من هو والي شرق دارفور الذي أطلق مبادرة للصلح مع المؤتمر الوطني

أطلق والي شرق دارفور محمد عيسى عليو، تصريحاً مثياً للجدل عندما قال: “هناك خُلّص داخل المؤتمر الوطني المنحل كانوا جزءاً من التغيير ويجب أن يكونوا جزءاً من المصالحة.”
وكانت الراكوبة قد نشرت تقريراً أشار إلى أن “عليو” التقى قيادات المؤتمر الوطني التي تقبع خلف القبضان في سجن كوبر، من بينهم سيء الذكر نافع علي نافع.
فمن هو “عليو” والي شرق دارفور
فور إعلان “عليو” حاكما على الولاية المأزومة سارعت قوى الحرية والتغيير بولاية شرق دارفور إلى إعلان رفضها له، ودشنت حملة شعبية قوامها المخاطبات الجماهيرية بالأسواق وأماكن التجمعات لاستنفار المواطنين وحضهم على رفض الوالي الجديد.
يقول عضو تجمع المهنيين بشرق دارفور، خليفة كوشيب، “لدارفور 24” إن الوالي الجديد مرفوض من قبل قوى الثورة بالولاية، لأنه لم يكن من ضمن خياراتها التي قدمتها للمجلس المركزي لقوى الحرية والتغيير في الخرطوم.
وأوضح أن المركز مارس وصاية غير مقبولة على الولاية ولا تتماشى مع عهد الثورة والتغيير، مضيفاً “قدمنا قائمة بأسماء المرشحين لحكم الولاية لم يكن من بينهم محمد عيسى عليو، ولكن تفاجأنا باختياره من رئيس الوزراء دون حتى التشاور معنا”.
واعتبر كوشيب أن الوالي الجديد حال الاستمرار في فرضه من المركز دون الاستماع لرأي أهل الولاية فلن يستطيع أن يعمل أو ينظر في أي الملفات المعقدة التي تحتاج إلى حل، لأن رفضه من قبل قوى الثورة هو أبرز العقبات التي ستواجهه ولن يستطيع أن يحكم بلا حاضنة سياسية.
محمد عيسي عليو، من موليد أبناء ولاية شرق دارفور، وهو أحد رجالات الإدارة الأهلية لقبيلة الرزيقات حيث كان رئيسا لشورى القبيلة.
سياسياً ينتمي “عليو” لحزب الأمة القومي، قبل أن يتم فصله مع مجموعة التيار العام بقيادة آدم مادبو، التي اعترضت على نتائج المؤتمر العام للحزب في عام ٢٠٠٩، وبعد ذلك آثر الدخول للعمل العام من بوابة المجتمع المدني، حيث شارك باسم “المجتمع المدني الدارفوري” في الحوار الوطني الذي دعا له الرئيس المخلوع، عمر البشير، في عام ٢٠١٤.
ولاحقا شكل مع أحزاب إسلامية بينها المؤتمر الشعبي وحركة الإصلاح الآن برئاسة غازي صلاح الدين، تحالف “الاصطفاف الوطني” وهو تحالف يرفض إسقاط نظام البشير ويتبنى مشروع الحوار الوطني بديلا لدعوات قوى المعارضة التي تكتلت لاحقا في تحالف “إعلان الحرية والتغيير”.
وعقب نجاح الانتفاضة الشعبية في إسقاط البشير وافول نجم المؤتمر الوطني وبروز قوى جديدة إلى الساحة، اصطف “عليو” إلى جانب “حميدتي” قائد قوات الدعم السريع الذي برز ساعتها بقوة في المشهد السياسي وأصبح أقوى الرجال في حقبة ما بعد البشير.
وبحسب مصادر تحدثت “لدارفور 24” فإن عليو وحتى قبيل اختياره واليا على شرق دارفور كان يعمل مستشارا لقائد قوات الدعم السريع، ويرجح أن يكون تقديمه لحمدوك تم بواسطة “حميدتي” خصوصا وأن قوى الحرية والتغيير بالولاية تبرأت من ترشيحه، كما أنه لم يكن ضمن قائمة حزب الأمة القومي للولاة التي قدمت لحمدوك.
