“محبي السيسي” : السودان دفعت لـ”المعزول” 75 مليار جنيه مقابل التنازل عن “حلايب”
فجرت صفحة ” محبي الفريق أول عبد الفتاح السيسي” على الفيس بوك مفاجأة من العيار الثقيل، فقد كشفت عن تصريح مصدر مسئول بهيئة المواني البرية أن تأخر افتتاح ميناء “قسطل” البري على الحدود الجنوبية بين مصر والسودان، يرجع إلى اكتشاف السلطات المصرية توغل الجانب السوداني داخل الأراضي المصرية.
وأكد مصدر سوداني – وفقا للصفحة -أنه من حق السودان في أرض حلايب وشلاتين، حيث أنها سلمت الرئيس مرسي مبلغ 75 مليار جنيه وتطالب القوات المسلحة باستلامهم لها مقابل استعادة الأرض.
الصفحة ذكرت أن المصدر أضاف أنه كان في زيارة للميناء واكتشف عبر الـ”الجي بي أس ” توغل الجانب السوداني في الأراضي المصرية، فأبلغ على الفور القوات المسلحة التي أرسلت معداتها الثقيلة فورًا، وأوقفت العمل في الميناء حتي يتم العودة إلى الحدود الطبيعية بين البلدين قبل التوغل السوداني.
فيتو
حتى ولو افترضنا صحة ذلك – طيب شنو… مصر مش دفعت لحكومة عبود فلوس
عشان الموافقة على بناء السد والتنازل عن حلفا- وياليت ما سمى بالتعويضات
حينذاك للجنة داؤؤد عبد اللطيف كانت ذهبت بعدالة الى كل متضرر — يعنى
حلال على مصر ان ترشى حكومة السودان – وحرام على السودان ان يرشى حكومة
مصر — هذه الايام نلاحظ حملة مصرية واضحة تغذى الاطماع فى اراضى السودان
تستخدم فيها كل الوسائل والمزاعم والكذب — مثل قصة ساعة الملك فاروق هذه ..
http://www.vb.alrakoba.net/t145248.html
لف ودوران واشاعات مقصدها رفع سقف شعبية السيسى /دي مابتنطلي علينا سوقوها داخل مصر للإستهلاك المحلى فقط. حلايب أرضنا ولن ندفع فيها مال وسوف تنجلوا الغيمه التى على رؤسناو ستعودحلايب سلما أو بالدمدفعه مهر رخيص يا فراعنه
قلنا ليكم المصرين كلاااااااااااااااب ما دايرين تفهمو لي وانشر ي محرر علي مسؤليتي
حلايب سودانية سوف يأتي اليوم الذي تسيل فيه دمائنا من أجلها حقنا لن نتوقف عنه في أي مكان وأي زمان
هل نسي السيسي جده غردون ام استقل وضع السودان الذي يمر به من حروب وحظر وازمه اقتصاديه ليظهر بطولته الوهميه
واهم كل من اعتقد بان حلايب مصرية فحلايب سودانية الف والف في المائه وسياتي اليوم الذي نصفي فيه حسابنا مع مصر وقبلها حسابنا مع حكومة المؤتمر الوطني الذي اعتقد بانه باع حلايب و الفشقة مقابل عدم الخوض في جرائهم وفضائحهم!!!!! هيهات يا المصريين فرحم المراة السودانية ولدت احرارا وافذاذا لا يقبلون الاهانة !!
بس ما وريتونا القروش دي دفعا السودان عرفي و لا تفويض ؟ !!!!!!!!!
.
سيناء شالوها حمرة عين و القاهرة أصبحت ملك يمين السيسي ( …. )
.
.
قال حلايب و السودان داخل في الحدود المصرية هههه . سلامي للمصري الما عبيط.
يااااحليل زمن عندنا 75مليار, أظنكم ما متابعين الاحوال يا الفراعنة
الحكومة المصرية تريد ان تغطي مشاكلها الداخلية بمشكلة حلايب السودانية .
قضيه النزاع المصري السوداني على منطقه حلايب تشبه قضيه اعاء اليمنيين المتكرر بان عسير ونجران هي اراضي يمنيه تم احتلالها بالقوه منهم
خلاصه القول ان اهل حلايب وسكانها الاصليين هم من يقرر في النهايه الى من تنتمي منطقتهم
هذه وجهه نظري رغم انني لااعلم شيئا عن اصل القضيه
كفاكم تقطيع أوصال السودان.
