زعيم المؤتمر الشعبي إبراهيم السنوسي : لو لم نأت بـ(الإنقاذ) لقتل د. حسن عبدالله الترابي

رغم أننا شايلين الذنب معاهم لكن نتوقع إنو السجن سيكفر عنا?.
———–
مالك ماشي بعيد من الله , الله هو من يكفر السيئات وليس السجن, خايف تقول اسمه؟ طبعا أكيد مثل هذه التصريحات تزعج البشير الذي ظل علي الدوام أمام الإعلام الخارجي ينكر أنه إخواني وأن المؤتمر الوطني ونظامه لا علاقة لهما بحركة الإخوان المسلمين.يعني البشير ينظف صورته وصورة نظامه أما العالم وإنتوا توسخوها!!

المشنقة يمكن تكفر عنك وكمان قليل يجب تقطيعكم الي قطع ورميكم للكلاب. ويعد هذا اعتراف بأخطائكم ملعونين أينما ذهبتم وحتي في الجحيم

– يعنى عايز تقول لينا يموت الشعب السودانى كلو ليحيى الترابى. أهو الترابى مات فماذا انتم فاعلون!!!!!!!!!!! مندغمين فى حزب البشكير؟؟؟؟؟ باس المصير
– أؤكد لك ان المحاسبة آتية وقريبا جدا وساعتها قل مثل هذا الكلام (ليشفع) لك ولعلمك فالمحاسبة القادمة هى الابتلاء الحقيقى الذى يقلق منامكم شعبيين كنتم ام لا وطنيين ولا تحسبن الخوار بمنجيكم وساعتها سيخرج كل منكم جواز سفره الحقيقى محاولا الهروب لدولة آبائه ولكن هيهات. وليك علي ياسنوسى كان ما خليتك معطت دقنك فى ميدان عام !!!!!!!!!!!!!!!!!!
– ألا لعنة الله على الكيزان اين ما حلوا

خلاص بدينا فى النضم المشاتر سجن شنو البكفر ليكم التقتيل والتعذيب والتشريد واجبار ملايين السودانيين على البحث عن وطن بديل ونعم ان الله غفور رحيم ولكنه شديد العقاب خاصةعندما يتعلق الامر بدماء واعراض وحقوق عباده المستضعفين فالله ناصرهم لامحال ومن قولة تيت عايز تجيب فتاويكم المهببة زيكم دى ياخى فكو دربنا وجعتو قلبنا وكفانا ضلال ودجل فقد فضحكم الله وكشف لنا كل سواتكم ومخازيكم .

ههههههههها..عمك إبراهيم السنوسى مبسوط عشان (عمك القكاها) مات كما البعير رافضا الشهاده التي يبحث عنها اى مؤمن قلبه عامر بالايمان !! طيب ياعم الشيخ قادين نافوخنا بالشهاده والشهداء والاستشهاد المابينها لروحكم مالكم ؟!! الله لا طرح فيكم البركه،، خليكم لايصيين كده ومصيركم تلحقو بيهو وسبق أن قدرنا لشيخكم بأنه لن يعيش أكثر من خريفين وقد صدقت نبؤتنا وهنا أقول الدور على الذى بات يحلم بأنه سيعيش حتى نهايةالعقد الثانى من هذا القرن ولكن هيهات..هيهات !! كان قفل السنه دى عليه أن يحتفل بأنه عاش حتى نهايتها!!وطبعا بين هذا وذاك سيَهلك منهم من سيُهلك بإذن الواحد القهار، تذكروا هذا الكلام نفس الجمله التي قلتها عندما تنبأة بأن عمكم لن تطيب له الحياة لاكثر من عامين !! والله اعلم،،
طيب نجى لموضوع الأمنيات هل يا عم الشيخ السجن يُجب الخطايا والرزايا في تقديرك ؟ وماذا عن الأثر السىء الذى خلفتوه ومصائر الناس وقد قتلتم من قتلتم وشردتم من شردتم من منتسبى الدوله وعذبتم من عذبتم ؟!!الم يعدم مجدى محجوب وجرجس وذلك الجنوبى بسبب حفنة دولارات وأطباء ومهندسين ورهط من أبناء هذا الوطن قتلوا وعذبوا في عهدكم وملايين من أبناء هذا البلد هجروا الاب والام والاهل والاحباب والاصحاب وهاموا على وجوههم في اركان الدنيا بسبب سياساتكم الاقصائيه الحاقده التي ورثتوها لمن اتيتم بهم بزعم تطبيق شرع الله المبراء منكم؟! هل نسيتم إستعدائكم للدول الشقيقه والصديقه وحاولتم إغتيال رئيس دوله شقيقه اثناء توليه السلطه على اراضى دوله شقيقه آخرى؟ ومن خلفتوهم يتباكون اليوم على رئيس سفك دماء شعبه وشردهم من بيوتهم وفى ظل عجز الشريعه التي زعمتم إنكم إنقلبتم على سلطه منتخبه لتطبيقها فتدخل المجتمع الدولى الذى وصفتوه بأنه مجتمع (كافر) مضطرا لحماية موقدى نار التقابه في غربنا المؤمن الحبيب وطالب بجلب من نصبتوه رئيسا في يوم لم تحتسبوا له وجاء من يقول كيف يقدم رئيس دوله للمحاكمه وهو في سدة الحكم؟!! وهذا يعنى أن قتل رئيس دوله اثناء ممارسته لسلطاته في شرعكم حلال بينما تقديم رئيس دوله أثناء ممارسته لسلطاته للمحاكمه حرام شرعا وشتان ما بين هذا وذاك !!.

