مصر تنفي المطالبة بتمديد العقوبات على السودان
الخرطوم :القاهرة :بكري خليفة
رداً على استفسارات صحفية بشأن ما تداولته بعض الصحف السودانية اليوم حول طلب الحكومة السودانية تفسيراً رسمياً من مصر بشأن موقف مندوبها في لجنة العقوبات الخاصة بدارفور في مجلس الامن، والذي نما إلى علم الجانب السوداني أنه طالب بالابقاء على العقوبات المفروضة على السودان في اجتماعات اللجنة، أكد المستشار أحمد ابوزيد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بأن الجانب السوداني استفسر من خلال القنوات الدبلوماسية عن صحة ما نما الى علمه في هذا الشأن، وان السفارة المصرية في الخرطوم أوضحت للأخوة السودانيين بما لا يدع مجالا للشك ان مصر – اتساقا مع نهجها الدائم- تتبنى المواقف الداعمة لمصلحة الشعب السوداني، سواء خلال مداولات مجلس الامن أو لجان العقوبات المعنية التابعة له. وأضاف، بأن اجتماعات لجان العقوبات تقتصر على أعضاء مجلس الامن فقط، وانه كان من الاحرى ان يستقي الاشقاء السودانيين معلوماتهم بشأن المواقف المصرية من بعثة مصر الدائمة لدي الأمم المتحدة بشكل مباشر، خاصة وان التنسيق بين البعثتين المصرية والسودانية قائم ومستمر بشكل دوري.
ومن ناحية أخرى، كشف أبوزيد ان لجنة العقوبات الخاصة بالأوضاع في دارفور لم تناقش من قريب او بعيد في اجتماعاتها الأخيرة مسألة تمديد العقوبات على السودان، حيث ان مجلس الامن قد اصدر بالفعل القرار ٢٣٤٠ في ٨ فبراير الماضي بتمديد تلك العقوبات لمدة عام قادم، وان مصر كانت من أكثر الدول التي قامت بدور فعال في اعتماد قرار متوازن يحافظ علي المصالح العليا للشعب السوداني الشقيق.
عمل متوقع منهم .أول من دعم وبارك فصل الجنوب.
وافعالهم مرصودة بشأن حصارهم للسودان.
اصبحت مصراللا اخوانية هي الحيطة القصيرة لمشاكل الاخوانيين بالسودان، صحيح ان هنالك مشاكل كامنة بين مصر والسودان، وصحيح أن بعض الدول سواء كان مصر او غيرها لا بد أن تستفيد من بلاوي الدول الاخرى وتستفيد من العقوبات المفروضة على دول اخرى وسوق السياسة الدولية مفتوح يستوعب الحقيقة ونقيضها واحيانا يجمع بين المتناقضين
وبدلا من أن نعول على الاخرين لمساعدتنا في الخروج من مشاكلنا فإن اسباب العقوبات المفروضة على السودان معروفة والحكومة تعرف ما يجب فعله فيجب ازالة الاسباب التي ادت الى هذه العقوبات قبل مطالبة الاخرين بالمساعدة او لومهم على عدم مساعدتنا..فهل مصر هو الفيصل في رفع العقوبات او تخفيفها او كانت سبب في فرضها على السودان؟
حكومة السيسي في مصر تتعرض لحملة شديدة من الاخوان بالداخل والخارج وبرلمان الاخوان موجود بالخارج وله استديوهات وخبراء وبعض الدول تغدق المال على الاخوان من اجل محاربة السيسي فقط لأنه ليس من الاخوان او اوقف تمدد الزحف الاخواني في مصر
ولكن بصراحة ان الحكومة المصرية تستاهل ما تتعرض له من حملة شعواء من الاخوانيين فقد كانت اول دولة خارجية تحتفل بحكومة الاخوان في السودان والرئيس محمد حسني مبارك قال (ديل بتوعنا) يلا خم وصر ..
