جلد مطربة سودانية بتهم الرقص الجنسي والخليع

mbc
ذكرت تقارير صحفية سودانية أن السلطات الأمنية في الخرطوم نفذت حكمًا بجلد مطربة معروفة وعازفها بعد إدانتهما بتهمة الرقص الخليع، والغناء الهابط خلال إحياء حفل فني في العاصمة.

كانت معلومات قد وردت إلى شرطة النظام العام بالحاج يوسف في مدينة بحري تفيد بتداول مقاطع لمطربة معروفة رفضت التقارير الصحفية الإشارة إلى اسمها، وهي تمارس الرقص الخليع منشورة في عدد من أجهزة الهواتف المحمولة.

وكشفت التحريات عن أن الفنانة كانت قد أحيت حفلاً بالخرطوم تم تصويره وطبعه على أشرطة (سي دي) وشرائط فيديو، وتم تقديمها على إثر ذلك للمحاكمة.

وأصدرت المحكمة حكمًا بجلدها مع العازف عشرين جلدةً لكل منهما مع غرامة مئتي جنيه سوداني للمطربة، ومئة جنيه للعازف، بحسب موقع النيلين السوداني الخميس 21 يوليو/تموز الجاري.

من جانب آخر، تشهد الساحة الفنية السودانية غضبًا بسبب الهجوم الذي يوجهه الشيوخ لهم، وعبر الفنان محمد ميرغني عن استيائه من الهجمة الشرسة التي يصوبها بعض الشيوخ للفنانين، ووصفهم بـ(البلوة الكبرى)، وأنهم السبب في نشر الرذيلة.

وقال ميرغني: "إذا كان هذا هو الوضع الذي ستكون عليه حال البلد فعلى الدنيا السلام"، وأردف: "إذا كان الفن ووسائل الأعلام يدعون إلى الرذيلة، لماذا لا يتم إغلاقها؟".

كان رواد اتحاد المهن الموسيقية قد تفاجؤوا بشخصين يتبعان إحدى الجماعات الدينية يحملان مكبرات صوت، ويقفان في الحديقة المقابلة لمبني الاتحاد، ويشنان هجومًا لاذعًا على الفنانين والممثلين.

تعليق واحد

  1. و هل يملك الإسلاميون وسيلة غير الجلد ؟؟ صنع الخوف و الإذلال ماركة مسجلة لديهم ، طبعا مع اللبع و اللغف بقوة عين … من يتزوج بأربع في عمر بناته هو من يريد أن يصنع مجتمعا فاضلا فابشري بطول سلامة يا رزائل المجتمع ….

  2. كان رواد اتحاد المهن الموسيقية قد تفاجؤوا بشخصين يتبعان إحدى الجماعات الدينية يحملان مكبرات صوت، ويقفان في الحديقة المقابلة لمبني الاتحاد، ويشنان هجومًا لاذعًا على الفنانين والممثلين.

    انا اعلق علي هذه الجزئية بالتحديد….( وكأن البلد دي خلاص ما فيها شئ كعب غير الغني والمغنين … وكأن القنوات التلفزيونية السودانية دي بتتلو في القرأن علي طول )

    بعدين الشيوخ ديل حقو يخجلو من نفسهم ويستحو وبدل ما يتكلموا في الغنا حقو يتكلموا في الفساد والمفسدين الماكلين حق المواطن المسكين دا وحقو يرجعوا لي ناس حسن ساتي عشان يعطوا هولاء الشيوخ اسماء المفسدين من الوزراء والمستشارين عشان الجلد يبدأ بيهم هم أولا