وحسب المصادر فإن رئيس الوزراء، عبد الله حمدوك، طلب من قوى الحرية والتغيير، التنازل من بعض الولايات بينها شرق دارفور ليقوم هو بتعيين ولاة عليها، وأضافت “الحكومة تحدثت مع مكونات الولاية الاجتماعية” المعاليا البرقد” لأخذ رأيهم في” عليو” وقد وافقوا عليه، كل ذلك جرى بتدبير” حميدتي” وموافقة الصادق المهدي”.
صراعات
أن تمكن “عليو” من تجاوز ترس رفض الحاضنة السياسية له في الولاية، فسيجد نفسه محاطا بسلسلة من الصراعات ذات الطابع الاجتماعي كاثقل تركة خلفها النظام البائد في البلاد، حيث شهدت ولاية شرق دارفور أحد أكثر الصراعات القبلية دموية في دارفور، تلك التي وقعت بين قبيلتي “الرزيقات والمعاليا” وخلفت مئات القتلى والجرحى.
يتوجب على “عليو” كأول حاكم مدني في عهد الثورة تطهير هذه الجراحات التي لم يعمل النظام الباىد على مداواتها بصورة شافية حتى أدركته رياح الثورة فاذهبته إلى مزابل التاريخ.
وكانت قبيلة المعاليا قد أصدرت بيانا مطولا قبيل ساعات من إعلان حمدوك أسماء الولاة المعينين، دعت فيه إلى إلغاء ولاية شرق دارفور برمتها باعتبار ان نشأتها لم تكن بصورة علمية وإنما أتت وفق محاصصة قبلية، وإلى حين إلغاء الولاية يجب معاملتها كمنطقة مأزومة وتعيين حاكم عليها من خارج أبناء الولاية.
كما أظهر بيان المعاليا توجساً من قوات الدعم السريع وقياداتها حيث سبق واتهمتها بالمشاركة في القتال الذي وقع في مناطقها خصوصاً الهجوم على مدينة ابوكارنكا 2015.
لكل ذلك سيجد محمد عيسى عليو، الحاكم الجديد لولاية شرق دارفور، سلسلة من “المتاريس” ويتعين عليه إزالتها برفق من طريقه، لجهة ان اي عنف سيولد الانفجار في ولاية يكاد لا تجد بقعة في جغرافيتها إلا وبها بقايا حريق.
اختطاف الثوره من قبل الدارفوريين وبقايا الكيزان والاحزاب الطائفية خاصة حزب أمام ألبوخه والمنصوره والتي تدور في فلكهم أصبح واقع ملموس،.
أصبح لسارقي الثوره الكلمة العليا وصاروا الأمر والناهي وقد شجعهم على ذلك خلافات الحريه والتغيير وانحرافهم عن مسار الثوره مدعومين بالكيزان و الوضيع الجنوب كردفاني حمدوك الذي أصبح العوبه في يد الدارفوريين الاقرب اليه قبليا واقليميا …
لم يتوقف الدارفوريون عن الدعوة لعودة الكيزان الي المشهد السياسي ،، حتى حركات الارتزاق الدارفوريه المسلحه اول ما طالبوا به بعد أن استقرت مؤخراتهم فوق كراسي السلطه الوثيره هي عودة الكيزان وواجهتهم المؤتمر الوطني للمشهد السياسي ،،،رغما عن ذلك يصر البعض على إطلاق مسمى حركات الكفاح المسلح على هولاء المرتزقه اللصوص…!!!
بعد أن تمكن الدارفوريين من حكم السودان بقيادة اللص القاتل حميدتي وعصابات الجنجويد الريزيقاتيه وحركات الارتزاق الدارفوريه المسلحه بالتعاون مع قبائل جنوب كردفان التي ينتمي إليها حمدوك ورهطه من المستشارين الذين يحيطون به،، أصبحوا يطلقون التصريحات المعاديه للثورة ولجان المقاومه و يتربصون بالثوار متعاونين مع لجنة البشير الحاكمه والكيزان الذين لا زالوا يسيطرون على كل مرافق الدوله وحزب أمام ألبوخه ومريم المنصوره..
