حملة التضامن مع مسيحيي السودان… بيان رقم (٤)

إلى جماهير شعبنا السوداني العزيز
بلا شك قد تابعتم الاحكام الجائرة والظالمة التي اصدرتها محكمة جنايات الخرطوم وسط فى حق كل من المواطن التشيكي بيتر جاسيك بالسجن المؤبد (٢٤ عاماً) والقس حسن كودي ١٢ عاماً والناشط المهندس عبد المنعم عبدالمولي (طولمان) ١٢ عاماً، بتهم كاذبة وملفقة من قبل جهاز الأمن.
وقبل أن يفيق المسيحيون والعالم أجمع من هول هذه الاحكام الظالمة، ها هي حكومة المؤتمر الوطني تصدر قرارين وزاريين (214 /2016م _ 78/ 2015م ) صادرين من محمد الشيخ مدير عام مصلحة الأراضي بولاية الخرطوم، يقضيان بازالة سبع وعشرين (27) كنيسة، خمسة وعشرون (25) منها بمنطقة بحري وشرق النيل، وواحدة بجبل أولياء واخري بمنطقة سوبا جنوبي الخرطوم.
أيها الشعب السوداني الكريم،
هذة الأحكام الجائرة والقرارات الظالمة هي امتداد لسياسات الحكومة التي تستخدمها لمحاربة الكنيسة والبطش بالمسيحيين واملاكهم.
ويعتبر إعلان المطلوب للعدالة عمر البشر بعد انفصال الجنوب عام 2011 بأن السودان قد أصبح دولة عربية اسلامية ولا يقبل بالتعددية الدينية، بمثابة إشارة واضحة لحكومته وللجماعات الاسلامية المتشددة لتدمير المسيحية بالسودان وإيقاف انشطتها والقضاء علي ممتلكاتها.
ومنذ ذلك الاعلان بدأ النظام هجومه علي الكنيسة والمسيحيين وخاصة المسيحيين من جبال النوبة. فهنالك حملة اضطهاد ممنهج من قبل النظام ضد المسيحيين حيث يتم اعتقال القساوسة ورجال الدين ومحاكمتهم محاكمات جهوية، اثنية، و عنصرية، وهدم كنائسهم، و مصادرة ممتلكاتهم، و قفل المدارس ودور التعليم التابعة للكنيسة.
أيها الشعب السوداني الأبي
حملة التضامن ضد الاضطهاد الديني لمسيحي السودان حول العالم تدين وتستنكر ما تقوم به الحكومة السودانية ضد إخوتنا المسيحيين،
لذا فالحملة تطالب الحكومة السودانية بالاتى فورا:-
1- إسقاط كافة التهم الصادرة ضد كل من ( القس بيتر جاسيك، القس حسن كودي، و المهندس عبد المنعم عبدالمولي) و الإفراج عنهم حالاً دون قيد أو شرط.
2- إلغاء القرار الصادر من مصلحة الأراضي بولاية الخرطوم بازالة 27 كنيسة والتعامل مع الكنيسة بحسب ما نص عليه دستور 2005 السارى.
حملة التضامن حول العالم تتضامن مع مسيحي السودان في كل قضاياهم العادلة وتدعو كل الشعب السوداني في الداخل والخارج، ومنظمات حقوق الإنسان، والأحزاب السياسية، وثوار حركة 27 نوفمبر والنشطاء والنقابات للوقوف مع قضايا المسيحيين ضد نظام السودان الطاغي المستبد.
وسوف تعمل الحملة مع الكنائس،
ومنظمات حقوق الإنسان والمنظمات الكنسية الاخري لتصعيد هذا الأمر لكل الحكومات الأجنبية ومجمع الكنائس العالمي والفاتيكان والحكومة البريطانية والإدارة الأمريكية الجديدة لفضح ما تقوم به الحكومة السودانية ضد المسيحيين السودانيين.