    ملعون ابو المحسوبية ولك الله يا وطني العزيز

  3. زمان الفنان كان يلقب (بالصعلوك).. وينادوهم (بالصعاليك) تعالوا (غنوا) .. جيبو العشا للصعاليك .. دى مريسة وعرقى الصعاليك .. الصعاليك جو والصعاليك فاتو ..
    كانت دى ثقافه مبكره فى ماض الايام ولازالت بعض الاسر والعائلات تتحفظ لمجرد تقدم (عريس) يمتهن الغناء والطرب والعزف .. وكانت المسأله تحفظ طبيعى لمجتمعات محافظه سابقاً الآن دخلت الفنون البيوت من اوسع الابواب بسبب الميديا وتطور التقنيات الحديثه فتلاشت النظره السلبيه للغناء وللمغنى من كثير من الاذهان .. وحتى اليوم الكثير من الاسر لا تقبل بالفنان (زوجاً وخطيباً) خوفاً من البيئه العامه فهى نظره مجتمعيه سلبيه موجوده مهما حاولنا انكارها والسؤال الهام والاهم اذا تقدم فنان مغمور ولا مشهور زوجاً لاحدى كريماتك فهل تقبل به زوجاً لها؟ الاجابه على السؤال تحدد (الرؤيه) المباشره ونحنا فى السودان لا نحكم بالدين والشرع فى قضايانا وانما تتحكم فينا النظره الاجتماعيه والعائليه والاسريه على الامور وانا بطبعى أحب الفن والفنون بكل تفرعاتها وليست لدى تحفظات أصلاً ولكنها احكام مجتمعيه عامه .. وأخشى أن أكون فتحت جراحات ونكات الجروح ولكنها وجهة نظر خطأ تحتمل الصواب وقد يكون صواباً فيه من الخطأ .. فأن كان (صواباً فمن الله) وأن كان غير (فمنى ومن الشيطان) .. واستغفر الله .. اصلو لسانى دا زفر وجايب لى الكفاوى والبلاوى ..ياالله يجى رمضان عشان نسكت ونصم خشمنا الزفر اللى بكتب فى صعلكة الصعاليك …
    انه من الجعلى البعدى يومو كلو خنق فى الفن والفنانيين الهابطين هبوطاً اضطرارياً……….وفى مدينة الدندر وبهذه المناسبه اشيد بفنانى ومطربى الدندر الاماجد (هاشم وفرح وبشير عبدالقادرودالامير ) وهم يتغنون بغناء الزمن الجميل فلهم منا التحايا والاحترام النبيل الذى يليق بهم وبجلال قدرهم وسموهم …

  4. لا بد من حسم مثل هذه الممارسات والجلد حقيقة عقوبة مخففة ولا بد من نظافة المجتمع السودانى من الرذائل تحت واجهة الفن والطرب وما شاكل ذلك

  5. إنتي يا الجلدوك
    البنات فاتوك
    في القطار الطار

    رحلة بين طيّات السحاب
    إنت وأنا
    وحدنا
    يا بختنا

    سيّارة سودانيّة
    طيّارة سودانيّة
    باخرة سودانيّة
    يطلاّك نقوماك بيّا

    اللهم ارحم خليل فرح والكاشف وكلّ الأموات من الشعراء والفنّانين والموسيقيّين والملحنين والمبدعين …..

    1- الغناء السوداني يرسّخ ويؤصّل ويحفّز ويدعو ويعبّر عن مكارم الأخلاق والقيم والمُثُل السودانيّة المُستمدّة من الأبعاد الأخلاقيّة الموجودة في كلّ الرسالات السماويّة ، ولذلك ينبغي إحترام الغناء السوداني كخصوصيّة سودانيّة بحتة ، وذلك بتطويره وليس بمحاربته ؟؟؟

    2- الموهوبون المبدعون السودانيّون ، يتمتّعون بحواس وقدرات عقليّة ، في بعض المساحات والآفاق التخيّليّة الضروريّة جدّاً من الناحية الهندسيّة ، مثال لذلك ما قاله الخليل : إنتي يا الجلدوك ، البنات فاتوك ، في القطار الطار ……. ؟؟؟ الخليل هنا … بالإضافة إلى دعوته لإستغلال كلّ طاقات المجتمع الشريّة ، بدون تفرقة نوعيّة أو لونيّة أو عقائديّة … وإلى ما هنالك من تمكينيّات غبيّة …. الخليل هنا كأنّه قد إستقرأ مُستقبل السودان التمكيني الآيديولوجي المحاصر أمريكيّاً في عهد مايو الإنقاذيّة ، وعرف أنّ القطارات الأمريكيّة التقليديّة الموجودة في السودان منذ عهد الخليل وحتّى الآن ، هي عبارة عن قطارات بطيئة السرعة لا تسمح بنقل المواد الغذائيّة مثلاً من جنوب السودان إلى البحر الأحمر أو البحر الأبيض المتوسط أو المحيط الأطلسي أو إلى ساحل شرق أفريقيا ، قبل أن تعفّن تلك المنتجات الغذائيّة أو تنفق الماشية المصّدرة …… وفوق ذلك الخليل قد نبّهه المهندسين والإقتصاديّين وصنّاع القرار بضرورة عدم الإعتماد على القطارات التي يصنعها غير السودانيّيين …… وكانّه يقول للجميع : فكّروا في صناعة قطارات مغناطيسيّة سريعة تطير على القضبات الحديديّة …….. وهذا يعني الإهتمام بوسائل النقل السريعة والضخمة … في البحر والجو والأرض ……… إذا ما أردّتم أن تجعلوا من السودان سلّة لغذاء العهالم ؟؟؟ ……… وكأنّ الخليل يقول لجون قرنق ، رحمهما الله ، يا أخي : عندما تضرب الطائرات السودانيّة المدنيّة …. وتضرب القطارات السودانيّة …… وتضرب البواخر النيليّة …. وتمنع تشييد محطّات توليد الطاقة الكهربائيّة في الجنوب ….وإلى ما هنالك من بنى تحتيّة تحتاج إلى بلايين الدولارات ومئات السنين لتشييدها …… فكيف تستطيع أن تنقل مواد البناء إلى الجنوب بعد تحريره من الشماليّين الذين وجدوا فيه قبل أن ينشق الأخدود الأفريقي العظيم …… ….. بتشيل الأسمنت والطوب في فهقتك دي… يا باشمهندس ؟؟؟

