تنفيذ حكم الإعدام في مغتصب طفلة الازيرقاب

الخرطوم: هادية صباح الخير
نفّذت سلطات سجن كوبر أمس الاول – أول حكم إعدام تعزيري في مغتصب طفلة الازيرقاب ذات الخمسة أعوام بعد تأييد المحكمة العليا. وقال اللواء عمر عبد الماجد علي مدير سجن كوبر الإتحادي لـ (الرأي العام) التي كانت حضوراً ساعة تنفيذ حكم الإعدام بسجن كوبر أمس، إنه يعتبر أول تنفيذ مقارنةً بقضية مرام التي تم فيها اغتصاب وقتل، ولفت إلى أنّ هذه الجريمة تم فيها الاغتصاب وكانت العقوبة أيضاً القصاص وهي تعزيرية. ووصف اللواء عمر ظاهرة الاغتصاب بأنها تحتاج إلى وقفة من المجتمع لدراسة مثل هذه الجرائم التي تُرتكب في حق الطفولة وتعتبر خطيرة تتطلب التشدد في العقوبات، خاصةً وأن قانون الطفل يعمل من أجل حماية الأطفال وردع المتحرشين بهم. وأشار إلى أن المتهم شاب في التاسعة والعشرين من عمره وارتكب الجريمة العام الماضي، وكشف اللواء عمر عن وجود عدد من المتهمين في قضايا التحرش بالأطفال ينتظرون الأحكام – أحجم عن ذكر عددهم -، ولفت كذلك لصدور أحكام بحق عدد من المتهمين. وقال: حضر تنفيذ حكم الإعدام مولانا كامل محمد أحمد الباهي قاضي محكمة الطفل ببحري ومدير السجن ووالد المتهم ووالد المجني عليها وعمها، وسلم الجثمان لذويه. وفي السياق، انتقد مصدر قانوني، ما وصفه بالسلبيات التي تعترض تنفيذ قانون الطفل، وتحتاج لمعالجة من قبل الأجهزة الأمنية ذات الصلة، خاصة فيما يتعلق برسوم شهادات تقدير العمر للأحداث، وقال لـ (الرأي العام)، إنّ الفرق في القصاص بين هذه القضية التي هي جريمة اغتصاب وقضية مرام ان قضية مرام اغتصاب وقتل، وأوضح أن هذا الحكم ليكون عظة وعبرة لكل من تَسوّل له نفسه التحرش بالأطفال، وأضاف: بعد عمليات التحري عُرض المتهم على عدد من الأطباء ولم يثبت أنه مريض أو يعاني من أي شئ، وجاءت تفاصيل البلاغ بأن اثنين من الشهود سمعا صراخ طفلة قرب مزارع الازيرقاب بتاريخ 3 أكتوبر 2010م فهرعا لموقع الصوت ليجدا المتهم يغتصب الطفلة، وكشف المصدر أنّ والد المتهم أقر بسلوك ابنه غير القويم.
الراي العام
بسم الله الرحمن الرحيم
لله درك ياوطن
كم سعينا لتحقيق هذه العدالة منذ اعوام وكم تخطينا من حواجز لتفعيلها والان حصحص الحق وتمت كلمة ربك وانصر من صبر .
كامل الشكر والتقدير للاستاذة هادية صباح الخير ولصحيفة الراي العام .
في عام 2008 فبراير كانت بداية المسيرة لتغير الحقوق وانصاف المجتمع كانت حملة الغضب ضد اغتصاب الاطفال كانت بداير المسيرة وطلب التعديل في قانون الاطفال وعقوبة المعتدين على القواصر ،والحمد لله فرجت وكنت اظنها لاتفرجُ تم تعديل الدستور بتعريف الطفل والاقرار بحقوقه ،واليوم نشهد جنينا لثمار هرمنا لنقطفها .
الحمد لله في الاعالي وعلى الارض السلام
وما توفيقى الا بالله رب العالمين ثم لحضرتكم مجتمع المثقفين ولمنظمة الشروق الطبيبة الطوعية .
وشكرا
الحمدلله عشان تاني ما في واحد مجنتر أو يعمل فيها مجنتر يمشي يهبش ليهو طفل او يعتدي عليهو
هكذا نستطيع حماية أطفالنا ومجتمعنا من الشواذ عديمي الضمير … فهذا جزاء كل من تسول له نفسه المساس بالطفولة وقتل البراءه … نرجو أن ينفذ القانون على الكبير والصغير والغني والفقير … فالجريمة نكراء و لا تغتفر …
اؤيد هذا الحكم و ارجو ان يسري هذا القانون على الجميع لاني ارى ان بعض القضاة احكامهم في مثل هذه الجرائم متساهلة جدأ
لماذا لاناخذحكم الاخصاء لمثل هذه الحالات ليكون الجزاء من جنس العمل.فى بريطانيا تم تطبيق هذا الحكم بنجاح. واعنى اخصاء المغتصب كيمائيا.لان حكم الاعدام من وجهة نظرى حكم اكثر من متشدد( طبعا هذا فى حالة الاغتصاب من غير قتل للضحية) ام ان قام المعتدى بالقتل فيؤخذ بعقوبة الاعدام. ارجو طرح الامر للنقاش وبدون تشنج.واخص هنا القانونيين والقضاة
ما حكم من اغتصب السلطة من الشعب السوداني / افتتتتتوني في امرييييي ياناس الراكوبة بالله عليكم
وين الاحكام دي من زمان ؟ والله لو عندي سلطة كان بعد الاعدام يصلبوهم كمان عشان الماسمع يشوف
الردع فى القوانين لا يشكل حلآ فعالآ لهذه الجرائم . ولا يوقف جرائم الاغتصاب للاطفال. يجب ان تتم دراسة هذه الظاهرة بنوع من الحكمة والسبب معروف فهؤلاء الشباب معظمهم عطالة ولم توفر لهم الحياة الكريمة ولا يحلمون بزواج لذا قد يلجأون للمخدرات والبنقو والخمور ما تذهب بعقولهم حتى ولو مؤقتآ لكنها تاتى بثمار مدمرة.
