أخبار السودان

قرار قضائي بإعادة (50) مفصولا ً من بنك السودان المركزي

قرار قضائي بإعادة (50) مفصولا ً من بنك السودان المركزي ، عارضت لجنة إزالة التمكين إرجاعهم في وقت سابق،وبحسب (السوداني الدولية) دفع المفصولون بإستئنافات للمحكمة قبل قرارات الـ25 من اكتوبر .

‫4 تعليقات

  1. يمكنك ايها العسكري الحمار وكيزانك الأحمر منك أن تقيلو الدكتورة أبنة المخضرم السوداني الأصيل عبد الرحمن علي طه ..كما ويمكنكم كذلك أن تعينوا الفلول الحرامية الذين شهد لهم أهل السودان بالنهب والسرقة في بنوك السودان الوطنية القائمة بعرق الغلابا لكن شيئا واحدا” سوف يغلبكم وهو إيقاف المد الشعبي والمليونيات

  2. قلنا للجنة ان فصل الناس دون مجالس محاسبة ودون حق الشخص في الدفاع عن نفسه ودون حق المتهم بربئ حتى تثبت ادانته، بل الفصل عبر التلفزبون، يتعارض مع مبادئ حقوق الانسان والدستور والقانون وانه حين تتاح للضحايا فرصة التقاضي سيتم الغاء تلك الأحكام الجائرة في اول جلسة لأن ما كان يحدث كان عبثا بمعنى الكلمة وسط هتافات السوقة وقلة عقلهم
    وحتى بالنسبة للاصول المصادرة الوثيقة الدستورية تقول بالنص ” لا مصادرة دون حكم قضائي”، واللجنة تحايلت على ذلك بقولها اننا لا نصادر بل نسترد!! دي زي قصة ألحت ولا أصرت بتاعة عادل امام! اللجنة لم تستمع لاساطين القانون والعدالة مثل مولانا عبدالقادر وأديب وسيف الدولة وغيرهم وقادت هيصة سياسية مضحكة ولكنها مبكية وتدل على حجم الفراغ ومرحلة انعدام الوزن التي نعيشها!!
    والشئ الاكثر ايلاما ان اللجنة اتاحت بذلك للمجرمين الحقيقيين الذين نهبوا الثروات أن يفروا بجلدهم
    ال

