أخبار السودان
السفارة البريطانية في السودان تحتفي بيوم المرحاض العالمي، وتعلن افتقار 24 مليون سوداني للمراحيض الصحية (صور)

على صفحتها بفيسبوك نشرت السفارة البريطانية:
“هل تعلم أن حوالى 24 مليون شخص في السودان في السودان ليس لديهم مراحيض.
وأن تدنى مستوى النظافة الشخصية والصرف الصحي يؤدي إلى ارتفاع مستوى الإصابة بأمراض صحية منها الإسهال المائي الحاد.
ونهدف من خلال ادارة التطوير العالمية إلى تشجيع 1 مليون شخص لتحسين سلوكهم الصحي في السودان.
هذه البرامج تشتمل على توفير امدادات المياه، وتطوير المراحيض حتى يتمكن الناس من تنظيف أياديهم
يوم مرحاض عالمي سعيد”.
منطقة غير نظيفة قرب مرحاض في مستشفى الفاشر – شمال دارفور
مرحاض بدائي جداً في معسكر ابوشوك للنازحين
مرحاض فقير جداً في معسكر ابوشوك للنازحين
الخبر من صفحة السفارة البريطانية بفيسبوك
نحى السفارة البريطانية على عكس هذا الواقع المذرى فى يوم المراحيض لعل هناك من يخجل ويستجيب من نظام الفساد الوطنى
تحيا الحفر.مبشر بترولي بكميات تجارية.
السفارة البريطانية ماعندها موضوع: لو قالت أن 24 مليون سوداني يفتقرون إلى الطعام الكافي والصحي لصدقناها! مراحيض شنو ياخي؟ مم سيتخلص الإنسان في المرحاض إن لم يأكل؟
https://www.alrakoba.net/news-action-show-id-264761.htm
الله ارحمك أستاذة رقية صلاح
نرجو ايضا تصحيح السلوك الصحي الخاص بالتمباك من ناحيه صحيه ومن سلوك غير حضار بالبزغ في وجه الاخرين
للعلم بان الذين يملكون المراحيض الصحية لا يغسلون اياديهم بعد قضاء جاجتهم لا بالماء ولا الصابون
تحيا حكومة صاحبة الجلالة
برطانيا التى استعمرتنا كثيرا هى التى عملت مراحيض الجردل .وكانت جرادل الزنك تستورد من هناك . وهى مراحيض غير صحيه ومقرفه للحد البعيد فى استعمالها وتفريغ ما فيها ..صنعه برطانيه بينما كان افراد الشعب السودانى يستعملون ( الحفره فى اغلب بقاع السودان . وكلالهم قد لا يعرفون الاغتسال بالماء ووضعوا الورق بالرولات الكبيره داخل حماماتهم ومراحيضهم وهذا امر غير صحى ايضا . وكيف نكون فى حوجه لعدد 24 مليون مرحاض نفهم من هذا ان عدد سكان السودان يفوق الستين مليون ام ان الاحصائيه بعدد افراد الشعب السودانى . يا اهل برطانيا احتفلو بيوم المرحاض واتركونا فى حالنا عليكم الله انتو فارغين
أول مرة اسمع باليوم العالمي ده
عددا كم الايام العالمية دي
لقد عانت مدينة لندن في عام 1858 من الروائح الكريهة وفي عام 1866 من الأمراض التي قتلت الآلاف من سكانها بسبب عدم وجود الصرف الصحي
في عام 1870 استطاعت مدينة لندن إنشاء نظام للصرف الصحي وقد كان مشروع ضخم وإنجاز حضاري متميز في ذلك الوقت
عندما حضر الانجليز للسودان حرصوا علي عدم تلوث مصادر المياه خاصة في المناطق القريبة من نهر النيل باستخدام نظام صرف صحي متنقل بالجردل (ام باندية)
ماذا فعلنا نحن بعد أكثر من قرن من الزمان؟
اسلوب راقي من السفارة البريطانية لتنبيه السودانيين
لاكبر مشكلة تواجه السودان حالياً المياه الصالحة للاستخدام
نحى السفارة البريطانية على عكس هذا الواقع المذرى فى يوم المراحيض لعل هناك من يخجل ويستجيب من نظام الفساد الوطنى
تحيا الحفر.مبشر بترولي بكميات تجارية.
السفارة البريطانية ماعندها موضوع: لو قالت أن 24 مليون سوداني يفتقرون إلى الطعام الكافي والصحي لصدقناها! مراحيض شنو ياخي؟ مم سيتخلص الإنسان في المرحاض إن لم يأكل؟
https://www.alrakoba.net/news-action-show-id-264761.htm
الله ارحمك أستاذة رقية صلاح
نرجو ايضا تصحيح السلوك الصحي الخاص بالتمباك من ناحيه صحيه ومن سلوك غير حضار بالبزغ في وجه الاخرين
للعلم بان الذين يملكون المراحيض الصحية لا يغسلون اياديهم بعد قضاء جاجتهم لا بالماء ولا الصابون
تحيا حكومة صاحبة الجلالة
برطانيا التى استعمرتنا كثيرا هى التى عملت مراحيض الجردل .وكانت جرادل الزنك تستورد من هناك . وهى مراحيض غير صحيه ومقرفه للحد البعيد فى استعمالها وتفريغ ما فيها ..صنعه برطانيه بينما كان افراد الشعب السودانى يستعملون ( الحفره فى اغلب بقاع السودان . وكلالهم قد لا يعرفون الاغتسال بالماء ووضعوا الورق بالرولات الكبيره داخل حماماتهم ومراحيضهم وهذا امر غير صحى ايضا . وكيف نكون فى حوجه لعدد 24 مليون مرحاض نفهم من هذا ان عدد سكان السودان يفوق الستين مليون ام ان الاحصائيه بعدد افراد الشعب السودانى . يا اهل برطانيا احتفلو بيوم المرحاض واتركونا فى حالنا عليكم الله انتو فارغين
أول مرة اسمع باليوم العالمي ده
عددا كم الايام العالمية دي
لقد عانت مدينة لندن في عام 1858 من الروائح الكريهة وفي عام 1866 من الأمراض التي قتلت الآلاف من سكانها بسبب عدم وجود الصرف الصحي
في عام 1870 استطاعت مدينة لندن إنشاء نظام للصرف الصحي وقد كان مشروع ضخم وإنجاز حضاري متميز في ذلك الوقت
عندما حضر الانجليز للسودان حرصوا علي عدم تلوث مصادر المياه خاصة في المناطق القريبة من نهر النيل باستخدام نظام صرف صحي متنقل بالجردل (ام باندية)
ماذا فعلنا نحن بعد أكثر من قرن من الزمان؟
اسلوب راقي من السفارة البريطانية لتنبيه السودانيين
لاكبر مشكلة تواجه السودان حالياً المياه الصالحة للاستخدام