إبراهيم الشيخ) هؤلاء نماذج من دكاترة و فطاحلة القادة و المفكرين و السياسين المزعومين لأخوان السودان (الكيزان) الحاكمين و بعض قادة المعارضة هل يمكن مقارنتهم بقيادات البعث في السودان و العراق وبقية الأقطار العربية من جميع النواحي الشخصية و الفكرية و الثقافية و المبدأية و الرجولة و الشجاعة في مواجهة الأعداء من الشرق و الغرب و الصلابة حتى إمام مقصلة الموت تحت رحمة الأعداء… ولهذا يتردد وقبل بعض هؤلاء المشاركة في (الحوار الوطني) للنظام الذي يراد لمخرجاته أن تصطف المعارضة مع النظام وهذا أصعب موقف يمكن أن يوضع فيه حزب البعث عندما يتعين عليه معارضة (الحكومة والمعارضة) ونتمنى أن لا تتصالح المعارضة مع الحكومة ضد الشعب و تطلعاته المشروعة وحتي لا يجد البعث نفسه يقاتل وحيدا يمينا وشمالا وتستمر معاناة شعبنا تحت أزمات النظام التي تتفاقم كل يوم… نحن البعثيون لا نبكي على الأمس لأننا قادرون على تغيير اليوم وأن نخلق الغد المشرق وتوقفنا عند الماضي لا يعدو أن يكون وقوف عند مثابة ومؤشرات ننطلق منها ونبني عليها للمستقبل الزاهر .
و على العكس أثبتت الاحداث والوقائع ان تجربة الحكم البعثية في العراق (1968 -2003) كانت أنضج تجربة حكم عربي حديثة ومعاصرة وأبرز ملامحها القدرات القيادية الفذة والرؤى السليمة في التخطيط وبناء الكادر والنزاهة وامتلاك عوامل التجدد والمرونة في مختلف وسائل العمل والتصرف والتصريف داخليا وخارجيا. وكانت الإجتماعات الحزبية أحدى روافد نقد وتقويم تجربة الحكم ومحطات نضالية تسقط زخات ضؤ عظيمة على مسارات العمل الثوري التاريخي الذي غير صورة العراق وشعبه الأبي.
————————————————————————–
خمسة وعشرون عاماً وأنتم في الحكم… يا جرزان السلطة.. عرّتكم وفضحت أكاذيبكم وإدعاءاتكم وزيّف شعاراتكم ونهيقكم ونعيقكم ليل نهار عن الإنقاذ بعد أن فضحتكم سياساتكم المخزية و إدارتكم لشئون البلاد التي أدخلتها في نفق مظلم من الأزمات التي تفاقمت مع مرور السنوات حتى صارت سلطتكم هي سبب لجميع الأزمات التي تعاني منها البلاد وليس جزء من الحل و هذا ما صار معروفا عند أبسط المواطنين قبل مفكريهم ومثقفيهم وكتابهم ومعارضيهم وباتت أكاذيبكم وهلوساتكم وتخرصاتكم لا تنطلي حتى على المجانين والأطفال في المدارس الإبتدائية فأوقفوا هذا العبث الذي تسمونه (مؤتمر الحوار) و إعتذروا للشعب و أتركوا السلطة قبل أن يثور عليكم و يرمونكم في مذبلة التاريخ و ما الربيع العربي و إنتفاضة سبتمبرمنكم ببعيد.

إشتكيهم لحميدتى يا إشراقة فإنتى منتظرة رد دينه بعد تلك الزغرودة وتانى ما في مجمجة.

قدر ما عدينا أعضاء حزب الفكة هذا لم يحصلوا 50 حرامي بالسواقين وحراس الدقير و بلال
حا تجيبوا ناس من وين لتكوين لجنة محاسبة
نهايتكم أسوأ من الموءتمر الوثنى

الرئيس البشير أثبت أنه أذكى رئيس يحكم السودان لانه يجيد تفكيك أحزاب المعارضة وكل المعارضيين بالوسائل التالية:
– مناصب فى الحكومه الاتحادية
– مناصب فى الحكومات الولائية
– مناصب دستورية
– حوار وطنى
– اقصاء من الخدمة للعامليين الغير منتميين للمؤتمر الوطنى

كسب ولاء العاملين فى الخدمة المدنية والامن والدفاع الشعبى والجيش وقوات الدعم السريع والبوليس ومنسوبى المؤتمر الوطنى وتمكيينهم فى مفاصل الدولة بالسبل التالية:
– دفع مرتبات عالية
– توزيع اراضى سكنية بأسعار رمزية
– توزيع الزكاة
– صندوق دعم الطلاب
– تقديم مساعدات مالية عن طريق الجمعيات الخيرية
– تسهيل سبل التجارة (استيراد تصدير)
– اعفاءات جمركية
– دعم وتقديم كافة التسهيلات لرجال الاعمال المواليين
– تمكيين المواليين من وسائل الاعلام

هذه نهاية كل الاحزاب الكرتونية لانها احزاب ضرار وبنيت وقامت على الباطل وقد افلح حزب الرقاص بامتياز فى اصطياد العناصر الرخوة والجبانة فى حزبى الامة والاتحادى ظنا منه ان هذا الاختراق وشق الصفوف سيفسح له المجال ان يحكم الى ما شاء الله وقد خاب ظن عصابة الرقاص فالذين تم تهجينهم وتدجينهم فهم على شاكلته زيغا وميلا عن الحق وثباتا مع الباطل اما العناصر الصلبة فهى كالجبال لاتهزها ريح السلطة ولاتنكس رؤوسها امام الاموال وعرض الدنيا فهنيئا لحزب الرقاص بهذه البضاعة الخاسرة وهذه الاليات المعطوبة فهم الان ما زادوا حزب الرقاص الا خبالا على خباله ولايحيق المكر السىء الا باهله.

ألا تعلم إشراقة ان رؤساء وابرز رموز الاحزاب السودانية منطقة حمراء ولا يجوز
الإقتراب منها والمساس بها أو التشكيك في نزاهتها. فربما أرادت الإشراقة من فعلتها هذه توصيل رسالة للسيد بشه وأعوانه في المؤتمر البطني بأنها قنعت من جماعتها وأنها جاهزة للتلقيح

الاخت بالدم اشراقه منذ ان ظهرت كنت اخشي عليك حقل الغام ال الدقير فجلال شمولي اكثر من الانقاذ وهو نعجتها وفوق المحاسبة هكذا شتت شمل حزب الوسط من اجل المنصب مقابل 50مليون دولار لنائب رئي المريخ الدقير الاخر رجل مرهون ووامره في الوطني.هذه اخرتها.