بينهم الخال الرئاسي والوزير حسن اسماعيل. السلطات تصدر نشرة سرية لفحص أرصدة (13) صحفياً
علمت (الراكوبة) من مصادر واسعة الاطلاع أن السلطات السودانية ممثلة في بنك السودان المركزي، قامت بتعميم نشرة سرية الى البنوك والمصارف تطالبها فيها بمدها بتفاصيل أرصدة أكثر من ثلاثة عشر صحفياً وكاتباً، وذلك بالتزامن مع إجازة قانون مفوضية مكافحة الفساد.
واستبعد ناشطون ان تكون الخطوة على علاقة بما يُشاع عن نية الحكومة بالحرب على الفساد، وقالوا إن الحكومة ترمي من النشرة السرية معرفة القدرة المالية للصحفيين، في خطوة رأى اعلاميون انها تجسسية بالدرجة الاولى. خاصة انها اشتملت على اسماء بعض الصحفيين المعارضين أمثال فيصل محمد صالح صاحب الدخل المحدود ، وتجنبت مساءلة بعض الصحفيين من ذوي القدرة المالية مثل احمد البلال الطيب مالك صحيفتي الدار واخبار اليوم.
وضمت القائمة اسماء بعض الصحفيين المحسوبين على الحركة الاسلامية والمؤتمر الوطني، مثل حسين خوجلي وخال الرئيس السوداني الطيب مصطفى، وعثمان ميرغني، ومحجوب عروة، وخالد التجاني وجمال عنقرة والوزير في حكومة ولاية الخرطوم والكاتب الصحفي حسن اسماعيل.
وترددت انباء ان القائمة تشمل ايضا مثل مزمل ابوالقاسم،ومالكة صحيفة (اول النهار) مشاعر عثمان. في وقت علمت (الراكوبة) أن الخطوة وراءها جهاز أمن البشير، الذي شرع في استفسار خمس من الصحف عن مرتبات ابرز صحافييها وكتابها، واشارت المصادر الى ان جهاز امن البشير استفسر البنوك عن ارصدة بعض ملاك الصحف، في خطوة تزامنت مع تسريبات عن اتجاه ديوان الضرائب لتسليم ناشري الصحف قيمة ضرائب مليارية في سياق الهجمة والتضييق على الصحف، خاصة بعدما قررت اتحاد المطابع زيادة سعر طباعة الصحف بنسبة (20%) وهو ما يمكن ان يكون قاصمة لظهر الصحافة التي تعاني اصلا من تضييق حكومي يتمثل في القيمة الكبيرة لضرائب مدخلات الطباعة، في حين ان الناشرين يظلوا يرفعون مطالب لاعفاء مدخلات الطباعة من الجمارك والضرائب.
واكدت المصادر ان السلطات طالبت بعض الصحفيين بكشف مصادر ثروتهم المالية، بعدما خاطبت بنك السودان بمدها بحسابات الصحفيين المعنيين قبل ان تقوم بمطالبتهم لاحقا بتبرير وتوضيح مصادر الاموال.
“ضمت القائمة اسماء بعض الصحفيين المحسوبين على الحركة الاسلامية والمؤتمر الوطني، مثل حسين خوجلي وخال الرئيس السوداني الطيب مصطفى، وعثمان ميرغني، ومحجوب عروة، وخالد التجاني وجمال عنقرة والوزير في حكومة ولاية الخرطوم والكاتب الصحفي حسن اسماعيل.”
علي مفوضية مكافحة الفساد البدىء بصحفيى الحركة الاسلامية
سلام أهلنا فى الراكوبه السؤال هل الفساد فى حسابات الصحفيين . فى شيء فى الأمر . لو سألنا الجهات المختصة من هذا الأمر هناك قضايا تكشف حسابات الدولارات حسابات البترول وصفقات المصانع . وحسابات وفايلات ورخص وعمارات فى ظرف 25سنه .