معاً من أجل دولة المواطنة المتساوية
ومعاً من إجل سودان يسع الجميع و يعترف بتنوعه وبحق الآخرين في أن يكونوا آخرين
إعلام حملة التضامن مع مسيحي السودان
8 فبراير، 2017




للاسف الاعلام الغربي الان يغض الطرف عن كل جرايم الانقاد بل الحكومات الغربية تدعم بقوة وتساعد في رفع القدرات القتالية لمليشيات الانقاذ لمحاربة تهريب البشر الي اوروبا وايطاليا وبالطبع الفاتيكان وإسرائيل وامريكا في مقدمتهم دعما
وتدريبا والامم المتحدة للاسف لا حول لها ولا قوة هي فقط منظمة تابعة لامريكا وعليكم ايها السودانيون الاعتماد علي انفسكم للخلاص من هؤلاء الكيزان انسوا النداءات والمناشدات لا احد يعيركم اي اهتمام بعد اليوم
الظلم مرتد علي الباغي طال الزمن او قصر.)العصابة الحاكمة دي هدمت بيوت و هدمت نسيج اجتماعي متماسك ة شردت و قتلت ملائين من البشر.فلم يقع عليها قضب الله و لكن باذن الواحد الاحد الفرض الصمد نهايتها قربت بهدمها لبيوت الله. و الكنيسة تعتبر بيت من بيوت الله نعم كلنا سودانيين فينا المسلم و المسيحي و اليهودي و اللاء ديني. الوطن للجميع و الدين لله.
التحية للإعلاميين في (إعلام حملة التضامن مع مسيحيي السودان).. وأضم صوتي إليهم.
لا يوجد عندنا في السودان فئة نصارى أو مسيحيين مواطنين سودانيين اطلاقا. بعد اقتطاع الجنوب الذي اتخذ قرار الانفصال بمحض إرادته. الإ المسحيين الأجانب أو سفراء الدول الغربية. هذه فزورة أخرى للإرتزاق وتتناسب مع التناقم الترامبي، الشعب السوداني طيب لكن لا تتصورو أنه ينضحك عليه وتسغبوه دخلتم غلط. انظرو لنقمات غير هذهربما يتفاعل معكم أشباهكم.
كامل التضامن معكم .. المسيحيه ليست طارئه علي السودان فجزء من تاريخ السودان الذي لا يمكن تجاوزه هو تاريخ الممالك النوبيه المسيحيه التي استمرت من القرن الرابع الميلادي الي القرن الرابع عشر
عندما اصدر ترامب قراره التنفيذي بحظر سبعة دول اسلامية من دخول الولايات المتحدة قامت الدنيا ولم تقعد وكان اكثر المدافعين عن حقوق المسلمين هم الامريكان والغربيين بمذاهبهم الدينية المختلفة من كاثوليك وارثوذكس وبروتستانت بل حتى اليهود كانوا مشاركين في الحملة وفتحوا كنائسهم للمسلمين ليؤدي الصلاة فيها..
ان الاسلام يأمرنا بالعدل في القول والفعل وأن لا يحرم انسان بسبب دينه قال تعالى (لكم دينكم ولي دين).
اما ما تقوم به حركة الاخوان المسلمين فهي لا علاقة لها بالدين وهي ضد الدين لانها حركة تقوم على زرع الفتنة بين ابناء الدين الواحد وتصنيف المسلمين انفسهم الى اسلاميين وغير اسلاميين ورمي الاخرين بالكفر والتمرد والخيانة ويدعون الوطنية لأنفسهم ويظلمون غيرهم..
هذا اذا كانت حركة الترابي والسنوسي وقطبي وغيرهم تعامل المسلمين بهذا المبدأ فكيف معاملتها لغير المسلمين؟؟ ..
انا شخصياً لا ادري القضية القانونية ولكن ما اعلمه ان الحكومة هي حكومة ظلم ومفسدين فإذا كانت هي تظلم المسلمين فإنها لسواهم اظلم لأنهم..
وكما وقف معنا الغرب المسيحي واليهودي وفرحنا بوقفتهم معنا فإننا نفرح للوقوف مع اخواننا المسيحين ومن حقهم ان يعبدوا الله سبحانه وتعالى بالطريقة التي يعتقدونها ومن حقهم ممارسة شعائرهم الدينية يفي اي مكان وزمان والله سبحانه وتعالى وحده الذي يهدي من يشاء ويضل من يشاء ويحاسب من يشاء ويترك من يشاء فنحن لسنا افضل من الآخرين وذلك لأن الظلم ظلمات يوم القيامة ولو شاء الله سبحانه وتعالى لجعل الناس امة واحدة ولكن لا يزالون مختلفين في الدين والطبع الا ان الله سبحانه وتعالى مقت الظلم وكره الفسق والفساد والعصيان.
نعلن تضامنا مع كل مسيحي او مسلم او سياسي يعتقد ما يشاء ويعبد لله ويتقرب اليه بما يشاء والله وحده هو الذي يفصل بين العباد ..
نرفض الظلم اياً كان سببه فلماذا نفرح حين يتدخل العالم في قضايا المسلمين في بورما وفي الهند ضد الهندوس وتصدر المحاكم هنالك قرارات بأقامة مساجدنا ونحرم الآخرين حق التضامن معهم ونحرمهم حق عبادة الله بالطريقة التي يريدونها؟؟ لماذا نكون ظالمين..