لابد للشعب السوداني ان يأدب كل من تسول له نفسه مس ذرة من ترابه. نحن في الجزائر عندما صرح المغاربة بأن تندوف ملكهم ردت الجزائر لهم سياسيا ورياضيا لما خرج كل اهل تندوف حاملين الأعلام الجزائرية وهتفوا باسم الجزائر ومنتخبها. كما حدث الامر في احدى مناطق الامازيغ التي أراد احد المحسوبية على الخارج “فرجات مهني ” فصلها ولكن وعي الشعب الامازيغ اردعه إلى درجة أنه يستحيل ان يمشي في الشارع لأن الامازيغ يبغضنوه اشد البغض. خرج أهل تلك المنطقة وهتفوا باسم الجزائر وقالوا لن نرض عن الوحدة الوطنية بديلا.
لأن الاولى على المغرب تحرير سبة ومليلة التي تحتلها اسبانيا عوض التحريض على احتلال الجزائر.
كل من تسول له نفسه المساس بذرة تراب جزائري سنمزقه اربا اربا مثلما فعلنا في منطقة “تيقنتورين” حين قام بعض الدول العربانية بتمويل ارهابيين وهجموا على المنشاة البترولية وراحوا يملون شروطهم ك على الجزائر ان تنسحب من تقنتورين . وقد احتجزوا هناك الاجانب لأنهم يدركون بأنها ستكون نقطة ضعف وورطة للنظام الجزائري. لكن بما أن الامر تعلق باحتلال المنطقة وانسحاب الجزائر منها ردت الجزائر بمنطق “ابادة الارهابيين المحتلين”.
لماذا هذه الاطماع في أراضي وملك السودانيين. فليتوقف المصريون عن مثل هذا ؟ ام انهم يحنون الى زمن تواطئهم مع الاحتلال الانجليزي ضد السودان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟. ونقول لهم اذهبوا وحرروا سناء من الاحتلال الاسرائلي ففي كل مرة يسقط أبناء مصر في جزيرة سناء لأن الصهاينة يحظرون عليهم دخولها وبعدها يقوم النظام المصري يذر الرماد في العيون. اذهبوا واطردوا الصهاينة من سناء يا مصريين ونحن سندعمكم بالنفس والنفيس اما أن تزل عيونكم الى أرض السودان فلا. يحيا الشعب السوداني.
مافيش 75 مليار فى السودان وهذا الخبر غير صحيح . وحلايب سودانية 100 % وما فى شخص او حكومة بشترى ارضه .
مجرد كذب و فبركة بتاعة مصريين لا نلقى لها مال و هل ندفع مال لإستعادة أراضينا.
كل أراضى السودان المغتصبة فى حلايب و شلاتين أو غيرها ستعود لحضن الوطن يوما ما بعد زوال نظام الفاسدين و أتباعهم سلما أو حربا و لن يضيع حق وراءه مطالب.
اتمنى ان استيقظ فى يوم من الايام وارى الحكومة والدولة المصرية باسطة يديها على كل ارض الوادى وانها على اتم الاستعداد لغزو الحبش وجعل منطقة حوض النيل كلها دولة واحدة اسمها مصر ممتدة من البحر المتوسط شمالا حتى اخر حدود اثيوبيا جنوبا يارب يتحقق هذا الحلم
57 قرش وليس مليار برضه كذبة وتضليل لم يقوم اي سوداني برشوة اولاد فرعون وزيزي مصطفي انهم يكيلون التهم ويصدرون ازماتهم وفضائحم ويشغلون شعبهم الغبي ونعيد ونكرر كانت الفرصة متاحة تماما لهم لو تركوا رئيسهم مرسي في الحكم ليتعلموا الدين الصحيح والخلق الفصيح ولم ولن يفعلوا يريدون الرقص عشرة بلدي وملاهي الهرم والغناء والثقافة السطحية كمسميات كلهم بدون فرز لايغرنكم كثرة عددهم وانظر الي نسبة الجهل العلمي والأكاديمي حتي والديني فيهم ومن يعرفهم يفرزهم ثم تطاولوا علي اثيوبيا الي تسقيهم من نيلها وعلي السودان باحتلال ارضه ويكفي هذه الأفعال الوسخة منهم! انهم يستغلون التعميم اخوان مصر أخوان السودان وهم والله غير ذلك ولو كان مثلهم لكان هذا السوس السيسي اللذي يعبدونه الآن مدفونا اشلاء في اقرب مكب كما فعل الزبير وشمس الدين والترابي وغيرهم عندنا اتركوهم بجهلهم وسخفهم ولنفكر كيف نسترد حلايب رغما عنهم فهم شعب نساءهم رقص ولعب ورجالهم ان كانوا تبع لمن انقلب وغلب اللهم انصر سوداننا واعز بلادنا وولي بلادنا الصالحين الوطنيين منا آمين
كنت معجبة بك لكنك سقطت من نظرى بكذبك واقول لك حبل الكذب قصير. كفاكم حقدا علي السودان والسودانيين وبعدين وين التحكيم الدولي في موضوع حلايب. . ما تكذب كذبة وتصدق نفسك.
