مسئول حكومي يكشف عن خطة لمكافحة “الكتاحة”

كشف مسئول حكومي رفيع في السودان، يوم الأربعاء، عن امتلاكهم خطة لمكافحة “الكتاحة”، بجانب خطة قومية لمحاربة أكياس البلاستيك.
وقال وزير الدولة بالبيئة، عبود جابر سعيد، في جلسة البرلمان ” الوزارة تملك خطة قومية لمعالجة آثار الغبار من خلال زراعة الحزام الشجري”.
وكان نواب في البرلمان انتقدوا خلو تقرير وزارة البيئة من اشارات لمكافحة الغبار.
وقالت النائبة نوال الخض : “السودان يعاني من مأساة تنعكس على حياة المواطنين بصورة يومية، فما هو دور وزارة البيئة في التصدي لآثار الغبار والحد منه”.
وتعاني اراضي البلاد من غول الزحف الصحراوي الذي يتهدد كثير من الأراضي شديدة الخصوبة. كما تشهد العاصمة الخرطوم حالات تعدي كبيرة على الأشجار في الشوارع العامة.
فيما أشار تقرير لجنة الصحة بالبرلمان حول بيان وزارة البيئة، عن تجاوزات ومخالفات كبيرة وواضحة فيما يتعلق بصحة البيئة، وأتهم البرلمان ولاة الولايات والمؤسسات الولايئة العامة، بعدم الالتزام بقانون حماية البيئة بحسب ما أظهره تقرير المراجع العام . وشدد التقرير على توفير مقار حكومية ثابتة لجميع الوحدات، فضلاً عن إنشاء المعامل بالتقنيات الحديثة، بجانب بوضع إستراتيجية قومية للتخلص من النفايات الاقتصادية الخطرة.
هو بالله وزير دولة للبيئة!؟ وأنا أقول عبود جابر راح فين؟
على كل هي الزراعة البعيش منها الشعب وبتجيب عملة صعبة ما زرعتوها عايزننا نصدقكم تضيعوا قروش في أشجار لمنع الغبار.
الحزام الأخضر كان موجود أزلتموه ووزعتوا أراضيه مستودعات ومصانع فاشلة.
البركة في الانجليز الزرعو أشجار اللبخ والجميز على طول شارع النيل ووسط الخرطوم و وتسعده في أجزاء من مدينتي بحرى وأمدرمان أشجار عتيدة عملاقة لا تزال شامخة حتى يومنا هذا تظلل وتساعد على تخفيف التلوث البيئ, بعد أشجار الانجليز هذه فشلت كل المحاولات من بعد في تطوير تشجير المدن لانها محاولات لم تكن جادة ولم يبذل أي مجهود حقيقى لنجاحها فظلت صورة الخرطوم قاحلة وقبيحة وبالطبع تلك الصورة الكالحة تؤثر على نفسيات السكان لافتقارها أي نواحى جمالية من خضرة وظلال تدخل نوع من الراحة والسرور للإنسان و تسعده ببساطتها.
ههههههه الدمس كويس لمكافحة الزحف الصحراوي..المهم الكتاحة التانية لاعاصم لكم منها
الناس دي بتجيبوهم من وين؟ وفر للمواطن ابسط مقومات الحياة مياه صالحة للشرب كمثال وبعدين اتكلم, قال كتاحة قال!
عبود جابر مرتزق مستديم للأسف
وقالت النائبة نوال الخض : “السودان يعاني من مأساة تنعكس على حياة المواطنين بصورة يومية، فما هو دور وزارة البيئة في التصدي لآثار الغبار والحد منه”.
ظريف جدا وكأنما كل الامور “في تحسين” !!!
ياخي الكتاحه التملا خشمك ببركة الشهر الكريم
يا عوير خلي الكتاحة لانك وامثالك جباتكم الكتاحة, والله لو ما الكتاحة كان تكون راقد ليك تحت شجرة نيم تقزقز تسالي وانت لابس نكس مقدود.
حريقة فيكم وفي بشكيركم
والله انا قايلك جزار في السلخانة لبسوك بدلة.
