حماية المستهلك: 70% من الأمراض بسبب الغذاء والماء

مدني: مزمل صديق
كشفت جمعية حماية المستهلك عن تسبب الغذاء والماء في 70% من الأمراض الموجودة في السودان، وأكدت الجمعية أن مسألة الغذاء أصبحت شغلها الشاغل، وأوضح رئيس جمعية حماية المستهلك د.نصرالدين أن 70% من الأمراض في البلاد ناتجة عن الغذاء والماء، واشار إلى اهتمام الجمعية بالغذاء المرتبط بالمسؤولية المجتمعية لحماية المستهلك، وابان ان الجمعية نفذت عدد من الندوات تحدثت عن أن حماية المستهلك مسؤولية الجميع.
وذكر شلقامي في حديثه لـ”الجريدة” أن الجمعية تنادى بتطبيق الحقوق الثمانية لحماية المستهلك التي أقرتها الأمم المتحدة في العام 1985.
وأشار إلى أن الجمعية عضو فى مجلس ادارة الهيئة السودانية للمواصفات والمقاييس وفي المجالس القومية المختلفة بجانب اكثر من عشرة لجان فنية، وتسعى للتمثيل فى كل الجهات التى تحمي المستهلك، واعتبر شلقامى ان جمعية حماية المستهلك نجحت فى المشاركة فى وضع قانون لحماية المستهلك فى ولاية الخرطوم تمت اجازته منذ سنوات.
وكشف عن الشروع فى وضع قانون لرقابة الاغذية، مبيناً ان السودان ما زال يعمل بقانون رقابة الاطعمة لسنة 1973، مؤكداً على أهمية مواكبة المستجدات وقال “لدينا مسودة قدمناها للجهات المسؤولة بوزارة الصحة لتغيير هذا القانون”.
وكشف عن جملة من التحديات التى تواجه جمعية حماية المستهلك منها عدم الفهم لرسالة جمعية حماية المستهلك من جهات رسمية وكثير من أصحاب العمل الذين يرون ان الجمعية ضد مصالحهم، وقال “نريد ان نؤكد ان الجمعية زراع شعبى لحماية المستهلك وهى ليست ضد شخص او مؤسسة تجارية او خلافه ، وتغيير الممارسات الخاطئة للمصنعين والتجار”.
الجريدة
70%
والله كل شيء جايز
عايز اعرف كيف طلع النسبة هذه عن طريق دراسة علمية
وما مصدرها
اسلوب بائس في عهد البؤساء
يمكن ان تقول كثير او بعض لكن بالنسبة هذه ادبنا الدراسة
هذه رسالتى الى ابناؤنا الولاه اينما كان موقعهم فى ولايات السودان المختلفه ? فى خمسينات القرن الماضى وحينها كنا شبابا كان البرنامج اليومى لربات البيوت عندما كنا نخرج الى المدارس كالآتى :
– الساعه السابعه صباحا تحضر سيارة النفايات وتقوم بكل اخلاص بتنظيف المنطقه تماما
– الساعة التاسعه صباحا يمر موظف الصحه وعلى ظهره رشاشة الجمكسين لمقاومة اى حشرات قد تكون موجوده
– الساعه الحاديه عشره تمر البراميل المغطاه والمحموله على عجلات بكل الشوارع لتنظيفها من اى اوساخ او نفايات
– الساعة الثانية عشره تمر مفتشة الصحه على المنازل متفقده المنازل من الداخل مرورا على المطابخ والحمامات للتأكد من نظافتها وابداء النصح لربات البيوت
– فى نهاية اليوم يمر مفتش الصحه للتاكد من ان كل قد ادى دوره تماما وكان لايأتى المساء الا والبلد فى اجمل وانظف احوالها وكان السيد المحافظ واذكر منهم السيد داؤود عبد اللطيف يقوم ليلا بالمرور على المدينه متفقدها شوارع وازقه وهكذا كان الحال فى كل مرافق الدوله وفى المساء يقوم المحافظ بنفسه بالاشراف على غسيل الشوارع الرئيسيه بالماء والصابون