حقوق العباد لا يغفرها الله إلا أن يتنازل عنها صاحب الحق

الأصل في حقوق العباد أنها مبنية على الْمُشاحّة والمقاصَّة ، لقوله عليه الصلاة والسلام : أتدرون ما المفلس ؟ قالوا : المفلس فينا مَن لا درهم له ولا متاع . فقال : إن المفلس مِن أمتي يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة ، ويأتي قد شَتم هذا ، وقَذف هذا ، وأكل مَال هذا ، وسَفك دم هذا ، وضَرب هذا ؛ فيُعطى هذا من حسناته ، وهذا من حسناته ، فإن فنيَتْ حسناته قبل أن يقضى ما عليه أُخذ من خطاياهم ، فطرحت عليه ، ثم طرح في النار . رواه مسلم .

ولقوله صلى الله عليه وسلم : مَن كانت له مَظلمة لأحَد مِن عِرْضه أو شيء فليتحلله منه اليوم قبل أن لا يكون دينار ولا درهم ، إن كان له عمل صالح أخذ منه بِقَدْرِ مظلمته ، وإن لم تكن له حسنات أُخِذ مِن سيئات صاحبه فَحُمِلَ عليه . رواه البخاري .

وقال صلى الله عليه وسلم :” الدواوين ثلاثة?” وذكر منها صلى الله عليه وسلم “وديوان لا يتركه الله” وبينه صلى الله عليه وسلم بقوله: وهو ظلم العباد بعضهم بعضا ” رواه الحاكم وقال صحيح الإسناد ولم يخرجاه.

حتى الحج فهو يكفر الذنوب المتعلقة بحق الله تعالى ، أما ما يتعلق بحق العباد فلا يُسقطها الحج – ولا الجهاد ، ولا الهجرة ، ولا غير ذلك من الطاعات ، بل حتى حقوق الله تعالى ، كقضاء الصيام ، أو نذر ، أو كفارات ، لا يسقطها الحج ولا غيره من الأعمال الصالحة ، وكلا الأمرين متفق عليه بين العلماء من غير خلاف،

السجن لا يكفر الزنوب وهنالك زنوب لا يغفرها الحق
سبحانه وتعالى هي مثل القتل ظاما قال الحق عز وجل
حرمت الظلم على نفسي وانتم ستة وعشرون سنه
تقتلوا هذا الشعب بجميع اشكال القتل من حروب
وفساد وسرقة وحرمان وغلاء ونهب مصلح وغير
مصلح اتدرون انتم من حق عليكم القول اخر الزمان
يٱتي اناس يجادلوا بالدين وهم ابعد من ذلك والدليل
لا يعرف احدا منكم لايفسد او فقير او ظالم او قاتل
قل لي بربك منو في المتاسلمين فقير لا بل كنتم
فقراء معدومين لا القلة منكم انظر الي البشير اين
كان يسكن واين اصبح الان .
حسابكم عسير دنيا وآخرة ماذا انتم فاعلون.

