نهاية البشير ستكون على يد إمرأة

اضف الى هذه القائمه عوضيه عجبنا و جليله كوكو و نجلاء سيد احمد

الخرطوم منهم برأ ديل من حوش بقر بانقا والاسلام منهم برئ ديل متأسلمين

الرسول صلى الله عيه رجم المرأة التي قالت : إني زنيت فطهرني … ولكن الذي يقنع أمثالك شنو بأهمية تطبيق الشريعة الإسلامية … ولا عطف مع الجاني والله يقول : ولا تأخذكم بهما رأفة … وهذا في شأن الزانية والزاني وقس على غيرهما … عزتنا في شريعتنا… فالجلد والقطع والرجم من شريعتنا فتطبيقها فيها الصلاح للجناة وللمجتمع … ولا حرج فليشهد غذابهما ( طائفة من المؤمنين ).. فلعلهم يتعظوا …

من الذي قال ان الاسلامويين في السودان اسوأ من غيرهم كلهم سواء وتابعوا ما يفعله الاخوان في مصر الآن

كفيت و وفيت_

والمدهش فى هذه القضية إن الفتاة لم تتاح لها فرصة الدفاع عن نفسها وهل هى مُحصن ام غير مُحصٍن ؟ وحتى الإسلام لم يشهد عبر تاريخه الطويل بانه قام برجم احد دون الوصول إلى خيوط القضية مكتملة ودونكم قصة الفتاة التى قالت للرسول (ص) إنى زنيت فطهرنى فقال|: لها إذهبى حتى تضعى الجنين وبعد أن وضعت جاءته عائده فقالت ( يارسول الله) لقد وضعته جنياناً فطهرنى فقال لها اذهبى حتى تكملي الرضاعة وبعد ان اكملت الرضاعة قال لها اذهبى به حتى يستطيع ان يعتمد على نفسه. ولم يرد نص يؤكد فيه ان الرسول الكريم رجم الفتاة ام لا. ( انتهى الاقتباس ).

يا راجل اتق الله . ( الحديث مبتور ) والمرأة رجمت بعد أن أكل ابنها الخبز . وقال رسولنا الكريم أن هذه المرأة تابت توبة لو وزعت على أهل الأرض لكفتهم .

أنت بالضبط كمن يقول ( ويلُ للمصلين ).

الزول العوير دا ما أحسن ليه يسلم نفسه براه بدل ما تجي المرة دي تقبضوا وتقودو من أضانه، مش أحسن ليه يبادر هو والهبنقة بتاعه أبو ريالة ويمشوا براهم بدل ما تكشهن مرة ، الله يورينا فيك يوم يا أبو جاعورة

الكلام الجد:
طموحنا ان تنتصر ثورات السودان دارفور كاودا القوى الثورية الاجماع الوطني وان تؤسس لمبدا استقلال القضاء.
ويحاكم البشير وكلنا نحاكم.ويحيا العدل فى ربوعنا ابدا.
كيف يكافح اناس لثورة ويتخلون عن جوهرة تاجها العدالة لجهة خارج الوطن.؟ ما فائدة هذا الثورة؟

عاملينا في هو عريس عريس عريس نهاية مع النسوان يا عريس

اكيد حتكون نهايته على يد امراءة لان المراءة هى اكثر مخلوق تضرر من البشكير ( اغتصاب , ترميل , تثكيل, تيتيم, قذف ,)هذا عدا عن المراءة التى خلفه المليارديرة وداد الطرابلسى! عفوا وداد مبارك!اسف! وداد البشكير وسامحونى على اللخبطة فكلهن نفس العينة ونفس الطينة ونفس التركيبة نساء فاسدات لازواج عبارة عن( براميل طرشى) كل المخلوعين كانت تقف وراءهم امراءة مثل وداد وللامانة هن اقل فسادا من وداد وازواجهم اكثر احتراما من البشكير!

