أمير سعودي يستثمر 5 مليار دولار في السودان

الخرطوم: الأحداث
أعلنت شركة مملوكة للأمير السعودي بندر بن خالد اعتزامها استثمار 5 مليارات دولار في قطاعات الاتصالات والبناء ومشروعات صناعية في السودان. وقالت سونا: إن مسؤولين من الشركة التي يديرها الأمير بندر يبحثون إنشاء شبكة رابعة لخدمات الهاتف المحمول في السودان، وبناء مصانع لإعادة تدوير المخلفات في ولاية الخرطوم. ونقلت الوكالة عن ممثل للأمير بندر قوله: إن الأمير مهتم أيضا ببناء عقارات سكنية حول موقع المطار الجديد في الخرطوم، ومستشفى يكلف 350 مليون دولار للقوات المسلحة. وأشار رئيس وفد من الشركة العربية للاستثمار والتنمية سيد عزب الوكيل للصحفيين» أن مصانع إعادة التدوير ستنتج الكهرباء وتوظف 10 آلاف شخص. وأضافت سونا أن الوفد وصل السودان الأربعاء ويعتزم توقيع عقودا لبعض المشروعات خلال زيارته.
الامير الاعمل حسابه من الكيزان ديل ما ياكله عشان هم عندهم اهم شئ الكروش بتاعتهم دي
ايها الزعيم ….اسلوبك ركيك فى الكتابة شكلك من خريجي الاساس … وخبر مثل هذا ارجوك ما تعلق عليه لانه اكبر منك بكشير … خليك فى كوزك لما نعوزك
بارك الله في هذا الأمير..وسدد الله خطاه على حسن ظنه بهذا البلد وأهله..ووالله يا جماعة …الآن في العالم ..ووفقاً لما يعيشه العالم من أزمات مالية…أن بستثمر أي مستثمر بمبلغ مثل هذا المبلغ الذي يقارب الإثنين مليار دولار..في بلد ما..لهلل له ذاك البلد ولم يقعد…
أسأل الله الكريم…رب العرش العظيم ..أن يبارك له في هذا الإستثمار..وأن يجعل الفائدة عظيمة لكلا الطرفين..المستثمر…والمستثمر عنده…آآآآمين يارب العالمين
مرحب به كمستثمر فى بلده السودان بس الخوف عليه من الروتين وناس حقى وين ومسح الشنب والخوف الكبير من الوزراء العايزين يدخلون عودهم فى اى مشروع وياريت نحفظ حقوق البلد وحق المستثمر حتى يجد الجوى المناسب وتخديم 10الف شخص هذا عدد يجعل على الدولة ان تساعده دون التفريض فى كرامة وحقوق للطرفين وبالتوفيق لكل صاحب مال قادم للسودان
أول مرة اسمع وارى تعليقات اشخاص تسدي النصح لأمير ينوي أن يستمثر 5 مليارااااااااات دولار وكأن سموه غافل ، وجاي السودان على غفلة ، ولا يدري عن ثقافة البلع المستشرية في تماسيح السودان.
عفواً أبو عبير … خلي الزعيم يدلو بدلوه بدون تعطيل … هل هو أول زعيم يكون ركيك الأسلوب ولا خريج خلوه حتى !! كما تفضلت … عندك زعماء في سدة الحكم ربما يفوقهم زعيمنا (المعلق) فهماً واسلوباً.