جهاز الأمن يهدد صحفية بريطانية بتهمة تصل عقوبتها إلى الإعدام

تويتر – الراكوبة
أفادت الصحفية السودانية يسرا الباقر والتي تعمل في القناة الرابعةالإخبارية البريطانية على حسابها بفيسبوك أنها اضطرت لمغادرة البلاد عائدة إلى بريطانيا.
جاء ذلك بأن شاهد عناصر في جهاز الأمن والمخابرات تقريراً لها مع زوجة الأستاذ ياسر الذي عاد مؤخراً للبلاد للمشاركة في عزاء والده ومن ثم مشاركته في أول مواكب تجمع المهنيين، حيث تعرض لأطلاق الرصاص الحي من قبل جهاز الأمن والمخابرات، واستقرت رصاصة في منطقة حساسة في الرئة، وقبل أن يتم استخراجها وبينما كان يلزم بيته جاء عناصر الأمن لأقتيادة إلى جهة غير معلومة في تهديد كبير على حياته.
وبسبب هذا التقرير تم اخبار “الباقر” بأن استمرارها في العمل في الخرطوم لم يعد ممكناً و أن عليها التوقف، كما تم تهديدها بجريمة اثارة الكراهية ضد الدولة، وتصل عقوبتها السجن المؤبد وحتى الإعدام.
Last week, I had to evacuate Khartoum.
After intelligence officers watched my @Channel4News report, I was told I could no longer work & was threatened with the serious criminal charge of "inciting hatred against the state"
Successful conviction = life imprisonment or execution
— Yousra Elbagir (@YousraElbagir) February 1, 2019
خليكم مع السودانيات الغلبانات ماليكم دعوه بي يسرا دا شعر ماعندكم ليهو رقبة .. البشير وقوش كذابين وتهديد محلي .. قال مؤبد قال .. اول مره اشاهد قوات عسكرية تقتحم بيوت الناس وتهدد النساء والاطفال وتضرب الشيوخ واول مره في حياتي اشاهد صعاليق تدخل المسجد وتضرب الامام وتقوم بكسر رجل المؤذن ..
يسرا و المشرد يجب أن يكونا سوياً أمام القانون
تسقط بس