دارفور او دار كوز أصبحت عاله كبري على السودان،
الحقيقه التي يتهرب منها الجميع أن الدارفوريين لن يتوافقوا فيما بينهم ولن يتوافقوا مع بقية أهل السودان، ،وبكل مكوناتهم زرقه وحمرة وعرب وزنج تمتلئ قلوبهم غل وحقد وبغضاء على أهل السودان الوسطى النيلي،،
شاهدنا الغل والحقد الدارفوري على أهلنا في مجزرة القياده واستباحة العاصمه ومدن السودان الأخرى بعد المجزرة من قبل عصابات الجنجويد الريزيقاتيه ،اعادوا تكرار ما فعله جدهم المجرم القاتل عبدالله التعايشي الذي جلب معه قباىل دارفور ،، نهبوا وقتلوا واغتصبوا حرائر بلادنا وتصدت لهم قبائل السودان وهرب المجرم القاتل التعايشي من معركة كرري ليموت كما تموت العير…
لا خيار لأهل السودان واستقرار بلادنا سوي فصل إقليم دارفور وليأخذوا معهم الكيزان وفلول المؤتمر الوطني ليحكموا معهم دارفور..
لا حل لمشكلة دارفور سوي الانفصال وعليهم يسهل وعلينا يمهل..
بُورِك فيك و سَلِمَت يدك يا سيف العزل، و الله ما قلت الا الحق.
نحن الجلابة اهل السودان الوسطى النيلى و اصحاب ارضه نطالب بإنفصال إقليم دارفور اليوم قبل الغد، و من اراد الإنضمام للدارفوريين فله مطلق الحرية على ان ينزح لأراضى دارفور بما يملك بلا عودة، و هنيئاً له.
و على اهل جبال النوبة ان يحددوا موقفهم سريعاً من الإستمرار جزءاً من السودان النيلى، و إن كان من الافضل لهم و لنا اللحاق بدارفور تحت قيادة زعيمهم الحلو و رهطه.
بل نطالب بفصل اقاليمنا النيلية وانا لقادرون على ذلك
Liar
هنيئا لكم باقليكم ولكن نحن في الجزيرة لسنا منكم ولن نكون ضحايا جدد لكم..! نحن مع بقية السودان ان اردتم الانفصال هذا حق مشروع لكم ولكن ليس من حقك التحدث باسمنا
هذا العنصري الحاقد اللئيم يتخفي وراء اسماء وهميه وينشر سموم الكراهيه ضد قبائل اقاليم الغرب … نحن نشك في اصوله وغالبا ما يكون كوزا فريخا منتميا للعناصر المهاجره للسودان من سلالة عبيد وبقايا الحلب والاتراك السلاجقه جنود الغازي محمد علي باشا … البرهان كل يوم يدين يحذر من خطاب الكراهيه وكذلك حمدوك وحميدتي وغيره ، ولكن للاسف هذا الكوز الجبان الفتان المتخفي باسم سيف العزل واحيانا عادل امام هذا يصر علي خطاب الكراهيه، والحسد ، وهو مريض يعاني من عقدة الدونيه والانانيه وحب الذات ، وحالته تدعو للشفقه . هذا وامثاله ينتمون للعصبه الفاسده التي فقدت السلطه بعد ان حكموا لعقود وصار حارا عليهم فقدان ما نهبوه من مسروقاتهم
وما حاق بزعمائهم من سجون وهروب للخارج ، فبداوا ينخرون في عظام المجتمع بنشر النعرات الجهويه والعنصريه ، ولكن هيهات يا اولاد الهرمه … عشمكم عشم ابليس في الجنه … ماتشموها تاني
في حياتكم ان شاء الله .. نطالب الراكوبه عدم نشر افكاره الهدامه وسمومه القذره حفاظا على وحدة البلاد والسلام السوداني الذي تحقق بفضل الثوره الشعبيه والتوافق الوطني ، لعنة الله علي الماسونيه الكيزانيه، العنصريه المندحره !!!