المصريون نحرو نفسهم من الوريد للوريد بانفسهم فهم من دعوو بقوه الى فصل الجنوب من غير تفعيل استخبارتهم للخطوه فلم ينظرو للمدى البعيد ومنها موقفهم من قناه جونقلي حال ان يكون سد النهضه امرا واقعـا فقناه جونقلي التي كانت ستعوض الفاقد من المياه التي ستحجب و تحجز عن دولتي السودان و مصر عند ملىء الخزان و في الاحوال العامه بعد ان يكون السد مكتملا فهده القناه كانت ستتم لو الجنوب لم يفصل وبقى تحت السياده السودانيه ,اما الان و قد تشتت اوصال الجنوب وهجرها اهلها لحده الحروب و وحشيتها
يناس – مصطفى اسماعيل خانه فهم اللغة الانجليزيه “interrupted” فهمها
uninterrupted
مصر ياعدوة بلادي ياخسيسه
مصر دوما تسعي لان يكون السودان ممزق و ضعيف لانها ستستفيد من هذا الوضع ببساطه ترغب في ان يكون السودان متهالك حتي تجعل من السودان السوق الاول لمنتجاتها الفاسده لان السودان اكبر مستورد من مصر وكذلك تعطيل التنميه من اجل عدم استخدام السودان لموارده المائيه حتي تستفيد هي
مصر دوما تنظر للسودان بعين الطمع و الحسد
مصر شغالة مع السودان بسياسة (الغريق الطافي) يعني خليهو طافي فوق الموية لو غرق ما كويس مع مصر لأنها حتغرق معاهو ولو سبح لبر الأمان حتوقفو ما يسبح لأنها في الحالة دي مصر حتروح في داهية والسودان مارد ما بنقبض بسهولة، تذكروا عشية مفاصلة الترابي – البشير عمرو موسى قال نؤيد البشير لأنه قال ريسين بغرقو المركب وزاد عمرو موسى قائلا: “ومصر مش من مصلحتها أنو السودان تغرق.”
فاهمين حاجة ما دا كلام بكسوسكم زي ما قال الجنوبي لما وقف يتكلم في البرلمان، والجماعة ضحكوا عليهو لما قال ليهم نودعكم ونقول ليكم مع السلامة.
هو بيفتكر ان ليس هناك اعضاء في مجلس الامن يمكن ان يسربوا المداولات ياراجل اختشى .حلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية
المصرى ملهوش امان
ي جماعة ما بعيد تكون دي تسريبات من الكيزان الملاعين
دعوهم انهم يكشون انفسهم للشعب السوداني الذي كان غافلا عن العداء المصري الدائم والممنهج ضد السودان وشعبه
القاهرة تكتب في الراكوبة باسماء مستعارة، ارجوا أن ينتبه السودانيين للإختراق الحاصل للراكوبة من المعلقين المصريين الذين يحاولون التعليق بطريقة سودانية وليس مستبعدا أن تكون الإستخبارات المصرية وراءها ولكن لن يفوت ذلك علي فطنة القارئ السوداني الذكي لماتحمله تلك التعليقات من غباء وركاكة.لماذا لايتم النشر لمااااااذاا
عمل متوقع منهم .أول من دعم وبارك فصل الجنوب.
وافعالهم مرصودة بشأن حصارهم للسودان.
