موظف حكومي يتعرض لحادثة إعتداء بالسيف بالحاج يوسف

تعرض موظف حكومي إلى الإعتداء ضربا بالسيف من قبل (6) مجهولين وذلك أثناء خروجة من موقع عمله بالحاج يوسف.
وإعترض طريقة المتهمون وحاولوا نهبه وأخذ جهاز موبايل خاص به ولكنه أبدى مقاومتهم مما دفعهم إلى إشهار سيف فى وجهه وسدد له أحدهم به ضربة قوية في رأسه حتى سقط متأثرا بجراحة وتركوه ولاذوا بالهروب وتم إسعافه بواسطة المارة ونقل إلى المستشفي لتلقي العلاج . وقام بتدوين بلاغ في مواجهتهم ومازالت التحريات مستمرة لتقديمهم للمحاكمة .

صحيفة آخرلحظة

تعليق واحد

  1. المعتدى عليه معلم بمدرسة بالحاج يوسف قد اعتدت عليه عصابة تطلق على نفسها انيقرس وهى مجموعات حاقدة دوافعها عرقية فى المقام الاول تغدر بالمارة وعجزت الحكومة عن التصدى لها على الناس حماية افنسهم بتشكيل مجموعات داخل الاحياء كما فعل ابطال البطاحيين وتخلصوا من هذه العصابات التى لاتجرؤ اليوم عن دخول مناطقهم هى مجموعات جبانه تغدر بمن تجده على الطريق كا توصف بانها بالغة التخلف للاسف الحكومة تطلق عليها جماعات متفلته وهى تعلم داوافعهاوقديما قال الشاعر ==ومن لم يزد عن حوضه بسلاحة ===يضرس بانياب ويوطى بمنسم==ان الاوان لتصدى لهؤلاا الجبنا من هذه العصابات التى لاتعرف الا الخيانه وسفك الدماء

  2. ابو المحضار اخوى سلام لا مناص من ان نسمى الاشياء باسمائهاوهذا ما تستحى منه الحكومة لمواراه سواتهالاول مرة تحدث مثل هذه الافعال الجبانه امام عجز واضح وفاضح من الشرطة وعدم اهتمام من هذه الحكومة التى لا هم لها ان تستباح العاصمة من هذهالشرزمة التى يملءها حقد لانعرف مصدره فهى عصابات ذات دوافع عنصرية بغيضةتتشفى من العزل فى الطرقات على كل الرجال ان ينهضوا ليضعوا حدا لهذه الشرزمة الحاقدة والتى تنتمى لحقد دفين لبث سمومها احيانا تطارد النساء وهو شىء يصيب الانسان بالصدمة ==ددافعوا عن انفسكم ايها المواطنون لا تنتظروا احد ان يدافع عنكم اقلبوا عاليها سافلها وطاردوهم فى اوكارهم كونوا كفرسان البطاحين الذين قادتهم غيرتهم وشهامتهم لبتر هؤلاء الرعاع من مناطقهم والله والله والله ما يحدث من هؤلاء يجعل المرؤ يصاب بالغثيان لابد من ان يتحلى الناس بالمرؤة والشهامة ويقضوا على هذا السرطان الجديد الذى لم يشهده السودان فى تاريخه=فهى عصابات منظمة تسكن فى جماعات وتتعرف على بعضها لكن اخى المحضار اذا ما تحرك اخوان شمه والكوع يحر ستندم هذه العصابات التى تستخدم الغدر والسواطير هذه حقائق ما يحدث وعلى الجميع الوقوف والتصدى لهذه الفضيحة الجديدة التى تستباح الدماء دون وازع من ضمير لم يتربوا عليه والله اكبر عليهم

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..