Don’t warry about him, he just liar person and no body care about him
هذا شخص مريض ومتخلف لا تعيروه اي اهتمام
وهذا رأي جدير بالنظر .. رأي أرى أنه في صدر الكثيرين ولن يقووا على كتمانة طويلا
السلام عليكم سيف العزل
باركك الله وسدد خطاك
أوافقك فى كل حرف خطته يدك
أختطفت الثورة من قبل قتلة الثوار عسكر الكيزان والجنجويد وبارونات حروب دارفور الذين قتلهم وادبهم وكسر عينهم برهان رب الفور ومعه الجنجويدى حميرررتى
ولكننا شوكة فى حلقومهم
تمثلني100%
Liar
الخطه من وجود الكيزان كان هي تفتيت السودان وعندما جاءت الثورة تسلق عليها العملاء لاكمال ما تم التخطيط له وعملية مسارات السلام في جوبا هي احدى تلك الخطط وما يقوم به سيف العزل هذا وكثيرون يبثون نفس الرساله هي جزء من هذا المخطط … كان الجنوب ودارفور الآن تليها النيل الازرق وجبال النوبه ثم كردفان وهكذا .. ارجو من ابناء الحلال السودانيين ممن لهم ذمم ان يبتعدوا عن هذا المخطط الذي يعمل عليه سيف العزل هذا والاخرين …لا تعينوا الباطل ولا بالتصفيق .
زمان قلنا الكلام ده اوافقك الحديث سيف (قبل 30 سنة) الكيزان نظموا اقليم دارفور لاجنديتهم الشخصية لبساطة اهلنا في غرب السودان كان يجوا ينظموا اهلنا فى الشماليه.
بات جليا وواضحا حتى لمن بعقله خلل ان ( انحياز) الجنجويدي المجرم حميدتي للثورة ليس الا تكتيكا كيزانذا للعودة من جديد والان دارفور بحميدتي الجنجويدي بمناوي المرتزق بالكوز مرتزق دباب جبريل ابراهيم بهذا الوالي الرمة عليو بالكوز ترك وغيرهم ماهم الا حصان طروادة لعودة الكيزان هل حمدوك خابن؟؟ اتوقع ذلك
يسقط الجنجويد
طيب عرفنا حميدتي وألاعيبه، كيف لحميدوك أن يخالف قحت في دي بالذات وينفذ طلبات حميدتي؟؟؟؟ حميدوكم دا طلع جبان زمنو العو وعليه العوض!
الويل و الثبور للجنجويدى المجرم (و اخيه) و عصابته.
شكلو كوز كامل الدسم مدسوس!!
حزب الامة متواطي مع الكيزان لان اغلب منتسبيه تم الشراء كوادر احزابهم بالولايات يعملون من بداية الكيزان باللجان الشعبية افسدوا مع الكيزان ولاحظوا اليوماغلب الاصوات ضد لجنة ازالة التمكين تجدهم حزب امة يجب ان يكون هنالك قانون يحاسب تصرفات هذا الحزب الخائن لا وجود لاي حزب عميل رجعي حزب الامة صناعة بريطانية الاتحاديين صناعة تركية مصرية وعاملين فيها من ال البيت لديهم املاك بمصر والسعودية لدعم موارد هذه الاحزاب نحن نريد وطنيين رجال مواجهة الحزب ومواجهةالدول الداعمه عيب ومخزي معقول كل النخب عميلة للرز والمصريين ياتي واهم يقول علاقة الدول لازم تعمل علاقة نحن نريد علاقة رجال لا عمالة علاقة دولة بدولة لا بيوت اخيرا اي حوار وسوداني جاهل يصحى منبوس ايادي المشعوذين
الكوز المعفن الواصة ظهر على حقيقته أعوذ بالله ،، الكذب والنفاق والمخاتلة طبيعة في الكوز! دا كان بزورهم في السجن وينكر المفرو ما يعدي يوم بعد كلامه هذا حتى لا يستغل منبر الوالي لدعواته الخاصة
تم تعين الكوز الريزيقي عليو واليا لشرق دارفور بأمر من حمدوك تنفيذا لأوامر الجنجويدي الريزيقي حميدتي ،،!!
حمدوك. ينتمي لقبائل جنوب كردفان والتي ترتبط وجدانيا وقبليا وعرقيا بقبائل دارفور..
