أعلنت إدارة توزيع الكهرباء بالبحر الأحمر، خروج البارجة التركية المغذية للمدينة عن الخدمة بسبب الالتزامات المالية.
وكشفت إدارة الكهرباء، عن برمجة لتخفيف الأحمال بواقع (3) ساعات في الفترة النهارية و(3) ساعات في الفترة المسائية ببورتسودان الى حين عودة البارجة للخدمة.
وناشدت المُواطنين بترشيد الاستهلاك لأقل ما يمكن لضمان تغطية أكبر عدد من المشتركين.
وأبلغت مصادر عليمة، (السوداني)، أن إدارة البارجة رفضت استلام حصتها من الفيرنس، وطالبت بسداد المتأخرات البالغة أكثر من ١٠ ملايين يورو.
وفشلت الحكومة في سداد المبلغ، إذ تم دفع ٣ ملايين يورو في الثلاثين من مارس عبر هيئة الموانئ البحرية، إلا أن إدارة البارجة تمسّكت بحقها في سداد المبلغ كاملاًَ.
وأوقفت صباح اليوم التشغيل لنفاد الوقود.
السوداني
يلعن ابوكم يا حرامية
المواطن بيدفع مقدما للكهرباء وبعد دا ما لاقيها، بتمشي وين القروش دي يا رمم
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
وإنا لله وإنا إليه راجعون
وحسبنا الله ونعم الوكيل
الى الله المشتكى و الله المستعان
والله الذي لا إله غيره وجب الهروب من السودان
لو البلد وحكامها منذ الاستقلال والى وقتنا الحالى ما خيبانيين …فى بلد بتجيب لها بارجه من دوله أخرى تمدها بكهرباء لدرجة أن تبلغ ديونها حتى الان 10 مليون يورو !!!!!! يعنى لو جابو لهم محطات من اوربا بالتقسيط أو اقاموا محطات طاقة شمسيه بسواعد وطنيه …كانو الان امتلكوها واصبحت ملك للسودان .