
ولاية القضارف: الراكوبة
تصدى الجيش السوداني لهجوم إثيوبي مسلح جديد اليوم بمنطقة العلاو بمحلية الفشقة بولاية القضارف.
وهاجمت المليشيات الاثيوبية المسنودة بمكونات من الجيش الاثيوبي بالراجمات والهاون بحسب مصادر عسكرية تحدثت لوسائل اعلام محلية إحدى الدوريات العسكرية في منطقة العلاو بمحلية الفشقة مما أدى إلى استشهاد عريف وإصابة أربعة آخرين بجروح متفاوتة وتحول الهجوم هذه المرة من إقليم الأمهرا الى إقليم التقراي بعد أن نفذت القوات الإثيوبية هجوما عسكريا أمس الأول استهدف معسكر الأنفال شرق سندس بمحلية القلابات الشرقية.
واعتبر عدد من المزارعين أن الهجمات العسكرية المنظمة بالمدفعية الثقيلة الغرض منها إرهاب المزارعين وترويع الأبرياء لفلاحة الأرض من المزارع الإثيوبي. وطالبوا المجلس السيادي بالإسراع بحسم الهجمات العسكرية المنظمة التي تهدد الموسم الزراعي.
الموضوع زاد عن حده لازم الحبش يلزمو حدودهم
جيشك الخريان عاملا كلها بزنس يا اخوي ، و كأنو حماية الحدود مهمة ستات الشاي.
لعنة الله عليهم أجمعين كاكي كاكي
غريبه لم نجد احد يتهم مصر بأنها السبب. والاخوه إلى بيقولوا إثيوبيا اخت لنا. انتظر إلى تنتهي إثيوبيا من سد النهضه وسوف تستولي على كل الأرض الزراعيه بالحدود. وإذا اعترضت تهدد باغراق الخرطوم
على الجيش نشر قوات كبيرة و المبادرة بالهجوم في عمق الحدود الإثيوبية والا كل مرة يهاجمونا عشان المواطنين يشردوا ويخلو ليهم المنطقة.
لم يعد السكوت والمحاملة مقبولة.
حتى الخبش بقوا يملطشونا اخر الزمن .. يالها من مهازل
جيشك مهمته الاساسيه قتل الشعب وترك الأراضي المحتله كالفشقه وحلايب
هذه الهجمات كما ذكر من اجل زراعة الارض واللحاق بالموسم الزراعى الذى بدأ و على الجيش تعزيز قواته ومنع الحبش من الزراعة منعا باتا وأى ضعف وتراخى فإن السودان سيففد ما مساحته ثلاثة ألف كيلومتر ، لو صمدت القوات المسلحة حتى نهاية يوليو فإن موجة الهجمات هذه ستتوقف تماما لان الجبش سيصيبهم اليأس ويكون الموسم الزراعى فات عليهم ، المشكلة كلها فى أن الحكومة الإثيوبية غير قادرة على سيطرتها على قواتها من الامهرا والتقراى ، على الحكومة السودانية وضع العلامات الحدودية من جانبها وإذا لزم الأمر نشر قوات الجيش على طول الحدود بكثافة وتسليح المواطنين وتدريبهم لحماية قراهم ومشاريعهم الزراعية.