الى جهنم وبئس المصير يا عديم التربية والاخلاق يا حيوان كمان مع طفله عمرها خمسة اعوام يا جبان .
الحمد لله الذي احياني لاري تنفيذ هذا الحكم العادل في المجرم الذي انتهك جميع القوانين والشرائع السماوية والاعراف الانسانية و حقوق الطفل وحقوق الاسرة وحقوق المجتمع كان من المفترض تطبيق هذا القانون منذ زمن بعيد جدا ولكن نقول الحمدلله ،واقول للاخ عثمان لماذا نحاكي بريطانيا ولدينا شرعنا واعرافنا .
اتمنى ان يكون تنفيذاحكام الاعدام بضرب العنق المجرم بالسيف ويكون متاحامشاهدته لجميع الناس مثل ماكان ايام النبى صلى الله عليه وسلم وذلك حتى يرتدع ويتعظ كل من تسول له نفسه الاعتداءعلى حدودالله قال تعالى ولكم فى القصاص حياةيااولى الالباب لعلكم تتقون.
اغتصاب بنت حكمه الاعدام واغتصاب طفل حكمه السجن كانها دعوة لممارسة الشذوذ؟؟؟؟؟؟؟؟ قال شريعة قال
يجب ان يكون الاعلام مكثف بكل الاياته حتى تصل لكل النفوس الضعيفة عن مدي العقوبة وتكون رادع لهم
نؤيد بشششدة عشان يكون عظة لغيره
يا جماعة اللي قاعد يجري في السودان دا ما سعار جنسي وبس ** دا مرض مرض مرض مرض ** يا ناس الزول دا مفروض قبل ما كانوا يحاكموه المفروض دور الرعاية الاجتماعية يشوف الزول دا مالو وأتاثر بشنو لانو يا جماعة المجنى دا ربنا يتولاه برحمته ويعفو عنه ما اظن نفسه كانت سوية** وإلا كيف لشاب في التاسعة والعشرون من عمره أن تسمح له نفسه بأن يضاجع طفلة برئية** حتى لو فرضنا أن هذا الشخص غير متزوج وليس بأب ام لم يشعر بالأبوة في بنات اخيه أو بنات اخته ** ماذا دهى اهل السودان كانوا يضربوا بهم المثل في الاخلاق واحترام الصغير والكبير** الله انا عبيدك الضعفاء وانت الهنا الواحد الاحد** اللهم اعفوا عنا واغفر لنا وارحمنا اللهم لا تنزل علينا غضبك ** اللهم اصلح امرنا واهدنا إلى الرشد وطرق الصلاح والنجاح واهدنا اللهم عفوووووووووووووووك ياربي عفوووووووووووك ورضاءك يا ربي
الى الجحيم؟؟؟؟؟؟؟الجحيم شوية عليه
الحمد لله رب العالمين
حكم الاعدام لمغتصبي الاطفال في السودان ليس مــوحــــــدا في كل محاكم الجمهورية انما العقوبات
تتفاوت من ولاية لاخرى ولا ندرى لماذا ؟؟؟؟ يجب ان يكون الحكم موحداً في كل انحاء السودان ويجـــب
تضمين عقوبة الاعدام في قوانين الطفل !!!
وخير مثال علي كلامي هو موضوع الخبر بأن هذا هو الحكم الاول في ولاية الخرطوم ؟؟؟؟؟ بعد ان شبع الاطفال قتلا وتنكيلا ….
لاخير في أمة لاتدافع عن ضعفائها …
ان لم تدافعوا عن الاطفال بقوانين حازمة فمن ستدافعون عنه ؟؟؟؟
تعليقى الذى طرحته(يااخوانى ودالحاجة وعبدالمنعم) وهو حكم الاخصاء مطروح للنقاش وخاصة لذوى الاختصاص من المحامين والقضاة.ان اطلعت عليه وكنت فى بريطانيا واخذ وقتا طويلا من النقاش والجدل واخيراتم اقراره ونشرت الصحف ان هذه الجريمة انخفضت بنسبة45%.انا لست من ذوى الاخصاص ولكننى اتمنى على ذوى الاختصاص الادلاء بدلوهم فى هذه المسالة الحساسة وشكرا
الي جهنم
نسال الله الفافية للحميع .
اجر ومغفرة ان شاء الله.
ماذا حصل ماقاله والى القضارف عن الدستورين الذين يمارسون قوم لوط هل تمت محاكمتهم ….؟