المصرين ابشع ناس واستغفر الله ديل لو عليهم يحتلوا السودان يخلونا مزارعين و عبيد
سحنات وثقافة سكان حلايب وشلاتين أكبر دليل علي إنها سودانية فعلي حسب علمي ولا عنصر واحد يوكد انا حلايب مصرية ولو حكومة البشير عايزة تفرط فيها نحن ماحانفرض فيها كفاية الفقدناهو بسبب السد العالي .
شكرا “ثانميرث” بامازيغية لكل الشعب السوداني.
كانوا يقولون النيل تاع مصر ولكن النيل ينبع من عمق افريقيا السمراء. كانوا يقولون الحضارة المصرية تاع شعب مصر لكن البحوث الانتربولوجية اثبتت بأن الحضارة المصرية أصلها من اثيوبيا ومن الحضارة النوبية الكوشية السودانية.
هؤلاء المصريين في كل مرة تستيقظ فيهم شهوة الاساءة الى السودان. لكن نحن في الجزائر لا نصدقهم، عندما قام المناضل السوداني المجاهد ابراهيم النيل بقيادة باخرة أتوس لتموين الثورة الجزائرية ولكن للاسف المخابرات الفرنية اعترضت طريق الباخرة وسجنت الربان “ابراهيم النيل” في سجن وهران ليقدم الى محاكمة عسكرية . ونحن في الجزائر نعتبره مناضلا افريقيا ومجاهدا جزائريا ضحى من اجل افريقيا ومن اجل بلدنا. وننزله عند قلوبنا منزلة رفيعة، وهذا رغم محاولات المصري فتحي الديب طمس تضحيات ابراهيم النيال ووصمه بالخيانة.
ان التاريخ أكبر من ان تزوره ثلة من عملاء مخابرات المصاد الاسرائيلي. يحيا السودان يحيا شعب السودان ووحدة اراضيه. عيب عليكم يا مصريين عيب فقريبا سيجف النيل بسبب استعلائكم على العمق الافريقي ولأنكم تسمون شعوبها بالاحباش. الأاحباش هم اسيادكم صانعي الحضارة يا مغفلين. رتبوا بيتكم داخليا وبعدها فتحوا فمكم. الا تكفيكم ما لحق بكم من لعنة التطاول على شهداء الجزائر الذين وصفتموهم بأدنى الأوصاف وارذلها. مصر فيها أناس شرفاء لكن من يتولاه هم الخونة والمستبضعين من الصهاينة.
انفخوا في السيسي حتي تخلقوا منهم ديكتاتورا اخر
باريت يا سيد cc تفكك من السودان دي شوية وركز شوية مع بدو سينا الشوفوك نجوم الضهر برعاية إسرائيلية والفيلم لسع في بدايتو
في زمن الكيزان لو خيرت حلايب لذهبت الي مصر،حقيقة مرة..ولكن عار علي المصريين فقد تخلي لكم هؤلاء الزناجرة عن ارض حضارات في حلفا لتبنو سدكم وتأخذوا من مياه النيل ما شئتم فحقا لكم ان تفتروا
If Egypt wants good relation with Sudan it must stay away from the triangle of Hlayeb and the potential conflict of the water , Sudan have 200 milion miles suitable for agriculture by irrigation , Sudan using now only 15 milion miles , in the future Sudan need to use the remainders and the potential war is could be the result , that why Sudan build – up strategy of defense on this volatile issue .
