أنباء عن إبعاد فرنسا لعبد الواحد محمد نور

الخرطوم: الراكوبة
علمت (الرأى العام) أن السلطات الفرنسية اتخذت قرارا بإبعاد عبد الواحد محمد نور من أراضيها.
وقالت مصادر مطلعة إن الحكومة الفرنسية سدت الثغرات القانونية التي كانت تتيح لعبد الواحد البقاء في فرنسا.
وياتي القرار الفرنسي على خلفية تغيير الأوضاع في السودان وذهاب نظام البشير المتهم بإرتكاب تجاوزات في دارفور.
وكانت فرنسا لوحت أكثر من مرة بإمكانية إبعاد عبد الواحد محمد نور بعد مواقفه المتعنتة من عملية السلام في السودان.
وفي العام 2007 قال وزير الخارجية الفرنسي برنار كوشنير إن بلاده تبحث إمكانية طرد عبد الواحد محمد نور وذلك بسبب رفضه المشاركة في مفاوضات السلام المقرر إجرائها في طرابلس وقال كوشنير أمام جمعية الصحافة الدبلوماسية في فرنسا إن العالم باثرة ينتظر من فرنسا مثل هذه الدعوة.
وفي العام 2011 كشفت الحكومة السودانية عن وجود موقف فرنسي جديد بدأإ يتشكل بقوة يؤيد إبعاد عبد الواحد محمد نور من فرنسا.
عشان كده شايف نغمتو اتغيرت وآخر فرفشة مع اذاعة ام درمان!
للاسف نحن لا ندري ماذا يريد الاستاذ عبدالواحد محمد نور هل يود اطالة الازمة السودانية ومعانة اهلنا فى مسكرات النزوح ودارفور . لماذا لا يحضر الى جوبا ويعكس رأيه ويقارع الناس الحجة بالحجة ولماذا يعتقد انه انه دائما على صواب والاخرين هم الخطأ نحن جميعنا لا نثق فىالحكومة السابقة لكن الان مختف تماما .
اتفق معك تماما استاذ عبدالله. يكفي أهلنا في معسكرات اللجوء معاناة وكما قلت الوضع الآن تغير تماما. مؤكد حضور عبدالواحد وانضمامه لعملية السلام سوف يعطيها زخم وسيشكل ضربة قوية لكل القوى المتربصة بالثورة والتي تأمل في ان لا يحدث السلام حتى لا يتم اغلاق هذا الملف الحساس والالتفات الى التنمية.
البشير و نظامه البائد تم وكلهم خارج السلطة من خلال ثورة قدمت الشهداء و الحكومة الموجوده الان حكومة الثورة. يجب على كل المعارضين في الخارج الرجوع فورا للسودان اولا و الجلوس بدون اي شروط مع الحكومة الانتقالية من أجل بناء السودان الجديد سودان الحرية و السلام و العدالة.
و بعد ده البقعد بره يلوم نفسة.
البشير و نظامه البائد تم ركلهم خارج السلطة من خلال ثورة قدمت الشهداء و الحكومة الموجوده الان حكومة الثورة. يجب على كل المعارضين في الخارج الرجوع فورا للسودان اولا و الجلوس بدون اي شروط مع الحكومة الانتقالية من أجل بناء السودان الجديد سودان الحرية و السلام و العدالة.
و بعد ده البقعد بره يلوم نفسة.
عبدالواحد كان عليه أن يغير موقفه بعد لقائه مع حمدوك, وبعد تأكيد حمدوك له في جدية حكومة الثورة في تحقيق السلام, كان عليه الذهاب الى جوبا مثل الآخرين ويطرح وجهة نظره ومطالبه هناك, التعنت رغم بزوغ فجر جديد لا مبرر له.
كلام جرائد، فوات عبد الواحد تقاتل بامر من فرنسا في ليبيا ، هل تريد فرنسا السلام في السودان، يا اخواني الثورة لم تكتمل بعد والخونه والكيزان بالمال الحرام يشترون كل اصناف الشعب وااصحافه في المقدمه ، مثل مصري، يا خبر اليوم بي فلوس عدا يصبح بلاش،