وعلى اخواننا المسيحيين ان يطالبون باخذ حقوقهم بالقانون واتباع كل السبل القانونية ومن حقهم عبادة ربهم بالطريقة التي يريدون لا حجر على رأي والله سبحانه وتعالى قال عقب اعظم اية في كتاب الله وهي اية الكرسي قال في الاية التالية لها (لا أكراه في الدين) وهي جملة قاطعة الدلالة واضحه لا تحتاج الى تفسير والله سبحانه وتعالى جعلها واضحة قاطعة وهي جملة تامة لا تحتاج الى الرجوع الى ما قبلها او ما بعدها.
والله الهادي الى سواء السبيل
السلام عليكم انا اثيوبيه من بحر دار. متابع لقضايا السودان . ارجو ان تمدوني بمعلومات اكثر لكي اشارك معكم
اللعب بالدين هي سمة بدات في العهد المسيحي من زمن صكوك الغفران وانتشرت في الاسلام في عهد المنافقين حتى زمن الفطيسة الترابي، فلا تلعب بهذا الكرت، السودانين جميعهم عانو ويعانون الامرين تحت حكومة البشكير، سوى كانو مسلمين او مسيحيين او لا دينيين، العالم لا يابه بدين سوى المصالح المادية
الشي المعروف للكل انو القساوسة ديل سبت عليهم بالدليل والبراهين انهم جواسيس ودا حكم في اي دولة تانية بحكمو ليهم. والجزء التاني بتاع الكنائس دي برضو حاجه منطقية انها كانت لي جنوبين والان رحلو اصبحت فاضيه الان. في اوربا (بريطانيا وايطاليا) بلد المسيحين تم تحويل كثير من الكنائس لمحلات تجاريه وبعضها مساجد لقلة المصلين فيها. ارجو النشر
الدولة جبانة مفروض تحول الكنائس دي لمحلات تجارية وتخلي ليها كنيسة واحدة
للاسف الاعلام الغربي الان يغض الطرف عن كل جرايم الانقاد بل الحكومات الغربية تدعم بقوة وتساعد في رفع القدرات القتالية لمليشيات الانقاذ لمحاربة تهريب البشر الي اوروبا وايطاليا وبالطبع الفاتيكان وإسرائيل وامريكا في مقدمتهم دعما
وتدريبا والامم المتحدة للاسف لا حول لها ولا قوة هي فقط منظمة تابعة لامريكا وعليكم ايها السودانيون الاعتماد علي انفسكم للخلاص من هؤلاء الكيزان انسوا النداءات والمناشدات لا احد يعيركم اي اهتمام بعد اليوم
الظلم مرتد علي الباغي طال الزمن او قصر.)العصابة الحاكمة دي هدمت بيوت و هدمت نسيج اجتماعي متماسك ة شردت و قتلت ملائين من البشر.فلم يقع عليها قضب الله و لكن باذن الواحد الاحد الفرض الصمد نهايتها قربت بهدمها لبيوت الله. و الكنيسة تعتبر بيت من بيوت الله نعم كلنا سودانيين فينا المسلم و المسيحي و اليهودي و اللاء ديني. الوطن للجميع و الدين لله.
التحية للإعلاميين في (إعلام حملة التضامن مع مسيحيي السودان).. وأضم صوتي إليهم.
لا يوجد عندنا في السودان فئة نصارى أو مسيحيين مواطنين سودانيين اطلاقا. بعد اقتطاع الجنوب الذي اتخذ قرار الانفصال بمحض إرادته. الإ المسحيين الأجانب أو سفراء الدول الغربية. هذه فزورة أخرى للإرتزاق وتتناسب مع التناقم الترامبي، الشعب السوداني طيب لكن لا تتصورو أنه ينضحك عليه وتسغبوه دخلتم غلط. انظرو لنقمات غير هذهربما يتفاعل معكم أشباهكم.
كامل التضامن معكم .. المسيحيه ليست طارئه علي السودان فجزء من تاريخ السودان الذي لا يمكن تجاوزه هو تاريخ الممالك النوبيه المسيحيه التي استمرت من القرن الرابع الميلادي الي القرن الرابع عشر
عندما اصدر ترامب قراره التنفيذي بحظر سبعة دول اسلامية من دخول الولايات المتحدة قامت الدنيا ولم تقعد وكان اكثر المدافعين عن حقوق المسلمين هم الامريكان والغربيين بمذاهبهم الدينية المختلفة من كاثوليك وارثوذكس وبروتستانت بل حتى اليهود كانوا مشاركين في الحملة وفتحوا كنائسهم للمسلمين ليؤدي الصلاة فيها..