ح يجند لها حميدتي وكلابة ي تري
الكتاحه سببها إزاله غابه الحزام الأخضر جنوب الخرطوم وتوزيع الاراضي لقطع سكنيه،
دا وزير الكتاحة. اقسم بالله اول مرة اشوفو. دا وزير معانا ؟؟
بغض النظر عن جدية الحكومة، وبغض النظر ايضا عن مؤهلات هذا الوزير وامانته، لمعالجة مشكلة الكتاحة، فانه يجب القول ان هذه المشكلة تعتبر من اكبر المشاكل التى تواجه السودان حاليا، ليس لان الكتاحة تضايق المواطنين، الذين يعانون من مشاكل اكبر من مجرد مضايقة الكتاحة، ولكن لان ان الكتاحة هى التربة العلوية، الصالحة لانبات الحشائش، والمراعى، وزراعة المحاصيل، ولان الكتاحة تعنى اننا سوف نفقد هذه التربة العلوية التى تميز اراضى السودان عن اراضى الصحراء، واستمرار الكتاحة يعنى بان سوف نفقد اهم مواردنا الطبيعية.
سبق لى ان كتبت كقال عن هذا الموضوع، كان عنوانه (العجاجة جريمة) ونشرته فى صحيفة الراكوبة، وارجو الرجوع اليه فى هذه الوصلة:
https://www.alrakoba.net/articles-action-show-id-48280.htm
معالجة هذه المشكلة تتم برش بذور نباتات سريعة النمو فى بداية موسم الامطار وباستعمال طائرات الرش، والتى يمكنها ان تغطى مساحات شاسعة فى وقت وجيز. وتستعمل هذه الطريقة فى بعض الولايات الامريكية التى يهددها الجفاف او الزحف الصحراوى. ويمكن تمويل هذه العملية بواسطة الامم المتحدة او منظمة البيئة التابعة لها، او عن طريق منظمات كثيرة اخرى
كل المطلوب من المسئولين الحكوميين ان يعلنوا عن حوجة السودان لعملية رش البذور فى سهول دارفور وكردفان والجزيرة والبطانة، ثم يمكنهم ان يسرقوا جزءا من المعونات التى تصلهم كما تعودوا، ولكن سوف يستفيد السودان قليلا
هسي وشيك دا ما أقبح من الكتاحة
غوروا انتو كيزان على مرتزق امثالك الكتاحة براها بتغور
كيف تقول عبود مختفي ؟ عبود شايف.شغله ويؤدي مهامه بفاعلية تاني اوعي تقول عبود ما في.
خطة لمكافحة الكتاحة وأخرى لاستجلاب مفاعل نووي بحلول 2030 وطيارات بدون طيار.
وخارجبة بدون وزير ودولة بدون رئيس .. كل شيئ جايز في عهد الدجل والكجور.
والله خلال الشهور الماضية شاهدت والى الخرطوم عبد الرحيم م حسين وهو يتفقد حزام اخضر في غرب ام درمان والاليات تعمل والاهالي يعملون في غرس الاشجار المثمرة على ان يتخلل ذلك زراعة الخضروات لاسواق العاصمة وكان الحزام كبيرا ويمتد الى مساحات طويلة الى نهر النيل وهناك اخر في شرق النيل ما رأيته شئ جميل والاشجار نمت الى اعمار مقدره لكن العبرة في مواصلة المشروع ورعايته.
لست ادري لم غضب قراء الراكوبة لهذا الخبر مع اني احسست انه خبر جيد ولأول مره احس بان أحد أفراد هذه العصابة يمكن أن يقول كلام فيه فايدة. ايها الاخوات والاخوة الموضوع في غاية الأهمية والخطورة موضوع البيئة والتصحر والكتاحة نتيجة لعوامل بيئية غاية الخطورة.حقو قبل الاستخفاف بالموضوع النظر له من جوانيه الإيجابية.
علي عثمان كان عامل مهرجان لزراعة عشر مليون شجرة في ولاية الخرطوم بس للأسف طلع كلام ساي .. مناخ السودان صحراوي يعني مافي غطاء نباتي في الشمال والوسط طيب كيف حتحابوا الغبار أو الكتاحة وما علاقة عبود جابر بالبيئة عشان يكون وزير دولة فيها أضعوا الشخص المناسب حسب مؤهلاته في المكان المناسب وخليكم من المخاصصة
مكافحة المؤتمر الوطني أولى
غايتو يا عبود جبت لي نفسك الكناحة يا ول اضرب المشمر والمجمر مالك ومال الكتاحة!!!