ردا على تعليق (واحد):
المرأة السودانيه عاطفيه بطبعها وقد استعطفتها الانقاذ بالزواج الجماعى مستغلة عزوف الشباب عن الزواج لغلاء المعيشه والمهور كما ان الانقاذ وظفت النساء فى الدواوين الحكوميه والشركات الخاصة واهملت الرجال وزجت بهم فى الحروب جنوب السودان وغربه وشرقه واّخرين عطالة وسائقى ركشات …الخ ولكن توظيف النساء والزواج الجماعى لا يعنى انها اعطت المراءة حقها بل ما زال الانقاذيين ينظرون للمراءة نظرة دونيه (رجعيه)….ومن جانب اخر عندما قراءة عنوان الموضوع كنت اعتقد ان المراءة الممقصودة سودانيه ولكن للاسف وجدتها مدعى المحكمة الجنائيه الدوليه المراءة الافريقيه ، ولكن انا اقول لكم ليس نهايته من هذه المراءة الاجنبيه وانما من مراءة سودانيه 100%وان الثورة القادمة للتغير ستكون من النساء ووقودها النساء خاصة نساء المؤتمر الوطنى ….

خطل تحويل الاسلام الى قانون عقوبات :

.. الاسلام ليس قانون عقوبات وتطور التأصبل الاسلامي رهين بتحويله من هذا الفهم الاسلاموي الضيق الى فهم الاسلام العريض … من فهم جزائي عقوباتي( penal code) الى فهم حضاري متكامل وعريض.. ونحن نرى حركات الاسلام السياسي في دول الربيع العربي تتجه الى هذا الفهم العريض متعظة بفشل تجربة اسلامويي السودان الكارثية(تونس مثلاً) !!

… قوانين العالم أصلا متوارثة ومعظم المباديء القانونية الأساسية موجودة منذ الحضارات القديمة … هل تعرف يا محمود جديد أن الرجم عقوبة توراتية في الأساس وأن مبدأ ( العين بالعين والسن بالسن) موجود منذ قانون حامورابي وهو ملك ملك بابلي قديم ..وفانون حامورابي هذا يعرف بأنه أول قانون مكتوب في التاريخ ( 1772 ق.م).. وموجود كذلك في التوراة … وفي قانون حامورابي (المتهم بريء حتى تثبت ادانته) وأن الانسان لا يؤخذ بجرية غيره … أى مبدأ ( لا تز وازرة وزر أخرى).. يعنى الاسلام لم يقاطع الحضارات القديمة بل بنى عليها والقوانين ارث انساني ..

.. اسلامويو السودان يسيطر عليهم الفهم القانوني للاسلام ..لذلك , كانوا دائماً مولعين بدراسة القانون .. وكأن الاسلام مجرد جزاءات واجراءات عقابية !!!

… الغريبة أن الفهم السوداني البسيط للاسلام لا يربطه أبداً بالقوانين .. بل لا يرى ذلك شرطاً أصلاً .. فهذا الفهم غريب حتى على رجل الشارع المسلم البسيط.. وعلى كيزان السودان أن يرتقوا الى هذا الفهم الراقي الواسع بدلاً من العكس !!!

بن سودة دى بتقرب ليك يا كاتب المقال؟؟

ضف على ذلك من رفضت استقبال البشير فى بلادها بألواضح هى ايضا امرأة, وهى رئيسة دولة ملاوى.