– ابنائى الاعزاء الولاة حتى لاتبوؤا بغضب من رب العالمين وحتى لايلعنكم الشعب وتدعوا عليكم كل الامه باللعنه وحتى لاتسأل الله العلى القدير ان ينتقم منكم وحتى لاتقول الامة فى حقكم (حسبنا الله ونعم الوكيل ) وهى دعوة ترتعب منها الجبال ? حتى لايحدث كل ذلك ارجو من كل منكم ان يقوم بتقديم استقالته فورا الآن وليس غدا لانكم قد اثبتم وبكل جداره فشلكم الذريع وارجو ان تتحلوا باخلاق السلف الصالح وتتركوا الساحه لمن هم اكفأ منكم ? ولتكونوا اول جهه حكوميه تحكم ضميرها فى هذا الزمن الذى بلغ فيه فساد الدوله مالم تبلغه اسوأ دول العالم على مدى التاريخ – فاذا فعلتم ذلك اسال الله ان يوفقكم ? وان لم تفعلوا فاقولها بكل الم وحسره حسبنا الله ونعم الوكيل
لا
المدعو نصرالدين عمل بمركز أبحاث الأغذية والمدعو موسي عمل أيضا بمركز أبحاث الأغذية قبل أن يغترب في الأمارت ويعمل بمختبر رقابة الأغذية في دبي لأكثر من 25 عاما بعدها عاد للسودان ولم يجد له عمل غير ان يكون نائبا لزميلة السابق في مركز أبحاث الأغذية ويقومون حاليا بإستغلال الأموال التي تاتيهم من ألإتحاد الأوربي للسفر في ماموريات خارجية ومعهم كبير البلهاء ياسر ميرغني . هنالك وزارة تسمي وزارة الصحة وهي مسئولة دستوريا عن حماية المواطنين من الأمراض عمومل والأمراض النقولة بواسطة الغذاء خصوصا وقد تم تاسيس إدارة منذ الثمانينات بواسطة المرحوم بكري عثمان وهو من مفتشي الصحة الأفذاذ وكان يعمل معه مفتش صحة أسمة سراج الدين مصطفي محمد وهذا من مفغتشي الصحة الذين تم تدريبهم تدريبا عاليا في مجال سلامة الأغذية في جامعالت أوربية أفريقية إلا أن خلافاته مع المواصفات عجلت بإبعاده من إدارة رقابة الأغذية بالوزارة. هذا الدعي الذي يسمي موسي ويقوم بصفة مستمرة بإنتقاد الرقابة هو الآن يعل معهم بالوزارة كخبير وطني وقد تم قبل مده إعتقالة بواسطة جهاز الأمن وتقدم بإعتذار مكتوب.
أري أن هذين الشخصين لا يحق لها الحديث عن سلامة الأغذية فلو إستغلوا المال المقدم لهم من الإتحاد الأوربي في تدريب العاملين في قطاع صحة البيئة لكان أفضل من المؤتمرات التي يعقدونها بلا فائدة
بالمناسبة أين أزهري علي والعريس عباس الأمين
بنائى الاعزاء الولاة حتى لاتبوؤا بغضب من رب العالمين وحتى لايلعنكم الشعب وتدعوا عليكم كل الامه باللعنه وحتى لاتسأل الله العلى القدير ان ينتقم منكم وحتى لاتقول الامة فى حقكم (حسبنا الله ونعم الوكيل ) وهى دعوة ترتعب منها الجبال ? حتى لايحدث كل ذلك ارجو من كل منكم ان يقوم بتقديم استقالته فورا الآن وليس غدا لانكم قد اثبتم وبكل جداره فشلكم الذريع وارجو ان تتحلوا باخلاق السلف الصالح وتتركوا الساحه لمن هم اكفأ منكم ? ولتكونوا اول جهه حكوميه تحكم ضميرها فى هذا الزمن الذى بلغ فيه فساد الدوله مالم تبلغه اسوأ دول العالم على مدى التاريخ – فاذا فعلتم ذلك اسال الله ان يوفقكم ? وان لم تفعلوا فاقولها بكل الم وحسره حسبنا الله ونعم الوكيل
70%
والله كل شيء جايز
عايز اعرف كيف طلع النسبة هذه عن طريق دراسة علمية
وما مصدرها
اسلوب بائس في عهد البؤساء
يمكن ان تقول كثير او بعض لكن بالنسبة هذه ادبنا الدراسة
هذه رسالتى الى ابناؤنا الولاه اينما كان موقعهم فى ولايات السودان المختلفه ? فى خمسينات القرن الماضى وحينها كنا شبابا كان البرنامج اليومى لربات البيوت عندما كنا نخرج الى المدارس كالآتى :
– الساعه السابعه صباحا تحضر سيارة النفايات وتقوم بكل اخلاص بتنظيف المنطقه تماما
– الساعة التاسعه صباحا يمر موظف الصحه وعلى ظهره رشاشة الجمكسين لمقاومة اى حشرات قد تكون موجوده
– الساعه الحاديه عشره تمر البراميل المغطاه والمحموله على عجلات بكل الشوارع لتنظيفها من اى اوساخ او نفايات
– الساعة الثانية عشره تمر مفتشة الصحه على المنازل متفقده المنازل من الداخل مرورا على المطابخ والحمامات للتأكد من نظافتها وابداء النصح لربات البيوت
