مقتل ملازم وفرد شرطة في اشتباكات مع عصابة بجنوب دارفور

نيالا: حسن حامد
استشهد ملازم شرطة وفرد تابع للشرطة بمحلية بليل في جنوب دارفور مساء أمس بعد اشتباكات مع عصابة مسلحة شرق المحلية. وروى مدير شرطة الولاية اللواء أحمد عثمان محمد خير للصحافيين أمس تفاصيل الحادث، مشيراً إلى أن عربة المدير التنفيذي للمحلية كانت في طريقها للمحلية، فأوقفها ثلاثة أفراد بنية الوصول للمنطقة التي تليها، وأثناء السير طالبوا السائق بالتوقف، وحينها أطلقوا النار على فرد الحراسة التابع للشرطة وحاولوا نهب بندقيته والعربة، إلا أن السائق تحرك سريعاً، وأوضح اللواء أن قوة من الشرطة بقيادة ملازم شرطة وفزع أهلي لحقت بالجناة واشتبكت معهم، وحينها استشهد الملازم وقتل أحد الجناة، بينما تم القبض على اثنين من أفراد العصابة .

الانتباهة

تعليق واحد

  1. انا اتمنى ان تنشر صور هؤلاء المتلفتين باستمرار وبكل وضوح على وسائل الاعلام كافة المرئية والمقروءة فى كل ربوع دارفور بغرض تحديد هوية الذين يعتدون على الناس الابرياء بشكل دقيق حينها سيعرف اهل دارفور من هم الاعداء وهذا سوف يفيد فى تصنيف مرتكبى الجرائم والتصدى لهم .

  2. يا اخواني قراء , معلقي ومتابعي الركوبة من الشعب السوداني وعموم الشعوب داخل وخارج السودان وبقية دول العالم ظللنا نتابع عن كثب احوال بلدنا الحبيب وبلهفة لا توصف نريد ان ينزل الله سبحانه وتعالي عذابه علي كل من ينتمي للحركة الاسلامية السودانية (قبل وبعد الانشقاق المزعوم) التي ربحت في تجارتها بالدين علي الشعب السوداني مبتور العضو هذه الحركة نحن ظللنا نناضل عبر كل الجبهات من ضمنها الراكوبة ووسائل اخري لا يسعي المجال لذكرها لتغيير هؤلاء الذين لا يمتون للاسلام بصلة ولا ببصلة والذين العضو الجديد القادم اليهم يحلفونه فقط علي الا ينقلب او يتامر عليهم ولكن يسمح له بمخالفة كل ما ورد في القرءان و الشريعة المحمدية ومقاصدهما اولهما اكل مال الناس بالباطل بعد قتلهم جملة جملة وتذيبهم جملو وفرادا ثم دغدغة مشاعر المسلمين وغشهم باسم الدين. كل محاولاتنا لم تنجح ابتداءا من 1989 وحتي هذه اللحظة وهذا لا يعني ان الله لم يرضي عنا ولكن قد يطول بلاء المسلم المؤمن الي سنين بل دهور ومما انا متأكد منه تمام التأكيد هو ان الله سبحانه وتعالي سينصر عباده بعد ان يبتليهم بطرق شتي مثل سونامي , زلازل , براكين , اعاصير , فقر , مرض , يهود , حركة اسلامية سودانية الخ ولكن في الاخر النصر والفوز للمؤمنين المسلمين حقا الذي لا يوجد بينهم حركي سوداني ترابي انغاذي وطني.
    وفي اطار مواصلتنا للكفاح والنضال لازالة هذا البلاء الرباني حتي يتساوي الناس ويكون معيار تفضيلهم مهما التقوي والخوف من الله عز وجل , انا اقدم لكم فكرة من شانها ان تمس النظام وتصيبه في مقتل وقد طرحتها عدة مرات لكن وجدت مقاومة من الامن الالكتروني ففي مرات يتهمني باني ايضا امنجي ومرات اخري يحجب المقال حتي لا يصل القراء الاعزاء الناضجين الذين يميزون ما اذا كانت هذه الفرة من شانها تعزز موفق النظام اذا ما طبقت بصورة حتي ولو جزئية ؟؟؟. هذه الفكرة بسيطة وسهلة جدا وكل منا يقوم ب ها يوميا لكن بطريقة غير منظمة الا وهي ان نراسل قراء الراكوبة باخبار واسرار وخطط الحكومة من جميع عموما السودان وان يكون كل منامراسلا من المؤسسة التي يعمل بها وليس بالضرورة ان يكون احد منا يعمل بشركة او وزراة حتي يبعث لنا بتلك الاحبار وانما يمكن اي يعمل من الفريق او الحلة او المدينة او او او الخ وتكون الراكوبة هي منبرنا الرئيسي لذلك فما رأئيكم في هذا الطرح ويكن ان تتدخلوا عليه افكار جديدة سعيا لتطويرها واعتمادها احد وسائل الكفاح والنضال لنيل الحرية التي منحها لنا رب العزة والجلالة الله الواحد القهار وشكرا

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..