بلادنا أصبحت ضيعه دارفوريه يتحكم فيها عصابات الجنجويد الريزيقاتيه وحركات الارتزاق الدارفوريه المسلحه..
هل ما زلنا نردد.. ما هنت يا سودانا يوما علينا، ام أصبحنا نردد مثل الببغاوات.. كل البلد دارفور. دون وعي حتى تسلق الدارفوريون على اكتافنا في غفلة من الزمان وتمكنوا من اعتلاء كراسي السلطه بقوة السلاح…
يا عنصري يا مغرور كل البلد دارفور…..يا عنصري يا مغرور كلنا دارفور…..يا عنصري يا مغرور كل السودان دارفور
ابدا ما هنت يا سوداننا يوما علينا
كل ما اترنم اذكر
سنرفع راية المجد ونبني خير بنيان …..هنا صوت يناديني تقدم انت سوداني
ي٠ب علي ابناء السودان القديم ان يعلموا نقطة وااااحدة شديدة الاهمية وهي:
ان مايسمي باقليم دارفور ليس جزء من السودان القديم
وان دارفور ليس لنا بها علاقة من اي نوع قبل ان يضمها لنا المستعمر الانجليزى في يوم الاثنين الاسود الموافق ١يناير ١٩١٧م بعد مقتل زعيمهم علي دينار فى ١٦نوفمبر ١٩١٦م وهي كانت دولة ذات سيادة ولها سفارات في الدول الاخري كفلسطين وليبيا يجب ان نقرر مصيرنا وننفصل عشان كل الناس ترتاح
الدارفوريين عندهم خطط في راسهم وهم لا يطيقوا ناس الشريط النيلي ابدا وهم يريدوا ان يستولوا علي الحكم وعلي اراضي (الجلابة) كما يطلقوا علينا
الناس ديل عاوزين يتملكوا اراضي الجزيرة والخرطوم والقضارف والنيل الابيض ونهر النيل والشمالية بالاونطة
دارفور او داركوز كما يسميها اهلها هى المفرخ والداعم الاساسي للكيزان وهى القاعدة الاساسية للحركة الإسلامية والمؤتمر الوطني المنحل
بالمناسبة:
المفاصلة التى تمت في ١٩٩٩م كانت عبارة عن مفاصلة بين كيزان الشمال وكيزان دارفور
كل الدارفوريين ولائهم للحركة الاسلامية الارهابية وحزبها المجرم المؤتمر اللاوطنى الارهابي فقط لان الكيزان سكنوهم الخرطوم وشربوهم موية النيل وضوقوهم السلطة
دارفور او داركوز اكتر اقليم حظى بالتنمية واكتر ناس شاركوا في الحكم في فترة الكيزان
دارفور او داركوز كما يسميها اهلها الان بها ٨٥ حركة مسلحة وكلها حركات قبلية بل بعض القبائل لها اكثر من حركة مسلحة وكلهم ماعندهم موضوع ولا قضية غير السلطة والسكن المريح في الخرطوم وتملك البيوت والعقارات والاراضي في الشمال بحجة التهميش
انحنا كشماليين مطالبيين بارضاء كل هذه البلاوى المسماة حركات كفاح مسلح واعطائهم السلطة والثروة ولن يرضوا ابدا الا بالوصول لكرسي الحكم في الخرطوم والاستيطان في اراضي الشماليين خاصة ولاية الجزيرة وولاية الخرطوم
يجب علي الشماليين (كيزان وقحاطة وشيوعيين ويمينيين) الانتباه للخطر والهلاك القادم من اتجاه الغرب وعلينا ان نقرر مصيرنا وننفصل من دولة دارفور واقامة الجمهورية السنارية كما كنا منذ الاف السنين
دارفور كل مشكلتها مشكلة اراضي وحواكير وعنصريتهم في بعض وتقسيم انفسهم كعرب وزرقة وعدم تقبلهم لبعضهم البعض. وهم يتهموننا في الشمال بالعنصرية وعدم تقبل الاخر لابتزازنا والحصول علي ارضنا والسكن وسطنا والزواج من بناتنا ونحن العنصريين. شوفتوا كيف يا جماعة دى دارفور ودى نخبة دارفور اللان مامشوا زاروا اهلهم القاعدين في معسكرات اللجؤ والنزوح وضاربين الترطيبة في الخرطوم وسط (الجلابة العنصريين)
الانفصال من دارفور (داركوز) والرجوع لجغرافيتنا الحقيقية سمح يانااااس
عنصريو الكيزان انبهلوا في الراكوبه يهاجمون الشرفاء من اهل الشرق والغرب وجبال النوبه والنيل الازرق .. !!! مهما تتخابثوا يالصوص اكلي اموال السحت ومهما تفرفروا ستظلون في الحضيض … !!!!!!السودانيون الحقيقيون استلموا مقاليد البلد ويسعون لاصلاحه بعدما خربتوه وسرقتوه وفرطوا في حدوده …اخرسوا ياخونه … انبحوا واصرخوا والفوا ما تشاءون، لكن القافله ستسير الى الامام وبالتوفيق باذن الله … جبن وحسد اعوذ بالله !!!