كراهية (الثيوقراطية)أو حكومة رجال الدين كما يُطلق عليها وأفعالهم المُتناهية البعد عن الإسلام ومبادئه السامية لا تجيز للمسلم الاستعانة بغيره للقضاء عليهم .. فلنظر لنتائج الاستعانة بالعنصر الخارجي منذ (ذي يزن ) أول من استنّ ذلك حيث استعان بالنجاشي لاسترداد ملك أجداه ألم تكن نهاية ذلك حكم الحبشة لليمن؟ ألم تتغير ديانة أهل اليمن إلى النصرانية ؟ ألم يكن غزو ( أبرهة ) مكة من أجل ترضية ( النجاشي ) في المقام الأول والأخير عندما نشأ الصراع بين الأديان . وإن كان هذا في سالف الزمان فما يحدث الآن في ( العراق ) تحديدا ناهيك عن أفغانستان وباكستان وليبيا التي ما زالت تعاني من نزيف السلاح الذي في أيد المواطن .
. حتماً لا أحد يُنكر ما وصل إليه الحال في السودان من تمزيق وتشريد وقتل وسلب وفساد ولكن وبكل صراحة ألم يكن هذا نتاج الحركات المسلحة بدءاً بالعدل والمساواة مُنتهاً بالنيل الأزرق( مالك عقار ) لا مُتناهاً بالمناداة ب: ( حركة لدى وطن) و (حلم )الأستاذة الباسلة (اللوثرية ) أمل هباني أم أنّ الأمر بالنسبة لك ليس خروج عن ولي الأمر وفي ذلك آية بينة وحديث واضح كوضوح الشمس ( وإن ضربك على ظهرك ) فإن فسدّ وقتل ونهب فعليه ذنب ذلك ووزره لا عليك.
أ تظن أنّ خروج هذه الحركات وحملها السلاح حق مشروع لها في ظل حقوق مدنية مهضومة وأنّ ما أخذ بالقوة لا يُسترد إلا بالقوة . أم تظن أنّ هذه الحركات ما زالت في مرحلة ( اشتداد السواعد ) و لم تصل بعد إلى مرحلة التمكين والنيل من صديق الأمس عدؤ اليوم .لذا فهو المجرم والسفاح .في نظرك ونظر محكمة الجنائيات الدولية فكان الرهان على السيدة ” فاتو بنسوده” ( سالومي ) هذا الزمان لا ذلك الزمان. الذي فعلت فيه من المعجزات ما لم يفعله أحداً من الرجال .
أتظنّ حقاً أنّها كتلك وتعيش على أمل القبض على البشير ووزير داخلتيه أفي يدك فنجان ستقرئ منه هذا وفشل مُحادثات أديس أم أنّ الأمر ليس إلا عين سخط تُبدي مساوي وكراهية (الثيوقراطية) .