الكتاحة هينه كافحوا لينا الملاريا وبقية البلاوي بلا يخمكم ويريحنا
ياعبود خليك في اكياسك واكل المحمر والمجمر
بلا لمة
مكافحة الكتاحة لا يتم بزراعة حزام اخضر، وانما بالحرص على الحشائش الطبيعية (البروس) فى السهول والوديان فى كل مناطق الامطار، فجذور النباتات الطبيعية تعمل على تثبيت التربة العلوية، الطينية، الناعمة، حتى لا تحركها الرياح او السيول.
المشكلة ليست فى معاناة الناس من الاتربة، وانما المشكلة ان هذه الاتربة تمثل اهم موارد السودان الطبيعية، وتعريتها بالرياح تؤدى الى الزحف الصحراوى.
هو بالله وزير دولة للبيئة!؟ وأنا أقول عبود جابر راح فين؟
على كل هي الزراعة البعيش منها الشعب وبتجيب عملة صعبة ما زرعتوها عايزننا نصدقكم تضيعوا قروش في أشجار لمنع الغبار.
الحزام الأخضر كان موجود أزلتموه ووزعتوا أراضيه مستودعات ومصانع فاشلة.
البركة في الانجليز الزرعو أشجار اللبخ والجميز على طول شارع النيل ووسط الخرطوم و وتسعده في أجزاء من مدينتي بحرى وأمدرمان أشجار عتيدة عملاقة لا تزال شامخة حتى يومنا هذا تظلل وتساعد على تخفيف التلوث البيئ, بعد أشجار الانجليز هذه فشلت كل المحاولات من بعد في تطوير تشجير المدن لانها محاولات لم تكن جادة ولم يبذل أي مجهود حقيقى لنجاحها فظلت صورة الخرطوم قاحلة وقبيحة وبالطبع تلك الصورة الكالحة تؤثر على نفسيات السكان لافتقارها أي نواحى جمالية من خضرة وظلال تدخل نوع من الراحة والسرور للإنسان و تسعده ببساطتها.
ههههههه الدمس كويس لمكافحة الزحف الصحراوي..المهم الكتاحة التانية لاعاصم لكم منها
الناس دي بتجيبوهم من وين؟ وفر للمواطن ابسط مقومات الحياة مياه صالحة للشرب كمثال وبعدين اتكلم, قال كتاحة قال!
عبود جابر مرتزق مستديم للأسف
وقالت النائبة نوال الخض : “السودان يعاني من مأساة تنعكس على حياة المواطنين بصورة يومية، فما هو دور وزارة البيئة في التصدي لآثار الغبار والحد منه”.
ظريف جدا وكأنما كل الامور “في تحسين” !!!
ياخي الكتاحه التملا خشمك ببركة الشهر الكريم
يا عوير خلي الكتاحة لانك وامثالك جباتكم الكتاحة, والله لو ما الكتاحة كان تكون راقد ليك تحت شجرة نيم تقزقز تسالي وانت لابس نكس مقدود.
حريقة فيكم وفي بشكيركم
والله انا قايلك جزار في السلخانة لبسوك بدلة.
ح يجند لها حميدتي وكلابة ي تري
الكتاحه سببها إزاله غابه الحزام الأخضر جنوب الخرطوم وتوزيع الاراضي لقطع سكنيه،
دا وزير الكتاحة. اقسم بالله اول مرة اشوفو. دا وزير معانا ؟؟
بغض النظر عن جدية الحكومة، وبغض النظر ايضا عن مؤهلات هذا الوزير وامانته، لمعالجة مشكلة الكتاحة، فانه يجب القول ان هذه المشكلة تعتبر من اكبر المشاكل التى تواجه السودان حاليا، ليس لان الكتاحة تضايق المواطنين، الذين يعانون من مشاكل اكبر من مجرد مضايقة الكتاحة، ولكن لان ان الكتاحة هى التربة العلوية، الصالحة لانبات الحشائش، والمراعى، وزراعة المحاصيل، ولان الكتاحة تعنى اننا سوف نفقد هذه التربة العلوية التى تميز اراضى السودان عن اراضى الصحراء، واستمرار الكتاحة يعنى بان سوف نفقد اهم مواردنا الطبيعية.