    3- الكاشف وشاعره وفرقته ، رحمهم الله ، عندما قالوا : رحلة بين طيّات السحاب
    إنت وأنا ، وحدنا ، يا بختنا……. كانوا أيضاً يحلمون بمهندس سوداني وإقتصادي سوداني وصانع قرار سوداني …… يصنعون طائرات سودانيّة ضخمة تجعل السودان سلّة لغذاء العالم بإمتياز ؟؟؟……. وكانّهم قد شعروا مُسبقاً بما حدث للطيران السوزداني الآن ؟؟؟

    4- البرعي، رحمه اله ، وأبنائه المُنشدين المادحين لرسول الله صلّى الله عليه وسلّم ، عندما قالوا : سيّارة سودانيّة ، طيّارة سودانيّة ، باخرة سودانيّة ، للحبيب نقوماك بيّا ……. كانوا قد أبدعوا في تنبيه المهندسين والإقتصاديّين وصنّاع القرار ، لأهميّة صناعة الأساطيل الحديديّة والبحريّة والجويّة والأسفلتيّة ….. حتّى يصبح السودان سلّة لغذاء العالم ؟؟؟

    5- ولكن هل تفرّغ المعنيّون لتحقيق أحلام وطموحات المبدعين ؟؟؟

    6- متى سيتفرّغ السودانيّون ، فلاسفة الحرب على بعضهم البض والإنقلابات على بعضهم البعض والإستقلال من بعضهم البعض والإستغناء عن بعضهم البعض……….. ، من أجل الوصول إلى السلطة …… ومن أجل الخلود فالسلطة …… خصماً على ثروات الأجيال ، وخصماً على أرض الأجيال ……. وخصماً على مستقبل الأجيال ؟؟؟

  6. جلد مطربة سودانية بتهم الرقص الجنسي والخليع
    الجلد زااااااتو شويه دى المفترض (يهبتوها هبت الجن)

  7. حلىل زمن الفن والفنانىن واالان كل من هب ودب عاوز ىغنى والمهزله حافظىن اغانى هابطه تعمل وجع راس والعجب االرقيص ماسمعتو بالدوده رقصه تحىر غاىتو بنات اخر زمن و الضرب خساره فيهم عموما تعىش وتاخد غيرها شمالىه

  8. قسماً بالله الرزيلة متأصلة في شيوخ ورجال هذا النظام مما أنزل البلاء والغضب الرباني على السودان بسبب فسقهم وفسادهم ونفاقهم وتوشحهم من بعد ذلك بثوب الدين

  9. شىء عجيب .. ليش نستغرب انه يكون فيه رقص مع الغناء .. يعنى عاوزين الناس تقيف انتباه والفنان يقيف زى
    الخشبة ..ياخى الماعاجباه الحفلة يمشى ينوم ..هو اصله فرح ولابيت عزاء..
    يعنى كل حاجة عندنا بقت كويسة . التعليم العلاج الاسعار الموية مافى سرقة مافى نهب مافى رشوة…فضل يطاردوا الفنانين والحفلات .. وينطوا جوة البيوت يشوفوا الناس قاعدين يعملوا شنو جوة الغرف
    اللهم خلصنا من هؤلاء

  10. هههههههه يكا المستمع في البلد عاوز كده والله الا تجلدوهم كولهم وبعدين تبدو بي بشه بتاع الجبجبه والنقز والعرضه وتنهوها بي الشعبي اخر جبجبه كانت في جوبا

  11. اذا كان رب البيت بالدف ضارباً فشيمة أهل البيت الرقص
    وما ذنب هذه الفنانة ان كانت تمارس الرقص وهذا مايسمي رئيس الجمهورية يعتبر أستاذاً في الرقص لفيفي عبدو ان كانوا أهل شريعة فعلاً لماذا لاتطبق عقوبة الجلد بحق الرئيس الذي يمارس الرقص أمام العالم وتنقلها وسائل الاعلام

  12. والله البلد بقي حالها مابسر عاين افراح افراح بنلت عريانات والرجال يعاينو حفلات في دول المهجر وفيها غير السودانين والحابل مخلوط مع النابل ولاحياة لمن تنادي

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..