الحكم بالإعدام شنقاً حتى الموت على شاب اغتصب طفلاً

الأبيض – منى ميرغني
أصدرت محكمة الأسرة والطفل بالأبيض، برئاسة القاضي “محمد عثمان”، حكمها بالإعدام شنقاً على شاب اعتدى على طفل.
وحسب وقائع البلاغ فإن الشاب اعتدى على طفل يبلغ من العمر (8) سنوات بعد استدراجه، وبعد القبض عليه تم فتح بلاغ في مواجهته تحت طائلة المادة (45 ب) من قانون الأسرة والطفل، وبعد اكتمال الأوراق قدم المتهم للمحاكمة.
المجهر
التحية للقاضي الذي حكم في هذه القضية .. ونرجو أن يتم التنفيذ في أكبر ميادين الأبيض حتى نعلن الأبيض مدينة خالية من اغتصاب الأطفال ..
ده شغل نضيف ده كلام صح كلام مرتب اي واحد تافه وحيوان ينعدم طوالي مافي اي طريقة غير كده عشان المرضانين ديل ينتهو من البلد – لعنة الله تغشاهم
نعم … لا عقاب لمثل هذه الجريمة البشعة اقل من الاعدام … وعلى رؤوس الاشهاد … حتى يرعوي ويرتدع امثال هؤلاء المهوسين.
انا لست مع احد ولا ادافع عن احد ولكن يجب ان تكون هنالك مساواة في القانون واؤيد القتل لكل مغتصب
ولكن ان:
مواطن يعدم لانه اغتصب طفلا
وكادر حكومي اسلامي يسجن 20 عاما لانه اغتصب طفلة وفي المكان بمدينة الابيض
هل هذا هو العدل
نفس الجريمة
نفس المكان
اغتصاب في اغتصاب
الحكم
الاول اعدام
والثاني سجن
حسبنا الله ونعم الوكيل
انتبهوا لاطفالكم يا ناس هل تتخيلوا الاثر النفسي على هذا الطفل والذي سيلازمه طول عمره ؟ اتركوا التصرف بعفوية و اعملوا على حماية اطفالكم بتعليمهم و تنبيهم بعدم الاستجابة لاي اغراء لهم من ضعاف النفوس الذين يتصيدونهم احذروا من القريب قبل البعيدو خير ملاذ للطفل بيته و ليس بيوت الجيران او الشارع اشغلوهم بالاشياء المفيدة و اعملوا على مراقبة العطالى بالحي و بلغوا على كل من تشكون فيه فالوقاية خير من العلاج .
وكثيرا من الحوادث المماثلة يدخل واسطتها (أهل الخبر؟) ويغطغطوا الموضوع، وهذا خطأ.
وشريحة كبيرة من المواطنين يرون في مثل هذا الأمر (فضيحة يجب تغطيته) والعكس هو الصحيح؛
تقديم المجرم للعدالة يردع غيره.
نسال الله ان يسلم ابنائنا من الوحوش المفترسة التي لا ترعى دما ولا ذمة ولكن في نفس الوقت نطالب بتوحيد العقاب لكل مذنب مهما كان وضعه الاجتماعي ونؤيد زيادة العقوبة على ذو الوضع الاجتماعي ليكون عبرة لغيره من الاسلامويين المتسلطين ولا يسعنا الا ان نقول حسبنا الله فيهم الكيزان لانهم من وغالبيتهم من قوم لوط ( حسبنا الله ونعم الوكيل )
الأبيض
كتب: جاتيكا أموجا / – ادم على ادم فضل الله
أدانت محكمة جنايات شمال كردفان بمدينة الابيض اليوم القيادي في حزب البشير ورئيس الحركة الاسلامية بمحلية شيكان بالسجن (20) عاماً لإغتصابه “طفلة”.
والجدير بالذكر أن مغتصب الطفلة متزوج وقد اخذ الطفلة من منزل ذويها بحى الصفوة وفى غياب والدتها واصطحبها الى منزله الواقع بذات الحى واغتصبها .
وكانت قيادات نافذة في حزب المؤتمر الوطنى بالخرطوم مارست ضغوطاً على مولانا بشرى التوم الذى كان ينظر فى القضية الأمر الذي دفعه الي التنحي وتحويل ملف القضية لمحكمة جنايات الابيض التي أصدرت حكمها صباح اليوم.
وكانت أسرة الطفلة المغتصبة تعرضت لتهديدات من قبل قيادات في المؤتمر الوطني بالولاية ،وطالبت هذه القيادات الأسرة بتنازل مقابل مبلغ خرافي من المال الا أن الأسرة تمسكت بالقضية .
وهذه هي ثاني حادثة إغتصاب خلال شهرين الجناة فيها قيادات في حزب البشير.
أصدرت محكمة الأسرة والطفل بمدينة الأبيض بولاية شمال كردفان عقوبات رادعة في مواجهة شاب أدانته المحكمة بإغتصاب طفل يبلغ من العمر (8) سنوات ، وقضت المحكمة بتوقيع عقوبة السجن المؤبد 20عاما والغرامة 10 آلاف جنيه في مواجهة المدان ، الذي رأت المحكمة في حيثيات قرارها انه خالف نص المادة (45 ب) من قانون الطفل لسنة 2010م .
صحيفة آخرلحظة
ما غريب على ناس التوجه الحضاري ففي مطلع التسعينات وفي حادث مشابه قضت محاكمة داخلية (داخل التنظيم) بأن الفاعل وقد كان عضو اسلامي مرموق وجاء في حيثيات القرار بانه (طاهر الروح فاسد الجسد) وقضت بخروجه من التنظيم واصبح تاجر في سوق سعد قشرة ..
يعني يا اخوانا طاهر الروح وفاسد الجسد ما كفااااية !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اليس ذلك (إذا سرق فيهم الشريف تركوه ، وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد )