العاهل الأردني يقيل أحد مستشاريه بسبب خلاف مع مواطن

أقال العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، اليوم الأربعاء، مستشارا خاصا في الديوان الملكي، قالت وسائل إعلام أردنية إن الإقالة جاءت بعد شكوى تقدم بها سائق حافلة.
وقال الديوان في بيان مقتضب: “أصدرت الإرادة الملكية السامية بالموافقة على قبول استقالة المستشار في الديوان الملكي الهاشمي، عصام عبد الرؤوف الروابدة، من منصبه اعتبارا من تاريخ 15 فبراير 2018”.
وعصام الروابدة هو نجل رئيس الوزراء الأسبق عبد الرؤوف الروابدة.
وكانت قضية السائق أثارت الرأي العام، بعدما اتهمه المستشار بالقيادة بشكل متهور على الطريق الواصل بين محافظة العاصمة عمان ومحافظة إربد شمالا قبل أيام.
وروى سائق الحافلة في تصريحات صحفية تفاصيل ما حدث معه يوم السبت، على طريق إربد – عمان، قائلا إن المستشار اعترض طريقه طالبا منه التوقف على جانب الطريق، قبل أن يتصل بالأمن العام ويطلب منهم مخالفة السائق.
وتبين في وقت لاحق، بحسب الأمن العام، أن الشرطي الذي حرر المخالفة بحق سائق الحافلة تسرع في ذلك، موضحة أنه بسؤال الركاب تبين أن السائق لم يخالف القوانين والأنظمة.
ونشر الملك عبد الله الثاني تغريدة على “تويتر”، بعد إصداره مرسوما ملكيا بإقالة عصام عبد الرؤوف الروابدة، قال فيها “ما حدا أحسن من حدا إلا بالإنجاز”.
المصدر: الديوان الملكي الأردني + يوتيوب
مثل تلك القصص المفبركة لإلهاء الشعوب المغلوبة.الشعوب تحتاج للحرية. والحرية في إختيار الحاكم وهذا العاهل ورثها عن جده وجده ذات نفسه وهبها له الإنجليز. قبل عام 1932 لم تكن هناك دولة اسمها الأردن.كان نهر الأردن وكانت الضفة الشرقية والضفة الغربية ومن اجل تاجيج الصراعات اخترعوا الأردن. وبقدرة قادر اصبحت دولة. تماما مثل إسرائيل.
مثل تلك القصص المفبركة لإلهاء الشعوب المغلوبة.الشعوب تحتاج للحرية. والحرية في إختيار الحاكم وهذا العاهل ورثها عن جده وجده ذات نفسه وهبها له الإنجليز. قبل عام 1932 لم تكن هناك دولة اسمها الأردن.كان نهر الأردن وكانت الضفة الشرقية والضفة الغربية ومن اجل تاجيج الصراعات اخترعوا الأردن. وبقدرة قادر اصبحت دولة. تماما مثل إسرائيل.