سبق لى ان كتبت كقال عن هذا الموضوع، كان عنوانه (العجاجة جريمة) ونشرته فى صحيفة الراكوبة، وارجو الرجوع اليه فى هذه الوصلة:
https://www.alrakoba.net/articles-action-show-id-48280.htm
معالجة هذه المشكلة تتم برش بذور نباتات سريعة النمو فى بداية موسم الامطار وباستعمال طائرات الرش، والتى يمكنها ان تغطى مساحات شاسعة فى وقت وجيز. وتستعمل هذه الطريقة فى بعض الولايات الامريكية التى يهددها الجفاف او الزحف الصحراوى. ويمكن تمويل هذه العملية بواسطة الامم المتحدة او منظمة البيئة التابعة لها، او عن طريق منظمات كثيرة اخرى
كل المطلوب من المسئولين الحكوميين ان يعلنوا عن حوجة السودان لعملية رش البذور فى سهول دارفور وكردفان والجزيرة والبطانة، ثم يمكنهم ان يسرقوا جزءا من المعونات التى تصلهم كما تعودوا، ولكن سوف يستفيد السودان قليلا
هسي وشيك دا ما أقبح من الكتاحة
غوروا انتو كيزان على مرتزق امثالك الكتاحة براها بتغور
كيف تقول عبود مختفي ؟ عبود شايف.شغله ويؤدي مهامه بفاعلية تاني اوعي تقول عبود ما في.
خطة لمكافحة الكتاحة وأخرى لاستجلاب مفاعل نووي بحلول 2030 وطيارات بدون طيار.
وخارجبة بدون وزير ودولة بدون رئيس .. كل شيئ جايز في عهد الدجل والكجور.
والله خلال الشهور الماضية شاهدت والى الخرطوم عبد الرحيم م حسين وهو يتفقد حزام اخضر في غرب ام درمان والاليات تعمل والاهالي يعملون في غرس الاشجار المثمرة على ان يتخلل ذلك زراعة الخضروات لاسواق العاصمة وكان الحزام كبيرا ويمتد الى مساحات طويلة الى نهر النيل وهناك اخر في شرق النيل ما رأيته شئ جميل والاشجار نمت الى اعمار مقدره لكن العبرة في مواصلة المشروع ورعايته.
لست ادري لم غضب قراء الراكوبة لهذا الخبر مع اني احسست انه خبر جيد ولأول مره احس بان أحد أفراد هذه العصابة يمكن أن يقول كلام فيه فايدة. ايها الاخوات والاخوة الموضوع في غاية الأهمية والخطورة موضوع البيئة والتصحر والكتاحة نتيجة لعوامل بيئية غاية الخطورة.حقو قبل الاستخفاف بالموضوع النظر له من جوانيه الإيجابية.
علي عثمان كان عامل مهرجان لزراعة عشر مليون شجرة في ولاية الخرطوم بس للأسف طلع كلام ساي .. مناخ السودان صحراوي يعني مافي غطاء نباتي في الشمال والوسط طيب كيف حتحابوا الغبار أو الكتاحة وما علاقة عبود جابر بالبيئة عشان يكون وزير دولة فيها أضعوا الشخص المناسب حسب مؤهلاته في المكان المناسب وخليكم من المخاصصة
مكافحة المؤتمر الوطني أولى
غايتو يا عبود جبت لي نفسك الكناحة يا ول اضرب المشمر والمجمر مالك ومال الكتاحة!!!
الكتاحة هينه كافحوا لينا الملاريا وبقية البلاوي بلا يخمكم ويريحنا
ياعبود خليك في اكياسك واكل المحمر والمجمر
بلا لمة
مكافحة الكتاحة لا يتم بزراعة حزام اخضر، وانما بالحرص على الحشائش الطبيعية (البروس) فى السهول والوديان فى كل مناطق الامطار، فجذور النباتات الطبيعية تعمل على تثبيت التربة العلوية، الطينية، الناعمة، حتى لا تحركها الرياح او السيول.
المشكلة ليست فى معاناة الناس من الاتربة، وانما المشكلة ان هذه الاتربة تمثل اهم موارد السودان الطبيعية، وتعريتها بالرياح تؤدى الى الزحف الصحراوى.