عودة التيار للصحافة السودانيه

أصبر فأن القضاء السودانى بخير ..هذة المقوله يجب ان تكتب فى واجهات أمام المظاليم ..نعم صبرالاستاذ عثمان ميرغنى وترك الامر للقضاء فظل يتابع قضيته من محكمة الى محكمة حتى وصلت المحكمة الدستوريه لتحكم له وتطلق سراح صحيفته التيار ..أن المراجع العام والقضاء السودانى يقولان لنا لن يضيع شى.. يوميا يثبت لنا القضاء نزاهته لانه يضع القران امامه أعدلوا هو أقرب للتقوى)صدق الله العظيم .
أن اطلاق صحيفة التيار يجعل التيار يعود للصحافة السودانيه وتعود عافيته ا…نا هنا لاأتحدث عن عثمان ميرغنى ولكن أتحدث عن أناس اخرين هم يعيشون من الصحيفه وكانت لهم مصدررزق ..المهندس عثمان ميرغنى يمكن ان يكتب فى اى صحيفة فهو رجل له شهرته وقلمه يكاد يكون من أغلى الاقلام وتتسابق عليه الصحف فكما هو واضح لم نفقدة طيلة توقف التيار ولكن المؤسسه هى الاهم لان هنالك جيش جرار يعيش منها اى التيار .
أن كانت من كلمه أخيرة فأننا نبارك الصدور لصاحبها عثمان ميرغنى وللصحفيين عامه ولصحفى التيارخاصه
قيل ، الإضينة دقوه ، واعتذروا له ، لإذلاله ولتحقيره .
عدالة شنو ونزاهة شنو يا زول ، لو كان فى عدالة بالجد ، كان المجرم دخل السجن ، وكان ضحايا القرار الظالم يعوضوا عن خسائرهم .
عزيزى عوض عرجاوى ، ما تغش نفسك ، ولا تخدع آخرين .
ومن الذي قال ان صحيفة التيار ملك لعثمان ميرغني اخي الموضوع كبير ومن الواضح انك لا تعرف عنه شيء بتاتاً – عثمان ميرغني يريد ان يهضم حقوق اخرين بالتعاون مع الجهاز القبيح المسمى بالامن