كتابات الناس نحو ما يجرى من الإنقاذ من بطش وقتل وفساد وتضيق على الصحافة
. وجهاز امن البشير ان كان هناك كشف حساب ليكشف حساب امن الإنقاذ . ومنصرفات
من البنك الذى يموله .
ان كانون هؤلاء أموالهم غير مشروعه لنعرف . ويقول احد الأخوة الحكومة مفلسه وعايز تؤمن وتصادر ،ليبدؤا بالفساد والمؤسسات الحكوميه التى بيعت لأفراد
دا ما حصل فى العالم الاف هذه الدويلة
الإنسان بيكتب ليقول كلمته . نعمل ايه . الصداع فى السودان ما فى اسبرين لشفائه
بس انا عايزة اعرف السودان حق منو وملك لمن .؟شيء غريب كل يوم قوم هاجوج وماجوج يأتون بحيلة ليدفنو تحت الأرض .ويقضى عليهم
سلام أهلنا فى الراكوبه السؤال هل الفساد فى حسابات الصحفيين . فى شيء فى الأمر . لو سألنا الجهات المختصة من هذا الأمر هناك قضايا تكشف حسابات الدولارات حسابات البترول وصفقات المصانع . وحسابات وفايلات ورخص وعمارات فى ظرف 25سنه .
كتابات الناس نحو ما يجرى من الإنقاذ من بطش وقتل وفساد وتضيق على الصحافة
. وجهاز امن البشير ان كان هناك كشف حساب ليكشف حساب امن الإنقاذ . ومنصرفات
من البنك الذى يموله .
ان كانون هؤلاء أموالهم غير مشروعه لنعرف . ويقول احد الأخوة الحكومة مفلسه وعايز تؤمن وتصادر ،ليبدؤا بالفساد والمؤسسات الحكوميه التى بيعت لأفراد
دا ما حصل فى العالم الاف هذه الدويلة
الإنسان بيكتب ليقول كلمته . نعمل ايه . الصداع فى السودان ما فى اسبرين لشفائه
بس انا عايزة اعرف السودان حق منو وملك لمن .؟شيء غريب كل يوم قوم هاجوج وماجوج يأتون بحيلة ليدفنو تحت الأرض .ويقضى عليهم
تعميم فيها كثير من البلادة تشبه الطالبين المعلومات وهو مقصود لأشخاص وذلك تطبيقا للسياسة الجديدة التى آلت اليها الشأن الصحفي! الشعب اذكى وما فى ذكى بيعمل فى الجهاز السىء السمعة
قالوا الببارى الجريوات بخربشنه ! الخاين .. خاين دماء شهداء سبتمبر حسن اسعيل يستاهل ! وياما حايشوف من احفاد قوم لوط !!
ودقي يا مزيكه!!!!!!
