الشرطة السودانية: طائرات وآلاف الجنود لتأمين عطلة العيد

قالت رئاسة قوات الشرطة في السودان، السبت، إنها أكملت ترتيباتها لتأمين عطلة عيد الأضحى المبارك بعد وضعها للتحوطات اللازمة لتفادي المشكلات الأمنية، بتوفير طائرات، ونشر عشرات الآلاف من الجنود ومئات الضباط لتأمين الأحياء والأسواق.
وقال المتحدث الرسمي باسم الشرطة الفريق السر أحمد عمر، إن قوات الشرطة وضعت خطة إطارية لتأمين عطلة العيد، تشمل وضع التحوطات اللازمة، وفقاً للمهددات الأمنية لكل ولاية.
وذكر أن الخطة تبدأ بجمع المعلومات ومراقبة معتادي الإجرام وسوابق التفلتات في العيد، إضافة إلى تأمين الأسواق والأحياء ودور العبادة والأماكن العامة والمتنزهات، فضلاً على توفير فرق السلامة في الأنهار وتفويج المركبات العامة إلى الولايات.
وأشار عمر، للمركز السوداني للخدمات الصحفية، إلى مشاركة السواري والدوريات والارتكازات لمنع وقوع الجريمة في المقام الأول، وتسهيل الأنشطة المختلفة لتأمين البلاد.
وكشف أن الخطة يشارك فيها عشرات الآلاف من الجنود ومئات الضباط، إضافة إلى توفير المركبات والطيران لتوفير الأمن للمواطن وممتلكاته.
شبكة الشروق
والطياره دى وين الريموت كونترول بتاعها ؟
اهم شئ ولعوا النور
والطياره دى وين الريموت كونترول بتاعها ؟
اهم شئ ولعوا النور
تمام والله .. هسي بكرة نسمع وقعت جهة الكلاكله وضربت عمود ووقعت في احدي المدارس.
انا محتار من طيارات الحكومة دي بتقع ليه .. الغلط في الطيارة ولا الطيار ..
انا من راي تلفو بيها برة برة في الاطراف لسلامة المواطن ..
قال صنعو طيارة..والله انتو ماتصنعو بسبوسه .
ومراقبة معتادي الإجرام وسوابق التفلتات في العيد ) معقوله ؟
من الافضل سجن السارق لفتره طويله عندما يرتكبه سرقه بدل اطلاق سراحهم بعد اسبوع ومراقبتهم لانه دا بيكلف اكثر دا لو صدقنا كلامكم دا
كل الحراميه عينهم بقت قويه حتي حرامية الدوله يسرقه و يقتله او يصيبه شخص اصابه بالغه ويطلق سراحهم
عقوبة السارق في كل الدول لا تقل عن سنه الا في السودان لا تتعدي السنه
اخر موضة وفلس ركشة جوية للحكومة السودانية
شكلها طيارة لعبة أطفال .
اقتباس : “عشرات الآلاف من الجنود ومئات الضباط، إضافة إلى توفير المركبات والطيران لتوفير الأمن للمواطن وممتلكاته”.
اها دا أيام العيد، وبعد العيد عشرات الآلاف من الجنود والضباط ح يروحوا وين ؟؟ ح يرجع الحال زي كما كان عليه، وليه الاهتمام المفاجئ دا بأمن الانسان السوداني يا الكيزان … مستحيل تكونوا قاصدين المواطن المسكييييين دا بكل هذه الاجراءات… تكونوا خايفين على رويحتكم ….
طيب ما تحركوا بها الحدود مكان بسرقة الناس والقوات المجهولة التى تقتحم الحدود لا احم ولا دستور وكتين عندكم امكانيات جنس ده ولا عندكم أسهم فى شركات الاتجار بالبشر
زمان ناس البوليس كانوا يتحفظون علي رؤوس الحرامية أيام العيد ثم يطلقوا سراحهم بعد إنقضاء العيد.
هسة الجد شنو.آلاف العساكر و الطائرات و صرف الوقود و غيره من ما يلزم هذه الحملة.
دة كله إستعراض قوة Power show ليس إلا و لا يخدم غرض.
المهدد الأمني سببه الجوع و الفقر.البلد محاجة لكل قرش يصرف علي هذا الإستعراض.
شبعوا الناس و أمنوهم و ما في حد حيمد إيدوا لي حق زول.
تامين العيد ولا الزكرة الاولي لشهداء سبتمبر ال200 سوف لن ننساهم الي يوم القيامة وسنحاسب كل مسؤل عن تلك المجزرة …
عشرات الآلاف من الجنود ومئات الضباط يشاركوا في هذه الحملة … دي منصرفات في الفاضي ساكت ودا كلو على حساب الشعب السوداني .. ويا ريت لو صحي في أمان .. الملايين البتصرفوها في الفاضي على هذه الألوف من الضباط من بدلات .. ومأكل .. ورفاهية .. ومشرب .. وبنزين .. وسيارات واقفة أمام بيوتهم … كان ممكن تصرفوها لمحاربة المتفلتين في العاصمة فقط .. والله الكلام الدارين نقولوا كتير .. لكن ما في حد بيسمع أحسن أسكت وأخلي باقي الأخوان يكملوا
البشير وحكومته خايفين خوف شديد يجي انقلاب يطيرهم ده تأمين ليهم قبل مايكون تأمين للشعب .
الأمن والأمان نعمه من نعم الله .. لاكن لمايكون هناك عدل ورضى .