أخبار السودان

غوتيرش: البرهان وحميدتي هما من يتحملا مسؤولية الحرب في السودان والفظائع التي ارتكبت

قال الأمين العام للأمم المتحدة انطوني غوتيرش إن قائدي الجيش والدعم السريع البرهان وحميدتي هما وحدهما من يتحمل مسؤولية الحرب في السودان والفظائع التي أرتكبت فيها بما في ذلك القتل الجماعي الذي حدث للمساليت. وكان غوتيرش يرد على سؤال ما اذا كانت الأمم المتحدة أو الاتحاد الأفريقي يتحملان مسؤولية ما يجري في السودان .وأشار الامين العام خلال مؤتمر صحفي عقد في مبنى الأمم المتحدة يوم الثلاثاء اشار إلى أن السودان كان في طريقه إلى التحول الديمقراطي الكامل لولا أن “الجنرالين”(البرهان وحميدتي ) لم يلتزما بما وقعا عليه وانقلبا على الحكومة المدنية ثم دخلا في حرب ضد بعضهما البعض.واتهم الامين العام قائدا الجيش والدعم السريع  بتجاهل مصالح شعبهما خلال  صراعهما حول السلطة، وقال إن الوقت قد حان ليسمي الناس الأشياء بأسمائها.

دبنقا

‫6 تعليقات

  1. مسؤلية الحرب في السودان لا تحتاج للأمم المتحدة الحمار في مربطه عارف انه حرب الجنرالات الحرب اللعينة تقع مسؤوليتها على التشادي القاتل القذر حميتي والاردن البرهان الذي لا يعلم هل هو مع القاهرة ام مع علي كرتي ببساطة لان كلا من المخابراتالمصرية والحركة الإسلامية البغيضة تمسك ملفات البلاهان.وكمان المخابرات الإماراتية
    وشباب وشابات الثورة هتفوا العسكر للثكنات والجنجويد ينحل.سيحاكم التشادي القاتل القذر حميتي والعافيه البرهان للمقصلة

  2. البرهان وحميدتي فقط مسؤولان امال انت وفولكر والحرية والتغيير والرباعية والثلاثية والاتحاد الافريقي والايقاد أربعة سنة كنتوا متفرجين ساكت.

    1. انت و جماعتك من خطط و حشد و نفذ و الان بعد ان فلتت منكم تحاولو تتملصو باتهامكم ل قحت
      كلام انس عمر و اضح

  3. غوتيرس امين عام منظمة استعمارية لذلك يساوى بين قائد الجيش السوداني والهالك قائد الجنجويد العميل الإماراتي .

  4. زمان في عهد النميري كانت المظاهرات تخرج من المدارس حيث يدخل الطلاب السوق وهم يهتفون بسقوط مايو و تتصدى لهم الشرطة ويحدث الهرج والمرج ويجدها الشماشة فرصة للفوضى و السرقة وتكسير الأملاك الخاصة كالسيارات وازيار السبيل، ثم تفتح المدارس في اليوم التالي دون خسائر في الارواح، إلا أن الشماشة وباستلامهم للهبة يكون عملهم إجهاض لمطالب المظاهرات دون أن يدري أولئك الشماشة. وجاءت الانتفاضة الأولى ضد نميري ثم أتت ثورة ديسمبر التي أطاحت بنادي اللواt الكيزاني الشهير. ثم ماذا؟ ظهر شماشة بثوب جديد وكاسات ومريسة الضرورة والعهر و النهب المشمولة بفقه التحلل الكيزاني البغيض. ثورة ديسمبر واضحة المطالب وحاول بغايا نادي العراة الكيزاني اسكاتها وفشلوا وكاللصوص اختلفوا واشهروا السلاح على بعضهم واذوا الشعب المغلوب على أمره. وصارت حرب حميدتي vs برهان. هزم البرهان وزمرته ولكنهم هربوا والى بورتسودان فكوا البيرق دون حياء. قيادة تهرب من ميدان المعركة = إعلان هزيمة. هذا الهروب مجرد إطالة للحرب الغبية وزيادة لمعاناة المواطن. شيء يجب معرفته وهو ان طرفي القتال متواطيء على إطالة امد الحرب. سؤال لقيادة الدعم السريع. ألم تقولوا بأنكم تريدون إعتقال البرهان وصحبه وتقديمهم للمحاكمة أين هم الان؟ خرجوا امام اعينكم وأنتم متغافلون. والله لو انكم قبضتم بومة واحدة من اللجنة الأمنية وسلختوها امام الشعب لافرحتموه على ذلك. ولكنكم لم تفعلوا ولن تفعلوا وهذه مؤامرة كيزانية واضحة.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..