ربنا يشفيك ويخفف عنك الام الحقد والغل والعنصرة
أقيلوا الوالي العرْض اليوم وليس غدا
أوافقك الراي تماما يا استاذ عادل امام ، هذه البلاد المسماة بلاد السودان يجب ان يتم تفكيك جغرافيتها واعادتها الى ماكانت عليه قبل مئة عام من الان. الاخوة الجنوبيين كانوا اذكياء وعلموا ان لا مستقبل لهذا السودان لان اهله متشاكسون ولا يتفقون على ابسط الاشياء ، فيمموا وجوههم شطر الجنوب وأسسوا دولتهم فاراحوا وارتاحوا. ولولا الامام المهدي لكانت دارفور لاتزال سلطنة شامخة ودولة عزيزة يشار اليها بالبنان، لذلك لا تلوموا دارفور واهل دارفور فهم في غنى عنكم وحالهم افضل من دونكم بل لوموا الامام المهدي فهو احد ابنائكم ، وهو من جاء بالغرابة واسكنهم دياركم.
لا بد من خروج الموثة العسكرية من اي انشطة سياسية.
وولائها الاعمى لمصلحة النظام والحزب الساقط، منقصة مابعدها اهانة لمنتسبيها وتاريخها في كل المنطقة والعالم…تفووو
وعمالتها لمصر واعراب الخليج اهانة لكل سودانى لا نستطيع ان نغفرها لهم!!! عجبي
عاصمة الوطن تعج بالملشيات ومجرمي القارة ولصوصها وامام بوابات قيادتهم، وهم يتنافسوا على الثروة والعمالة ومساعدة خونة الوطن على الحفاظ على ما نهبوا من اطفال الوطن المفجوع… اعوذب الله.
سوف يدونهم التاريخ كعملاء وخونة الوطن، وسوف يلعنهم احفادهم على مر العصور.
لا بد من خروج الموثة العسكرية من اي انشطة سياسية.
وولائها الاعمى لمصلحة النظام والحزب الساقط، منقصة مابعدها اهانة لمنتسبيها وتاريخها في كل المنطقة والعالم…تفووو
وعمالتها لمصر واعراب الخليج اهانة لكل سودانى لا نستطيع ان نغفرها لهم!!! عجبي
عاصمة الوطن تعج بالملشيات ومجرمي القارة ولصوصها وامام بوابات قيادتهم، وهم يتنافسوا على الثروة والعمالة ومساعدة خونة الوطن على الحفاظ على ما نهبوا من اطفال الوطن المفجوع…
هؤلاء يتنكروا لأهلهم ويجوا الخرطوم وينسوا أهلهم
اهل النيل يبنوا قراهم ويبنوا المراكز الصحية والمستشفيات ويساعدوا اهلهم عكس الغرابة الذين لا يقدموا شيءٍ لأهلهم وبعدها يدعون التهميش
انتم من همشتوا قراكم وانسلختوا من جلدتكم
انتم سبب الفتنه والبلاوي بعد ان مكنكم الترابي
هذه من مأسي الترابي
سوف يدونهم التاريخ كعملاء لا يخدمون الا أنفسهم
لعنه الله عليكم
الدارفوريون ملؤا الدنيا ضجيجا وصراخا بانهم الَمهمشين من دولة المركز التي يتحكم فيها الجلابه…
أعلنوا التمرد على المركز عبر حركاتهم المسلحه القبليه والتي يطلق عليها مسمى تحرير السودان!! وانشطرت تلك الحركات الي عدة حركات فاق انشطارها الانشطار الاميبي وقتلوا بعضهم البعض،، مساليت ضد الفور،،، وفور ضد الزغاوه،، وزغاوة ضد الريزيقات ،،وتعايشه ضد الفلاته،،وريزيقات ضد المعالي وهكذا دواليك..
