إيران تزود السودان بكميات كبيرة من الأسلحة

شوفوا يا كل المعلقين من الكيزان امثال ابوعزو فعلآ السلاح عايز رجال والكيزان ما رجال والحيش كله كيزان عشان كده مكان ما يلاقوا هؤلاء الاطفال بتاعين الدعم السريع بقوم جيش الكيزان مولي الدبر وبيغنم الدعم السريع كل الاسلحة يا كيزان القتال عايز رجال والان البرهان وكباشي وياسر كاسات وغيرهم من الكيزان ابقوا رجال زى عبد الرحيم دقلو وقودوا المعارك بأنفسكم ولكن انتم مرطبين في بورتسودان وكل يوم يومين روسيا، مصر، تركيا، والمغفلين يموتون ولايدرون لماذا يموتون ويجيك واحد تافه قاعد في اخر الدنيا يقول ليك بل بس يا اخى تعال شيل بندقيتك وحارب مع الرجال بدل إذكاء الفتنة، شوفوا يا كيزان الشعب السوداني لاواقف مع الجيش ولا مع الدعم السريع، الشعب السوداني كله يريد ايقاف الحرب ولكن كذبكم بان الشعب السوداني واقف مع الجيش دا مجرد هطرقات من كيزان انجاس، كل من يقول جيش واحد شعب واحد تعال السودان وشوف رأى الناس في الجيش ماتسمع لي كلام الليفاتيه ناس ابورهف في كندا والانصرافي في أمريكا والاعيسر في بريطانيا هؤلاء الابواق كلهم ارزقية يقتاتون من مأساة الشعب السوداني بدعمهم المدفوع أجره لجيش كرتى وسناء حمد لذلك يا مواطنى السودان الشرفاء قولوا لا للحرب وخليكم من جيش الكيزان الذي لايدعمه الا حثالة القوم من القونات امثال ندى القلعة بتاعت الشريف مبسوط منى وبقية الحثالة ولكن مهما عملتوا فالشعب السوداني قد قال كلمته في الكيزان في ثورة ديسمبر المجيدة ولفظهم الي مزبلة التاريخ وحتى محاولة عودتهم الي السلطة باشعال هذه الحرب المدمرة لن تعودوا الي السلطة وقد كرهكم الشعب السوداني عن بكرة ابيه عليكم الله يا من يدعمون الكيزان وجيش الكيزان وأنتم خارج البلاد تعالوا الى داخل البلاد وشوفوا مدى كراهية الشعب السوداني لكل ماهو كوز وصدقونى المستنفرين بعضهم لديهم ميول كيزانية وبعضهم كيزان ولكن الاغلبية هم عواطلية تم اغراءهم باعطاءهم ٥٠٠ ألف جنيه مع وعده بأن يكون عسكرى نظامى وبرتبة اعلي وراتب اعلي بعد انتهاء الحرب ولكن المستنفر قبل ان يستمتع بحفنة القريشات التى اعطوها له الكيزان من حر مال الشعب السوداني والذى هو شريك فيه يكون قتل بواسطة الدعم السريع، لذلك الآن المستنفرين أصبحوا لايطيقون الاستنفار واغلبيتهم فر بجلده وحدثنى أحد المستنفرين في ولاية ما بأنهم قاموا بارجاع سلاحهم لقائد الجيش بالمنطقة واخلوا سبيلهم من الاستنفار لانه قال ناس الجيش بختونا في المقدمة واغلبيتنا بيقتل خاصة ونحن قليلي التدريب العسكري يعني نآس الجيش الكيزانى عاملين المستنفرين درقة ليهم، علي كل لايحلم اى كوز بالعودة الي السلطة مرة اخرى وصدقونى يا اخوة سقوط دولة الكيزان في بورتسودان مسألة وقت وسترون الكبار البرهان وعقار وغيرهم يفرون الي تركيا ومصر وماليزيا وغيرها ويتركون الغلابة للمصير المجهول. يا جماعة هذا هو وضع السودان وحتى لو البرهان والعطا احضروا سلاح من روسيا من يحارب لهم الجيش المؤدلج ولا البراؤون ولا الحركات المسلحة كلهم ناس مصالح ومآ نآس دواس ،أنا قاعد في السودان الجيش يوميا يتلقي هزائم من الجنجويد في اى معركة وهذه للحقيقة ما تسمعوا جعجعة الليفاتيه نآس الانصرافي وأبو لهب، معليش ابورهف والله هؤلاء سايقين ألناس بالخلاء وهما الاثنان دا في كندا ودا في أمريكا، لذلك يا معلقين الكيزان الوضع ليس كما تشتهون والله قيامتكم ستكون قريبا،