زعيم المؤتمر الشعبي إبراهيم السنوسي : لو لم نأت بـ(الإنقاذ) لقتل د. حسن عبدالله الترابي
انتهى
وكان من باب اولى ان يموت كل الشعب السوداني ليعيش الترابي !! ولماذا يقتل الترابي وهل ارتكب جرما يستحق عليه القتل ؟؟ ام هو محاولة لتبرير سرقة السلطة من الشعب ؟؟؟؟

قاتلك الله يا بشع… وكفى

شيخك الترابي لو قتل قبل ربع قرن من الزمان يكون السودان الان بلغ سن الرشد وكل شيئ فيه تمام ، وانت ياالسنوسي يابقايا حجاج افريقيا العابرين لجمهورية السودان !!!!!! ، حدثنا عن الفائدة التي جناها شعب السودان من وجود الترابي منذ ميلاده حتى مماته !!!!!!! ما عبثت به ايادي الترابي واياديكم بالسودان لم يفعلها حكم الفصل العنصري فى بريتوريا قبل التحرير …. انتم اسباب ضياع الدين والاخلاق والاقتصاد بل وسبب تقزم البلد ، لان دعوتكم منذ بدايتها ماكانت من اجل ان تكون كلمة الله هي العليا فى الارض وانما كانت فقط من اجل الانقضاض على المال العام وقد كان … الحركة الاسلامية فى السودان تحتاج للاغتسال بماء المطر سبعة مرات آخرها بالتراب حتى تطهر من اوزار ربع قرن فعلت فيها بالمواطن والسودان مالم يفعله هولاكو بالعراقيين .. هولاكو على الاقل قتل مائة الف عراقي حتى احتل بغداد والجبهة الاسلامية قتلت الملايين باسم الجهاد اولا بدءا بصيف العبور مرورا بدار فور والنيل الازرق وجنوب كردفان وكجبار وحتى كتابة هذه الاسطر طائرات الانتونوف تدك بيوت ابناء النوبة على رؤوسهم .. الحرب القائمة بين الحركة الشعبية وحكومة الجبهة الاسلامية فى السودان هي حرب سببها الظلم والاضطهاد واحتكار السلطة والمال فى ايادي اثنية بعينها منذ الاستغلال وفشلت فيها ايما فشل باعتراف كبار الساسة ( النخب السودانية وادمان الفشل ، منصور خالد)، والحكم القائم ليس حكم شرعي ولم يقم على حكم الشورى بل حكم جاء على ظهر دبابة واسقط حكما يكاد يرقى لمستوى الشورى فى الاسلام وكذب على ملايين السودانيين بانه انقلاب عسكري ( فهل المؤمن يكذب ) ياالاسلاميين !!!!! طيب فهل من يرفع السلاح فى وجه كهذا حكم يعتبر منازلته خروجا على ولاة الامر !!!!! انت والترابي وكل المدعين المشيخة لايستفيد منكم السودان حتى قيام الساعة بل ضرركم يفوق نفعكم ومن يثق فيكم يكون متخلف عقليا ..
وعلى اي حال فقد حقق حزب الاسلاميين كراهية لم يسبقه لها الا حزب الليكود فى اسرائيل فى نظر العرب ….. وذلك لان الله سبحانه وتعالى لاتخفى عليه خافية …. نواياكم السيئة ونفاقكم جلب لكم كراهية شعب السودان وكاهية انظمة العالم فاصبح السودان محاصر ومنبوذ ورئيسه مطارد وهذه نتيجة انقلابكم الذي كان سببا فى حماية الترابي من القتل .. ايهم أهون فى رأيكم قتل الوطن كاملا أم قتل الترابي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!! والترابي مات ولكن للاسف ترك البلد جنازة بحر ….

لا حول ولا قوه الا بالله..افاك جديد بعد الترابي ولو اراد الله ان يهلك الترابي لا ينفع انقلابكم ولكن الاسلامويين العروبيين لا خلاق لهم ولاذمه…

مشكلتنا ليست معكم يا سنوسي … مشكلتنا مع البشير المجرم الذي لن يكفر عنه أو عن أي واحد من عصابته لا سجن ولا سحل ولا قتل ولا حتى الصلب!

اهلكتم امه باجمعها من اجل فرد.
اي منطق هذا يا هذا ؟.