اول قرية كانت علي الحدود السودانية المصرية كانت تسمي قرية فرس قبل قيام السد العالي واغراق مدينة حلفا وكان الاتفاق نص علي تخزين مياه السد العالي داخل الاراضي السودانية في حدود كنتور182وبعد الهجره اثر اهلنا البقاء في حلفا رغم عدم اعتراف الحكومة انذاك بالذين رفضوا الهجره والان الحدود المصرية السودانية في قرية اشكيت وسمي بطريق اشكيت قسطل وقرية فرس داخل الحدود المصرية اذن من توغل علي الاخر وفي عهد الريس المخلوع حسني مبارك قام ببناءمبني نظام طابق لحرس الحدود المصرية بمواد ثابته لتثبيت الحدود في اشكيت وعند الاتفاق بين اللجنةالوزارية المشتركة بين الجانبين اتفقا علي مخطط واحد للجانبين وتسارع خطوات المصرين في تشيد اكبر معبر في المنطقة عباره عن مدينة متكامله وسمي ميناء قسطل البري عند مداخل المنفذ عكس الجانب السوداني تم تشيد المنشات بنظام الغرفة الجاهزة دون استخدام اي مواد ثابته وتم تشيد صالات نظام تركيب مما يجعلنا نشك في مشات الجانب السوداني لتغول الجانب المصري علي الحدود وتم الاتفاق بين اللجان المشتركة وكان رئيس الجانب السوداني وكيل وزارة الخارجية رحمه والجانب المصري وزير النقل علي تحديد مسافة 80 متر حرم بين الجانبين في المنفذ من نقطة الزيرو وعقد واحد من اجتمعاتهم المشتركة الوزارية بوادي حلفا وعبر اللجنة الفنية تم تحديد الجوانب الفنية واعداد مقترحات في حركة العابرين وفي عهد مرسي تسارعت الخطوات وزيارات متكرره واجتماعت دورية وحتي الان يجري تشطيب الجانب المصري واضح ان في الامر لعبة سياسية قذره من الجانب المصري تغول في شمال السودان وشرق السودان ويتهم السودان بهتانا اننا تغولنا علي اراضيهم وكل الشواهد تركد عكس ذلك انهم اغتصبووووووووووووووووا ارضنا
ده كلام فارغ الان مصر شكلت لجنة للاستثمار فى حلايب لا تجعلوا عدائكم للحكومة لغض النظر عن الارض حلايب سودانية كما هو جنوب السودان اراضى سودانية اصحوا قبل ان تطير الارض
إلى العربي الجارح
لو كنت تحترم نفسك اذا كنت مسلما لما تدحثت باستعلاء على أهل افريقيا السمراء، ففي وصفك لهم بالاحباش تشريف فهم أحفاد النجاشي ملك الحبشة الذي آوى خيرة أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم. واذا لم تكن مسلما فعليك ان تحترم القوم من جانب الانسانية.
ما هذا التعالي أيها العربي الأنك تحلم كأبيك جهل (ابو لهب) في قيادة الأفارقة كعبيد تبيعهم في سوق الرقيق؟. تأنى وتريث فلون البشرة السمراء كما قال ايمي سيزير ” هي نتيجة الشمس الافريقية ، إن بشرتي السوداء قد أحرقتها الشمس وهذا كل ما في الامر”. البشرة السوداء يا متخلف لا ترادف الاستعباد فنحن الامازيغ واسمنا يعني “الاحرار” لدينا من هم من بشرة سوداء وهم التوارق المتواجدون في الصحراء وموجودون أيضا في السودان “الزغاوة”. الأحرار لديهم بشرة سوداء إذن كل من لديه بشرة سوداء فهو حر أبي وسيدك يا مختلف.
اما هذا التكالب الحاصل على أراضي السودان لأن مصر تعتقد بأن السودان هو امتداد لها، وأن الكثير من المصريين يعتقدون بأنهم سيصيرون الشعب السوداني خدما في بيوتهم مثلما يصورونهم في أفلامهم الساقطة. فالمصري لا يسند دور البطولة إلا إلى ذوي البشرة السوداء وأحيانا يقومون بصباغة وجه الممثل كي يبدو أسودا. فحلمكم بالتوسع على اراضي السودان كولوه مع الملوخية تاعكم، وجيبوه موال فقط لما تسكروا تحت وجد هز الوسط.
ام سيسى دا قايل نفسو نابليون, ناس الحكومة سوبا ما شغالين بيها معقول يدفعوا مليارات لحلايب الفى اخر الدنيا؟
هولاء المصرين كما قال عمرو بن العاص رجالهم طروب ونساءهم لعوب تجمعهم الطبله وتفرقهم العصا ….. وكفي
الفكرة با ختصار عشان تفهموه
الجماعةعايزين ياكلوكم
يقولوا السودان دخل في أراضينا
عشان يحركوا خط الحدود جنوبا
ويلهفوا ليهم كم كيلومتر
بس جماعتنا بنى كوز
أصلا ما محتاجين
يعنى ممكن المصارنة
تأكلوهم عين حمراء
ويقولوا لك سمعا وطاعة يا حلبلب