ان الاسلام يأمرنا بالعدل في القول والفعل وأن لا يحرم انسان بسبب دينه قال تعالى (لكم دينكم ولي دين).
اما ما تقوم به حركة الاخوان المسلمين فهي لا علاقة لها بالدين وهي ضد الدين لانها حركة تقوم على زرع الفتنة بين ابناء الدين الواحد وتصنيف المسلمين انفسهم الى اسلاميين وغير اسلاميين ورمي الاخرين بالكفر والتمرد والخيانة ويدعون الوطنية لأنفسهم ويظلمون غيرهم..
هذا اذا كانت حركة الترابي والسنوسي وقطبي وغيرهم تعامل المسلمين بهذا المبدأ فكيف معاملتها لغير المسلمين؟؟ ..
انا شخصياً لا ادري القضية القانونية ولكن ما اعلمه ان الحكومة هي حكومة ظلم ومفسدين فإذا كانت هي تظلم المسلمين فإنها لسواهم اظلم لأنهم..
وكما وقف معنا الغرب المسيحي واليهودي وفرحنا بوقفتهم معنا فإننا نفرح للوقوف مع اخواننا المسيحين ومن حقهم ان يعبدوا الله سبحانه وتعالى بالطريقة التي يعتقدونها ومن حقهم ممارسة شعائرهم الدينية يفي اي مكان وزمان والله سبحانه وتعالى وحده الذي يهدي من يشاء ويضل من يشاء ويحاسب من يشاء ويترك من يشاء فنحن لسنا افضل من الآخرين وذلك لأن الظلم ظلمات يوم القيامة ولو شاء الله سبحانه وتعالى لجعل الناس امة واحدة ولكن لا يزالون مختلفين في الدين والطبع الا ان الله سبحانه وتعالى مقت الظلم وكره الفسق والفساد والعصيان.
نعلن تضامنا مع كل مسيحي او مسلم او سياسي يعتقد ما يشاء ويعبد لله ويتقرب اليه بما يشاء والله وحده هو الذي يفصل بين العباد ..
نرفض الظلم اياً كان سببه فلماذا نفرح حين يتدخل العالم في قضايا المسلمين في بورما وفي الهند ضد الهندوس وتصدر المحاكم هنالك قرارات بأقامة مساجدنا ونحرم الآخرين حق التضامن معهم ونحرمهم حق عبادة الله بالطريقة التي يريدونها؟؟ لماذا نكون ظالمين..
وعلى اخواننا المسيحيين ان يطالبون باخذ حقوقهم بالقانون واتباع كل السبل القانونية ومن حقهم عبادة ربهم بالطريقة التي يريدون لا حجر على رأي والله سبحانه وتعالى قال عقب اعظم اية في كتاب الله وهي اية الكرسي قال في الاية التالية لها (لا أكراه في الدين) وهي جملة قاطعة الدلالة واضحه لا تحتاج الى تفسير والله سبحانه وتعالى جعلها واضحة قاطعة وهي جملة تامة لا تحتاج الى الرجوع الى ما قبلها او ما بعدها.
والله الهادي الى سواء السبيل
السلام عليكم انا اثيوبيه من بحر دار. متابع لقضايا السودان . ارجو ان تمدوني بمعلومات اكثر لكي اشارك معكم
اللعب بالدين هي سمة بدات في العهد المسيحي من زمن صكوك الغفران وانتشرت في الاسلام في عهد المنافقين حتى زمن الفطيسة الترابي، فلا تلعب بهذا الكرت، السودانين جميعهم عانو ويعانون الامرين تحت حكومة البشكير، سوى كانو مسلمين او مسيحيين او لا دينيين، العالم لا يابه بدين سوى المصالح المادية
الشي المعروف للكل انو القساوسة ديل سبت عليهم بالدليل والبراهين انهم جواسيس ودا حكم في اي دولة تانية بحكمو ليهم. والجزء التاني بتاع الكنائس دي برضو حاجه منطقية انها كانت لي جنوبين والان رحلو اصبحت فاضيه الان. في اوربا (بريطانيا وايطاليا) بلد المسيحين تم تحويل كثير من الكنائس لمحلات تجاريه وبعضها مساجد لقلة المصلين فيها. ارجو النشر
الدولة جبانة مفروض تحول الكنائس دي لمحلات تجارية وتخلي ليها كنيسة واحدة