– فى نهاية اليوم يمر مفتش الصحه للتاكد من ان كل قد ادى دوره تماما وكان لايأتى المساء الا والبلد فى اجمل وانظف احوالها وكان السيد المحافظ واذكر منهم السيد داؤود عبد اللطيف يقوم ليلا بالمرور على المدينه متفقدها شوارع وازقه وهكذا كان الحال فى كل مرافق الدوله وفى المساء يقوم المحافظ بنفسه بالاشراف على غسيل الشوارع الرئيسيه بالماء والصابون
– ابنائى الاعزاء الولاة حتى لاتبوؤا بغضب من رب العالمين وحتى لايلعنكم الشعب وتدعوا عليكم كل الامه باللعنه وحتى لاتسأل الله العلى القدير ان ينتقم منكم وحتى لاتقول الامة فى حقكم (حسبنا الله ونعم الوكيل ) وهى دعوة ترتعب منها الجبال ? حتى لايحدث كل ذلك ارجو من كل منكم ان يقوم بتقديم استقالته فورا الآن وليس غدا لانكم قد اثبتم وبكل جداره فشلكم الذريع وارجو ان تتحلوا باخلاق السلف الصالح وتتركوا الساحه لمن هم اكفأ منكم ? ولتكونوا اول جهه حكوميه تحكم ضميرها فى هذا الزمن الذى بلغ فيه فساد الدوله مالم تبلغه اسوأ دول العالم على مدى التاريخ – فاذا فعلتم ذلك اسال الله ان يوفقكم ? وان لم تفعلوا فاقولها بكل الم وحسره حسبنا الله ونعم الوكيل
لا
المدعو نصرالدين عمل بمركز أبحاث الأغذية والمدعو موسي عمل أيضا بمركز أبحاث الأغذية قبل أن يغترب في الأمارت ويعمل بمختبر رقابة الأغذية في دبي لأكثر من 25 عاما بعدها عاد للسودان ولم يجد له عمل غير ان يكون نائبا لزميلة السابق في مركز أبحاث الأغذية ويقومون حاليا بإستغلال الأموال التي تاتيهم من ألإتحاد الأوربي للسفر في ماموريات خارجية ومعهم كبير البلهاء ياسر ميرغني . هنالك وزارة تسمي وزارة الصحة وهي مسئولة دستوريا عن حماية المواطنين من الأمراض عمومل والأمراض النقولة بواسطة الغذاء خصوصا وقد تم تاسيس إدارة منذ الثمانينات بواسطة المرحوم بكري عثمان وهو من مفتشي الصحة الأفذاذ وكان يعمل معه مفتش صحة أسمة سراج الدين مصطفي محمد وهذا من مفغتشي الصحة الذين تم تدريبهم تدريبا عاليا في مجال سلامة الأغذية في جامعالت أوربية أفريقية إلا أن خلافاته مع المواصفات عجلت بإبعاده من إدارة رقابة الأغذية بالوزارة. هذا الدعي الذي يسمي موسي ويقوم بصفة مستمرة بإنتقاد الرقابة هو الآن يعل معهم بالوزارة كخبير وطني وقد تم قبل مده إعتقالة بواسطة جهاز الأمن وتقدم بإعتذار مكتوب.
أري أن هذين الشخصين لا يحق لها الحديث عن سلامة الأغذية فلو إستغلوا المال المقدم لهم من الإتحاد الأوربي في تدريب العاملين في قطاع صحة البيئة لكان أفضل من المؤتمرات التي يعقدونها بلا فائدة
بالمناسبة أين أزهري علي والعريس عباس الأمين
بنائى الاعزاء الولاة حتى لاتبوؤا بغضب من رب العالمين وحتى لايلعنكم الشعب وتدعوا عليكم كل الامه باللعنه وحتى لاتسأل الله العلى القدير ان ينتقم منكم وحتى لاتقول الامة فى حقكم (حسبنا الله ونعم الوكيل ) وهى دعوة ترتعب منها الجبال ? حتى لايحدث كل ذلك ارجو من كل منكم ان يقوم بتقديم استقالته فورا الآن وليس غدا لانكم قد اثبتم وبكل جداره فشلكم الذريع وارجو ان تتحلوا باخلاق السلف الصالح وتتركوا الساحه لمن هم اكفأ منكم ? ولتكونوا اول جهه حكوميه تحكم ضميرها فى هذا الزمن الذى بلغ فيه فساد الدوله مالم تبلغه اسوأ دول العالم على مدى التاريخ – فاذا فعلتم ذلك اسال الله ان يوفقكم ? وان لم تفعلوا فاقولها بكل الم وحسره حسبنا الله ونعم الوكيل