وصف العميد د. الطاهر أبو هاجة المستشار الإعلامي للقائد العام للقوات المسلحة الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، الاتفاق السياسي الذي تم توقيعه بين البرهان ورئيس الوزراء د. عبد الله حمدوك، بأنه الحلقة المفقودة لاستكمال التحول الديمقراطي.
وقال أبو هاجة طبقاً للصفحة الرسمية للقوات المسلحة على (فيسبوك) اليوم، إن هذا الاتفاق له ما بعده، وأنه لا منتصر فيه ولا مهزوم، الرابح فيه هو الشعب السوداني وثورته المجيدة، وأنه بمثابة الحلقة المفقودة للمسيرة نحو التحول الديمقراطي والدولة المدنية المنشودة.
وأضاف بأن الاتفاق عبر عن عزم وصدق وإرادة القيادة العسكرية والمدنية التي تتجسد فيها الشراكة في أسمى معانيها وتتجسد فيها رمزية ثورة ديسمبر المجيدة التي يعول عليها في تحدي كل الصعاب.
وتابع: “إنه اتفاق تاريخي أكد على قدرة السودانيين وعبقريتهم في حل مشاكلهم وتجاوز أزماتهم مهما عظمت”
“وتابع: “إنه اتفاق تاريخي أكد على قدرة السودانيين وعبقريتهم في حل مشاكلهم وتجاوز أزماتهم مهما عظمت””
ياتو ارادة وطنيه؟!برهانك استجاب مرغما لحلول امريكا و التحاد الاوربى و كذلك الامم المتحدة…عودة حمدوك و العوده للوثيقة الدستورية……الخ
وأنه لا منتصر فيه ولا مهزوم، الرابح فيه هو الشعب السوداني
ومتى كان انتصار الشعب من ضمن اهتماماتكم
بعدين لو فى اثنين يخوضان معركة
واحد اعزل لايملك حتى عصاية او بسطونه
والثانى يملك قوات الجيش والشرطة وجميع بقية الاجهزة والدعم السريع وتوصلا لاتفاق ما
فمن المهزوم
ماتقول لى زول البسطونة
ما انت ابو هاجة
قحت استطاعت غسل عقول الكثيرين بإفهامهم بأن “قحت هي المدنية وأن المدنية هي قحت” !! لذلك اول ما أزيحوا عن السلطة تنكروا حتى لحمدوك نفسه !!
أليست قحط وتجمع المهنيين هي من جعلت من حمدوك صنما ورمزا للمدنية ؟!
نفس الصنم في غضون دقاىق أصبح عندهم “خائن” لأنو سحب البساط من تحتهم وهكذا أذلهم الله وكشف لهثهم وراء السلطة و الكراسي.
هاهي امريكا والمجتمع الدولي والاتحاد الافريقي والجامعة العربية والسعودية وبولندا ومصر والكنغو ..والخ جميعهم أعلنو ترحيبهم بالاتفاق وعودة حمدوك التي كنتم تطالبون بها الى ان عاد فتحولتم في ثواني ١٨٠ درجة لانو لم يعد رهينة في يدكم بل حرا يختار من يختار.
فلتعلموا أن المجتمع الدولي ما فاضي يمشي وراء أهواءكم وتقلباتكم كل دقيقتين بموقف مختلف.
قحت فقدت الشارع وفقدت المكون العسكري وفقدت المجتمع الدولي والاقليمي وهو تحالف انتهى أجله لأنو بذر بذور فناءه بنفسه بالاقصاء والتشفي وصراع المغانم والمناصب
لا بل قول الحلقة المفقودة لتوفير طوق النجاة بعد ان شارفتوا على الغرق
نحن نعلمنا السياسة من الجلوس والإستماع للازهرى وابراهيم المفتى والشريف حسين وحسن عوض الله ومحمد جبارة العوض ومحمود ابو النجا وعلى محمود حسنين وعمنا حاج مضوى محمد احمد وبقية العقد الفريد وحقيقة انا لمان شاهدت محمد الفكى سليمان يرد بصوت مرتفع على حديث البرهان بانه هو الوصى وكلمة نووووووووووووووووووووووووووووو NOOOOOOOOOOOOOOOO التى خرجت بإنفعال من محمد الفكى توقعت ان يحدث ما حدث ، فالأدب مطلوب فى السياسة كما هو مطلوب فى العبادة ومن الأشياء التى رفعت قدر وشأن حمدوك ادبه وحسن وكريم صفاته وهدوءه
ونقول للشيوعيون لا تثيروا الشارع فلا بديل للسودان من حمدوك الا حمدوك حفظه الله
فليسقط حمضوك لانة خان الثورة السودانية و اعطي قبلة الحياة للعملاء و الخونة و مرتزقة الحركات المتمردة zو مجرمي الاسلام السياسي ،،،، الثورة مستمرة و ما حمدوك الا ساقط من ثنايا غربالها ،،،،
حين يقول حمدوك انه يملك كامل الحرية فى اختيار حكومة الكفاءات هل من يشكك فى قوله
عليكم بالصبر فلن تجدوا شيوعيا ولا كوزا ولا ابريق فيها لانها لكفاءات غير حزبية
هههههههه علي اساس انه حمدوك عنده حرية الاختيار وعلي اساس انه الانقلابيين حيخلوهو يعمل العايزه !!!! غباء عجيب
هههههههههههه ماشاء الله جداد العسكر بقا كتير
مع حمدوك حتى النصر. قحت شيعت نفسها بنفسها باداءها الباهت وانقساماتها وصراعاتها على المناصب والوزارات.
ولو في خيانة فهم اول من خان الثورة بوضع يدهم في يد العسكريين جتى قبل مجىء حمدوك