أخي الجعلي البعدي يوم خنق …
لك أطيب تحية وتقدير والاحترام
كسرة :
يا خوي نحن نسعى جاهدين لبناء دولة المواطنة وليس دولة جعلي وشايقي وحلفاوي ( طبعاً الانقاذ أججت نار القبلية والجهوية ) لدرجة أن قال أحدهم وهو زميل عمل أنه يحب أن يعيش في بورتسودان لكن هناك مشلكة فقلت له ماهي قال : توجد كثير من القبائل في تلك المدينة … خليط … (والبشير صرح في القضارف بعد إنفصال الجنوب وقال : أيوه بعد ده البلد بقت 100% مسلمين وتاني مافي دغمسة … شوف اللهجة العنصرية البغيضة وهو يقصد بشكل واضح وصريح القبائل التي تسمى غير عربية ويعتبرها نوع الدغمسة والجغمسة واللخبطة وكده وهو رئيس الجمهورية والمفروض لا يميز أو يفرق بين الشعب والمفترض يحافظ على وحدة النسيج والتجانس الاجتماعي في البلاد والرئيس زعيم العنصريين في البلاد … أنه… يا جماعة أقتنعوا بأنكم قراقير والله حتى الطيب مصطفى مادام يحمل نفس الجواز فهو قرقور … وأنا فخور جداً بقرقرتي والحمد لله الذي خلقني كما أنا قرقور ومبسوط شديد وكمان متصالح مع نفسي ومجتمعي وبلف العالم ورأسي فوق وأقول للدنيا أنا أفريقي أنا سوداني أنا … في حين أنا أرى تنوع وتعدد القبائل في أي مدينة يكسبها طابع ولونية خاصة وتكون كما البستان تختار كما شئت وأنت حر في بلدك وها شيء مستغرب جداً … ( نظرية الطيب مصطفى صاحب جريدة زمن الغفلة ) الذي قال أن الجنوبيين ديل ما بشبهونا أفصلوهم وحصل من إبن أخته البشكير فهو يتعامل معهم بقدر من التسامح بحكم أنهم شماليون وأنا أحترت معه فقلت ياخي عايزن تقسموا باقي السودان كمان وأنا لا أدعي عروبة بحكم كل السودانيين مستعربين وليس إلا … وغير معترف بهم في هذا المنحى … وغيره مع إحترامي الشديد لوجهة نظرك وهذا من منظور ديموقراطي بحت ومن محاسن الديموقراطية هي قبول الاخر : فيا أخي الله يهدينا جميعاً في السودان للوصول إلى دولة المواطنة التي طال إنتظارها وغيبها عنا كثيراً حكم العسكر لأنهم أعداء الديموقراطية فأطلب منك تغيير هذا المسمى لمسمى وطني حتى يسهم كل منا في غرس لبنة في أرض الديموقراطية والمحبة والسلام : تخريمة : بالمناسبة بسبب التعصب القبلي والجهوي فقدنا جزء عزيز وغالي علينا صارعنا وقاتلنا وصبرنا ردحاً من الزمان وكان حصادنا صفراً والبشكير ندم لما كا في الابيض أيام هودة هجليج وفي لحظة خروج عن الوعي قال : نحن غلطنا أديناهم دولة جاهزة ببترولها وهذا قله الباطن يتحدث وهو واقف طوله … إعترف بغلطة أنه فرّط وضيع جزء غالي من البلاد يتحمل وزره إلى يوم القيامة وتلعنه كل الأجيال … وبسبب العنجهية والعنصرية البغيضة العفنة النتنة المعتته فقدنا هذا الجزء بكل ما به من خيرات وثروات وموارد أصبحت من نصيب بلاد في واق الواق ونحن على مرمى حجر محرومون منها وشوف الآن أوروبا على إختلاف لغاتها وثقافاتها فهي الان تتوحد وتتوسد مخدة اليورو ونايمة قفا ونحن نتجزأ ونتقطع ونتفرق وهذا ومن الغباء والجهل والتخلف : والله القبيلة لن ولم تنفع أحد لا في الدنيا ولا في الآخرة : وفي معنى حديث شريف يقول الرسول الكريم ( صلى الله عليه وسلم ) أتركوها فهي نتنه أي القبلية . ( معفنه ) وكل الأمم المتخلفة كان سبب تخلفها القبلية وهو عدم قبول الآخر والاعتقاد الخاطيء بأن قبيلة كذا أفضل من كذا وهذا لعمري جاهلية محضه وفجه وبغيضة فأتركوها : نحن ربنا أكرمنا بالتنوع الإثني والجغرافي والثقافي وأرجو أن نوظفة لمصلحة شعبنا ونباهي الدنيا كلها بأننا شعب عريق متعدد ومتنوع ولنا في ماليزيا وجنوب أفريقبيا أسوة حسنة وحتى أمريكا التي كانت وراء الانفاصل هي موغلة وغارقة في التنوع والتعدد ولكن إنها خلطة قوية زي البوش السوداني حلو ولذيذ … ( ماليزيا لديها وزارة إسمها وزارة إدارة التنوع ) وشوف خلال 18 سنة فقط أصبح من ضمن النومر الآسيوية وإذا أحسن السودانيين إدارة تنوعهم سوف يكونوا دولة رائدة وتقود كل أفريقا إلى بر الأمان … فهذا يا أخي ما لزم توضيحه ولك العُتبى حتى ترضى … وشكراً والوحــــــــــــــدة راجعــــــــــــــة أقـــــــــــــــــــوى وكمــــــــــــــان راجحــــــــــــــــــة ( عدل ومساوة تحت سماء دولة المواطنة والديموقراكطية ) محبة وسلام …

حبيب بن سودة دا ادوه دواء مضاد لالتهاب الغدد الصماء, او مضاد حيوى وخلوه ينوم كويس