و(مالها ست الشاي) يا الهندي ؟!
*(مسؤولين من الخير) :
*أين استقالة وزيرة التربية التعليم التي كانت لوحت بها عقب فضيحة مدرسة الريان المشهورة؟!..
*فقد سمعنا أنها أصرت عليها إصراراً – وألحت إلحاحاً – رغم محولات إثنائها عنها..
*ثم بعد ذلك (لا حس لا خبر!!)..
*بدون تعليق :
*كيف يتم إعدام الرئيس (الشرعي) مرسي؟..
*هل يجوز لنظام (انقلابي) أن يحاكم قادة نظام (ديمقراطي)؟..
*إنها مهزلة القضاء (غير المستقل) في مصر ..
*رئيس انقلب على (الشرعية) ماذا تتوقعون منه غير (الظلم)؟..
*لا للمحاكمات غير العادلة ، لا للأحكام الجائرة ، لا للإعدام..
*(واااك ويييك ووووك)..
*بالمناسبة : التعليقات أعلاه ليست للمكاشفي أو محمد عبد الماجد أو كاتب هذه السطور أو غيرهم من الكتاب (الديمقراطيين!)..
*إنها نماذج من كتابات بعض الكتاب (الإنقاذيين!!) هذه الأيام..
*مجرد سؤال :
*ليس المهم سؤال من أين لربيع عبد العاطي كل الأموال هذه التي أراد مضاعفتها عبر شعوذة (التنزيل)؟..
*ولا سؤال هل صحيح أنه خبير وطني ووزير سابق وأستاذ جامعي وحامل لشهادة دكتوراة؟..
*ولا سؤال كيف استطاعوا اقناعه في الفترة القصيرة هذه بين صلاتي الظهر والعصر؟..
*ولكن السؤال المهم : هل هو فعلاً (إمام مسجد) ؟!!..
*(رسونا على بر) :
*المعتمد نمر : تم القبض على الجناة في قضية (التيار)..
*الشرطة : لا علم لنا بذلك وما زالت التحريات جارية..
*نمر : لا هم موجودون داخل حراسة الآن و(أنا متأكد من كلامي ده)..
*الشرطة : لا تعليق ……
*المواطن : علامات استفهام ومعها تعجب..
*عثمان ميرغني : يتحسس ظهره ورجله وعينه..
*ثم (عقله !!)..
*(إحنا برضو قلنا كده) :
*الحكومة الرشيقة ، الحكومة العريضة ، الحكومة الشبابية ، الحكومة ذات (المفاجآت!)..
*فقد كثرت التوقعات والتخمينات والتحليلات كعادة بعض زملائنا كلما اقترب موعد تشكيل حكومة جديدة..
*ثم قال غندور (الحكومة الجديدة لن تشهد تغييراً كبيراً في الوجوه!!)..
*و(مالها ست الشاي) يا الهندي ؟! :
*زميلنا الهندي لم يعجبه أن تقص (ست شاي) شريط مبادرة شارع الحوادث..
*فهو يريد واحداً من الذين يجيدون (تجيير) مثل هذه المجهودات لصالح (أنفسهم)..
*تماماً كما فعل البعض إزاء كأس مانديلا رغم أن المريخ لم يلعب سوى المباراة الختامية في (عهدهم!)..
*ثم يا صديقنا الهندي :
*أليست أقسام الحوادث هي لأمثال (ست الشاي) هذه؟!..
*وفضلاً عن ذلك فقد تكون (البركة) في…..
*في أيديهم (الشريفة!!!).
الصيحة/السياسي
و(مالها ست الشاي) يا الهندي ؟! وبس
حمدوك والقعده
والله يا حنفى خليتنا نغير رأينا فيك .. بمخاطبتك لهذا الصحفى الجهلول..يا صديقنا
الهندى .. أول مره نعرف انو هذا النوع من البشر من أصدقائك .. ولا أنت بتحب تنًوع..!!؟
( قد تكون البركة .. في أيديهم الشريفة )
معذرة .. فهذا الهندي المعتوه لا يعقل و يدرك مثل هذه ( الرمزية )
الهندى يجيد اللعب مع الكبار ست الشاى والغلابه اللهم ارزقنا حب المساكين واحشرنا فى زمرتهم
قصة لا تنسى ابدا. دون احد قراء الراكوبة قصة معبرة عن الهندى عزالدين واليكم القصة: كتب الهندى مقالا بائسا جدا عن الاستاذ الصحفى الشاعر الرقيق سعدالدين ابراهيم ولكن سعد اعرض عن ذلك ولم يرهق نفسه بالرد والمهاترات. فى احد الايام قابل سعد احد اصدقاءه الذى قال له معاتبا لماذا لم ترد على الهندى فضحك سعد وببساطة شديدة قال لصاحبه: انت مش بتكون ماشى فى الشارع ومرات كتيرة الهوا بجيب ليك كيس طاير كده ؟! والكيس بتشربك فى كرعيك … مش بتفك الكيس من كرعيك وتمشى ؟!!!