اصبحت مصراللا اخوانية هي الحيطة القصيرة لمشاكل الاخوانيين بالسودان، صحيح ان هنالك مشاكل كامنة بين مصر والسودان، وصحيح أن بعض الدول سواء كان مصر او غيرها لا بد أن تستفيد من بلاوي الدول الاخرى وتستفيد من العقوبات المفروضة على دول اخرى وسوق السياسة الدولية مفتوح يستوعب الحقيقة ونقيضها واحيانا يجمع بين المتناقضين
وبدلا من أن نعول على الاخرين لمساعدتنا في الخروج من مشاكلنا فإن اسباب العقوبات المفروضة على السودان معروفة والحكومة تعرف ما يجب فعله فيجب ازالة الاسباب التي ادت الى هذه العقوبات قبل مطالبة الاخرين بالمساعدة او لومهم على عدم مساعدتنا..فهل مصر هو الفيصل في رفع العقوبات او تخفيفها او كانت سبب في فرضها على السودان؟
حكومة السيسي في مصر تتعرض لحملة شديدة من الاخوان بالداخل والخارج وبرلمان الاخوان موجود بالخارج وله استديوهات وخبراء وبعض الدول تغدق المال على الاخوان من اجل محاربة السيسي فقط لأنه ليس من الاخوان او اوقف تمدد الزحف الاخواني في مصر
ولكن بصراحة ان الحكومة المصرية تستاهل ما تتعرض له من حملة شعواء من الاخوانيين فقد كانت اول دولة خارجية تحتفل بحكومة الاخوان في السودان والرئيس محمد حسني مبارك قال (ديل بتوعنا) يلا خم وصر ..
المصريون نحرو نفسهم من الوريد للوريد بانفسهم فهم من دعوو بقوه الى فصل الجنوب من غير تفعيل استخبارتهم للخطوه فلم ينظرو للمدى البعيد ومنها موقفهم من قناه جونقلي حال ان يكون سد النهضه امرا واقعـا فقناه جونقلي التي كانت ستعوض الفاقد من المياه التي ستحجب و تحجز عن دولتي السودان و مصر عند ملىء الخزان و في الاحوال العامه بعد ان يكون السد مكتملا فهده القناه كانت ستتم لو الجنوب لم يفصل وبقى تحت السياده السودانيه ,اما الان و قد تشتت اوصال الجنوب وهجرها اهلها لحده الحروب و وحشيتها
يناس – مصطفى اسماعيل خانه فهم اللغة الانجليزيه “interrupted” فهمها
uninterrupted
مصر ياعدوة بلادي ياخسيسه
مصر دوما تسعي لان يكون السودان ممزق و ضعيف لانها ستستفيد من هذا الوضع ببساطه ترغب في ان يكون السودان متهالك حتي تجعل من السودان السوق الاول لمنتجاتها الفاسده لان السودان اكبر مستورد من مصر وكذلك تعطيل التنميه من اجل عدم استخدام السودان لموارده المائيه حتي تستفيد هي
مصر دوما تنظر للسودان بعين الطمع و الحسد
مصر شغالة مع السودان بسياسة (الغريق الطافي) يعني خليهو طافي فوق الموية لو غرق ما كويس مع مصر لأنها حتغرق معاهو ولو سبح لبر الأمان حتوقفو ما يسبح لأنها في الحالة دي مصر حتروح في داهية والسودان مارد ما بنقبض بسهولة، تذكروا عشية مفاصلة الترابي – البشير عمرو موسى قال نؤيد البشير لأنه قال ريسين بغرقو المركب وزاد عمرو موسى قائلا: “ومصر مش من مصلحتها أنو السودان تغرق.”
فاهمين حاجة ما دا كلام بكسوسكم زي ما قال الجنوبي لما وقف يتكلم في البرلمان، والجماعة ضحكوا عليهو لما قال ليهم نودعكم ونقول ليكم مع السلامة.
هو بيفتكر ان ليس هناك اعضاء في مجلس الامن يمكن ان يسربوا المداولات ياراجل اختشى .حلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية
المصرى ملهوش امان
ي جماعة ما بعيد تكون دي تسريبات من الكيزان الملاعين
دعوهم انهم يكشون انفسهم للشعب السوداني الذي كان غافلا عن العداء المصري الدائم والممنهج ضد السودان وشعبه
القاهرة تكتب في الراكوبة باسماء مستعارة، ارجوا أن ينتبه السودانيين للإختراق الحاصل للراكوبة من المعلقين المصريين الذين يحاولون التعليق بطريقة سودانية وليس مستبعدا أن تكون الإستخبارات المصرية وراءها ولكن لن يفوت ذلك علي فطنة القارئ السوداني الذكي لماتحمله تلك التعليقات من غباء وركاكة.لماذا لايتم النشر لمااااااذاا