الراكوبة كل يوم تزداد الاحترام وتبقي صحيفة الملاين
عجيب
لى شنو ؟ هم ببيعو الصحف دي بالدولار ؟ طيب بنك السودان المرطزي أشيش دخلو في موارد ومداخيل الناس المحلية ؟ ثم ديل في الغالب ما بتصرف عليهم الحكومة السؤىل من ناس الضرائب مبرر اما من بنك السودان !!!!! غايتو البلد دي فيها عجائب
هو استخلاف المال ليكم براكم اليس المال مال الله والمتأسلمون اى كوز متأسلم او غير مسلم وهم الاغلبيه مًستخلف على أموال الشعب السودانى الزنديق الكافر ده ؟!! يا أخى علمائكم قالوا ليكم (ملك الملوك إذا وهب فلا تسألن على السبب!!)والجمله دى مكتوبه في القزاز الخلفى لاى حافله مهكعه او ضهرية اى لورى بدفورد موديل الستينات اصحابا قاصدين بيها البينظروا ليهم بغيره وحسد !! هي جات على الصحفيين الفى اغلبهم بالكاد نقابة الصحفيين وبما يشبه قلع الضرس وفرة ليهم سكن في الوادى الأخضر سكن اشبه بمخيمات اللاجئين المنتشره على طول حدود جميع دول العالم بسبب أفكار الجماعات البتدعى الإسلام من اخوان وسلفيين وانا هنا ما بقصد الصحفى الاتخرج من كليات الاعلام وصارت مهنته الكتابه في الصحف ويكتب ما يمليه عليه ضميره الحى واليقظ المنحاز لشعبو ووطنو ولكنى بقصد أمثال الطيب مصطفى فنى التلفونات خريج مركز تدريب المواصلات السلكيه واللاسلكيه الكانت ملحقه بكبانية الخرطوم جنوب مع كامل إحترامى لكافة فنييى التلفونات والشافع الخائس المائع حسين خزجلى واحمد البلال الطيب القبض ثمن ولائه من أيام الجبهه الاسلاميه وجريدة الأسبوع واياما كان شحاد هو ومحى الدين تيتاوى وجاهم الفرج بالكوم من الكيزان خاصه بعد الانقلاب ودفعوا ليهم تمن عمالتهم ولما كانت الخسه من طبعه شات محى الدين تيتاوى وانفرد بالجريده ليصبح عنوان الصحف البيصدرها مؤسسة الدار واخبار اليوم لصاحبهما احمد البلال الطيب وإخوانه!! وكان لاحظتوا فالطيب مصطفى وحسين خوجلى واحمد البلال الطيب جميعهم (متنرجسين)لاقصى حد واما ما لم آتى بذكرهم كالهندى إيه كده ما عارف والله اسم ابوهو والعارف يذكرنى والبقيه الما بستحضر اساميهم واشهد الله على ذلك ربما لانهم نكرات فهؤلاء مجرد زغب صحافه ويرقات قيض الله لهم أن يعيشوا ويقتاتوا على ما علق من فساد الكبار !! تذكرة الآن الحشره الكامله وهو المدعو إسحاق احمد فضل الله بالله عليكم ذاكرتى ما قويه لانى حافظ إسم الحشره بالكامل؟!!.
حسين خوجلى والخال دخلوهم فى الكشف ؟؟؟
واﻷهم حسن اسماعيل المنافق .
كلكم كيزان ومنحطين ربنا يجعل كيدكم فى نحركم .
يا عالم الموضوع واضح والمستهدف بهذا الامر هو عثمان ميرغنى ويتهمه حزب الرقاص بانه يقبض دولارات من بعض الجهات الاجنبية كالسفارات وغيرها وسبق ان وجهت له اسئلة مباشرة من جهاز امن الرقاص اما حسين خوجلى والاخرين دى حبكة تمويه ليس الا
السبب هو ان بعضهم علاقتو معروفة بمخابرات اجنبية، خصوصا مخابرات اخت بلادي
لماذا لم يورد البنك المركرى او الجهة المهنية بمعرفة ارصدة الصحافيين اسماء رمضان احمد السيد ومحمد لطيف الاول كان مؤجر وبشتفل فى مطلعة بقدرة قادر بقى من ملاك الصحف والعمارات المؤجرة والقنوات الفضائية اما محمد لطيف فقد كان محررا بالايام وعمل صحيفة خاصة اسمها الاخبار وتروج مرة ثانية قريبة الؤئيس واشترى منه الرئيس البشير صحيفة الاخبار البائرة بعدد من المليارات وفق توجيه صادر للرجل المشبوه صديق ودعى
الرئيس : حتى ناسنا قلبة علينا سوف استلم ملف الاعلام بنفسي … تذكرو هذه الكلمة
فتح تحقيق في حسبات بنكية شخصية و من بنك السودان دليل على ان هذه الحسابات ليست شخصية و لكن يحتمل انها لها علاقة بجهاز لامن و المخابرات او اي جهاز حكومي اخر و ستعمل لتمويه باسم هؤلاء
وماذا عن المسئولين ؟