الهندي عايز العمل ده يقوم به واحد راجل،.. مش واحدة مثله،، وام قسم سالمة.. والله ما مثله.. ومعذرة يا ود عووضة. شينة في حقل كلمة “صديقنا” دي.
مقال رائع وفي الصميم ولكن لاحياة لمن تنادي
الاسلامويين يا ود عووضة بيشوفوا انقلابهم على الديمقراطية والشرعية وقتل الناس وشنقهم وقطع ارزاقهم هى حلال عليهم اما يحصل لهم نفس الشىء فيقيموا الدنيا ولا يقعدوها هل سمعت مما الله خلقك اسلاموى عربى او عجمى انتقد تجربة اخوانهم فى السودان؟؟؟انهم القذارة والعهر والدعارة السياسية تمشى على قدمين واعنى بهم الاسلامويون فى جميع انحاء العالم والله على ما اقول شهيد ووالله انهم لا يستحقوا الحياة على وجه هذه البسيطة لانهم لا يحترموا راى او حياة غيرهم السفلة الاوغاد اولاد الكلب واولاد الحرام!!!!
كنت بتختها على بلاطةاللية عمودك كل رمزية زي محمد عبدالماجد ما كل الناس بنفس الفهم
الوليد اب جضيمات دا خلوه في حاله ينبح زي ما عايز .. البلد هامله و مطلوقة و حاكمنها اللصوص و القتلة و عتاة المجرمين و اب جضيمات دا من كلاب اللصوص ..
اتركوه فهو ” هندي”
مقال رائع
يمكن بغِير من الحريم عامةً ؟!!
بقول كلام بسيط وله مفعوله لوالناس طبقته
باختصارالناس تقاطع صحيفة هذا الصحيفي وتقوم حملات اعلاميةواسعة لمقاطعة هذه الصحيفة
ومن هناادعو صحيفة الراكوبةلتبني هذه الحملة حتى يكون عظة وعبرة لغيرة من الصحفين اللهم من امثاله ….خلاص كفاية كلام عايزين فعل وعقاب رادع من الشعب …
وهكذا تتجددالحملات على كل صحيفة وصحفي طبال وكسار ثلج
بكرة الجماعة ديل يزعلوا جد ويقوموا يقطعوا الشجر الجنب المستشفي ده كلو عشان ام قسمة ما تلقي ليها محل تقعد تحتو
قمة الروعة والله ياأستاذ
عاهة الصحافة السودانية
الهندى عزالدين
…………………………….
* هذا ( الورع ) المنتفخ ( الاوداج ) والملخبط بخلطات الميك اب و( الميكياج ) .. والذى تسلق سلم الصحافة من عامل ( نفايات ) فى زمن العهر السياسى و ( الرشوات ) .. فانه بالونة سوداء استطاع ( اسياده ) من الوزراء والمسؤولين ان يملؤوها بغاز ( فاسد ) لتسمم المجتمع ..
* وليعلم بان ست الشاى اشرف من كل اقلامكم والتى تكتب بحبر التسلق والتملق والبكاء على حذاء السلطان ..
* فست الشاى كان لها ان تقص راسك اولاً قبل ان تقص شريط ( الافتتاح ) .. ثم كان لك ان تسأل ان كان لك ( عقل ) لما لم يتم دعوة اى وزير او مسؤول ؟
* واخيراً كم فى الخط يا لبلب ؟ فانه بالونه ممتلئية بغاز ( فاسد ) وتحتاج الى ( دبوس ) صغير ..
* ونأسف لصحافة ابتُليت ( بعاهات ) صحفية .. و ( خلاقات ) معقده نفسياً .. وممسوخه فكرياً .. ومجرورة سلطوياً ..