  3. أنت تقول هذا لأنك جاهل بالقانون وقد انطلت عليك آراء جهلاء القانون من القضاة المفصولين السابقين وهذا الجهلول الذي يصدر في هذه القرارات ولا ندري حيثياتها ولا أظنها بحيثيات قانونية ولك العذر أما هم فمن وين نجيب لهم العذر؟؟!
    أولاً كونك حصلت على وظيفة عامة بدون مؤهلات حقيقية وانما بالمحسوبية والولاء الساسي أو العقائدي فقط فالذنب ليس ذنبك اللهم إلا إذا زورت أو قدمت شهادات مزورة وفي هذه الحالة تحاسب جنائياً وتفتح ضدك بلاغات جنائية بالتزوير والاحتيال والحصول علة منافع غير مستحقة بسوء نية زيك وزي أي محتال حرامي غشاش! وهذه الحالات لا تختص بها لجنة الازالة وانما النيابة العامة وهي ما زالت مفتوحة للنيابة التحقيق فيها كلما بلغ شخص أو وقعت بينات بشأنها في يد النيابة. كما أن اللجنة ليست مختصة بمحاسبة شاغلي الوظائف العامة الحاليين بما فيها الوظائف العدلية على سلوكهم وأدائهم المهني وهم يمارسون الوظيفة فتلك محاسبة مهنية لا تقوم بها إلا مجالس محاسبة مصلحية – أوقضائية وهذه هي الرقابة الداخلية أو المصلحية داخل مؤسسات الدولة من الناحية الوظيفية أو المهنية بالنسبة للمهن خارج إطار الوظيفة الحكومية كمحاسبة المحامين والمحاسبين القانونيين والأطباء إلخ… ولا تختص لجنة التفكيك بمهام لجان أو مجالس التحقيق والمحاسبة المصلحية أو المهنية لأن ذلك محاسبة على المهنية وليس على الحصول على الوظيفة – وهناك فرق بين الحصول على الوظيفة والحصول على الشهادات الأكاديمية أو الخبراتية التي تؤهل للوظيفة – فالتزوير فيها يحاكم عليه جنائياً كما أسلفنا بواسطة النيابة العامة. فما بقي من ذلك كله فتختص به اللجنة وهذفه وقف انتهاك القانون بشأن وظائف الدولة وبشأن مال الدولة فلا يصح أن يستمر أصحاب الولاء غير المؤهلين في الوظيفة كما لا يصح أن يبقى المال العام في أيدي سارقيه بحسبما مكن لهم النظام ولابد من استرداده – خاصة وأن الأمر واضح ولا يحتاج لمحاكمات حتى لو كانت ايجازية – كالمسئول أو الموظف الحكومي الذي يملك 10 و20 و50 و100 و400 قطعة أرض أو كذا برج أو برج واحد من ثلاثة طوابق فما فوق!! وغير ذلك من الأملاك التي لا يجوز أن يمتلكها موظف عام ليس له مصادر دخل غير وظيفته – وهذا بمنطق وطبيعة الأشياء – فالمال والسلطة كانت تحت يده وقد استغلها وسرقها وراكمها في حسابه الخاص – فأقل شيء أن تصادر فوراً ثم ينظر في كيفية محاكمته عليها من النيابة وهذا الأمر مفتوح للنيابة ما زال. فالمصادرة الفورية تستند على كونه موظف ومسئول حكومي وحزبي حاكم على أساس ان الوظيفة وظيفة الحزب والمال ماله وهو مفوض من حزبه على التصرف بشأنه – وعلى مثل هذا الشخص الذي استرد من مال الدولة أن يلجأ للقضاء بعد الاستئناف إن كان يرى أنه مظلوم في حقه. ويجب أنتفهم يهذا أن ما تقوم به اللجنة ليس مصادرة وانما هو استرداد مال عام – فمثلاً أنت إ1ا وجدت مالك عند أحدهم (سيارة – بقرة أي شيء – فإنك أول شيء تقوم به هو أن تضع يدك على مالك وتأخذه أولاً ثم تفكر فيما تريد أن تفعله قضائياً – وكذلك من وجدت عنده مالك متاح له أن يذهب للقضاء لاسترداد حقه إن كان يعتقد ذلك.
    فأنصحك يا خي عباس لا تردد كالببغان مقولات هؤلاء الجهلاء من القضاة المفصولين السابقين.

  4. فما قولك فيمن لا يدعي بأن المال ماله ولكن أهدي إليه؟ هل في أمانة أكثر من كده؟ لكن مع ذلك يؤخذ من المال لعدم استحقاقه حتى للهدية إلا بسبب وظيفته أو سللطته ولا نقول سرقته.
    فاقرأ حديث:
    أفلا جلس في بيت أبيه وأمه حتى تأتيه هديته
    عن أبي حميد الساعدي رضي الله عنه :
    استعمل رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا على صدقات بني سليم، يدعى ابن اللتبية، فلما جاء حاسبه، قال: هذا مالكم وهذا هدية. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فهلا جلست في بيت أبيك وأمك، حتى تأتيك هديتك إن كنت صادقا ثم خطبنا، فحمد الله وأثنى عليه، ثم قال: أما بعد، فإني أستعمل الرجل منكم على العمل مما ولاني الله، فيأتي فيقول: هذا مالكم وهذا هدية أهديت لي، أفلا جلس في بيت أبيه وأمه حتى تأتيه هديته، والله لا يأخذ أحد منكم شيئا بغير حقه إلا لقي الله يحمله يوم القيامة، فلأعرفن أحدا منكم لقي الله يحمل بعيرا له رغاء، أو بقرة لها خوار، أو شاة تيعر ثم رفع يده حتى رئي بياض إبطه، يقول: اللهم هل بلغت بصر عيني وسمع أذني.
    متفق عليه

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..