رفدت دارفور الكيزان والانقاذ بالكوادر المسلحه وانضموا لمليشيات الكيزان الإرهابية،، دفاع شعبي،، أمن شعبي.. أمن طلابي،، كتائب ظل وجنجويد..
بعد كل هذا الضجيج والعويل كنت أتوقع أن يطالب الدارفوريون بحق تقرير المصير والانفصال عن دولة المركز، ولكن خاب ظني لان اكثر ما يخشاه الدارفوريون ويدخل في قلوبهم الرعب هو الانفصال عن دولة الجلابه العنصريه…
يعتبر الدارفوريون فكرة انفصال اقليمهم كالسيف المسلط على رقابهم…
لم تخفي هذه المعلومه عن الحريه والتغيير وحمدوك ولجنة البشير الامنيه ،كان عليهم أن يفرضوا شروطهم على حركات الارتزاق الدارفوريه المسلحه وأهمها هو :
١) ان يتم التفاوض بين قحت وحركات الارتزاق الدارفوريه المسلحه في الخرطوم..
2) ان يكون الوفد المفاوض مع الدارفوريين مكون من قانونيين وسياسين وطنيين وبعض من ضباط الجيش المعاشيين الذين لم يتلوثوا بالدنس الكيزاني..
3)كان يجب أن تجري المفاوضات تحت إشراف الاتحاد الإفريقي والاوروبي والامم المتحده..
4) لا مجال للابتزاز ومحاولة تفضيل إقليم دارفور عن بقية إقليم السودان.
5) كان علي وفد الحكومة المفاوض رفض فكرة دمج لصوص ومرتزقة حركات دارفور المسلحه في الجيش السوداني..
كان الاحري بهولاء المرتزقه ممارسة الرزق الحلال، تجاره، زراعة،، عتاله، ،مثل ما يفعل غالبية شباب بلادنا..
6) في حالة رفض حركات الارتزاق الدارفوريه المسلحه لشروط الحكومة يبقى خيار استفتاء حق تقرير مصير دارفور وباشراف دولي وان يتم ذلك فورا..
لو تم كل ذلك لوافق الدارفوريين على شروط الحكومة صاغرين مؤدبين خوفا من فكرة الانفصال لان الدارفوريون يدركون تمام الإدراك انهم غير مؤهلين على حكم اقليمهم، وسينفجر الإقليم بحروب اهليه تفوق في حجمها وفظاعتها حروب يوغسلافيا، وبيافرا، وجنوب السودان..
للأسف استسلمت قحت وحمدوك وانبطحت لحركات الارتزاق الدارفوريه المسلحه وقبلت بشروطهم ومطالبهم الاعجازيه بعد المفاوضات الدارفوريه، دارفوريه والتي افضت بالمسخ الذي اطلق عليه جزافا سلام جوبا….
لن يستمر الابتزاز الدارفوري لنا طويلا سيرفض أبناء شعبنا اتفاق جوبا المذل والمهين لنا،
فوق ذلك انكشفت حقيقة حركات الارتزاق الدارفوريه المسلحه وخداعهم بانهم أعداء للكيزان وقادتهم الذين يرزحون في سجن كوبر، وكما ذكرت مسبقا، كان أول مطالب قادة الحركات بعد أن توهطت مؤخراتهم في كراسي السلطه الوثيره هو مصالحة الكيزان وإطلاق سراح المساجين وعودتهم للمشهد السياسي، ،رغما عن ذلك مازال بعضنا يطلق عليهم حركات الكفاح المسلح..!!!!!