* وليته تحدث يوما عن مشروع الجزيرة وهو ابن الجزيرة الذى خلع ( سرواله ) ليمتطى البكاء على باب السلطان ..
لكن قصة نمر دي ما أبدعت فيها.
يا سيد يا محى.يا سلطان.. انجلبزيك عينهّّ .. ما ليهو مثيل .. الآ خبر الخبير الوطنى صاحب التلاته افارقه اللى صلّى بيهم الظهر والصلاة الوسطى ..
* “he “HAVE اماجن واما ايه؟ ِ”Absolutely ناقش وتفتيحه ومتمكن كمان!
يا جماعة خلوا شباب الحوادث وخلوا أمنا قسمة وانسوا هذا الإنسان الذي يشعر بالدونية ولا يري نفسه إلا صغيرا يعيش في ظل من يراهم كبارا , أنا عايز اسأل كلمة ست شاي دي شنو هل هي عيبة في من امتهن هذه المهنة هل هي مرادف لكل ماهو سيئ هل هي مهنة تماثل مثلا مهنة البغاء أو السرقة أو(مسئول إنقاذي ) , إذا كان من يمتهنون مهنة بيع الشاي من الرجال والنساء الشرفاء يكدحون ويشقون لتوفير متطلبات الحياة لأبنائهم يوسمون بأنهم من قاع المجتمع فنحن جميعا كذلك أي كانت المهن التي نمارسها فكلنا نكدح من اجل أبنائنا وبيوتنا , فلنرفع شعار شرف المهنة و نتخلى عن كلمة ست شاي أو غيرها فكلنا عاملون وكلنا مجاهدون من اجل أبنائنا وأسرنا و أولنا خير البرية الصادق الأمين راعي الغنم سيدنا محمد بن عبد الله صلي الله عليه وسلم .
قد اسمعت اذ ناديت حيا…
*تماماً كما فعل البعض إزاء كأس مانديلا رغم أن المريخ لم يلعب سوى المباراة الختامية في (عهدهم!
انجازات صفر حتى في الكورة
عمل نبيل ولوجه الله بنية صادقة وايدي شريفة باموال نظيفة لخدمة فءة مسحوقة وافتتاح على سيدة مناضلة وتقية وعفيفة … كيف تكون البركة؟ ليت كل مشاريعنا تكون على ذلك النهج !!!
يا سجم يا ولادة الندم
يا تعب الداية و خسارة السماية
أم قسة ديك الليلة ليك حزنانة
حا يروح الخضر و خلق الله فيك شمتانة
انا معارف الهندى ده شنو العاملين ليهو شنه ورنه وقومه وقعده
انا شخصيا زول وضيع زى ده لو لاقيتو فى الشارع ده ما اعاين
ليهو وهل هو الهندى براهو المالمين الناس وعاماين ليهم وجه وش
ما هى اصلا الانقاذ عندها شنو وجابت لينا شنو غير الناس الزى ديل
المربى فى الشارع والمعتوه والمتخلف والمتملق بالله عليك الله خلونا
من المخلوق ده اصلا عندنا وجع فشفاش والزول قدر مافتش فى قاموس
الوصف مالقيت لى شيى يليق بيهو وغيرو من كتاب الانقاذ لانو كل شيى
وضيع لقيتم هم اقل منو تفو عليهم جميعا وعلى الانقاذ البتنجب زى
ديل فعلا الطيور على اشكالها تقع وحقيقة هى تربية معلم تدكتره على
النفاق والزندقه …………………………………
الصحافة هي مهنة المتاعب كما يقولون. من هذا المنطلق نصيحتي لهذا الوضيع ان يقوم بعمل غير هذه المهنة الشريفة. وهي تليق به الا هي (مدلك) نعم مدلك لكبار القوم من وزراء ومسؤولين بمكاتبهم بعيدا عن زوجاتهم ولا ينسي ان تكون معه لوازم التدليك (الدلكة) خسئت يا ورع.
ههههههههههههههه والله اليوم متجلي كالبدر ليلة اربعتاشر
روعه ماده دسمه سخريه مع الحقيقه
كل مافي الموضوع انو الهندي عز الدين ده معروف من زمان هو شنو زيو زي الترابي امهم التي علمتهم الفوضى وزي اختو الكبيره حسينه بت خوجلي بس ليهو فتره ماكلاهو ومالاقي زول يحكو